logo
#

أحدث الأخبار مع #Ineco

'لعبة غامضة' بين مدريد والرباط! قرار اسباني جديد يثير جنون المغاربة؟
'لعبة غامضة' بين مدريد والرباط! قرار اسباني جديد يثير جنون المغاربة؟

أريفينو.نت

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

'لعبة غامضة' بين مدريد والرباط! قرار اسباني جديد يثير جنون المغاربة؟

أريفينو.نت/خاص أعادت وزارة النقل الإسبانية النظر في الميزانية المخصصة لدراسات الجدوى الخاصة بمشروع الربط القار بين أوروبا وإفريقيا عبر نفق تحت مضيق جبل طارق، حيث تم تخفيضها. وذكرت وسائل إعلام إسبانية أن الميزانية الأولية البالغة 2.4 مليون يورو قد قُلصت إلى 1.6 مليون يورو 'بعد تعديل بعض المهام المبرمجة'. 'تحليل جديد' بتكلفة أقل للمشروع الطموح وفقاً للمصادر ذاتها، فإن الوزارة التي يشرف عليها أوسكار بوينتي قد خفضت تكلفة الدراسات بهدف إجراء 'تحليل جديد' لهذا النفق البحري، الذي من المتوقع أن يجعل من مدينة الجزيرة الخضراء أو طريفة بوابة الدخول نحو المغرب. كما يُعتقد أن الحكومة الإسبانية قامت بتعديل العقد المبرم مع شركة 'إينيكو' (Ineco) المكلفة بهذه الدراسات، في الوقت الذي تقوم فيه الشركة الألمانية 'هيرنكنشت' (Herrenknecht) بتحليل قاع البحر عند 'عتبة كامارينال'. ومن شأن هذا المشروع الطموح، الذي يتضمن نفقاً للسكك الحديدية تحت مضيق جبل طارق، أن يمثل تقدماً كبيراً في الربط بين القارتين عبر إسبانيا والمغرب. وأشارت صحيفة 'أوروبا سور' (EuropaSur) إلى أن 'إسبانيا تعود لتوجيه أنظارها نحو مضيق جبل طارق برؤية مستقبلية'، مذكرةً بأنه 'بعد أربعة عقود من الاتفاق الإسباني المغربي لعام 1980 لدراسة هذا الربط القار، تعيد مدريد إطلاق الدراسات التقنية'. ووفقاً لبوابة الصفقات العمومية الإسبانية، فقد تم تخفيض الميزانية إلى 1,632,338 يورو بدلاً من 2.4 مليون يورو المقررة مبدئياً، وذلك بسبب 'إلغاء بعض التحليلات، مثل دراسة المسار الاستكشافي أو تقليص الأبحاث حول المسارات البديلة'. تمويل أوروبي وتحديات جيولوجية وتقنية تشمل هذه الدراسة، الممولة من البرنامج الأوروبي 'الجيل القادم للاتحاد الأوروبي' (NextGenerationEU)، 'تحليلاً مادياً ووظيفياً ومالياً للمشروع'، بالإضافة إلى تقييم جدوى الحفر تحت سطح البحر، وتوقعات حركة المسافرين والبضائع، وسيناريوهات الربحية الاقتصادية لاستثمار يُقدر بمليارات الدولارات. وتشير 'أوروبا سور' إلى أنه يتم النظر في نقطتي دخول محتملتين في إسبانيا: الجزيرة الخضراء، ببنياتها التحتية المينائية والسككية الاستراتيجية، وطريفة، المدينة الواقعة في أقصى جنوب أوروبا. من الجانب المغربي، من المتوقع أن يخرج النفق بالقرب من مدينة طنجة. ويفترض الخيار المفضل مساراً يبلغ طوله 38.5 كيلومتر، منها 27.7 كيلومتر تحت سطح البحر، مع نفقين للسكك الحديدية يتم حفرهما في منطقة معقدة جيولوجياً وعرضة للهزات الأرضية. إقرأ ايضاً حلم قديم يتجدد بفضل طموحات المونديال نظراً للمخاطر الزلزالية، يخضع المشروع لـ 'مراجعة معمقة' بالتعاون مع شركة 'هيرنكنشت'، الرائدة عالمياً في آلات حفر الأنفاق. ومن المقرر إجراء حملة حفر معقدة باستخدام آلات حفر الأنفاق (TBM)، ومن المتوقع أن يكون التقرير النهائي متاحاً 'بحلول يونيو أو هذا الصيف'. وقد أُعيد إحياء هذا المشروع في السنوات الأخيرة، لا سيما مع الترشح المشترك للمغرب وإسبانيا والبرتغال لاستضافة كأس العالم 2030، مما يعيد إلى الأذهان حلماً قديماً بربط القارتين. فبعد الاتفاق التاريخي لعام 1980، تم إنشاء شركتين وطنيتين لدراسة جدواه. واليوم، تبدو مدريد والرباط مصممتين على تجسيد هذا المشروع الجيوستراتيجي.

الحكومة الإسبانية تُمول دراسة الجدوى المالية للنفق السككي مع المغرب
الحكومة الإسبانية تُمول دراسة الجدوى المالية للنفق السككي مع المغرب

كش 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • كش 24

الحكومة الإسبانية تُمول دراسة الجدوى المالية للنفق السككي مع المغرب

خصصت الحكومة الإسبانية 350 ألف يورو لدراسة الجدوى المالية لمشروع النفق السككي القاري بين المغرب وإسبانيا، حسب ما قالت جريدة فوزبوبولي الاسبانية. وأضافت الجريدة الإيبيرية، أنه تم تكليف اللجنة التنفيذية لشركة "Ineco" بإجراء دراسة حول الربحية المحتملة والبدائل التمويلية المحتملة للمشروع. وسيتم الاعتماد في هذه الدراسات على مشاريع مماثلة مثل مشروع خط السكة الحديد فائق السرعة فيغيراس-بيربينيان بين إسبانيا وفرنسا، فضلاً عن مشروع نفق القناة بين فرنسا والمملكة المتحدة. وفي نونبر من العام الماضي، وافقت الحكومة الإسبانية على استئجار أربعة أجهزة لقياس الزلازل بأكثر من 480 ألف يورو لإجراء دراسة لقاع البحر في مضيق جبل طارق، ويسعى النهج الجديد إلى التغلب على التحديات الجيولوجية والبيئية التي يفرضها بناء مثل هذه البنية التحتية في مضيق جبل طارق. وتتضمن خطة المشروع إنشاء ثلاثة أنفاق بطول إجمالي يبلغ 42 كيلومترا، منها 27.7 كيلومترا تحت سطح البحر. ومن المتوقع أن يؤدي بناء هذا النفق إلى زيادة كبيرة في التبادل التجاري والثقافي بين أوروبا وأفريقيا. وتهدف خطة العمل لفترة 2024-2026 إلى تطوير المشروع من مرحلة معرفة بيئته الطبيعية إلى التوصيف التقني لهذه البيئة، للانتقال إلى مرحلة تنفيذ المشروع في المستقبل. وعاد المشروع إلى الواجهة مع الإعلان عن تنظيم مشترك لمونديال 2030 بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، إذ أكد الجانبان -في اجتماع اللجنة العليا المشتركة المغربية الإسبانية المنعقدة في الأول والثاني من فبراير 2023- أهمية مشروع الربط القاري بين البلدين وما يمكن أن يحدثه من ثورة حقيقية على مستويات عدة. خصصت الحكومة الإسبانية 350 ألف يورو لدراسة الجدوى المالية لمشروع النفق السككي القاري بين المغرب وإسبانيا، حسب ما قالت جريدة فوزبوبولي الاسبانية. وأضافت الجريدة الإيبيرية، أنه تم تكليف اللجنة التنفيذية لشركة "Ineco" بإجراء دراسة حول الربحية المحتملة والبدائل التمويلية المحتملة للمشروع. وسيتم الاعتماد في هذه الدراسات على مشاريع مماثلة مثل مشروع خط السكة الحديد فائق السرعة فيغيراس-بيربينيان بين إسبانيا وفرنسا، فضلاً عن مشروع نفق القناة بين فرنسا والمملكة المتحدة. وفي نونبر من العام الماضي، وافقت الحكومة الإسبانية على استئجار أربعة أجهزة لقياس الزلازل بأكثر من 480 ألف يورو لإجراء دراسة لقاع البحر في مضيق جبل طارق، ويسعى النهج الجديد إلى التغلب على التحديات الجيولوجية والبيئية التي يفرضها بناء مثل هذه البنية التحتية في مضيق جبل طارق. وتتضمن خطة المشروع إنشاء ثلاثة أنفاق بطول إجمالي يبلغ 42 كيلومترا، منها 27.7 كيلومترا تحت سطح البحر. ومن المتوقع أن يؤدي بناء هذا النفق إلى زيادة كبيرة في التبادل التجاري والثقافي بين أوروبا وأفريقيا. وتهدف خطة العمل لفترة 2024-2026 إلى تطوير المشروع من مرحلة معرفة بيئته الطبيعية إلى التوصيف التقني لهذه البيئة، للانتقال إلى مرحلة تنفيذ المشروع في المستقبل. وعاد المشروع إلى الواجهة مع الإعلان عن تنظيم مشترك لمونديال 2030 بين المغرب وإسبانيا والبرتغال، إذ أكد الجانبان -في اجتماع اللجنة العليا المشتركة المغربية الإسبانية المنعقدة في الأول والثاني من فبراير 2023- أهمية مشروع الربط القاري بين البلدين وما يمكن أن يحدثه من ثورة حقيقية على مستويات عدة.

إسبانيا تُمول دراسة بـ350 ألف يورو لإحياء حلم نفق استراتيجي يربطها بالمغرب
إسبانيا تُمول دراسة بـ350 ألف يورو لإحياء حلم نفق استراتيجي يربطها بالمغرب

الجريدة 24

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة 24

إسبانيا تُمول دراسة بـ350 ألف يورو لإحياء حلم نفق استراتيجي يربطها بالمغرب

عادت إلى الواجهة من جديد فكرة إنشاء نفق بحري يربط بين المغرب وإسبانيا عبر مضيق جبل طارق، في مشروع طموح ظل حبيس الرفوف لأكثر من أربعة عقود. هذا المشروع، الذي يراد له أن يكون صلة وصل استراتيجية بين أوروبا وإفريقيا، أصبح يحظى بزخم جديد، خاصة في ظل الاستعدادات المشتركة بين المغرب وإسبانيا والبرتغال لتنظيم نهائيات كأس العالم 2030، وما يتطلبه الحدث من بنية تحتية متطورة تربط القارات وتدعم التنقل السريع والفعال. وتسعى حكومة بيدرو سانشيز، وفقاً للتقارير الإعلامية الإسبانية، إلى إعطاء دفعة قوية لهذا المشروع من خلال سلسلة من الدراسات التقنية والمالية المتقدمة. وسبق للحكومة الإسبانية أن استأجرت معدات متخصصة في قياس الزلازل بتكلفة فاقت 480 ألف يورو، وهي خطوة أولى في سبيل استكشاف تعقيدات الأرضية البحرية التي سيعبرها النفق المفترض. كما تم إبرام عقود مع شركات خبرة دولية في علم الزلازل، ما يبرز جدية الحكومة الإسبانية في التعامل مع الجوانب التقنية الدقيقة التي يتطلبها مثل هذا المشروع الضخم. وفي السياق نفسه، خصصت وزارة النقل الإسبانية ميزانية بقيمة تفوق 350 ألف يورو لتكليف شركة Ineco العمومية بإعداد دراسة شاملة للجدوى المالية للمشروع. وتهدف هذه الدراسة، حسب ما تطرقت له الصحافة الإسبانية، إلى تقييم البدائل التمويلية الممكنة، مع التركيز على الصيغ التي يمكن أن تجعل المشروع مربحاً على المدى الطويل، خاصة أن إنجازه يتطلب استثمارات ضخمة تقدر بالمليارات. وقد تم تشكيل لجنة تقنية تتكون من 12 خبيراً، حسب ما تطرقت له الصحافة الاسبانية، لتقييم العائدات الممكنة بناءً على رسوم استخدام السكك الحديدية، والإيرادات المتوقعة من الأنشطة التجارية في المحطات، بالإضافة إلى عائدات الربط الكهربائي والألياف الضوئية. وأخذت الدراسات المالية، حسب التقارير ذاتها، بعين الاعتبار التدفقات النقدية المحتملة الناتجة عن تشغيل خط القطار فائق السرعة الذي سيسلك النفق البحري، وتوقعات عدد الركاب والشحنات التي ستستفيد من هذا الربط القاري. وبهذا الخصوص، تعتمد الدراسة على تجارب مماثلة مثل مشروع نفق "يوروتونيل" بين فرنسا وبريطانيا عبر بحر المانش، ومشروع "فيغيراس–بيربينيان" الذي يربط بين إسبانيا وفرنسا. إلى جانب الدراسة المالية، أكدت التقارير الاسبانية، ستنجز شركة Ineco دراسة وظيفية لمختلف سيناريوهات تنفيذ المشروع، كما ستحدد البدائل الجغرافية لإنشاء المحطة الطرفية للنفق، سواء بالقرب من الجزيرة الخضراء أو على ساحل طريفة في اتجاه قادس، وهو ما سيسمح بتقييم دقيق لأفضل موقع استراتيجي للربط البحري. وبالتوازي مع ذلك، تشارك شركة Herrenknecht الألمانية، المتخصصة عالمياً في تطوير حلول حفر الأنفاق، في إجراء دراسة تقنية دقيقة حول جدوى حفر البريشيا، وهو المقطع الأكثر تعقيداً في المشروع، باستخدام آلات حفر الأنفاق (TBM). وترتكز الدراسة، وفقا لما تطرقت له التقارير، على مراجعة المعطيات الجيولوجية والهندسية المستخلصة من المشروع التمهيدي لسنة 2007، مع التركيز على نوعية الصخور وتضاريس قاع المضيق، خصوصاً على طول عتبة كامارينال. وتتوقع الجمعية الإسبانية لدراسات الاتصالات الثابتة عبر مضيق جبل طارق (Secegsa) أن تكتمل هذه الدراسات في صيف سنة 2025، ما سيشكل منعطفاً حاسماً في مسار المشروع. ويُنظر إلى مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا باعتباره أحد أبرز مشاريع الربط القاري، ليس فقط من زاوية الطموح الهندسي، ولكن لما يحمله من دلالات سياسية واقتصادية كبرى، حيث ستجعل من المنطقة نقطة ارتكاز جديدة للتكامل الإقليمي بين أوروبا وإفريقيا، ورافعة للتنمية العابرة للحدود.

هذه مستجدات مشروع الربط القاري بين إسبانيا والمغرب
هذه مستجدات مشروع الربط القاري بين إسبانيا والمغرب

ناظور سيتي

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ناظور سيتي

هذه مستجدات مشروع الربط القاري بين إسبانيا والمغرب

ناظورسيتي: متابعة أعلنت الحكومة الإسبانية عن تكليف شركة "Ineco" بإجراء دراسة جدوى مالية لمشروع النفق الرابط بين إسبانيا والمغرب، بتمويل قدره 350 ألف يورو. ويُعد هذا المشروع من البنى التحتية الاستراتيجية التي تهدف إلى ربط أوروبا بأفريقيا، مما يعزز التعاون الاقتصادي والتجاري بين القارتين. وزارة النقل الإسبانية، شكلت لجنة مكونة من 12 خبيراً لدراسة الربحية المالية للمشروع، حيث ستقوم اللجنة بتقييم التكاليف والعوائد المحتملة للنفق، بما في ذلك إيرادات رسوم السكك الحديدية وخدمات النقل، إلى جانب الأنشطة التجارية والربط الكهربائي وخدمات الألياف الضوئية. وتستند الدراسة إلى نماذج مشابهة مثل مشروع السكة الحديدية فائق السرعة بين إسبانيا وفرنسا، ونفق "يوروتونيل" بين فرنسا والمملكة المتحدة، كما ستشمل الدراسة تقييم الطلب المتوقع على المشروع وتحليل البدائل المختلفة للبنية التحتية، مع تحديد مواقع محتملة للمحطات على الجانبين الإسباني والمغربي. بالتوازي مع ذلك، تعمل شركة "Herrenknecht" الألمانية على دراسة جدوى هندسية لحفر النفق عبر مضيق جبل طارق. يُتوقع أن تكتمل هذه الدراسات بحلول يونيو 2025، مع التركيز على الجوانب التقنية مثل حفر التربة الصعبة وتحديث أساليب البناء. ومن المقرر أن تُدمج نتائج الدراسات المالية والهندسية لتقديم تقرير شامل عن جدوى المشروع بحلول صيف 2025، حيث يُعتبر هذا المشروع خطوة طموحة نحو تعزيز الربط القاري بين أوروبا وأفريقيا، مما يفتح آفاقًا جديدة للتنمية الاقتصادية والتعاون الإقليمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store