logo
#

أحدث الأخبار مع #Intempus

شركة ناشئة تسعى لتطوير روبوتات "بمشاعر بشرية"
شركة ناشئة تسعى لتطوير روبوتات "بمشاعر بشرية"

رؤيا

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • رؤيا

شركة ناشئة تسعى لتطوير روبوتات "بمشاعر بشرية"

تيدي وارنر: الذكاء لا يكفي.. الروبوتات بحاجة إلى "مشاعر" يرى تيدي وارنر، مؤسس شركة Intempus الناشئة، أن مستقبل الروبوتات لا يكمن فقط في تطور قدراتها الذكية، بل في قدرتها على الإحساس ومحاكاة التجربة البشرية بشكل فسيولوجي. وارنر، البالغ من العمر 19 عامًا، يعمل على تطوير روبوتات قادرة على إظهار استجابات جسدية تشبه الإنسان، مثل التعرق، وارتفاع درجة الحرارة، وتسارع نبضات القلب، بهدف تحسين تفاعلها مع محيطها، وجعل سلوكها أكثر طبيعية وقابلية للفهم. ويشرح وارنر أن البشر لا يتخذون قراراتهم بناءً على التفكير والملاحظة وحدهما، بل يمرون بما يسميه "المرحلة ب" – وهي حالة فسيولوجية تسبق الفعل وتعكس تفاعل الجسد مع العاطفة أو التوتر. ويعتقد أن غياب هذه المرحلة عن الروبوتات يقلل من قدرتها على التفاعل البشري العميق أو التفاعل العاطفي الطبيعي. وبحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business"، فإن وارنر يرى أن تعبير الروبوتات عن المشاعر يجب ألا يقتصر على الوجه فقط، بل يشمل الجذع والأطراف كما هو الحال لدى الإنسان والحيوان، ما يمنحها مظهرًا وتفاعلًا أكثر واقعية. من جهاز كشف الكذب إلى "روبوتات تشعر" بدأت رحلة وارنر من مشروع بسيط اعتمد فيه على جهاز كشف الكذب، حيث استخدم بيانات التعرق لتدريب نماذج ذكاء اصطناعي على التنبؤ بالحالة العاطفية للشخص. لاحقًا، وسّع المشروع ليشمل مؤشرات فسيولوجية أخرى، مثل حرارة الجسم ومعدل ضربات القلب، ما مكّن النماذج من إنتاج سلوك روبوتي أكثر إنسانية. النتيجة كانت تطوير روبوتات قادرة على إظهار مشاعرها من خلال إشارات جسدية تُمكن البشر من فهم حالتها العاطفية، مما يعزز من جودة التفاعل معها. شراكات واعدة وطموح متسارع تأسست شركة Intempus في سبتمبر 2024، ونجحت خلال فترة قصيرة في توقيع عقود شراكة مع سبعة شركاء تجاريين، تركز على دمج هذه التقنيات في روبوتات مخصصة للاستخدام المؤسسي. ورغم أن وارنر يدير المشروع حاليًا بمفرده، إلا أنه يسعى لتوسيع فريقه قريبًا، وبدء تجارب مباشرة مع البشر. ويأمل وارنر أن يتمكن خلال أشهر قليلة من تقديم روبوتات قادرة على التعبير عن "مشاعر فطرية" بطرق طبيعية، تجعل الناس يشعرون بأنهم يتعاملون مع كائن حي، لا مجرد آلة مزودة بالذكاء الاصطناعي.

روبوتات بعواطف بشرية.. شركة ناشئة تسعى لمنح الآلات جسدًا يشعر
روبوتات بعواطف بشرية.. شركة ناشئة تسعى لمنح الآلات جسدًا يشعر

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • رؤيا نيوز

روبوتات بعواطف بشرية.. شركة ناشئة تسعى لمنح الآلات جسدًا يشعر

يرى مؤسس شركة Intempus الناشئة، تيدي وارنر، أن مستقبل الروبوتات لا يكمن فقط في الذكاء، بل في الإحساس. فالشاب البالغ من العمر 19 عامًا يطمح إلى تطوير روبوتات قادرة على محاكاة الحالة الفسيولوجية للبشر، كأن تتعرق، أو ترتفع درجة حرارتها، أو تتسارع نبضات قلبها، بهدف تحسين تفاعلها مع العالم من حولها. يرى وارنر أن البشر لا يفكرون أو يتصرفون فقط بناءً على الملاحظة والفعل، بل يمرون بما يسميه 'المرحلة ب': وهي حالة فسيولوجية تتوسط التفكير ورد الفعل. ويعتقد أن غياب هذه المرحلة عن الروبوتات يجعلها أقل قدرة على فهم البشر أو التفاعل معهم بطريقة طبيعية، بحسب تقرير نشره موقع 'تك كرانش' واطلعت عليه 'العربية Business'. ويقول إن تعبيرات الروبوتات يجب ألا تقتصر على الوجه، بل يجب أن تشمل الجذع وحركة الأطراف، كما هو الحال لدى البشر والحيوانات. لذلك، تسعى 'Intempus' إلى تعديل الروبوتات الحالية لتُظهر عواطفها عبر تعبيرات جسدية قابلة للفهم. من العرق إلى المشاعر بدأت رحلة وارنر بجهاز كشف الكذب، حيث استخدم بيانات العرق لتدريب نماذج ذكاء اصطناعي على التنبؤ بالحالة العاطفية. ثم وسّع نطاق النموذج ليشمل بيانات فسيولوجية أخرى، مثل حرارة الجسم ومعدل ضربات القلب. والنتيجة؟ روبوتات قادرة على 'إظهار' مشاعرها بطرق أكثر واقعية. تأسست شركة Intempus، في سبتمبر 2024، وتعمل الآن على دمج هذه التقنيات في روبوتات مؤسسية، وقد وقعت عقودًا بالفعل مع سبعة شركاء. وارنر، الذي يعمل حاليًا بمفرده، يسعى لتوسيع الفريق والبدء في تجارب مباشرة أمام البشر. ويأمل في أن يرى خلال أشهر قليلة روبوتات تحمل 'مشاعر فطرية' قادرة على التعبير بطرق طبيعية تجعل الناس يشعرون بأنهم يتعاملون مع كائن حي، لا مجرد آلة.

روبوتات بعواطف بشرية.. شركة ناشئة تسعى لمنح الآلات جسدًا يشعر
روبوتات بعواطف بشرية.. شركة ناشئة تسعى لمنح الآلات جسدًا يشعر

أخبارنا

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • أخبارنا

روبوتات بعواطف بشرية.. شركة ناشئة تسعى لمنح الآلات جسدًا يشعر

أخبارنا : يرى مؤسس شركة Intempus الناشئة، تيدي وارنر، أن مستقبل الروبوتات لا يكمن فقط في الذكاء، بل في الإحساس. فالشاب البالغ من العمر 19 عامًا يطمح إلى تطوير روبوتات قادرة على محاكاة الحالة الفسيولوجية للبشر، كأن تتعرق، أو ترتفع درجة حرارتها، أو تتسارع نبضات قلبها، بهدف تحسين تفاعلها مع العالم من حولها. يرى وارنر أن البشر لا يفكرون أو يتصرفون فقط بناءً على الملاحظة والفعل، بل يمرون بما يسميه "المرحلة ب": وهي حالة فسيولوجية تتوسط التفكير ورد الفعل. ويعتقد أن غياب هذه المرحلة عن الروبوتات يجعلها أقل قدرة على فهم البشر أو التفاعل معهم بطريقة طبيعية، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". ويقول إن تعبيرات الروبوتات يجب ألا تقتصر على الوجه، بل يجب أن تشمل الجذع وحركة الأطراف، كما هو الحال لدى البشر والحيوانات. لذلك، تسعى "Intempus" إلى تعديل الروبوتات الحالية لتُظهر عواطفها عبر تعبيرات جسدية قابلة للفهم. من العرق إلى المشاعر بدأت رحلة وارنر بجهاز كشف الكذب، حيث استخدم بيانات العرق لتدريب نماذج ذكاء اصطناعي على التنبؤ بالحالة العاطفية. ثم وسّع نطاق النموذج ليشمل بيانات فسيولوجية أخرى، مثل حرارة الجسم ومعدل ضربات القلب. والنتيجة؟ روبوتات قادرة على "إظهار" مشاعرها بطرق أكثر واقعية. تأسست شركة Intempus، في سبتمبر 2024، وتعمل الآن على دمج هذه التقنيات في روبوتات مؤسسية، وقد وقعت عقودًا بالفعل مع سبعة شركاء. وارنر، الذي يعمل حاليًا بمفرده، يسعى لتوسيع الفريق والبدء في تجارب مباشرة أمام البشر. ويأمل في أن يرى خلال أشهر قليلة روبوتات تحمل "مشاعر فطرية" قادرة على التعبير بطرق طبيعية تجعل الناس يشعرون بأنهم يتعاملون مع كائن حي، لا مجرد آلة.

"روبوتات بعواطف بشرية" .. شركة ناشئة تسعى لمنح الآلات جسدًا يشعر
"روبوتات بعواطف بشرية" .. شركة ناشئة تسعى لمنح الآلات جسدًا يشعر

سرايا الإخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • سرايا الإخبارية

"روبوتات بعواطف بشرية" .. شركة ناشئة تسعى لمنح الآلات جسدًا يشعر

سرايا - يرى مؤسس شركة Intempus الناشئة، تيدي وارنر، أن مستقبل الروبوتات لا يكمن فقط في الذكاء، بل في الإحساس. فالشاب البالغ من العمر 19 عامًا يطمح إلى تطوير روبوتات قادرة على محاكاة الحالة الفسيولوجية للبشر، كأن تتعرق، أو ترتفع درجة حرارتها، أو تتسارع نبضات قلبها، بهدف تحسين تفاعلها مع العالم من حولها. يرى وارنر أن البشر لا يفكرون أو يتصرفون فقط بناءً على الملاحظة والفعل، بل يمرون بما يسميه "المرحلة ب": وهي حالة فسيولوجية تتوسط التفكير ورد الفعل. ويعتقد أن غياب هذه المرحلة عن الروبوتات يجعلها أقل قدرة على فهم البشر أو التفاعل معهم بطريقة طبيعية، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش". ويقول إن تعبيرات الروبوتات يجب ألا تقتصر على الوجه، بل يجب أن تشمل الجذع وحركة الأطراف، كما هو الحال لدى البشر والحيوانات. لذلك، تسعى "Intempus" إلى تعديل الروبوتات الحالية لتُظهر عواطفها عبر تعبيرات جسدية قابلة للفهم. من العرق إلى المشاعر بدأت رحلة وارنر بجهاز كشف الكذب، حيث استخدم بيانات العرق لتدريب نماذج ذكاء اصطناعي على التنبؤ بالحالة العاطفية. ثم وسّع نطاق النموذج ليشمل بيانات فسيولوجية أخرى، مثل حرارة الجسم ومعدل ضربات القلب. والنتيجة؟ روبوتات قادرة على "إظهار" مشاعرها بطرق أكثر واقعية. تأسست شركة Intempus، في سبتمبر 2024، وتعمل الآن على دمج هذه التقنيات في روبوتات مؤسسية، وقد وقعت عقودًا بالفعل مع سبعة شركاء. وارنر، الذي يعمل حاليًا بمفرده، يسعى لتوسيع الفريق والبدء في تجارب مباشرة أمام البشر. ويأمل في أن يرى خلال أشهر قليلة روبوتات تحمل "مشاعر فطرية" قادرة على التعبير بطرق طبيعية تجعل الناس يشعرون بأنهم يتعاملون مع كائن حي، لا مجرد آلة.

أخبار التكنولوجيا : شركة Intempus تطور روبوتات بحالة فسيولوجية بشرية للتفاعل الطبيعي
أخبار التكنولوجيا : شركة Intempus تطور روبوتات بحالة فسيولوجية بشرية للتفاعل الطبيعي

نافذة على العالم

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : شركة Intempus تطور روبوتات بحالة فسيولوجية بشرية للتفاعل الطبيعي

الاثنين 26 مايو 2025 01:32 مساءً نافذة على العالم - في خطوة جديدة نحو جعل الروبوتات أكثر إنسانية، يعمل الشاب الأميركي تيدي وارنر، البالغ من العمر 19 عامًا، على تطوير شركة ناشئة تحمل اسم 'Intempus' تسعى لإضفاء طابع عاطفي وفسيولوجي على الروبوتات، بهدف تحسين تفاعل البشر معها وجعل حركاتها أكثر قابلية للتوقع. ينحدر وارنر من عائلة تعمل في مجال الروبوتات، ويقول إنه نشأ داخل ورشة لتصنيع الآلات منذ أيام دراسته الثانوية. ومنذ أن أسس شركته في سبتمبر 2024، ركز وارنر على تطوير تقنية جديدة يمكن من خلالها تعديل الروبوتات الحالية لمنحها تعبيرات حركية تشبه تلك التي يقوم بها البشر عند التعبير عن مشاعرهم. وقال وارنر في حديث لموقع 'TechCrunch': 'البشر يستمدون كثيرًا من إشاراتهم اللاواعية، ليس فقط من تعابير الوجه أو اللغة، بل من حركة الذراعين والجذع'. وأضاف: 'الأمر ذاته ينطبق على الكلاب والقطط، وسائر الكائنات الحية غير البشرية'. انطلقت فكرة Intempus عندما كان وارنر يعمل في مختبر الأبحاث 'Midjourney'، حيث لاحظ أن العديد من نماذج الذكاء الاصطناعي التي يتم تدريبها على فهم الواقع الفيزيائي تفتقر إلى بيانات ترتكز على روبوتات تمتلك قدرة واقعية على الإدراك المكاني. وأوضح قائلاً: 'الروبوتات تنتقل من الملاحظة إلى الفعل، أي من A إلى C، بينما يمتلك الإنسان خطوة وسطى أساسية هي B، وتتمثل في الحالة الفسيولوجية. وهذه الخطوة لا وجود لها في الروبوتات الحالية. فهي لا تشعر بالضغط، ولا تعرف الفرح، ولا التعب'. بدأ وارنر بحثه باستخدام بيانات fMRI الخاصة بنشاط الدماغ، لكنها لم تعطِ نتائج مُرضية، قبل أن يقترح عليه أحد أصدقائه تجربة جهاز كشف الكذب، الذي يعتمد على قياس التعرق. ويقول وارنر: 'صُدمت من مدى سرعة تمكني من جمع بيانات التعرق من نفسي ومن بعض الأصدقاء وتدريب نموذج يستطيع منح الروبوتات حالة شعورية استنادًا إلى هذه البيانات فقط'. لاحقًا، وسّع وارنر نطاق البيانات المستخدمة لتشمل معدل نبضات القلب، ودرجة حرارة الجسم، وقياسات تدفق الدم الدقيقة عبر الجلد باستخدام تقنيات مثل photoplethysmography، بهدف بناء خريطة شعورية متكاملة للروبوتات. على مدار أربعة أشهر بعد تأسيس Intempus، ركّز وارنر على الجانب البحثي فقط، ثم بدأ في تطوير النماذج الشعورية وعرضها على عملاء محتملين. وقد تمكّن بالفعل من توقيع اتفاقيات مع سبعة شركاء في قطاع الروبوتات على مستوى الشركات. الشركة أيضًا تُعد من ضمن الدفعة الحالية في برنامج 'زمالة ثيل'، الذي يقدّم تمويلًا قدره 200 ألف دولار على مدى عامين لدعم روّاد الأعمال الشباب الذين يتركون الدراسة من أجل بناء شركاتهم الخاصة. الخطوة التالية التي يعمل عليها وارنر هي التوسّع في الفريق، إذ أن كل العمل حتى الآن تم إنجازه بمجهود فردي، إلى جانب بدء اختبارات حقيقية للنماذج المطوّرة. وعلى الرغم من أن تركيز Intempus الحالي ينصب على تعديل الروبوتات القائمة، إلا أن وارنر لا يستبعد بناء روبوتات متكاملة ذات ذكاء عاطفي مستقبلاً. ويختم وارنر حديثه قائلاً: 'أمتلك الآن عددًا من الروبوتات التي تجسّد مشاعر مختلفة، وأرغب بأن يتمكن الإنسان من الدخول ببساطة والتعرّف على أن هذا الروبوت يشعر بالفرح. إذا تمكّنت من إيصال الانطباع والمقصد الذي يحمله الروبوت بشكل فطري، فسأكون قد نجحت في مهمتي. وأعتقد أنني قادر على إثبات ذلك خلال الأشهر الأربعة إلى الستة المقبلة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store