logo
#

أحدث الأخبار مع #IOSH

العمل الطويل يغيّر بنية الدماغ سلبًا
العمل الطويل يغيّر بنية الدماغ سلبًا

السوسنة

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • السوسنة

العمل الطويل يغيّر بنية الدماغ سلبًا

السوسنة- لطالما ارتبط نظام العمل بنظام الورديات بمشكلات صحية تشمل أمراض القلب واضطرابات النوم والحالة النفسية، إلا أن دراسة جديدة أماطت اللثام عن تأثير آخر غير متوقع، يتمثل في تغيّرات هيكلية تصيب الدماغ نتيجة ساعات العمل الطويلة، حتى في النهار.ووفقًا للدراسة التي نُشرت في مجلة الطب المهني والبيئي، فإن العمل لأكثر من 52 ساعة أسبوعيًا يرتبط بتغيرات واضحة في بنية الدماغ، لا سيما في المناطق المرتبطة بالتخطيط، والتنظيم العاطفي، والوظائف التنفيذية.وتنعكس هذه التغيرات على الأداء الذهني، مسببة تراجعًا في القدرة على التركيز، والذاكرة، واتخاذ القرارات.الرنين المغناطيسي يكشف: الدماغ يتأثراعتمد الباحثون من جامعة "يونسي" الكورية الجنوبية على بيانات طويلة الأمد، شملت 110 موظفين في القطاع الصحي خضعوا لفحوصات بالرنين المغناطيسي:32 موظفاً كانوا يعملون أكثر من 52 ساعة أسبوعياً.78 موظفاً التزموا بالحد الطبيعي لساعات العمل.النتائج كانت لافتة، فرغم أن المجموعة الأولى كانت أصغر سناً، وأعلى من حيث المستوى التعليمي، إلا أن أدمغتهم أظهرت تغيرات واضحة مقارنة بالمجموعة الثانية.ومن أبرز ما توصلت إليه الدراسة:زيادة بنسبة 19% في حجم التلفيف الجبهي الأوسط وهي منطقة مسؤولة عن الانتباه والذاكرة.تغيرات في مناطق أخرى تُعنى باتخاذ القرار وتنظيم العواطف.العمل المفرط قضية صحية لا إنتاجية فقطأوضح الفريق البحثي أن هذه النتائج تدعم فكرة اعتبار ساعات العمل الطويلة قضية صحة مهنية، وليست مجرد مسألة إنتاجية.وفي تعليقها على الدراسة، قالت روث ويلكنسون، رئيسة السياسات في مؤسسة السلامة والصحة المهنية (IOSH): "نواجه وباء من ساعات العمل الطويلة، وهناك توقعات خفية بأن يكون الموظف متاحاً دائماً، مما يسلبه حقه في الانفصال عن العمل".وأضافت أن ما يُعرف بـ"الحبر الصغير" في بيئة العمل، يشير إلى الضغوط غير المكتوبة، مثل الرد على الرسائل خارج الدوام، مما يمدد ساعات العمل فعلياً إلى ما بعد الاتفاقات الرسمية، وفقاً لما ورد في "ذا صن".أرقام مثيرة للقلق:24% من العاملين في المملكة المتحدة يتجاوزون بانتظام الحد القانوني البالغ 48 ساعة أسبوعياً.أكثر من 50% يفحصون رسائل البريد الإلكتروني المتعلقة بالعمل خارج أوقات الدوام.العمل المفرط يقتل: 800 ألف وفاة سنوياًوفقاً لمنظمة العمل الدولية، يؤدي الإفراط في العمل إلى أكثر من 800.000 وفاة سنوياً حول العالم، بسبب أمراض القلب، واضطرابات التمثيل الغذائي، ومشكلات الصحة النفسية.هل من حلول؟تشير دراسات حديثة إلى أن تنظيم توقيت الوجبات قد يقلل من خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية لدى العاملين في الورديات الليلية، بالإضافة إلى تناول مكملات الميلاتونين يمكن أن يُخفض خطر الإصابة بالسرطان بين هذه الفئة:

احذر الخطر الصامت .. هذا النمط من العمل يُتلف دماغك
احذر الخطر الصامت .. هذا النمط من العمل يُتلف دماغك

الانباط اليومية

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الانباط اليومية

احذر الخطر الصامت .. هذا النمط من العمل يُتلف دماغك

الأنباط - لطالما ارتبط نظام العمل بنظام الورديات بمخاطر صحية مثل أمراض القلب واضطرابات النوم والصحة النفسية، إلا أن دراسة حديثة كشفت عن خطر آخر غير متوقع، يتمثل في حدوث تغيّرات هيكلية في الدماغ، نتيجة العمل لساعات طويلة، حتى في فترات النهار، مما يؤثر على الذاكرة والانتباه واتخاذ القرار. ونشرت نتائج الدراسة في مجلة الطب المهني والبيئي، حيث أوضحت أن تجاوز 52 ساعة عمل أسبوعياً، يؤدي إلى تغيرات ملحوظة في بنية الدماغ، خاصة في المناطق المسؤولة عن التخطيط، والتنظيم العاطفي، والوظائف التنفيذية. الرنين المغناطيسي يكشف: الدماغ يتأثر اعتمد الباحثون من جامعة "يونسي" الكورية الجنوبية على بيانات طويلة الأمد، شملت 110 موظفين في القطاع الصحي خضعوا لفحوصات بالرنين المغناطيسي: 32 موظفاً كانوا يعملون أكثر من 52 ساعة أسبوعياً. 78 موظفاً التزموا بالحد الطبيعي لساعات العمل. النتائج كانت لافتة، فرغم أن المجموعة الأولى كانت أصغر سناً، وأعلى من حيث المستوى التعليمي، إلا أن أدمغتهم أظهرت تغيرات واضحة مقارنة بالمجموعة الثانية. ومن أبرز ما توصلت إليه الدراسة: زيادة بنسبة 19% في حجم التلفيف الجبهي الأوسط – وهي منطقة مسؤولة عن الانتباه والذاكرة. تغيرات في مناطق أخرى تُعنى باتخاذ القرار وتنظيم العواطف. العمل المفرط قضية صحية لا إنتاجية فقط أوضح الفريق البحثي أن هذه النتائج تدعم فكرة اعتبار ساعات العمل الطويلة قضية صحة مهنية، وليست مجرد مسألة إنتاجية. وفي تعليقها على الدراسة، قالت روث ويلكنسون، رئيسة السياسات في مؤسسة السلامة والصحة المهنية (IOSH): "نواجه وباء من ساعات العمل الطويلة، وهناك توقعات خفية بأن يكون الموظف متاحاً دائماً، مما يسلبه حقه في الانفصال عن العمل". وأضافت أن ما يُعرف بـ"الحبر الصغير" في بيئة العمل، يشير إلى الضغوط غير المكتوبة، مثل الرد على الرسائل خارج الدوام، مما يمدد ساعات العمل فعلياً إلى ما بعد الاتفاقات الرسمية، وفقاً لما ورد في "ذا صن". أرقام مثيرة للقلق: 24% من العاملين في المملكة المتحدة يتجاوزون بانتظام الحد القانوني البالغ 48 ساعة أسبوعياً. أكثر من 50% يفحصون رسائل البريد الإلكتروني المتعلقة بالعمل خارج أوقات الدوام. العمل المفرط يقتل: 800 ألف وفاة سنوياً وفقاً لمنظمة العمل الدولية، يؤدي الإفراط في العمل إلى أكثر من 800.000 وفاة سنوياً حول العالم، بسبب أمراض القلب، واضطرابات التمثيل الغذائي، ومشكلات الصحة النفسية. هل من حلول؟ تشير دراسات حديثة إلى أن تنظيم توقيت الوجبات قد يقلل من خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية لدى العاملين في الورديات الليلية، بالإضافة إلى تناول مكملات الميلاتونين يمكن أن يُخفض خطر الإصابة بالسرطان بين هذه الفئة.

احذر الخطر الصامت .. هذا النمط من العمل يُتلف دماغك
احذر الخطر الصامت .. هذا النمط من العمل يُتلف دماغك

خبرني

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

احذر الخطر الصامت .. هذا النمط من العمل يُتلف دماغك

خبرني - لطالما ارتبط نظام العمل بنظام الورديات بمخاطر صحية مثل أمراض القلب واضطرابات النوم والصحة النفسية، إلا أن دراسة حديثة كشفت عن خطر آخر غير متوقع، يتمثل في حدوث تغيّرات هيكلية في الدماغ، نتيجة العمل لساعات طويلة، حتى في فترات النهار، مما يؤثر على الذاكرة والانتباه واتخاذ القرار. ونشرت نتائج الدراسة في مجلة الطب المهني والبيئي، حيث أوضحت أن تجاوز 52 ساعة عمل أسبوعياً، يؤدي إلى تغيرات ملحوظة في بنية الدماغ، خاصة في المناطق المسؤولة عن التخطيط، والتنظيم العاطفي، والوظائف التنفيذية. الرنين المغناطيسي يكشف: الدماغ يتأثر اعتمد الباحثون من جامعة "يونسي" الكورية الجنوبية على بيانات طويلة الأمد، شملت 110 موظفين في القطاع الصحي خضعوا لفحوصات بالرنين المغناطيسي: 32 موظفاً كانوا يعملون أكثر من 52 ساعة أسبوعياً. 78 موظفاً التزموا بالحد الطبيعي لساعات العمل. النتائج كانت لافتة، فرغم أن المجموعة الأولى كانت أصغر سناً، وأعلى من حيث المستوى التعليمي، إلا أن أدمغتهم أظهرت تغيرات واضحة مقارنة بالمجموعة الثانية. ومن أبرز ما توصلت إليه الدراسة: زيادة بنسبة 19% في حجم التلفيف الجبهي الأوسط – وهي منطقة مسؤولة عن الانتباه والذاكرة. تغيرات في مناطق أخرى تُعنى باتخاذ القرار وتنظيم العواطف. العمل المفرط قضية صحية لا إنتاجية فقط أوضح الفريق البحثي أن هذه النتائج تدعم فكرة اعتبار ساعات العمل الطويلة قضية صحة مهنية، وليست مجرد مسألة إنتاجية. وفي تعليقها على الدراسة، قالت روث ويلكنسون، رئيسة السياسات في مؤسسة السلامة والصحة المهنية (IOSH): "نواجه وباء من ساعات العمل الطويلة، وهناك توقعات خفية بأن يكون الموظف متاحاً دائماً، مما يسلبه حقه في الانفصال عن العمل". وأضافت أن ما يُعرف بـ"الحبر الصغير" في بيئة العمل، يشير إلى الضغوط غير المكتوبة، مثل الرد على الرسائل خارج الدوام، مما يمدد ساعات العمل فعلياً إلى ما بعد الاتفاقات الرسمية، وفقاً لما ورد في "ذا صن". أرقام مثيرة للقلق: 24% من العاملين في المملكة المتحدة يتجاوزون بانتظام الحد القانوني البالغ 48 ساعة أسبوعياً. أكثر من 50% يفحصون رسائل البريد الإلكتروني المتعلقة بالعمل خارج أوقات الدوام. العمل المفرط يقتل: 800 ألف وفاة سنوياً وفقاً لمنظمة العمل الدولية، يؤدي الإفراط في العمل إلى أكثر من 800.000 وفاة سنوياً حول العالم، بسبب أمراض القلب، واضطرابات التمثيل الغذائي، ومشكلات الصحة النفسية. هل من حلول؟ تشير دراسات حديثة إلى أن تنظيم توقيت الوجبات قد يقلل من خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية لدى العاملين في الورديات الليلية، بالإضافة إلى تناول مكملات الميلاتونين يمكن أن يُخفض خطر الإصابة بالسرطان بين هذه الفئة.

عاطل منذ 2021: شهاداتي في الرياضة والسلامة
عاطل منذ 2021: شهاداتي في الرياضة والسلامة

البلاد البحرينية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البلاد البحرينية

عاطل منذ 2021: شهاداتي في الرياضة والسلامة

أتقدّم إليكم بهذه المناشدة راجيًا منكم التكرم بالنظر في وضعي الوظيفي، إذ إنني شاب بحريني من مواليد يوليو 1998، حاصل على شهادة البكالوريوس في التربية الرياضية من جامعة البحرين بالعام 2021. ومنذ تخرجي، وأنا أسعى بشكل متواصل للحصول على فرصة عمل مناسبة، إذ لم أترك بابًا إلا طرقته، ولم أتردد في التقديم على أي وظيفة أو التواصل مع أي جهة أو شركة، لكن للأسف لم أوفَّق حتى الآن. حرصت في السنوات الماضية على تطوير نفسي ومهاراتي، فحصلت على العديد من الشهادات المهنية المعتمدة في مجال السلامة والصحة المهنية من جهات دولية مثل 'NEBOSH' و 'IOSH' و 'OSHA'، إلى جانب تراخيص مهنية متعددة في مجالات العمل في الأماكن الخطرة، ومكافحة الحرائق، والإسعافات الأولية، وغيرها. كما عملت ضمن مشروع لشركة صناعية كبرى تابع لتحالف شركات كبرى مثل 'TECHNIP ENERGIES' و 'SAMSUNG ENGINEERING'، إذ شغلت وظيفة مسؤول توثيق ومستندات إدارية (Document Controller)، واكتسبت خبرة عملية كبيرة في التعامل مع البيانات والملفات والإجراءات الإدارية. لكن بعد انتهاء المشروع في العام 2024، وجدت نفسي من جديد في دائرة البطالة، دون أي مصدر دخل أو تسجيل في التأمينات الاجتماعية. ومع مرور الوقت دون عمل، تراكمت الضغوط النفسية، وتفاقم شعوري بعدم الاستقرار، خصوصا أنني أسعى جاهدًا لتكوين ذاتي وتحقيق أبسط متطلبات الحياة الكريمة. ومن هذا المنطلق، أرجو منكم التكرم بالنظر في طلبي هذا ومنحي فرصة العمل في أي وظيفة متاحة، حتى إن كانت بمسمى حارس أمن، أو مراسل، أو مساعد إداري. فإني على استعداد تام لتحمّل المسؤولية وبذل الجهد في أي مهمة توكل إليّ؛ طمعًا في بداية حياة عملية مستقرة.

فرص عمل في جامعة العلمين.. تعرف على التخصصات المطلوبة ورابط التقديم
فرص عمل في جامعة العلمين.. تعرف على التخصصات المطلوبة ورابط التقديم

الأسبوع

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأسبوع

فرص عمل في جامعة العلمين.. تعرف على التخصصات المطلوبة ورابط التقديم

وظائف جامعة العلمين الدولية سهيلة قنديل وظائف جامعة العلمين.. يبحث عدد كبير من المواطنين عن تفاصيل وظائف جامعة العلمين الدولية، بعدما أعلنت عن حاجتها لموظفين لشغل مجموعة من الوظائف الإدارية والفنية، وذلك في ثلاثة تخصصات مختلفة. لذا يستعرض موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه، تفاصيل وظائف جامعة العلمين، وذلك من خلال السطور التالي: التخصصات المطلوبة في جامعة العلمين - فني البيئة والصحة والسلامة (HSE Technician). - مشرف النقل (Transportation Supervisor). - منسق المبنى (Building Coordinator). مهام وظيفة فني البيئة والصحة والسلامة - تطوير وتنفيذ برامج السلامة والامتثال للوائح المحلية والدولية. - إجراء فحوصات دورية للمرافق والمعدات لتحديد المخاطر المحتملة. - تدريب الموظفين على معايير السلامة وتدابير الوقاية. - التحقيق في الحوادث ووضع خطط تصحيحية. - إعداد التقارير والسجلات الخاصة بالصحة والسلامة. - تنظيم تدريبات الطوارئ الدورية. - المساهمة في تعزيز بيئة عمل آمنة ومستدامة. شروط التقديم - الحصول على درجة بكالوريوس من جامعة معتمدة أو شهادة فنية عليا. - خبرة لا تقل عن 5 سنوات في مجال الصحة والسلامة والبيئة، ويفضل في إدارة المرافق. - ألا يزيد سن المتقدم عن 35 عامًا في 1 يوليو 2025. - الحصول على شهادة OSHA شرط أساسي. - يفضل الحاصلون على شهادات مهنية مثل NEBOSH، IOSH. - إجادة اللغة الإنجليزية ومهارات تواصل قوية. - يشترط أن يكون المتقدم مصري الجنسية. معايير التقييم: - المتقدمون المستوفون للشروط ستجرى معهم مقابلات شخصية واختبارات تقييم. - يؤكد إعلان الجامعة أن تقديم بيانات غير صحيحة أو حذف معلومات جوهرية قد يؤدي إلى إلغاء الطلب أو فسخ التعاقد. - تنص سياسة التوظيف في الجامعة على عدم السماح بتعيين أقارب الموظفين غير الأكاديميين حتى الدرجة الثالثة. المستندات المطلوبة للتقديم على وظائف جامعة العلمين - سيرة ذاتية محدثة. - خطابات توصية مرجعية. - خطابات توظيف من جهات العمل السابقة (إن وجدت). طريقة التقديم على وظائف جامعة العلمين وعلى الراغبين في التقديم على وظائف جامعة العلمين، يرجى زيارة موقع جامعة العلمين الدولية عبر الرابط التالي: رابط موقع جامعة العلمين الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store