أحدث الأخبار مع #Ilvenaitdavoirdixhuitans


بوابة الفجر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
من شبرا إلى مونمارتر.. داليدا التي غنّت بلغات العالم وبكت في صمت (تقرير)
يتزامن اليوم، السبت 3 مايو، مع الذكرى السنوية لرحيل المغنية العالمية داليدا، صاحبة الصوت الاستثنائي والحضور الآسر، التي وُلدت في القاهرة لأسرة من أصول إيطالية، وكتبت لنفسها مسارًا فنيًا جعلها واحدة من أشهر نجمات الغناء في القرن العشرين. وبرغم المجد والشهرة التي عرفتها، انتهت حياتها بشكل مأساوي عبر انتحار صادم، ما زال يُثير الحزن في قلوب محبيها حول العالم. بداياتها الفنية وُلدت داليدا في 17 يناير عام 1933 تحت اسم 'لولاندا كريستينا جيجليوتي'، ونشأت في حي شبرا بالقاهرة. بدأ بريقها يسطع عندما تُوجت ملكة جمال مصر عام 1954، وهو اللقب الذي فتح لها أبواب الشهرة وأرسلها إلى باريس، حيث بدأت كممثلة قبل أن تجد ضالتها الحقيقية في عالم الغناء. في باريس، دعمتها محطة الإذاعة الفرنسية 'أوروبا 1'، حيث ساهم بث أغنيتها الشهيرة 'بامبينو' بشكل متكرر عام 1956 في إطلاقها كنجمة صاعدة. كما كان لمدير البرامج حينها لوسيان موريس، دور بارز في مسيرتها، إذ آمن بموهبتها وتزوجها لاحقًا عام 1961، رغم أن زواجهما لم يدم طويلًا بسبب الظروف الصعبة التي مرت بها. تميزت داليدا بقدرتها على الغناء بسبع لغات، من بينها الفرنسية، والعربية، والإيطالية، والإسبانية، والإنجليزية، ما منحها شعبية واسعة في الشرق والغرب. وتعد أغنيتها 'Il venait d'avoir dix-huit ans' من أشهر ما قدمته، وهي أغنية تحمل قصة شخصية عميقة، ارتبطت بعلاقة مع شاب يافع أدت إلى حمل غير مخطط له، وانتهى بإجهاض في وقت كان ممنوعًا قانونيًا، ما تسبب في فقدانها القدرة على الإنجاب لاحقًا. عاشت داليدا حياة ملأى بالنجاحات، لكنها كانت أيضًا مليئة بالحزن والخسارات العاطفية، إذ فقدت عدة شركاء مقربين انتحروا أو رحلوا فجأة، مما ترك أثرًا نفسيًا عميقًا في حياتها. وفي 3 مايو عام 1987، وضعت داليدا نهاية حزينة لمسيرتها، واختارت الرحيل بهدوء تاركة رسالة مقتضبة: 'سامحوني، الحياة لم تعد تحتمل.' دُفنت في مقبرة مونمارتر في باريس، حيث تقيم تمثال بالحجم الطبيعي صنعته النحاتة 'أصلان'، لا يزال يجذب الزوار من حول العالم، تخليدًا لفنانة لن تتكرر.


اليوم السابع
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
ذكرى رحيل داليدا.. إجهاضها دفعها لغناء أبرز أغنياتها
يتزامن اليوم السبت الـ3 من مايو مع ذكرى رحيل المغنية الشهيرة داليدا التي حفرت اسمها بأحرف من ذهب في تاريخ الغناء، لما لها من موهبة كبيرة، حيث لم يتوقع لها أحد أن تنتهي قصتها بالانتحار في النهاية، في خبر صدم العالم وكل محبيها وقتها، وخلال التقرير التالي نسلط الضوء على عدة معلومات عنها. ولدت المطربة داليدا فى القاهرة فى 17 يناير 1933 واسمها بالكامل لولاندا كريستينا جيجليوتى. بدأت المطربة داليدا مشوارها نحو الشهرة عندما أصبحت ملكة جمال مصر فى عام 1954، وفى نفس العام انتقلت إلى باريس لمتابعة مهنة التمثيل، والتفتت فى النهاية إلى الغناء، وساعدتها جزئيًا محطة الإذاعة الفرنسية "أوروبا 1"، التى استلمت بثها عام 1956 "بامبينو" عدة مرات فى اليوم، واكتشفت داليدا جزئياً بواسطة لوسيان مورايز، مدير برامج المحطة، الذى تزوجها عام 1961. سجلت داليدا أغانيها بـ7 لغات أبرزها اللغة الفرنسية التى تعتبر أكثر لغة تغنت بها، إلى العربية، والإيطالية، وغيرها مما جعل لها جمهور متنوع. أشهر أغانيها هي "Il venait d'avoir dix-huit ans"، والتى أصدرتها Dalida فى عام 1973، وكانت الأغنية مستوحاة من علاقتها مع طالب شاب، مما أدى إلى حمل غير مخطط له، وأنهت المغنية الحمل فى وقت كان فيه الإجهاض غير قانونى فى كل من فرنسا وإيطاليا، وقد جعلها هذا الإجهاض غير قادرة على الحمل. توفيت داليدا بالانتحار فى 3 مايو 1987، وتم دفنها في حي مونمارتر بباريس، حيث انتقلت عام 1962، فيما أنتجت النحاتة الفرنسية أصلان، تمثالًا بالحجم الطبيعى للمغنية لتوضع على شاهد قبرها، مما يسهل التعرف عليه فى مقبرة مونمارتر.


بلد نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
حكاية داليدا في ذكرى رحيلها.. من "ملكة جمال مصر" إلى أسطورة غنائية خالدة
في مثل هذا اليوم، 3 مايو، تحل ذكرى رحيل أيقونة الغناء العالمي داليدا، التي لم يكن يتوقع أحد أن تنتهي رحلتها الحافلة بالنجاح والفن المضيء بمأساة صادمة هزت العالم. وُلدت داليدا في القاهرة عام 1933 باسم لولاندا كريستينا جيجليوتي، وبدأت أولى خطواتها نحو الشهرة بتتويجها ملكة جمال مصر عام 1954 في نفس العام، شدّت الرحال إلى باريس سعيًا وراء التمثيل، لكنها سرعان ما وجدت ضالتها في الغناء. محطة أوروبا 1 الإذاعية الفرنسية كانت بوابة انطلاقتها، حيث بثّت أغنيتها الشهيرة "بامبينو" مرارًا عام 1956، لتفتح لها أبواب النجومية وكان مدير المحطة لوسيان مورايز، الذي ساهم في اكتشاف موهبتها وتزوجها لاحقًا عام 1961. غنت داليدا بسبع لغات، من أبرزها الفرنسية، إلى جانب العربية والإيطالية، مما أكسبها قاعدة جماهيرية متعددة الثقافات ومن أشهر أغانيها "Il venait d'avoir dix-huit ans" التي صدرت عام 1973، والمستوحاة من تجربة شخصية أثّرت في حياتها بشكل عميق، حيث عانت من حمل غير مخطط له واضطرت إلى الإجهاض، الذي حرمها لاحقًا من الأمومة. استقرت داليدا في حي مونمارتر بالعاصمة الفرنسية باريس منذ عام 1962، وهناك وُوريت الثرى بعد وفاتها منتحرة عام 1987 وقد خُلدت بتمثال بالحجم الطبيعي صنعته النحاتة الفرنسية أصلان، لا يزال قائمًا على شاهد قبرها، ليكون مزارًا لمحبيها الذين يتوافدون من أنحاء العالم.


الدولة الاخبارية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
ذكرى رحيل داليدا.. إجهاضها دفعها لغناء أبرز أغنياتها
السبت، 3 مايو 2025 09:31 صـ بتوقيت القاهرة يتزامن اليوم السبت الـ3 من مايو مع ذكرى رحيل المغنية الشهيرة داليدا التي حفرت اسمها بأحرف من ذهب في تاريخ الغناء، لما لها من موهبة كبيرة، حيث لم يتوقع لها أحد أن تنتهي قصتها بالانتحار في النهاية، في خبر صدم العالم وكل محبيها وقتها، وخلال التقرير التالي نسلط الضوء على عدة معلومات عنها. ولدت المطربة داليدا فى القاهرة فى 17 يناير 1933 واسمها بالكامل لولاندا كريستينا جيجليوتى. بدأت المطربة داليدا مشوارها نحو الشهرة عندما أصبحت ملكة جمال مصر فى عام 1954، وفى نفس العام انتقلت إلى باريس لمتابعة مهنة التمثيل، والتفتت فى النهاية إلى الغناء، وساعدتها جزئيًا محطة الإذاعة الفرنسية "أوروبا 1"، التى استلمت بثها عام 1956 "بامبينو" عدة مرات فى اليوم، واكتشفت داليدا جزئياً بواسطة لوسيان مورايز، مدير برامج المحطة، الذى تزوجها عام 1961. سجلت داليدا أغانيها بـ7 لغات أبرزها اللغة الفرنسية التى تعتبر أكثر لغة تغنت بها، إلى العربية، والإيطالية، وغيرها مما جعل لها جمهور متنوع. أشهر أغانيها هي "Il venait d'avoir dix-huit ans"، والتى أصدرتها Dalida فى عام 1973، وكانت الأغنية مستوحاة من علاقتها مع طالب شاب، مما أدى إلى حمل غير مخطط له، وأنهت المغنية الحمل فى وقت كان فيه الإجهاض غير قانونى فى كل من فرنسا وإيطاليا، وقد جعلها هذا الإجهاض غير قادرة على الحمل. توفيت داليدا بالانتحار فى 3 مايو 1987، وتم دفنها في حي مونمارتر بباريس، حيث انتقلت عام 1962، فيما أنتجت النحاتة الفرنسية أصلان، تمثالًا بالحجم الطبيعى للمغنية لتوضع على شاهد قبرها، مما يسهل التعرف عليه فى مقبرة مونمارتر.