logo
#

أحدث الأخبار مع #IPSUPS

ما هي الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة التي شهدت تعطلاً اليوم؟
ما هي الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة التي شهدت تعطلاً اليوم؟

اليمن الآن

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

ما هي الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة التي شهدت تعطلاً اليوم؟

تمثل الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة (ENTSO-E) ركيزة للتكامل الاقتصادي والسياسي في أوروبا، حيث تدعم استقلال الطاقة وتعزز التعاون الإقليمي، خاصة مع انضمام أوكرانيا ودول البلطيق إليها بعد فك ارتباطها بالشبكة الروسية. وتُعد الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة (ENTSO-E) أحد أبرز الإنجازات التكاملية في قلب المشروع الأوروبي، حيث تمثل نموذجًا للبنية التحتية الحيوية التي تتجاوز الحدود الوطنية التقليدية. هذه المنظومة التي تربط أكثر من 35 دولة عبر شبكة كهربائية متزامنة، تخدم أكثر من نصف مليار شخص، وبطاقة إجمالية تتجاوز 1,100 غيغاوات، ليست مجرد شبكة تقنية لنقل الطاقة، بل رمزًا للوحدة الاقتصادية والاستراتيجية لأوروبا. طبيعة الشبكة المشتركة ودلالاتها وتأسست ENTSO-E رسميًا عام 2009 بهدف تحقيق رؤية أوروبية موحدة في قطاع الطاقة. تعمل الشبكة على مبدأ التشغيل المشترك وتزامن التردد الكهربائي عند 50 هرتز، مع ضمان حرية تدفق الطاقة عبر الحدود الوطنية. وبالإضافة إلى دورها التقني، تحمل الشبكة بعدًا سياسيًا واضحًا، إذ تعد الطاقة في أوروبا أداة لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والسياسي، فضلًا عن تعزيز سياسات التحول نحو الطاقة المتجددة وتقليل التبعية الخارجية. تاريخيًا، اعتمدت دول البلطيق وأوكرانيا ومولدوفا على الشبكة الكهربائية الروسية (IPS/UPS)، التي كانت تعكس الوحدة السياسية للاتحاد السوفيتي السابق. ومع ذلك، شهدت السنوات الأخيرة تحولات جذرية، خاصة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا في 2022. دفع هذا التغير الجيوسياسي أوكرانيا ومولدوفا إلى تسريع خطط الانفصال عن الشبكة الروسية والانضمام إلى الشبكة الأوروبية في عملية استثنائية وغير مسبوقة من حيث السرعة والحجم. بدورها، سارعت دول البلطيق، التي بدأت التخطيط لمزامنة شبكاتها مع الشبكة الأوروبية منذ عام 2018، إلى تسريع الجدول الزمني لاستكمال الانتقال الكامل ضمن مشروع "مزامنة البلطيق"، الذي يهدف إلى تحقيق استقلالية مرتبطة بالطاقة الكاملة عن روسيا. الأبعاد التقنية والسياسية للانفصال تمثل عملية انفصال هذه الدول عن الشبكة الروسية خطوة استراتيجية نحو تحرير قرارها السيادي في مجال الطاقة. إذ ترى هذه الدول أن موسكو استخدمت الطاقة كأداة نفوذ سياسي لعقود، وبالتالي فإن فك الارتباط بالشبكة الروسية يعزز سيادتها الوطنية ويقطع ورقة ضغط رئيسية كانت بيد الكرملين. من الناحية التقنية، لم يكن الانتقال سهلًا. تطلب الأمر استثمارات ضخمة لتحديث محطات النقل والتحويل وتحسين استقرار الشبكات الداخلية. كما كان لا بد من الالتزام الفوري بمعايير الشبكة الأوروبية الصارمة لضمان التشغيل السلس. ومع ذلك، فإن هذا التحدي التقني أثمر في نهاية المطاف عن تحقيق استقلال كامل عن البنية التحتية الروسية. أهمية الشبكة في السياق الأوروبي الحالي على المستوى الجيوسياسي، يعكس الانضمام إلى الشبكة الأوروبية انحيازًا واضحًا نحو المشروع الأوروبي الأوسع. إنه ليس مجرد ارتباط طاقي، بل إعلان ضمني عن الانفصال النهائي عن المدار الروسي والانتماء الكامل إلى المنظومة الغربية. هذا الانتقال يحمل في طياته فرصًا اقتصادية كبيرة، بما في ذلك توسيع سوق الطاقة الموحدة وتعزيز التعاون في مشاريع الطاقة المتجددة وإزالة الكربون. في ظل التوترات الجيوسياسية المتصاعدة، لم تعد الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة تُنظر إليها فقط كبنية تحتية تقنية، بل أصبحت رمزًا للسيادة وهوية القارة. بالنسبة للدول التي انضمت حديثًا مثل أوكرانيا ودول البلطيق، يمثل هذا الانتقال معركة استقلال طاقي وسيادة وطنية، تعكس تحولات عميقة في النظام الإقليمي والدولي. انتاج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي خلال 2024 وأظهرت البيانات الحديثة أن مصادر الطاقة المتجددة شكلت نسبة 46.9% من إجمالي الكهرباء الصافية المنتجة في دول الاتحاد الأوروبي خلال عام 2024. وتتصدر الدنمارك قائمة الدول من حيث الاعتماد على الطاقة المتجددة، حيث بلغت حصتها 88.4% من إجمالي الكهرباء المنتجة، والتي تعتمد بشكل أساسي على طاقة الرياح. تأتي البرتغال في المرتبة الثانية بنسبة 87.5%، معتمدة بشكل رئيسي على طاقة الرياح والطاقة المائية، تليها كرواتيا بحصة بلغت 73.7%، والتي تعتمد بالدرجة الأولى على الطاقة المائية. وعلى النقيض، سجلت لوكسمبورغ أدنى نسبة اعتماد على الطاقة المتجددة بـ5.1% فقط، تلتها مالطا بنسبة 15.1% وجمهورية التشيك بنسبة 15.9%. وبحسب التفاصيل، استحوذت طاقة الرياح والطاقة المائية على أكثر من ثلثي إجمالي الكهرباء المولدة من المصادر المتجددة، حيث شكلت طاقة الرياح نسبة 39.1% والطاقة المائية 29.9%. أما الطاقة الشمسية فكانت نسبتها 22.4%، بينما جاء الوقود القابل للاحتراق بنسبة 8.1%، وسجلت الطاقة الحرارية الأرضية أقل من 0.5% من الإجمالي.

ما هي الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة التي شهدت تعطلاً اليوم؟
ما هي الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة التي شهدت تعطلاً اليوم؟

يورو نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يورو نيوز

ما هي الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة التي شهدت تعطلاً اليوم؟

اعلان تُعد الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة (ENTSO-E) أحد أبرز الإنجازات التكاملية في قلب المشروع الأوروبي، حيث تمثل نموذجًا للبنية التحتية الحيوية التي تتجاوز الحدود الوطنية التقليدية. هذه المنظومة التي تربط أكثر من 35 دولة عبر شبكة كهربائية متزامنة، تخدم أكثر من نصف مليار شخص، وبطاقة إجمالية تتجاوز 1,100 غيغاوات، ليست مجرد شبكة تقنية لنقل الطاقة، بل رمزًا للوحدة الاقتصادية والاستراتيجية لأوروبا. طبيعة الشبكة المشتركة ودلالاتها وتأسست ENTSO-E رسميًا عام 2009 بهدف تحقيق رؤية أوروبية موحدة في قطاع الطاقة. تعمل الشبكة على مبدأ التشغيل المشترك وتزامن التردد الكهربائي عند 50 هرتز، مع ضمان حرية تدفق الطاقة عبر الحدود الوطنية. وبالإضافة إلى دورها التقني، تحمل الشبكة بعدًا سياسيًا واضحًا، إذ تعد الطاقة في أوروبا أداة لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والسياسي، فضلًا عن تعزيز سياسات التحول نحو الطاقة المتجددة وتقليل التبعية الخارجية. تاريخيًا، اعتمدت دول البلطيق وأوكرانيا ومولدوفا على الشبكة الكهربائية الروسية (IPS/UPS)، التي كانت تعكس الوحدة السياسية للاتحاد السوفيتي السابق. ومع ذلك، شهدت السنوات الأخيرة تحولات جذرية، خاصة بعد الغزو الروسي لأوكرانيا في 2022. دفع هذا التغير الجيوسياسي أوكرانيا ومولدوفا إلى تسريع خطط الانفصال عن الشبكة الروسية والانضمام إلى الشبكة الأوروبية في عملية استثنائية وغير مسبوقة من حيث السرعة والحجم. بدورها، سارعت دول البلطيق، التي بدأت التخطيط لمزامنة شبكاتها مع الشبكة الأوروبية منذ عام 2018، إلى تسريع الجدول الزمني لاستكمال الانتقال الكامل ضمن مشروع "مزامنة البلطيق"، الذي يهدف إلى تحقيق استقلالية مرتبطة بالطاقة الكاملة عن روسيا. Related دول البلطيق تنهي ارتباطها بشبكة الكهرباء الروسية لمنع موسكو من استعمال الطاقة كورقة ابتزاز تعرض معظم أنحاء إسبانيا والبرتغال وجنوب فرنسا لانقطاع في التيار الكهربائي مس المطارات والاتصالات في خطوة تاريخية.. فرنسا تبدأ تشغيل أول مفاعل نووي منذ ربع قرن الأبعاد التقنية والسياسية للانفصال تمثل عملية انفصال هذه الدول عن الشبكة الروسية خطوة استراتيجية نحو تحرير قرارها السيادي في مجال الطاقة. إذ ترى هذه الدول أن موسكو استخدمت الطاقة كأداة نفوذ سياسي لعقود، وبالتالي فإن فك الارتباط بالشبكة الروسية يعزز سيادتها الوطنية ويقطع ورقة ضغط رئيسية كانت بيد الكرملين. من الناحية التقنية، لم يكن الانتقال سهلًا. تطلب الأمر استثمارات ضخمة لتحديث محطات النقل والتحويل وتحسين استقرار الشبكات الداخلية. كما كان لا بد من الالتزام الفوري بمعايير الشبكة الأوروبية الصارمة لضمان التشغيل السلس. ومع ذلك، فإن هذا التحدي التقني أثمر في نهاية المطاف عن تحقيق استقلال كامل عن البنية التحتية الروسية. أهمية الشبكة في السياق الأوروبي الحالي على المستوى الجيوسياسي، يعكس الانضمام إلى الشبكة الأوروبية انحيازًا واضحًا نحو المشروع الأوروبي الأوسع. إنه ليس مجرد ارتباط طاقي، بل إعلان ضمني عن الانفصال النهائي عن المدار الروسي والانتماء الكامل إلى المنظومة الغربية. هذا الانتقال يحمل في طياته فرصًا اقتصادية كبيرة، بما في ذلك توسيع سوق الطاقة الموحدة وتعزيز التعاون في مشاريع الطاقة المتجددة وإزالة الكربون . في ظل التوترات الجيوسياسية المتصاعدة، لم تعد الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة تُنظر إليها فقط كبنية تحتية تقنية، بل أصبحت رمزًا للسيادة وهوية القارة. بالنسبة للدول التي انضمت حديثًا مثل أوكرانيا ودول البلطيق، يمثل هذا الانتقال معركة استقلال طاقي وسيادة وطنية، تعكس تحولات عميقة في النظام الإقليمي والدولي. انتاج الكهرباء في الاتحاد الأوروبي خلال 2024 وأظهرت البيانات الحديثة أن مصادر الطاقة المتجددة شكلت نسبة 46.9% من إجمالي الكهرباء الصافية المنتجة في دول الاتحاد الأوروبي خلال عام 2024. وتتصدر الدنمارك قائمة الدول من حيث الاعتماد على الطاقة المتجددة، حيث بلغت حصتها 88.4% من إجمالي الكهرباء المنتجة، والتي تعتمد بشكل أساسي على طاقة الرياح. تأتي البرتغال في المرتبة الثانية بنسبة 87.5%، معتمدة بشكل رئيسي على طاقة الرياح والطاقة المائية، تليها كرواتيا بحصة بلغت 73.7%، والتي تعتمد بالدرجة الأولى على الطاقة المائية. وعلى النقيض، سجلت لوكسمبورغ أدنى نسبة اعتماد على الطاقة المتجددة بـ5.1% فقط، تلتها مالطا بنسبة 15.1% وجمهورية التشيك بنسبة 15.9%. وبحسب التفاصيل، استحوذت طاقة الرياح والطاقة المائية على أكثر من ثلثي إجمالي الكهرباء المولدة من المصادر المتجددة، حيث شكلت طاقة الرياح نسبة 39.1% والطاقة المائية 29.9%. أما الطاقة الشمسية فكانت نسبتها 22.4%، بينما جاء الوقود القابل للاحتراق بنسبة 8.1%، وسجلت الطاقة الحرارية الأرضية أقل من 0.5% من الإجمالي.

دول البلطيق تقطع علاقاتها بشبكة الكهرباء الروسية وتستعد للربط مع الاتحاد الأوروبي
دول البلطيق تقطع علاقاتها بشبكة الكهرباء الروسية وتستعد للربط مع الاتحاد الأوروبي

الدستور

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

دول البلطيق تقطع علاقاتها بشبكة الكهرباء الروسية وتستعد للربط مع الاتحاد الأوروبي

قالت شركات تشغيل في منطقة البلطيق إن دول البلطيق الثلاث قطعت شبكاتها الكهربائية عن شبكة الكهرباء الروسية اليوم السبت في إطار خطة تهدف إلى تكامل الدول بشكل أوثق مع الاتحاد الأوروبي وتعزيز الأمن، على ما نقلت رويترز. وفصلت إستونيا ولاتفيا وليتوانيا شبكاتها الكهربائية عن شبكة IPS/UPS المشتركة، وبعد إجراء اختبارات في اللحظة الأخيرة، ستتزامن مع شبكة الاتحاد الأوروبي في الساعة 1200 بتوقيت جرينتش يوم الأحد بعد تشغيلها بمفردها في الوقت نفسه. وقال وزير الطاقة الليتواني زيجيمانتاس فايسيوناس في مؤتمر صحفي: "لقد وصلنا إلى الهدف الذي سعينا إليه لفترة طويلة، نحن الآن في السيطرة". واكتسبت خطط دول البلطيق للانفصال عن شبكة الكهرباء التابعة لإمبراطوريتها السوفييتية السابقة، والتي نوقشت لعقود من الزمان، زخمًا بعد ضم موسكو لشبه جزيرة القرم في عام 2014. شبكة الكهرباء الروسية هى الرابط الأخير المتبقي مع دول البلطيق كانت الشبكة هى الرابط المتبقي الأخير لروسيا بالنسبة للدول الثلاث، التي عادت إلى الظهور كدول مستقلة في أوائل التسعينيات عند سقوط الاتحاد السوفييتي، وانضمت إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي في عام 2004. وأوقفت الدول الثلاث المؤيدون القويون لكييف عمليات شراء الطاقة من روسيا بعد غزو موسكو لأوكرانيا في عام 2022، لكنها اعتمدت على الشبكة الروسية للتحكم في الترددات واستقرار الشبكات لتجنب الانقطاعات. وقال وزير الخارجية الإستوني مارجوس تساهكنا: "بإنهاء اعتماد دول البلطيق على روسيا في مجال الطاقة، فإننا نترك المعتدي بدون خيار استخدام الطاقة كسلاح ضدنا". وشوهدت شاحنة عسكرية عند محطة ريزكني للطاقة بالقرب من الحدود بين لاتفيا وروسيا، وكان ضباط مسلحون يقومون بدوريات في المنطقة وفي البلدة القريبة، مما يشير إلى مخاوف البلطيق من محاولة التخريب لتعطيل التبديل. وقال مكتب رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين يوم الجمعة إنها ستتحدث في حفل يوم الأحد للاحتفال بالتحول إلى نظام الاتحاد الأوروبي. وقال وزير الطاقة اللاتفي كاسبارس ميلنيس لرويترز بعد الانفصال "النظام مستقر، والعملية تجري بسلاسة، ولا أحد يلاحظ أن شيئًا ما تغير". ويقول المحللون إن الحفاظ على إمداد ثابت بالطاقة يتطلب تردد شبكة مستقر، والذي يمكن الحصول عليه بسهولة أكبر بمرور الوقت في منطقة متزامنة كبيرة مثل روسيا أو أوروبا القارية، مقارنة بما يمكن لدول البلطيق القيام به بمفردها. وقالت وزارة الطاقة في ليتوانيا لرويترز إنها وضعت خطط طوارئ حيث يمكن فصل بعض مستخدمي الطاقة الثقيلة، مثل المصانع، مؤقتًا عن الشبكة في حالة نقص الطاقة، للحفاظ على الإمدادات الأساسية. بالنسبة لروسيا، يعني الانفصال أن منطقة كالينينجراد، الواقعة بين ليتوانيا وبولندا وبحر البلطيق، معزولة عن شبكة روسيا الرئيسية، مما يتركها لتحافظ على نظام الطاقة الخاص بها بمفردها. أنفقت دول البلطيق ما يقرب من 1.6 مليار يورو (1.66 مليار دولار) منذ عام 2018 على تحديث الشبكات استعدادًا، بينما أنفقت موسكو 100 مليار روبل (مليار دولار)، بما في ذلك بناء العديد من محطات الطاقة التي تعمل بالغاز في كالينينجراد.

دول البلطيق تنفصل عن شبكة الكهرباء الروسية وتنضم إلى أوروبا
دول البلطيق تنفصل عن شبكة الكهرباء الروسية وتنضم إلى أوروبا

البورصة

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البورصة

دول البلطيق تنفصل عن شبكة الكهرباء الروسية وتنضم إلى أوروبا

تقوم دول البلطيق بالانفصال عن شبكة الكهرباء الروسية IPS/UPS والانضمام إلى شبكة الكهرباء الأوروبية القارية في التاسع من فبراير الجاري. وبحسب منصة اويل برايس الدولية فان هذه الخطوة تمثل خطوة مهمة نحو الاستقلال والأمن في مجال الطاقة، مما يقلل الاعتماد على روسيا. وتتضمن هذه المرحلة تحديات تقنية وقانونية، بما في ذلك المخاوف بشأن الهجمات الهجينة المحتملة. ومن المقرر أن تنفصل دول البلطيق الثلاث – إستونيا ولاتفيا وليتوانيا – في الثامن من فبراير عن شبكة نقل الكهرباء IPS/UPS التي تربط روسيا وبيلاروسيا وجيب كالينينجراد الروسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store