أحدث الأخبار مع #IR20


اليوم الثامن
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم الثامن
"شيء ما سيحدث": الرئيس الأمريكي يلمح لخيارات غير دبلوماسية تجاه نووي إيران
موقع بارشين العسكري الإيراني طهران تتصاعد التوترات بين القوى الغربية الكبرى، بقيادة الولايات المتحدة، وإيران بشأن برنامجها النووي، حيث تتهم الدول الغربية طهران بتطوير قدرات سرية لتصنيع أسلحة نووية من خلال تخصيب اليورانيوم إلى مستويات عالية من النقاء الانشطاري، تتجاوز ما هو ضروري لأغراض الطاقة النووية المدنية. في المقابل، تؤكد إيران أن برنامجها النووي مخصص بالكامل للأغراض السلمية، رافضة الاتهامات الغربية. موقف الولايات المتحدة وإدارة ترامب تدعو إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران إلى التوصل إلى اتفاق جديد يحد من برنامجها النووي ويمنعها من تطوير قنبلة نووية. وقد وجه ترامب رسالة مباشرة إلى القيادة الإيرانية بهذا الشأن، معبرًا عن أمله في التفاوض. وخلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس"، قال ترامب: "آمل أن تتفاوضوا، لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لإيران"، مضيفًا أن البديل هو "القيام بشيء" لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، في إشارة إلى خيارات عسكرية أو اقتصادية. في سياق الضغوط، هدد ترامب بفرض عقوبات جمركية ثانوية وقصف عسكري محتمل إذا لم تستجب إيران للمطالب الأمريكية. كما أرسلت واشنطن طائرات حربية إضافية إلى المنطقة لتعزيز وجودها العسكري، مما يعكس تصعيدًا في التوترات. موقف إيران رفضت طهران التفاوض المباشر تحت الضغط، مؤكدة أنها لن تستسلم للتهديدات. ومع ذلك، أبدت انفتاحًا على المحادثات غير المباشرة، مما يشير إلى رغبتها في تجنب التصعيد الكامل مع الحفاظ على موقفها الرافض للشروط الأمريكية. تحليل مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD) نشرت مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات تقريرًا يحدد مواقع نووية إيرانية محتملة قد تكون أهدافًا في حالة التصعيد العسكري. ويشمل التقرير المنشآت التالية: طهران: مركز الأبحاث النووية ومعاهد بحثية مرتبطة بتطوير الأسلحة النووية. نطنز: منشأة تخصيب تجريبية وورش تحت الأرض لتطوير أجهزة الطرد المركزي (على عمق 8-100 متر). فوردو: موقع تحت الأرض (60-90 مترًا) لتخصيب اليورانيوم. أصفهان: مركز تكنولوجي لتحويل اليورانيوم وتصنيع الوقود مع مخزونات مخصبة. أراك: منشأة لإنتاج المياه الثقيلة ومفاعلات نووية (IR-20). مجمع بارشين العسكري: منشآت تحت الأرض يُعتقد أنها تُستخدم في تطوير مكونات نووية. سانجاريان: موقع نشط محتمل لتطوير الأسلحة النووية. مريوان: منشأة سابقة مرتبطة ببرامج التسلح. ساغند: منجم يورانيوم. أرداكان: منشأة لمعالجة وتركيز اليورانيوم. غاشين: منجم ومرفق معالجة اليورانيوم. بوشهر: مفاعل معلن لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يثير قلقًا دوليًا بسبب إمكانية استخدامه في أغراض أخرى. يظل الخلاف حول البرنامج النووي الإيراني نقطة توتر رئيسية بين إيران والغرب. بينما تسعى الولايات المتحدة إلى فرض شروط صارمة عبر الضغوط العسكرية والاقتصادية، تتمسك إيران بموقفها الداعي إلى السيادة الوطنية وحقها في تطوير الطاقة النووية لأغراض سلمية. ومع استمرار التصعيد، تبقى احتمالات الحل الدبلوماسي أو النزاع العسكري قائمة، مما يضع المنطقة على حافة تطورات حاسمة.


ليبانون ديبايت
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
خارطة إيران النووية: أين يمكن أن تشعل أميركا شرارة الحرب؟
تتزايد الاتهامات الغربية الكبرى لإيران بتنفيذ برنامج سري يهدف إلى تطوير قدرات نووية عسكرية عبر تخصيب اليورانيوم إلى مستويات عالية من النقاء الانشطاري، تفوق ما هو ضروري لأغراض الطاقة النووية السلمية. ويواصل المجتمع الدولي، بقيادة الولايات المتحدة، الضغط على طهران للتوصل إلى صفقة تضمن عدم تطويرها لقنبلة نووية، في وقت تؤكد فيه إيران أن برنامجها النووي مخصص فقط للأغراض المدنية. من جهته، وجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسالة حازمة إلى القيادة الإيرانية، حثّها فيها على التفاوض بشأن برنامجها النووي، محذرًا من تداعيات عدم التوصل إلى اتفاق. وأكد ترامب أنه لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي، مشيرًا إلى أن البديل عن التفاوض سيكون القيام بـ "شيء ما" لوقف هذا التوجه. وأضاف في تصريح له على قناة "فوكس بيزنس": "آمل أن تتفاوضوا، لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لإيران." وفي إطار تهديداته، أعلن الرئيس الأميركي عن احتمال اللجوء إلى قصف إيران وفرض رسوم جمركية ثانوية عليها في حال عدم التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي. كما قامت واشنطن بإرسال طائرات حربية إضافية إلى المنطقة تحسبًا لتصعيد محتمل. في هذا السياق، نشرت مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD) تحليلًا يشير إلى مواقع نووية إيرانية محتملة قد تكون أهدافًا في حال وقوع تصعيد عسكري. ويتناول التقرير عددًا من المنشآت التي يُعتقد أنها تستخدم في أنشطة التخصيب النووي والتسليح، إلى جانب مواقع لاستخلاص اليورانيوم ومعالجته. من بين المنشآت التي تقع تحت scrutiny هي: نطنز: تحتوي على منشأة تجريبية للتخصيب وأخرى تحت الأرض بعمق يتراوح بين 8 و 100 متر، وتشمل ورشًا لتطوير أجهزة الطرد المركزي. فوردو: يقع هذا الموقع على عمق يتراوح بين 60 و 90 مترًا تحت الأرض، ويستخدم لتخصيب اليورانيوم. أصفهان: يضم مركزًا تكنولوجيًا نوويًا يشمل منشآت لتحويل اليورانيوم وتصنيع الوقود النووي، إضافة إلى موقع يحتوي على مخزونات من اليورانيوم المخصب. أراك: منشأة لإنتاج المياه الثقيلة والمفاعلات النووية من طراز IR-20. أما بالنسبة للمواقع العسكرية التي يُعتقد أنها تُستخدم في تصنيع الأسلحة النووية: مجمع بارشين العسكري: يُعتقد أنه يُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، ويضم منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية. سانجاريان: موقع نشط في عمليات تطوير الأسلحة النووية. مريوان: منشأة يعتقد أنها كانت تُستخدم في برامج التسلح النووي. كما تُعد مناجم ساغند، أرداكان، وغاشين من المواقع الحيوية لاستخراج ومعالجة اليورانيوم. وأخيرًا، يعد مفاعل بوشهر النووي أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، حيث يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكن يبقى محل اهتمام دولي كبير بالنظر لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى. التصعيد في المواقف بين طهران وواشنطن يضع المنطقة على صفيح ساخن، وسط مطالب دولية بتشديد الرقابة على الأنشطة النووية الإيرانية لضمان عدم تحولها إلى تهديد أمني عالمي.


خبر للأنباء
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر للأنباء
تحذير ترامب يترجم إلى خريطة.. هذه المواقع النووية الإيرانية قد تكون تحت نيران أمريكا
تتهم القوى الغربية الكبرى إيران بتنفيذ برنامج سري لتطوير قدراتها على تصنيع أسلحة نووية عن طريق تخصيب اليورانيوم إلى مستوى عال من النقاء الانشطاري يفوق ما تعتبره لازما لبرنامج طاقة نووية للأغراض المدنية. وتدعو إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران إلى صفقة بشأن برنامجها النووي تمنعها من تطوير قنبلة نووية، في الوقت الذي تقول طهران إن برنامجها النووي مخصص بالكامل للأغراض المدنية. ووجه ترامب رسالة إلى القيادة الإيرانية بشأن هذه الصفقة، وأكدت طهران موقفها الرافض للتفاوض المباشر تحت ضغوط، لكنها قالت إنها منفتحة على المحادثات غير المباشرة. وهدد الرئيس الأميركي بقصف إيران وفرض رسوم جمركية ثانوية عليها ما لم تتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة على برنامجها النووي، وأرسلت واشنطن طائرات حربية إضافية إلى المنطقة. وقال ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس": "قلت إني آمل أن تتفاوضوا، لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لإيران". وتابع "البديل الآخر هو أن نفعل شيئا، لأنه لا يمكن السماح بامتلاك سلاح نووي آخر". ونشرت مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD) تحليلا سابقا يحدد مواقع نووية إيرانية محتملة، يمكن أن تكون أهدافا في حال حدوث تصعيد عسكري. المواقع النووية الإيرانية ( تحليل سابق لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات استعرض أهم المنشآت النووية الإيرانية (FDD) ويشمل التقرير عددا من المنشآت التي يُعتقد أنها تستخدم في أنشطة التخصيب والتسليح النووي، إضافة إلى مواقع استخلاص اليورانيوم ومعالجته. وفقا لتحليل مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، تضم العاصمة الإيرانية طهران عددا من المنشآت المرتبطة بالبرنامج النووي، بما في ذلك مركز الأبحاث النووية والمعاهد البحثية التي قد تكون متورطة في أنشطة مرتبطة بتطوير الأسلحة النووية. منشآت تخصيب اليورانيوم والتصنيع النووي نطنز: يحتوي على منشأة تجريبية للتخصيب ومنشآت تحت الأرض بعمق 8-100 متر، بما في ذلك ورش لتطوير أجهزة الطرد المركزي. فوردو: يقع على عمق 60-90 مترا تحت الأرض، ويستخدم لتخصيب اليورانيوم. أصفهان: مركز تكنولوجي نووي يضم منشآت لتحويل اليورانيوم وتصنيع الوقود، بالإضافة إلى موقع يحتوي على مخزونات اليورانيوم المخصب. أراك: منشأة لإنتاج المياه الثقيلة والمفاعلات النووية من طراز IR-20. مواقع محتملة للتصنيع النووي العسكري مجمع بارشين العسكري: يضم منشآت يُعتقد أنها استخدمت أو لا تزال تُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية. سانجاريان: موقع يُعتقد أنه لا يزال نشطًا في عمليات تطوير الأسلحة النووية. مريوان: منشأة سابقة يعتقد أنها كانت تستخدم في برامج التسلح النووي. مناجم استخراج ومعالجة اليورانيوم ساغند: منجم يورانيوم. أرداكان: منشأة لمعالجة وتركيز اليورانيوم. غاشين: منجم ومرفق لمعالجة اليورانيوم. مفاعل بوشهر النووي يعد مفاعل بوشهر أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، والذي يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يبقى محل اهتمام دولي نظرا لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى.


اليمن الآن
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
خارطة المواقع النووية الإيرانية
تتهم القوى الغربية الكبرى إيران بتنفيذ برنامج سري لتطوير قدراتها على تصنيع أسلحة نووية عن طريق تخصيب اليورانيوم إلى مستوى عال من النقاء الانشطاري يفوق ما تعتبره لازما لبرنامج طاقة نووية للأغراض المدنية. وتدعو إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران إلى صفقة بشأن برنامجها النووي تمنعها من تطوير قنبلة نووية، في الوقت الذي تقول طهران إن برنامجها النووي مخصص بالكامل للأغراض المدنية. ووجه ترامب رسالة إلى القيادة الإيرانية بشأن هذه الصفقة، وأكدت طهران موقفها الرافض للتفاوض المباشر تحت ضغوط، لكنها قالت إنها منفتحة على المحادثات غير المباشرة. وهدد الرئيس الأميركي بقصف إيران وفرض رسوم جمركية ثانوية عليها ما لم تتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة على برنامجها النووي، وأرسلت واشنطن طائرات حربية إضافية إلى المنطقة. وقال ترامب خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس": "قلت إني آمل أن تتفاوضوا، لأن الأمر سيكون أفضل بكثير بالنسبة لإيران". وتابع "البديل الآخر هو أن نفعل شيئا، لأنه لا يمكن السماح بامتلاك سلاح نووي آخر". ونشرت مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD) تحليلا سابقا يحدد مواقع نووية إيرانية محتملة، يمكن أن تكون أهدافا في حال حدوث تصعيد عسكري. المواقع النووية الإيرانية ( تحليل سابق لمؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات استعرض أهم المنشآت النووية الإيرانية (FDD) ويشمل التقرير عددا من المنشآت التي يُعتقد أنها تستخدم في أنشطة التخصيب والتسليح النووي، إضافة إلى مواقع استخلاص اليورانيوم ومعالجته. وفقا لتحليل مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، تضم العاصمة الإيرانية طهران عددا من المنشآت المرتبطة بالبرنامج النووي، بما في ذلك مركز الأبحاث النووية والمعاهد البحثية التي قد تكون متورطة في أنشطة مرتبطة بتطوير الأسلحة النووية. منشآت تخصيب اليورانيوم والتصنيع النووي نطنز: يحتوي على منشأة تجريبية للتخصيب ومنشآت تحت الأرض بعمق 8-100 متر، بما في ذلك ورش لتطوير أجهزة الطرد المركزي. فوردو: يقع على عمق 60-90 مترا تحت الأرض، ويستخدم لتخصيب اليورانيوم. أصفهان: مركز تكنولوجي نووي يضم منشآت لتحويل اليورانيوم وتصنيع الوقود، بالإضافة إلى موقع يحتوي على مخزونات اليورانيوم المخصب. أراك: منشأة لإنتاج المياه الثقيلة والمفاعلات النووية من طراز IR-20. مواقع محتملة للتصنيع النووي العسكري مجمع بارشين العسكري: يضم منشآت يُعتقد أنها استخدمت أو لا تزال تُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية. سانجاريان: موقع يُعتقد أنه لا يزال نشطًا في عمليات تطوير الأسلحة النووية. مريوان: منشأة سابقة يعتقد أنها كانت تستخدم في برامج التسلح النووي. مناجم استخراج ومعالجة اليورانيوم ساغند: منجم يورانيوم. أرداكان: منشأة لمعالجة وتركيز اليورانيوم. غاشين: منجم ومرفق لمعالجة اليورانيوم. مفاعل بوشهر النووي يعد مفاعل بوشهر أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، والذي يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يبقى محل اهتمام دولي نظرا لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى.


ليبانون 24
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
خارطة المواقع النووية الإيرانية: أهداف تحت الخطر في حال التصعيد!
تواجه إيران اتهامات من القوى الغربية الكبرى بتطوير برنامج سري يهدف إلى تصنيع أسلحة نووية، حيث يُعتقد أنها تقوم بتخصيب اليورانيوم إلى مستويات عالية من النقاء، ما يتجاوز ما هو ضروري فقط للأغراض المدنية، وفقًا لبرنامج طاقة نووية. وتطالب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران بالتوصل إلى صفقة نووية تمنعها من تطوير قنبلة نووية، في الوقت الذي تصر طهران على أن برنامجها مخصص بالكامل لأغراض سلمية. في إطار الضغوط على إيران، وجه الرئيس ترامب رسالة إلى القيادة الإيرانية حاثًا إياها على التفاوض بشأن صفقة نووية. وهدد في حال عدم التوصل إلى اتفاق باستخدام القوة العسكرية أو فرض رسوم جمركية إضافية على إيران، كما أرسل تعزيزات من الطائرات الحربية إلى المنطقة. ترامب أضاف خلال مقابلة مع قناة "فوكس بيزنس" أن التفاوض سيكون الخيار الأفضل لإيران. إلى ذلك، نشرت مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD) تحليلا سابقا يحدد مواقع نووية إيرانية محتملة، يمكن أن تكون أهدافا في حال حدوث تصعيد عسكري، من بين هذه المواقع: منشأة نطنز: تحتوي على منشآت تخصيب اليورانيوم تحت الأرض، بما في ذلك ورش لتطوير أجهزة الطرد المركزي. منشأة فوردو: تقع تحت الأرض ويُستخدم فيها تخصيب اليورانيوم. منشأة أصفهان: تضم منشآت لتحويل اليورانيوم وتصنيع الوقود النووي، بالإضافة إلى موقع يحتوي على مخزونات اليورانيوم المخصب. منشأة أراك: مخصصة لإنتاج المياه الثقيلة والمفاعلات النووية من طراز IR-20. مجمع بارشين العسكري: يعتقد أنه يُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، ويحتوي على منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية. كما تمتلك إيران عدة مواقع لاستخراج ومعالجة اليورانيوم مثل منجم ساغند ومنشأة أرداكان. كما يشير التحليل إلى منجم غاشين كمرفق آخر لمعالجة اليورانيوم. مفاعل بوشهر النووي، الذي يُستخدم لتوليد الكهرباء، يبقى محل اهتمام دولي، بسبب القلق من احتمالية تحويله إلى مرفق يساهم في تطوير الأسلحة النووية. (الحرة)