أحدث الأخبار مع #IRDNA


نافذة على العالم
منذ 3 أيام
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : منظمة الصحة العالمية تؤكد نفاد معظم مخزونات المعدات الطبية في غزة
الثلاثاء 27 مايو 2025 06:00 صباحاً نافذة على العالم - عربي ودولي 38 26 مايو 2025 , 11:45م جرحى غزة جنيف - قنا أكدت منظمة الصحة العالمية، اليوم، نفاد غالبية مخزونات المعدات الطبية في قطاع غزة، إلى جانب 42 بالمئة من الأدوية الأساسية، بما في ذلك مسكنات الألم. وقالت حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية للشرق المتوسط، في تصريحات صحفية في جنيف: "بلغنا مستوى الصفر في المخزون بالنسبة لنحو 64 بالمئة من المعدات الطبية، و43 بالمئة من الأدوية الأساسية و42 بالمئة من اللقاحات". وأوضحت أن 51 شاحنة مساعدات تابعة لمنظمة الصحة العالمية تنتظر على حدود غزة، ولم تحصل بعد على تصريح لدخول القطاع. وأضافت بلخي "هل يمكن أن تتخيل جراحا يعالج كسرا في العظم دون تخدير؟ المحاليل الوريدية والإبر والضمادات غير متوفرة بالكم المطلوب"، مضيفة أن الأدوية الأساسية مثل المضادات الحيوية ومسكنات الألم وأدوية الأمراض المزمنة شحيحة. وبحسب التقييم السريع المؤقت للأضرار والاحتياجات (IRDNA) الذي أجرته مجموعة البنك الدولي ووكالات الأمم المتحدة والذي نشر في فبراير الماضي، فقد بلغت تكلفة الأضرار في القطاع الصحي الفلسطيني نحو 1.3 مليار دولار أمريكي حتى يناير 2025، كما تم تدمير أكثر من 720 منشأة صحية بشكل كلي أو جزئي، تشمل منشآت تابعة للقطاعين العام والخاص والمنظمات غير الحكومية و/الأونروا/. وقدر التقرير أن تكلفة إعادة بناء وتأهيل القطاع الصحي في قطاع غزة ستبلغ حوالي 7 مليارات دولار أمريكي. وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، قد أكدت في وقت سابق أنه نتيجة للدمار الهائل والمتواصل في البنية التحتية الصحية، فقد توقفت أكثر من 70% من المنشآت الصحية عن العمل لفترات طويلة، فيما تعمل المنشآت المتبقية جزئيا وفي ظروف صعبة للغاية. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، يرتكب الاحتلال الإسرائيلي جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلفت أكثر من 175 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين. أخبار ذات صلة


المناطق السعودية
منذ 3 أيام
- صحة
- المناطق السعودية
منظمة الصحة العالمية تؤكد نفاد معظم مخزونات المعدات الطبية في قطاع غزة
المناطق_واس أكدت منظمة الصحة العالمية، الاثنين، نفاد غالبية مخزونات المعدات الطبية في قطاع غزة، إلى جانب (42) بالمئة من الأدوية الأساسية، بما في ذلك مسكنات الألم. وأفادت المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية للشرق المتوسط حنان بلخي، في تصريحات صحفية في جنيف، أن المخزون بلغ مستوى الصفر بالنسبة لنحو (64) بالمئة من المعدات الطبية، و(43) بالمئة من الأدوية الأساسية و(42) بالمئة من اللقاحات. وأوضحت أن (51) شاحنة مساعدات تابعة لمنظمة الصحة العالمية تنتظر على حدود غزة، ولم تحصل بعد على تصريح لدخول القطاع. وبحسب التقييم السريع المؤقت للأضرار والاحتياجات (IRDNA) الذي أجرته مجموعة البنك الدولي ووكالات الأمم المتحدة والذي نشر في فبراير الماضي، فقد بلغت تكلفة الأضرار في القطاع الصحي الفلسطيني نحو (1.3) مليار دولار أمريكي حتى يناير (2025)، كما دُمرت أكثر من (720) منشأة صحية بشكل كلي أو جزئي، تشمل منشآت تابعة للقطاعين العام والخاص والمنظمات غير الحكومية و'الأونروا'. وقدّر التقرير أن تكلفة إعادة بناء وتأهيل القطاع الصحي في قطاع غزة، ستبلغ حوالي (7) مليارات دولار أمريكي. وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، أكدت في وقت سابق أنه نتيجة للدمار الهائل والمتواصل في البنية التحتية الصحية، توقفت أكثر من (70)% من المنشآت الصحية عن العمل لفترات طويلة، فيما تعمل المنشآت المتبقية جزئيًا وفي ظروف صعبة للغاية.

صحيفة الشرق
منذ 3 أيام
- صحة
- صحيفة الشرق
منظمة الصحة العالمية تؤكد نفاد معظم مخزونات المعدات الطبية في غزة
0 غزة أكدت منظمة الصحة العالمية، اليوم، نفاد غالبية مخزونات المعدات الطبية في قطاع غزة، إلى جانب 42 بالمئة من الأدوية الأساسية، بما في ذلك مسكنات الألم. وقالت حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية للشرق المتوسط، في تصريحات صحفية في جنيف: "بلغنا مستوى الصفر في المخزون بالنسبة لنحو 64 بالمئة من المعدات الطبية، و43 بالمئة من الأدوية الأساسية و42 بالمئة من اللقاحات". وأوضحت أن 51 شاحنة مساعدات تابعة لمنظمة الصحة العالمية تنتظر على حدود غزة، ولم تحصل بعد على تصريح لدخول القطاع. وأضافت بلخي "هل يمكن أن تتخيل جراحا يعالج كسرا في العظم دون تخدير؟ المحاليل الوريدية والإبر والضمادات غير متوفرة بالكم المطلوب"، مضيفة أن الأدوية الأساسية مثل المضادات الحيوية ومسكنات الألم وأدوية الأمراض المزمنة شحيحة. وبحسب التقييم السريع المؤقت للأضرار والاحتياجات (IRDNA) الذي أجرته مجموعة البنك الدولي ووكالات الأمم المتحدة والذي نشر في فبراير الماضي، فقد بلغت تكلفة الأضرار في القطاع الصحي الفلسطيني نحو 1.3 مليار دولار أمريكي حتى يناير 2025، كما تم تدمير أكثر من 720 منشأة صحية بشكل كلي أو جزئي، تشمل منشآت تابعة للقطاعين العام والخاص والمنظمات غير الحكومية و/الأونروا/. وقدر التقرير أن تكلفة إعادة بناء وتأهيل القطاع الصحي في قطاع غزة ستبلغ حوالي 7 مليارات دولار أمريكي. وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، قد أكدت في وقت سابق أنه نتيجة للدمار الهائل والمتواصل في البنية التحتية الصحية، فقد توقفت أكثر من 70% من المنشآت الصحية عن العمل لفترات طويلة، فيما تعمل المنشآت المتبقية جزئيا وفي ظروف صعبة للغاية. ومنذ السابع من أكتوبر 2023، يرتكب الاحتلال الإسرائيلي جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلفت أكثر من 175 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين. مساحة إعلانية


CNN عربية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
كم بلغت خسائر غزة من البشر والبنية التحتية في الحرب؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ارتفعت حصيلة القتلى في قطاع غزة مع استئناف إسرائيل حربها مع حماس الأسبوع الماضي، منهيةً بذلك وقف إطلاق نار دام شهرين، في علامة قاتمة لحرب لا نهاية لها في الأفق مع استئناف إسرائيل القتال وتحذير من أيام أكثر صعوبة في المستقبل. بلغ عدد الوفيات المعلن عنها 50,144 حالة، منها 50,021 حالة تم التعرف على أصحابها. توزعت هذه الحالات على النحو التالي: 22,265 من الرجال، 8,304 من النساء، 15,613 من الأطفال، و3,839 من كبار السن. كما تم تسجيل 113,704 إصابات حسب وزارة الصحة في القطاع، منذ 7 أكتوبر 2023. ويوم الاثنين، نشرت الوزارة قائمة بأسماء 15,613 طفلاً دون سن 18 عامًا قالت إنهم قُتلوا في العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، ومن بينهم: 890 طفلاً دون سن عام واحد، و274 وُلدوا وماتوا خلال الحرب، و٢٦٪ كانوا دون سن الخامسة. فيما يتعلق بالأمن الغذائي، تُظهر التقديرات أن 91% من السكان، أي ما يعادل 1.95 مليون شخص، يواجهون مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد المصنفة ضمن المرحلة الثالثة من تصنيف حالة الأمن الغذائي (أزمة) أو أعلى. من بين هؤلاء، يواجه 876 ألف شخص مستويات طارئة من انعدام الأمن الغذائي (المرحلة الرابعة)، بينما يواجه 345 ألف شخص مستويات كارثية (المرحلة الخامسة). وأشارت تقارير اليونيسف إلى أن أكثر من مليون طفل في قطاع غزة بحاجة إلى دعم نفسي واجتماعي. وقدر أن أكثر من 60,000 طفل سيحتاجون إلى علاج من سوء التغذية الحاد خلال عام 2025، إضافة إلى أكثر من 16,000 امرأة حامل ومرضعة بحاجة إلى نفس الدعم، وفقًا لبيانات مجموعة التغذية. على صعيد البنية التحتية، تعرضت 436,000 وحدة سكنية للدمار أو الضرر، بنسبة 92%. من بين هذه الوحدات، تم تدمير 160,000 وحدة وتضررت 276,000 وحدة. كما تشير البيانات إلى أن 69% من إجمالي المباني في القطاع قد تعرضت للدمار أو الضرر. وتم تدمير أو إلحاق الضرر بـ81% من شبكة الطرق المصنفة (الرئيسية والثانوية والفرعية)، إضافة إلى 62% من إجمالي شبكة الطرق بما في ذلك الطرق الزراعية. في القطاع التجاري والصناعي، تعرضت 88% من أصل 48,987 منشأة تم تقييمها للدمار أو الضرر، حيث تم تدمير 66% من هذه المنشآت وتضرر 22% منها، وفقًا لتقرير IRDNA الصادر في فبراير 2025. ودمرت أكثر من 2,308 منشآت تعليمية تشمل رياض الأطفال والمدارس والجامعات، من بينها 57 مبنى جامعيا، بحسب بيانات وزارة التربية والتعليم. إليكم الإنفوغرافيك أعلاه لتقديرات الخسائر البشرية والبنية التحتية في قطاع غزة.


أخبارنا
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
محمد ابو رمان : مقاربة عربية جديدة لغزة والسلام الإقليمي
أخبارنا : لا تزال الخطة المصرية- العربية تُطبخ في مراحلها النهائية، لكنها تأخذ بعين الاعتبارات المزاوجة بين الجوانب المالية والفنية والسياسية والأمنية في ملف غزة، ووفقاً لمصادر دبلوماسية عربية موثوقة فقد قام رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد مصطفى، بتقديم تعديل على الخطة المطروحة من قبل البنك الدولي والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي التي جعلت من كلفة إعمار غزة تقدّر بما يزيد على 50 مليار دولار (ضمن تقرير سريع ومؤقت لتقييم الاحتياجات والأضرار IRDNA)، إذ طرح محمد مصطفى خطة أكثر واقعية ومنطقة لا تتجاوز 20 بليون دولار، على ثلاث مراحل، وقد ضمّنها المصريون لخطتهم في إعادة الإعمار، التي تتضمن تقسيم غزة إلى ثلاثة مناطق آمنة، والاستعانة بالبيوت المؤقتة (الكرفانات)، والخيم والعمل على بناء تصور فني لإعادة تصميم البنية التحتية في القطاع، من خلال شركات مصرية متخصصة في هذا المجال. الخطة المصرية تتجاوز الأبعاد الفنية أو المالية واللوجستية، فهي باتت بمثابة العمود الفقري لمقاربة سياسية واستراتيجية عربية جديدة تجاه إدارة الرئيس ترامب، تنطلق من تقديم بديل لخطته في إعمار غزة وتنتقل لتقديم تصور لنظام إقليمي جديد في مواجهة محاولة بنيامين نتنياهو بناء مفاهيم أمنية جديدة لنظام إقليمي تهيمن فيه إسرائيل. المقاربة العربية نقوم على مجموعة من البنود الرئيسية؛ الأول هو إعادة إعمار قطاع غزة على الصعيد الفني واللوجستي والمالي، والثاني وهو إصلاح السلطة الفلسطينية لمواجهة الإدعاءات الإسرائيلية بعدم أهليتها، والإصلاح يتضمن بنوداً متعددة، منها ما يتعلق بالجوانب السياسية والأمنية، والثالث هو إدارة غزة في مرحلة ما بعد الاحتلال، وهنالك تطور مهم من قبل الفلسطينيين بالاتفاق على لجنة إدارية مؤقتة معنية بالجوانب التكنوقراطية، وقد قبلت بها حماس ووافق عليها الرئيس محمود عباس بعد تردد كبير، لأنّ ذلك يعني قبول السلطة بعدم العودة إلى غزة. الجانب الأكثر صعوبة في الخطة العربية يتمثّل بالجانب الأمني خلال مرحلة إعادة الإعمار، إذ ترفض الدول العربية المشاركة بالقوات الأمنية والدخول إلى قطاع غزة من دون وجود تصوّر واضح لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي من جهة وإقامة الدولة الفلسطينية من جهةٍ أخرى، والمطلوب – كما يقول ديبلوماسيون عرب- ليس خارطة طريق لحل القضية الفلسطينية، بل إقرار القضايا المتعلقة بالحل النهائي والاعتراف بإقامة الدولة، ثم رسم خارطة طريق لتحقيق ذلك وليس العكس. أمّا عقدة المنشار في المقاربة العربية فتتمثّل في نزع سلاح حركة حماس، فمن حيث المبدأ لن تقبل إسرائيل ومعها الولايات المتحدة الأميركية ببقاء سلاح حماس في غزة، وكان واضحاً أنّ إسرائيل حريصة على ربط المرحلة الثانية بهذا الشرط والمطلب، وهنالك تماهٍ أميركي مع الموقف الإسرائيلي، بينما على الجانب الآخر فإنّ الطرف العربي يربط موضوع السلاح ووجوده بيد الفصائل الفلسطينية المختلفة، وفي مقدمتها حماس، بضرورة قيام دولة فلسطينية لها الحق في امتلاك السلاح حصرياً، بخاصة أنّ السؤال من سينزع السلاح من حركة حماس؟! الجواب: إن الطرف الوحيد المخوّل بذلك هي الدولة الفلسطينية، وهي الحلقة المفقودة في السياسات الأميركية المتماهية مع خط بنيامين نتنياهو. يأمل العرب بأن تضع هذه المقاربة مساراً جديداً في العلاقة مع الولايات المتحدة الأميركية وتقديم خيارات استراتيجية بديلة بل يمكن أن تقنع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتحقيق جملة من المكاسب وربما يحظى بجائزة نوبل للسلام معها في نهاية اليوم. هي مقاربة متفائلة كثيراً بلا شك، لكنها تمثّل محاولة عربية جديدة لتقديم موقف مشترك وخيارات استراتيجية بديلة، إلاّ أنّ التحدي الكبير يكمن بالتفاصيل، والشيطان يكمن في التفاصيل، فما هي الدولة الفلسطينية الممكنة في ضوء مثل هذا الواقع، ومن باب التذكير فإنّ ما طُرح سابقاً من قبل دونالد ترامب نفسه فيما سمي صفقة القرن مجحف تماماً بالحقوق الفلسطينية؛ فهل يوجد فلسطيني أي فلسطيني يستطيع أن يقبل بدولة بـ30% من أراضي الضفة ومن دون القدس الشرقية ومن دون الحدود؟! وكيف يمكن أن يتم إقناع حركة حماس وحتى جمهورها بذلك فضلاً عن غالبية الفلسطينيين اللاجئين؟! يجيب سياسيون عرب على ذلك بأنّه أفضل من عدم القيام بعمل شيء، وانتظار سيناريو التهجير من قبل ترامب ونتنياهو، على الأقل – وفق هذه الرؤية- فإنّ العرب يركلون الكرة في ملعب نتنياهو وترامب من حيث المبدأ ويقدمون تصوراً استراتيجياً لمفهوم السلام المنشود، ويكسبون خطوات ووقتاً للأمام!