أحدث الأخبار مع #IgA


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- صحة
- اليمن الآن
آلية جديدة تكشف سبب التهابات القولون المزمن
توصل فريق بحثي دولي، بقيادة جامعة غراتس الطبية بالنمسا، إلى اكتشاف آلية جديدة تفسر أحد أسباب الالتهاب المزمن في مرض التهاب القولون التقرحي. آ آ ويُقدَّر عدد المصابين بالتهاب القولون التقرحي، وهو أحد أمراض الأمعاء الالتهابية المزمنة، بأكثر من 5 ملايين شخص حول العالم. ويتميز هذا المرض بنوبات متكررة من الالتهاب في بطانة القولون، إلا أن أسبابه الدقيقة ظلت حتى الآن غير مفهومة بالكامل. آ آ وتحمل هذه الحويصلات مكونات بكتيرية مثل البروتينات، وأجزاء من الحمض النووي، ومادة تحفّز الالتهاب. وفي الأشخاص المصابين بالتهاب القولون التقرحي، لوحظ أن عدداً كبيراً من هذه الحويصلات يكون مغلفاً بنوع من الأجسام المضادة يُسمى آ«IgAآ»، وهو في الأصل يلعب دوراً في حماية الأغشية المخاطية من البكتيريا الضارة، إلا أن هذا التغليف، في هذه الحالة، يؤدي إلى نتيجة عكسية. آ وترتبط هذه الحويصلات المغلفة بـآ«IgAآ» مباشرة بمستقبل خاص على بعض الخلايا المناعية في الأمعاء يُدعى آ«CD89آ»، وعندما يحدث هذا الارتباط، تستجيب الخلايا المناعية بشكل مفرط، وتُطلق استجابة التهابية قوية تؤدي إلى تلف الأنسجة واستمرار الالتهاب في القولون. آ ولأول مرة، تم التعرف على أن الحويصلات البكتيرية الصغيرة، التي كانت تُعتبر سابقاً مجرد نفايات خلوية أو أدوات نقل بكتيرية، تلعب دوراً محورياً في نشوء الالتهاب عند تغليفها بـآ«IgAآ». آ ويشبّه الباحثون هذه الآلية بـآ«حصان طروادةآ»، حيث تبدو الحويصلات المغلفة بريئة أو غير ضارة، لكنها في الحقيقة تحمل شحنات التهابية يتم إدخالها إلى الخلايا المناعية عن طريق الجسم المضاد (IgA)، مما يؤدي إلى تفاقم الالتهاب. آ ورغم توفّر علاجات تستهدف الجهاز المناعي، فإن العديد من مرضى القولون التقرحي لا يستجيبون بشكل جيد أو يعانون من نكسات متكررة. ويعتقد الباحثون أن هذه الحويصلات البكتيرية قد تُشكّل هدفاً علاجياً جديداً، يمكن من خلاله تطوير علاجات تمنع تكوّن الحويصلات، أو تغليفها بـآ«IgAآ»، أو حتى تعيق تفاعلها مع المستقبل (CD89). آ وأضافوا أن الدراسة تسلّط الضوء على أهمية النظر إلى الميكروبيوم المعوي من زاوية جديدة، لا تقتصر فقط على نوعية البكتيريا الموجودة، بل تمتد لما تفرزه هذه البكتيريا، وكيفية تفاعل جهاز المناعة مع هذه الإفرازات.


الصحراء
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الصحراء
آلية جديدة تكشف سبب التهابات القولون المزمن
توصل فريق بحثي دولي، بقيادة جامعة غراتس الطبية بالنمسا، إلى اكتشاف آلية جديدة تفسر أحد أسباب الالتهاب المزمن في مرض التهاب القولون التقرحي. وأوضح الباحثون أن هذه النتائج تُمهد الطريق نحو ابتكار استراتيجيات علاجية أكثر دقة، تساعد في تقليل الالتهاب المزمن لدى المرضى الذين لا يستجيبون للعلاجات الحالية أو يعانون من انتكاسات متكررة، ونُشرت النتائج، الاثنين، بدورية «Nature Communications». ويُقدَّر عدد المصابين بالتهاب القولون التقرحي، وهو أحد أمراض الأمعاء الالتهابية المزمنة، بأكثر من 5 ملايين شخص حول العالم. ويتميز هذا المرض بنوبات متكررة من الالتهاب في بطانة القولون، إلا أن أسبابه الدقيقة ظلت حتى الآن غير مفهومة بالكامل. وكشف الفريق عن آلية جديدة ومثيرة تسهم في نشوء هذا الالتهاب المزمن. وبعد تحليل عينات من سوائل القولون وأنسجة مرضى القولون التقرحي، اكتشف الباحثون أن البكتيريا الموجودة في الأمعاء لا تؤثر فقط من خلال وجودها المباشر، بل أيضاً من خلال إفرازها لحويصلات مجهرية صغيرة تُعرف باسم «الحويصلات البكتيرية خارج الخلية» (BEVs). وتحمل هذه الحويصلات مكونات بكتيرية مثل البروتينات، وأجزاء من الحمض النووي، ومادة تحفّز الالتهاب. وفي الأشخاص المصابين بالتهاب القولون التقرحي، لوحظ أن عدداً كبيراً من هذه الحويصلات يكون مغلفاً بنوع من الأجسام المضادة يُسمى «IgA»، وهو في الأصل يلعب دوراً في حماية الأغشية المخاطية من البكتيريا الضارة، إلا أن هذا التغليف، في هذه الحالة، يؤدي إلى نتيجة عكسية. وترتبط هذه الحويصلات المغلفة بـ«IgA» مباشرة بمستقبل خاص على بعض الخلايا المناعية في الأمعاء يُدعى «CD89»، وعندما يحدث هذا الارتباط، تستجيب الخلايا المناعية بشكل مفرط، وتُطلق استجابة التهابية قوية تؤدي إلى تلف الأنسجة واستمرار الالتهاب في القولون. ولأول مرة، تم التعرف على أن الحويصلات البكتيرية الصغيرة، التي كانت تُعتبر سابقاً مجرد نفايات خلوية أو أدوات نقل بكتيرية، تلعب دوراً محورياً في نشوء الالتهاب عند تغليفها بـ«IgA». ويشبّه الباحثون هذه الآلية بـ«حصان طروادة»، حيث تبدو الحويصلات المغلفة بريئة أو غير ضارة، لكنها في الحقيقة تحمل شحنات التهابية يتم إدخالها إلى الخلايا المناعية عن طريق الجسم المضاد (IgA)، مما يؤدي إلى تفاقم الالتهاب. ورغم توفّر علاجات تستهدف الجهاز المناعي، فإن العديد من مرضى القولون التقرحي لا يستجيبون بشكل جيد أو يعانون من نكسات متكررة. ويعتقد الباحثون أن هذه الحويصلات البكتيرية قد تُشكّل هدفاً علاجياً جديداً، يمكن من خلاله تطوير علاجات تمنع تكوّن الحويصلات، أو تغليفها بـ«IgA»، أو حتى تعيق تفاعلها مع المستقبل (CD89). وأضافوا أن الدراسة تسلّط الضوء على أهمية النظر إلى الميكروبيوم المعوي من زاوية جديدة، لا تقتصر فقط على نوعية البكتيريا الموجودة، بل تمتد لما تفرزه هذه البكتيريا، وكيفية تفاعل جهاز المناعة مع هذه الإفرازات. نقلا عن الشرق الأوسط


نافذة على العالم
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : لو قربتى تولدى.. أهمية لبن السرسوب للطفل
الاثنين 19 مايو 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - تعتبر التغذية التي يتلقاها الطفل حديث الولادة في تلك الأيام الأولى الحاسمة لها أهمية قصوى، لذلك من الضروري أن تكون جميع الأمهات على دراية بالفوائد العديدة التي يقدمها لبن السرسوب، وهو أول شكل من أشكال حليب الثدي ينتجه جسم الأم بعد ولادة الطفل حديث الولادة. لبن السرسوب هو أول حليب يخرج من ثدي الأم بعد الولادة مباشرة، وله أهمية كبيرة جدًا للطفل حديث الولادة، وذلك وفقا لموقع kids، الذي قدم العديد من فوائده، ومنها: 1. غني بالأجسام المضادة يحتوي على كمية كبيرة من الأجسام المضادة (خاصة IgA) التي تحمي الطفل من العدوى والميكروبات، لأنه يولد بجهاز مناعي ضعيف. 2. يساعد على تنظيف الأمعاء اللبن يساعد الطفل على إخراج أول براز (العِقي)، وهذا يقلل من خطر الإصابة بالصفراء. 3. قليل الكمية لكنه مركز رغم أن كميته قليلة، إلا أنه غني بالبروتينات والفيتامينات والمعادن، ومناسب تمامًا لحجم معدة المولود في أول أيامه. 4. يساعد على بناء المناعة يحتوي على مكونات تنشط جهاز المناعة وتساهم في تكوين البكتيريا النافعة في الأمعاء. 5. يقي من الحساسية الأطفال الذين يرضعون السرسوب يكونون أقل عرضة للحساسية وأمراض الجهاز الهضمي لاحقًا.


نافذة على العالم
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : تجربة سريرية حديثة.. لقاح فموي جديد لعلاج النوروفيروس
الأحد 18 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة سريرية نُشرت حديثًا في مجلة Science Translational Medicine عن نتائج واعدة للقاح فموي جديد ضد النوروفيروس، اللقاح يحمل اسم VXA-G1.1-NN أظهر فعالية في تقليل نسبة العدوى وتحفيز استجابة مناعية قوية، ما يشكل تقدمًا كبيرًا نحو توفير أول لقاح فعال لهذا الفيروس واسع الانتشار. وشملت التجربة السريرية من المرحلة الثانية 165 مشاركًا تم تقسيمهم عشوائيًا لتلقي اللقاح أو دواء وهمي، وبعد التلقيح، تم تعريض جميع المشاركين عمدًا فـ النوروفيروس تحت إشراف طبي صارم لتقييم فعالية اللقاح. وأظهرت النتائج انخفاضًا في معدلات الإصابة بالفيروس بنسبة 30% بين من تلقوا اللقاح مقارنةً بمجموعة الدواء الوهمي، كما سجلت المجموعة المُلقحة مستويات مرتفعة من الأجسام المضادة حيث كانت معدلات "IgA" أعلى بـ 8.76 مرة، و"IgG" أعلى بـ 5.68 مرة مقارنة بالمجموعة الأخرى، ما يشير إلى استجابة مناعية قوية على المستويين المخاطي والجهازي. ويُعد النوروفيروس أحد أبرز أسباب التهاب المعدة والأمعاء الحاد حول العالم، ويتسبب في تفشي أمراض متكررة داخل المدارس ودور الرعاية، ورغم انتشاره، لم تتم الموافقة بعد على أي لقاح رسمي ضده، ما يضفي أهمية خاصة على نتائج هذه التجربة. ويتميز اللقاح الفموي بسهولة التناول دون الحاجة إلى الحقن أو التخزين البارد، ما يجعله خيارًا مثاليًا للدول منخفضة الموارد وللأوضاع الطارئة، كما يجري حاليًا دراسة فعالية اللقاح لدى فئات أخرى مثل الأمهات المرضعات، لمعرفة إمكانية انتقال الأجسام المضادة عبر حليب الأم.


الجمهورية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
تأثير البكتيريا النافعة على المناعة
البكتيريا والميكروبات النافعة تؤثر بشكل مباشر على وظائف جهاز المناعة ، فهى تعمل على على تعزيز جهاز المناعة بطرق متعددة، منها تعزيز الدفاعات الطبيعية للجسم ,نتعرف على دورها فى تعزيز المناعة: 1-تعزيز الحواجز الطبيعية تساعد البكتيريا النافعة في تقوية جدران الأمعاء ، مما يمنع تسلل الجراثيم الضارة إلى مجرى الدم. وهذا يعزز من قدرة الجسم على مقاومة العدوى والحفاظ على توازن صحي داخل الجهاز الهضمي. 2-تنظيم الاستجابة المناعية تلعب هذه البكتيريا دورًا في ضبط نشاط خلايا المناعة ، مما يساعد على تقليل الالتهابات المزمنة ويمنع ردود الفعل المناعية الزائدة التي قد تسبب أمراضًا مناعية. 3-تحفيز إنتاج الأجسام المضادة تعمل بعض أنواع البكتيريا النافعة على تحفيز إنتاج الأجسام المضادة ، مثل IgA، التي تهاجم الكائنات الضارة وتحمي الجسم من العدوى. هذه ألأطعمة .. تحافظ على شبابك وقلبك ..!! السبت 19 أبريل 2025 3:29:31 م المزيد تأثير البكتيريا النافعة على المناعة السبت 19 أبريل 2025 3:27:43 م المزيد حدث فلكي لا يفوّت.. السماء ترسم وجها مبتسما في هذا الموعد السبت 19 أبريل 2025 3:20:44 م المزيد الاحتفال بشم النسيم وأفكار لقضاء وقت ممتع السبت 19 أبريل 2025 2:37:17 م المزيد كيف تتعاملين مع استخفاف زوجك بكِ ؟إليك ما يجب فعله فورًا السبت 19 أبريل 2025 2:20:27 م المزيد