أحدث الأخبار مع #IPMA


يا بلادي
منذ 2 أيام
- علوم
- يا بلادي
تسجيل هزة أرضية بقوة 4.1 درجات قرب الخميسات
ضرب زلزال متوسط القوة بلغت شدته 4.1 درجات على مقياس ريختر، يوم الجمعة 23 ماي 2025، عند الساعة 12:16 ظهرا، منطقة تقع على بعد 33 كيلومترا جنوب غرب مدينة خميسات، وذلك على عمق حوالي 10 كيلومترات. في وقت سابق، أبلغ المعهد الجغرافي الوطني الإسباني (IGN) عن زلزال بقوة 4.5 درجات وقع على بعد 48 كيلومترا جنوب غرب خميسات، عند عمق 23 كيلومترا، قبل أن يتم تعديل تقدير القوة لاحقا إلى 4.1 درجات. كما أصدرت جهات أخرى مثل المعهد البرتغالي للبحر والغلاف الجوي (IPMA) وشبكة RaspberryShake تقارير متفاوتة في القوة بين 3.8 و4.5 درجات، حسب موقع VolcanoDiscovery المختص بمتابعة النشاط الزلزالي والبركاني وقد شعر السكان بهزات خفيفة في مدن وقرى عدة منها تيداس وأولماس وخميسات وتيفلت وعين عودة، بالإضافة إلى مناطق أبعد مثل سلا الجديدة وتمارة والرباط والقنيطرة.


وكالة نيوز
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- وكالة نيوز
معتدلة 4.4 الزلزال ضربات بالقرب من بونتا ديلجادا ، أزور ، البرتغال
وقع زلزال قدره 4.4 فقط 15 دقيقة فقط 94 كيلومتر شمال غرب بونتا ديلجادا ، البرتغال ، المركز الأوروبي-المتطورة الزلازل (EMSC). ضرب الزلزال على عمق ضحل للغاية 0. كم تحت مركز الزلزال بالقرب من بونتا ديلجادا ، أزور ، البرتغال ، في المساء يوم الثلاثاء ، 25 مارس ، 2025 ، الساعة 8:48 مساءً بالتوقيت المحلي. قد يتم مراجعة الحجم الدقيق ، مركز الزلزال ، وعمق الزلزال خلال الساعات القليلة القادمة أو الدقائق القادمة ، حيث يقوم علماء الزلازل بمراجعة البيانات وتحسين حساباتهم ، أو عندما تصدر الوكالات الأخرى تقريرها. حددت خدمة المراقبة الخاصة بنا تقريرًا ثانيًا من المعهد البرتغالي للبحر والجو (Instituto Português do Mar e da Atmosfera ، IPMA) الذي أدرج الزلزال في الحجم 4.4 أيضًا. البلدات أو المدن القريبة من مركز الزلزال حيث شعرت زلزال الزلزال MAMIGHT بصفتها ضعيفة للغاية في الهزت MARTINS (البوب. Angra Do Beraism (Pop. 12000) على بعد 76 كم ، و Lajes (3،700) 78 كم. سيقوم Volcanodiscovery تلقائيًا بتحديث الحجم والعمق إذا كانت هذه التغييرات ومتابعة ما إذا كانت الأخبار المهمة الأخرى حول الزلزال متوفرة. إذا كنت في المنطقة ، فالرجاء إرسال تجربتك من خلال آلية الإبلاغ الخاصة بنا أيضًا متصل أو عن طريق تطبيق الهاتف المحمول الخاص بنا. سيساعدنا هذا على توفير المزيد من التحديثات المباشرة لأي شخص في جميع أنحاء العالم يريد معرفة المزيد عن هذا الزلزال. JOIN US AND FOLO Telegram Whatsapp channel Nabd Twitter GOOGLE NEWS tiktok Facebook


وكالة نيوز
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- وكالة نيوز
حجم صغير 3.7 زلزال يضرب 50 كم جنوب فارو ، البرتغال في الصباح الباكر
قبل 14 دقيقة فقط ، ضرب زلزال 3.7 قعق بالقرب من فارو ، البرتغال. تم تسجيل الهزة في الصباح الباكر يوم الاثنين ، 24 مارس ، 2025 ، الساعة 4:18 صباحًا بالتوقيت المحلي ، على عمق ضحل يبلغ 25 كم. تم تقديم الحدث من قبل معهد إسبانيا Geográfico Nacional (IGN) ، أول وكالة زلزالية للإبلاغ عنها. صدر في وقت لاحق تقريرًا ثانٍ من قبل المعهد البرتغالي للبحر والجو (معهد البرتغاليين ، مارستور ، IPMA) ، الذي أدرجه على أنه زلزال 4.4 حجم. تشمل الوكالات الأخرى التي أبلغت عن نفس الزلزال شبكة Citizen-Sismograph من Raspberryshake في الحجم 4.2 ، ومركز الزلازل الأوروبية المتطورة (EMSC) في الحجم 3.8 ، ومركز الأبحاث الألمانية لعلوم الأرض (GFZ) في الحجم 4.2. البلدات أو المدن القريبة من مركز الزلزال حيث ربما كان من الممكن أن يكون الزلزال قد شعر بالهز الضعيف للغاية تشمل فارو (بوب. بعيدا ، تافيرا (البوب 15100) على بعد 63 كم ، ولويل (البوب. 17،900) على بعد 65 كم. في Albufeira (Pop. 15،900 ، 68 كم) ، وبورتيماو (38500 ، 89 كم) ، ربما لم يكن الزلزال يشعر. JOIN US AND FOLO Telegram Whatsapp channel Nabd Twitter GOOGLE NEWS tiktok Facebook


يورو نيوز
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- يورو نيوز
تصاعد الزلازل في إسبانيا والبرتغال.. خبراء يحذرون من مخاطر كبرى
دقت الهزات الأخيرة في منطقتي لشبونة وإشبيلية أجراس الإنذار. فهل توشك أن تندلع أزمة زلزالية في البرتغال أو إسبانيا؟ يعترف الخبراء بالاحتمال، لكنهم يفضلون الدعوة إلى الوقاية من المخاطر. اعلان ضربت هزة أرضية لشبونة، وبعد أسابيع اهتزت إشبيلية، ما أثار مخاوف متزايدة في شبه الجزيرة الإيبيرية التي شهدت سلسلة من الزلازل خلال الأشهر الستة الماضية، ما دفع الخبراء إلى دق ناقوس الخطر. وشعر العديد من السكان في جنوب إسبانيا بالقلق بعد الزلزال الذي ضرب مقاطعة إشبيلية، وسيطر القلق نفسه على لشبونة. فهل كلا البلدين مستعدان لزلزال كبير؟ يعتقد الخبراء أن هذا السيناريو قد يكون وشيك الحدوث. تنجم الزلازل عن تصادم واحتكاك الصفائح التكتونية، وفي حالة شبه الجزيرة الإيبيرية، تتراكم الضغوط بين الصفيحتين الأوراسية والأفريقية عبر صدوع جيولوجية نشطة. ومع مرور الزمن، يتصاعد التوتر في هذه الصدوع، ما يجعل إمكانية حدوث زلزال مدمر مسألة وقت، لا احتمالاً بعيداً. توضح ماريا بيلين أوتيرينو، أستاذة الجيولوجيا في جامعة البوليتكنيك بمدريد: "كلما تأخر الصدع في الانكسار، زاد الضغط المتراكم، وازدادت معه فرص حدوث زلزال قوي". في إسبانيا، لم تشهد البلاد زلزالًا كبيرًا منذ أكثر من 140 عامًا، بينما تظل إيطاليا وتركيا واليونان في صدارة المناطق الزلزالية الساخنة في أوروبا. ومع ذلك، يرى الخبراء أن إسبانيا والبرتغال تأتيان في المرتبة التالية، إذ تقعان في نطاق زلزالي متوسط الخطورة مقارنة بالدول الأكثر عرضة، لكنه لا يزال أعلى من معظم أجزاء أوروبا. يؤكد فرناندو كاريلهو، الخبير في معهد البرتغال للبحار والغلاف الجوي (IPMA): "نعيش في مناطق ذات مخاطر زلزالية متوسطة، أقل من إيطاليا واليونان، لكنها أعلى من معظم دول أوروبا". في إسبانيا، يتركز الخطر في الجنوب والجنوب الشرقي، حيث تتعرض هذه المناطق لحركة زلزالية نشطة. في البرتغال، تعد لشبونة والجنوب الغربي المناطق الأكثر تأثراً، حيث يشعر السكان بوضوح بنبض الأرض تحت أقدامهم. وبينما يبقى توقيت الزلزال القادم مجهولًا، فإنالمؤشرات الجيولوجية تشير إلى أن ساعة الحدث تقترب، ما يفرض تحديات كبيرة على الاستعدادات الوقائية وقدرة البلدين على الاستجابة للأزمات الزلزالية. تمتد تداعيات الزلازل إلى جميع جوانب الحياة، فلا تقتصر على انهيار المباني فحسب، بل تطال البنى التحتية الأساسية، حيث يمكن أن تؤدي إلى قطع الطرقات وانهيار الجسور، بل وقد تتفاقم الكارثة إذا لم تُغلق محطات الطاقة النووية في المناطق المتضررة بالسرعة اللازمة، مما يزيد من حجم المأساة. رغم هدوء الأرض في الوقت الراهن، فإن شبه الجزيرة الأيبيرية ليست بمنأى عن مخاطر الزلازل. يحذر الباحث أوتيرينو من النشاط الزلزالي المحتمل جنوب غرب رأس سانت فنسنت، وهي المنطقة التي شهدت زلزال لشبونة المدمر عام 1755. إذا تكرر السيناريو ذاته، فقد تصل قوة الزلزال إلى 8.5 درجات على مقياس ريختر، ما يهدد هويلفا وقادس بشكل مباشر. أما العاصمة البرتغالية لشبونة، فيظل خطر حدوث تسونامي قائماً بفعل قربها من المحيط الأطلسي، مما يعيد إلى الأذهان مآسي الماضي. متى يضرب الزلزال التالي؟ رغم عقودٍ من البحث العلمي، لا يزال التنبؤ بالزلازل بدقة أمرًا بعيد المنال. يعترف أوتيرينو بأن "التوقعات قصيرة المدى لا يمكن الاعتماد عليها"، مما يجعل الاستعداد والوقاية الوسيلتين الوحيدتين لمواجهة الكوارث المحتملة. أما فيما يتعلق بالادعاءات التي تربط تغير المناخ بازدياد النشاط الزلزالي، فيؤكد أوتيرينو أنها مجرد تكهنات غير مدعومة بأدلة علمية، فعدد الزلازل المسجلة عالميًا لم يشهد تغيرًا ملحوظًا. في ظل غياب القدرة على التنبؤ الدقيق، تبرز الحاجة إلى استراتيجيات وقائية طويلة الأمد، تشمل تقييم المخاطر الزلزالية وتعزيز مقاومة البنية التحتية. ورغم أن إسبانيا لم تشهد زلزالًا كارثيًا منذ أكثر من 140 عامًا، إلا أن هذا الهدوء لا يجب أن يُفسَّر كضمانٍ دائمٍ للأمان. فزلزال لوركا عام 2011، رغم أن شدته لم تتجاوز 5.2 درجات على مقياس ريختر، تسبب في مقتل تسعة أشخاص وخسائر قُدّرت بـ108 ملايين يورو، نظرًا لقربه من سطح الأرض. وفي إشبيلية، شعرت المدينة مؤخرًا بهزة بلغت قوتها 4.1 درجات، بينما يحذر العلماء من أن تصدعات جنوب إسبانيا وكاتالونيا قد تولّد زلازل بقوة تصل إلى 7 درجات، وهو ما يعادل طاقة زلزال لوركا بمقدار 900 ضعف. أما البرتغال، فقد شهدت في الأعوام الأخيرة زلزالين هزّا لشبونة، مما يعيد إلى الأذهان احتمال وقوع كارثة مشابهة لزلزال 1755 الذي تسبب في دمار هائل بفعل تسونامي ضرب جنوب إسبانيا والبرتغال. منذ ذلك الزلزال المدمر، وُضعت قوانين بناء صارمة لمقاومة الزلازل في كل من إسبانيا والبرتغال، حيث طُبقت في إسبانيا معايير NCSE-02 منذ عام 2002، إلا أن هذه اللوائح لم تُحدَّث منذ أكثر من عقدين، ما يثير القلق حول مدى ملاءمتها للأخطار الراهنة. يشير أوتيرينو إلى أن مناطق مثل غرناطة وأليكانتي وتوريفايجا والجنوب الإسباني تملك معايير محدثة إلى حد ما، لكن هناك نقصًا واضحًا في خطط الوقاية لدى العديد من البلديات في الأندلس، فالنسيا، مورسيا، كاتالونيا، وجبال البرانس. أما في البرتغال، فقد بدأت لوائح البناء المضادة للزلازل منذ ستينيات القرن الماضي وخضعت لتحديثات متتالية، لكن المشكلة تكمن في أن معظم مباني لشبونة تعود لفترات سابقة، مما يثير تساؤلات حول مدى مقاومتها عند وقوع كارثة جديدة. إدراكًا لخطورة الموقف، تبذل السلطات في لشبونة جهودًا متزايدة لتعزيز استعداداتها، حيث أعلن العمدة كارلوس مويداس عن إنشاء برجين للتحذير من التسونامي في منطقتي تيريرو دو باسو وبراسا دو إمبيريو، مجهزين بإنذارات فورية، بالإضافة إلى تحديد 86 نقطة تجمع آمنة داخل المدينة. تهدف هذه الإجراءات إلى تأمين السكان وتقليل الخسائر البشرية في حال اجتاحت مياه المحيط الأطلسي العاصمة. ماذا نفعل عندما تهتز الأرض؟ لا يمكننا التنبؤ بموعد اهتزاز الأرض، لكن بوسعنا أن نستعد لمواجهته. من خدمة الطوارئ 112 في الأندلس، تقدّم لولا رودريغيز نصيحة ثمينة: "ابقَ في مكانك. إذا كنت داخل مبنى، احتمِ في مكان متين، مثل إطار الباب أو أسفل طاولة صلبة. انحنِ، تمسك جيدًا، وغطِّ رأسك." لا تركض، ولا تهرع إلى الدرج، فطريقة "الانحناء، التغطية، والتشبث" هي الخيار الأمثل لحماية نفسك أثناء الاهتزاز. اعلان رغم أن شبه الجزيرة الأيبيرية ليست اليابان، إلا أن الخطر قائم. يؤكد أوتيرينو أن المنطقة تحتوي على صدوع قد تصل شدتها إلى 6.5 أو 7 درجات على مقياس ريختر، ما يجعل احتمال تمزقها في أي لحظة مصدر قلق حقيقي. لكن مواجهة الكوارث لا تقع على عاتق العلماء أو الحكومات وحدهم، بل هي مسؤولية الجميع. فالمباني الأكثر صلابة، والخطط الوقائية المحدّثة، ومعرفة كيفية التصرف وقت الخطر، قد تكون الفارق بين الذعر والمأساة. ستعود الأرض إلى الارتجاج حتمًا، لكن ما إذا كانت العواقب كارثية أم لا، فهذا يتوقف على مدى جاهزيتنا.