logo
#

أحدث الأخبار مع #IronBeam

إسرائيل تقترب من امتلاك سلاح الليزر الخارق وتستعد للتجارب البحرية
إسرائيل تقترب من امتلاك سلاح الليزر الخارق وتستعد للتجارب البحرية

دفاع العرب

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • دفاع العرب

إسرائيل تقترب من امتلاك سلاح الليزر الخارق وتستعد للتجارب البحرية

تستعد إسرائيل لخطوة دفاعية نوعية بدمج نظام الليزر عالي الطاقة قصير المدى، المعروف بـ 'الشعاع الحديدي' (Iron Beam)، ضمن ترسانتها العسكرية، حيث من المقرر أن يخضع لتدريبات بحرية وشيكة. هذه الخطوة تأتي استجابةً للتحديات الأمنية المتصاعدة التي تواجهها البلاد، خاصة بعد ارتفاع وتيرة هجمات الطائرات المسيرة وصواريخ الكروز والصواريخ الباليستية التي تعرضت لها إسرائيل منذ عام 2023. شركة رافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة (Rafael Advanced Defense Systems)، الشركة المصنعة للنظام، أكدت أن هذه التجارب ستستفيد من الدروس المستخلصة من المعارك الأخيرة، وفقًا لمجلة The National Interest. استمرت إسرائيل في تقييم مفهوم 'الشعاع الحديدي' لأكثر من عقدين. التكنولوجيا المطلوبة لبلورة هذا المشروع أصبحت متاحة لإسرائيل في عام 2014، حيث تم الكشف عنه في معرض سنغافورة الجوي. يُعتقد أن 'الشعاع الحديدي' يمتلك مدى فعال أقصى يصل إلى 7 كيلومترات، وهو قادر على اعتراض وتدمير مجموعة واسعة من المقذوفات باستخدام كابلات الألياف الضوئية عالية الطاقة المزدوجة. إلى جانب قدراته التكنولوجية المتطورة، يتميز هذا النظام بكونه فعالاً من حيث التكلفة، وهو ما يجعله خيارًا جذابًا لإسرائيل. ففي حين أن تكلفة الصاروخ الاعتراضي الواحد لنظام 'القبة الحديدية' (Iron Dome) تتراوح بين 50 ألفًا و100 ألف دولار، فإن كل عملية اعتراض بواسطة 'الشعاع الحديدي' لن تكلف سوى بضعة دولارات. وقد كشفت رافائيل لأول مرة عن النسخة البحرية من 'الشعاع الحديدي' في معرض IMDEX Asia عام 2023. وكما هو الحال مع النسخة البرية، يمكن دمج هذه النسخة البحرية بسلاسة في أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية الحالية، بما في ذلك 'القبة الحديدية'.

إسرائيل تختبر "الشعاع الحديدي" سلاح ليزري منخفض التكلفة لتعزيز الدفاعات ضد التهديدات الجوية
إسرائيل تختبر "الشعاع الحديدي" سلاح ليزري منخفض التكلفة لتعزيز الدفاعات ضد التهديدات الجوية

المغرب اليوم

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • المغرب اليوم

إسرائيل تختبر "الشعاع الحديدي" سلاح ليزري منخفض التكلفة لتعزيز الدفاعات ضد التهديدات الجوية

قد تحصل إسرائيل قريباً على نسخة من نظام الليزر عالي الطاقة قصير المدى (Iron Beam) أو "الشعاع الحديدي"، حيث سيخضع النظام قريباً للتجارب البحرية. وبحسب الشركة الإسرائيلية المصنعة "رافائيل لأنظمة الدفاع المتقدمة" (Rafael Advanced Defense Systems)، فإن الاختبارات الوشيكة ستُبنى على الدروس المستفادة من المعارك التي يخوضها الجيش الإسرائيلي ، وفق مجلة The National Interest. وذكرت المجلة الأميركية، أنه منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر 2023، كان على تل أبيب التعامل مع مستوى غير مسبوق من هجمات الطائرات المسيّرة، وصواريخ الكروز، والصواريخ الباليستية. وفي حين أن قدرات الدفاع الجوي الإسرائيلية، مثل "القبة الحديدية"، نجحت في صد كثير من هذه الهجمات، فإن إدخال "الشعاع الحديدي" سيضيف مستوى جديداً تماماً للحماية، حسبما ذكرت المجلة الأميركية. "الشعاع الحديدي" Iron Bream كشفت شركة Rafael للمرة الأولى عن نظام "الشعاع الحديدي" البحري في معرض IMDEX Asia عام 2023. وكما هو الحال مع النسخة البرية، يمكن دمج النسخة البحرية في أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية الحالية، مثل "القبة الحديدية". وقال ران جوزالي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس مديرية الأنظمة البرية والبحرية في Rafael، إن "الشعاع الحديدي" نظام "بالغ الأهمية" لمواجهة التهديدات الناشئة. وأضاف جوزالي أن "محفظة Rafael البحرية تشهد نمواً مستمراً، وتحديثاً للأنظمة باستمرار، وينصب التركيز على البحث والتطوير لإيجاد حلول جديدة للتحديات الحالية والمستقبلية". في حين أن أسلحة طاقة الليزر ترتبط للوهلة الأولى في كثير من الأحيان بالخيال العلمي، فإن الإسرائيليين يقيّمون مفهوم "الشعاع الحديدي" منذ أكثر من عقدين من الزمن. وترتبط أنظمة الطاقة بمبادرة الدفاع الاستراتيجي الأميركية، التي تم تشكيلها في عهد إدارة الرئيس السابق رونالد ريجان في ثمانينيات القرن الماضي. وأُطلق على هذا البرنامج اسم "حرب النجوم"، وكان عبارة عن دراسة مبتكرة لمفاهيم الأسلحة المتقدمة الجديدة، بما في ذلك الليزر. ومع ذلك، نظراً لعدم توفر التكنولوجيا اللازمة خلال تلك الفترة لتحويل هذا المفهوم إلى واقع، لم يُكتب له النجاح. ولم تتمكن إسرائيل من الحصول على التكنولوجيا المطلوبة للكشف عن برنامج الشعاع الحديدي إلا في عام 2014 في معرض سنغافورة الجوي. وبينما لا تزال المواصفات والتفاصيل المتعلقة بهذا المسعى سرية للغاية، يُعتَقد حالياً أن "الشعاع الحديدي" يتمتع بمدى فعَّال أقصى يصل إلى 7 كيلومترات، وهو قادر على اعتراض وتدمير مجموعة من المقذوفات باستخدام كابلات الألياف الضوئية عالية الطاقة المزدوجة. وإلى جانب التقنيات المتطورة المدمجة في "الشعاع الحديدي"، فإن التدابير الرامية إلى خفض التكاليف تجعل هذا السلاح عالي الطاقة مفضلاً بالنسبة لإسرائيل. في حين أن سعر الصواريخ الاعتراضية للقبة الحديدية يتراوح بين 50 ألف دولار و100 ألف دولار لكل منها، فإن "الشعاع الحديدي" سيكلف جزءاً بسيطاً من هذا السعر. كما ولن تُكلف كل عملية اعتراض من "الشعاع الحديدي" سوى بضعة دولارات من الكهرباء. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

"خوفاً من المسيرات" إسرائيل تفعّل كتيبة جوية على الحدود
"خوفاً من المسيرات" إسرائيل تفعّل كتيبة جوية على الحدود

المدن

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدن

"خوفاً من المسيرات" إسرائيل تفعّل كتيبة جوية على الحدود

شنّ الطيران الحربيّ الإسرائيليّ غارةً بطائرة مُسيَّرة على بلدة مجدل زون، جنوبًا. وعلى الفور، توجّهت فِرَق الإسعاف إلى المكان المُستهدَف، وتشير المعلومات الأوّلية إلى وقوع إصابات. ووفق المعطيات الأوّلية، استهدفت الغارة محالًّا تجاريّة كان الجيش الإسرائيليّ قد قصفها سابقًا خلال الحرب، وقد نُقِل مُصابٌ واحد من موقع الاستهداف. اعترف الجيش الإسرائيلي بأن "حزب الله أطلق، خلال الحرب، مئات الطائرات المسيّرة من الأراضي اللبنانية، تمكّن عدد منها من اختراق أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، ما أدى إلى وقوع إصابات وأضرار". وجاء هذا التأكيد في سياق إعلان الجيش إعادة تفعيل كتيبة دفاع جوي كانت قد أُغلِقت منذ أكثر من عقدين، وذلك بهدف تشغيل أنظمة جديدة مضادة للطائرات دون طيار، في خطوة تعكس تصاعد التهديدات على الجبهة الشمالية، وفق بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي. وأعلنت المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أن الهدف من هذه الخطوة هو "توفير حلّ عملي جديد لمواجهة تهديد الطائرات دون طيار والمسيّرات (UAVs) في الساحة الشمالية"، عبر إعادة تفعيل الكتيبة 947، التي كانت في السابق تشغّل منظومة الصواريخ الأمريكية الصنع "تشابارال"، والتي خرجت من الخدمة عام 2003. وللمناسبة، أقيمت مراسم عسكرية خاصة في إسرائيل يوم أمس. مواقع انتشار الكتيبة ستضم الكتيبة مئات الجنود من الذكور والإناث، وستكون جزءًا أساسيًا من فرقة الجليل 91، المسؤولة عن تأمين الحدود مع لبنان. وستنتشر عناصر الكتيبة على طول خط الحدود وفي المواقع الحساسة والنقاط الأمامية، كما ستخضع لتدريبات على العمل المشترك مع القوات البرية في حال اندلاع مواجهة عسكرية. ولم يكشف الجيش عن طبيعة الأنظمة التي ستُستخدم ضمن الكتيبة، لكنه وصفها بأنها "متحركة ومكيفة مع طبيعة التهديد"، ما يتيح نشرها بسرعة بالتزامن مع تحركات القوات في الميدان، وفق ما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". وأفادت الصحيفة ذاتها في وقت سابق بأن سلاح الجو بدأ الاستعداد لإعادة نشر أنظمة دفاع جوي تعتمد على المدافع، من بينها منظومة "M163 فولكان"، وهي رشاشات دفاع جوي استخدمت سابقاً قبل سحبها من الخدمة عام 2006. وتُعد هذه الأنظمة فعالة في حماية المواقع المحددة كالقواعد العسكرية والبُنى التحتية الحساسة، لكنها لا تؤمّن تغطية شاملة لمناطق واسعة. وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن منظومة "القبة الحديدية الليزرية" لا تزال قيد التطوير، ومن المتوقع أن تدخل الخدمة خلال عام. وقد صُممت منظومة "Iron Beam" للعمل بالتوازي مع أنظمة الدفاع التقليدية، مثل "القبة الحديدية"، حيث ستُخصص لاعتراض الأهداف الصغيرة، بما في ذلك الطائرات المسيّرة والمقذوفات خفيفة الوزن. استهداف إسرائيلي في صيدا في الجنوب اللبناني، استهدفت طائرة مسيّرة إسرائيلية، فجر اليوم، سيارة من نوع "رابيد" في حي الفيلات بمدينة صيدا، ما أدى إلى احتراقها واستشهاد من كان بداخلها. وأفاد مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة، في بيان، أن "الغارة الإسرائيلية على السيارة في حي الفيلات أسفرت عن سقوط شهيد". من جهتها، نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في بيان، "القائد القسامي المجاهد، المهندس خالد أحمد الأحمد، شهيد الفجر، الذي استُشهد إثر الغارة الإسرائيلية التي استهدفته أثناء توجهه لأداء صلاة الفجر في صيدا". وأضاف البيان: "نعاهد الله تعالى، ثم نعاهد شعبنا وأمتنا، على مواصلة طريق المقاومة، وستبقى دماء الشهداء نبراسًا ينير درب التحرير، ولعنات تطارد هذا الكيان الهش حتى زواله عن أرضنا ومقدساتنا بإذن الله تعالى". وفي وقت لاحق، ألقت طائرة مسيّرة إسرائيلية قنبلتين صوتيتين على سيارة أحد المواطنين في بلدة كفركلا، دون أن تُسجّل إصابات.

الجيش الإسرائيلي يستعد لإعادة نشر أنظمة دفاع جوي جديدة في الشمال
الجيش الإسرائيلي يستعد لإعادة نشر أنظمة دفاع جوي جديدة في الشمال

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة

الجيش الإسرائيلي يستعد لإعادة نشر أنظمة دفاع جوي جديدة في الشمال

أعلن الجيش الإسرائيلي عن إعادة تفعيل كتيبة دفاع جوي كانت قد أغلقت منذ أكثر من عقدين من الزمن، وذلك بهدف تشغيل أنظمة جديدة لمواجهة التهديدات المتزايدة من الطائرات المسيّرة والطائرات دون طيار، في خطوة تعكس تصاعد التهديدات الأمنية في الجبهة الشمالية، وبالتحديد على الحدود مع لبنان. وتمت إعادة افتتاح الكتيبة 947، التي كانت في السابق تشغل منظومة الصواريخ الأمريكية الصنع "تشابارال"، والتي تم إخراجها من الخدمة عام 2003. وأقيمت مراسم عسكرية خاصة بهذه المناسبة يوم الثلاثاء، حيث أُعلن أن الهدف من إعادة تفعيل الكتيبة هو توفير "حل عملياتي جديد" لمواجهة تهديد الطائرات المسيّرة في الساحة الشمالية. وفي بيان له، أوضح الجيش الإسرائيلي أن "حزب الله" أطلق خلال الحرب الأخيرة مئات من الطائرات المسيّرة من الأراضي اللبنانية، وقد تمكن عدد منها من اختراق أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، ما أدى إلى وقوع إصابات وأضرار، وهو ما دفع إلى الحاجة الملحة لإعادة تفعيل هذه الكتيبة وتطوير قدراتها الدفاعية. وأشار الجيش إلى أن الكتيبة 947 ستضم مئات الجنود من الذكور والإناث، وستكون جزءًا أساسيًا من فرقة الجليل 91، المسؤولة عن تأمين الحدود مع لبنان. وستنتشر عناصر الكتيبة على طول خط الحدود وفي المواقع الحساسة والنقاط الأمامية. كما ستخضع هذه العناصر لتدريبات على العمل إلى جانب القوات البرية المناورة داخل أراضي العدو في حال اندلاع مواجهة عسكرية. ورغم أن الجيش الإسرائيلي لم يكشف عن التفاصيل الدقيقة للأنظمة التي سيتم استخدامها في الكتيبة، إلا أنه وصفها بأنها "متحركة ومكيفة مع طبيعة التهديد"، مما يتيح إمكانية نشرها بسرعة بالتزامن مع تحركات القوات في الميدان. وفي سياق مرتبط، أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" في وقت سابق بأن سلاح الجو الإسرائيلي بدأ التحضير لإعادة نشر أنظمة دفاع جوي تعتمد على المدافع، ومن بينها منظومة "M163 فولكان"، وهي رشاشات دفاع جوي كانت قد استخدمت سابقًا حتى سحبها من الخدمة عام 2006. وتعد هذه الأنظمة فعالة لحماية المواقع المحددة مثل القواعد العسكرية والبنى التحتية الحساسة، لكنها لا تغطي مناطق واسعة. وفي خطوة أخرى، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية في أكتوبر الماضي أن منظومة "القبة الحديدية الليزرية" لا تزال قيد التطوير، ومن المتوقع أن تدخل الخدمة خلال عام واحد. تم تصميم منظومة "Iron Beam" للعمل بالتوازي مع أنظمة الدفاع التقليدية مثل "القبة الحديدية"، حيث ستكون مخصصة لاعتراض الأهداف الصغيرة، بما في ذلك الطائرات المسيّرة والمقذوفات خفيفة الوزن.

بعد اختراقات "الحزب"... إسرائيل تنشر وحدة دفاع جوي جديدة على الجبهة الشمالية
بعد اختراقات "الحزب"... إسرائيل تنشر وحدة دفاع جوي جديدة على الجبهة الشمالية

ليبانون 24

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

بعد اختراقات "الحزب"... إسرائيل تنشر وحدة دفاع جوي جديدة على الجبهة الشمالية

في ظل تصاعد التوترات على الجبهة الشمالية ، أعلن الجيش الإسرائيلي عن إعادة تفعيل كتيبة دفاع جوي كانت قد خرجت من الخدمة قبل أكثر من عشرين عامًا، في خطوة تهدف إلى مواجهة التهديد المتزايد للطائرات دون طيار والمسيّرات الهجومية. وأعاد الجيش افتتاح الكتيبة 947، التي كانت سابقًا مجهزة بمنظومة الصواريخ الأميركية "تشابارال" قبل أن تُسحب من الخدمة عام 2003، وذلك خلال مراسم عسكرية أقيمت في شمال البلاد يوم الثلاثاء، في مؤشر على تحوّل استراتيجي في طريقة تعاطي المؤسسة العسكرية مع المخاطر الجوية الجديدة. وأكد الجيش في بيان رسمي أن إعادة تفعيل هذه الكتيبة يأتي في سياق تطوير "حلول عملياتية جديدة" للتصدي للطائرات المسيّرة، خاصة بعد نجاح عدد كبير منها في اختراق المجال الجوي الإسرائيلي خلال الحرب، ما تسبب بوقوع إصابات وأضرار. وفي هذا السياق، أشار البيان إلى أن " حزب الله" كان قد أطلق خلال الحرب مئات الطائرات المسيّرة من الأراضي اللبنانية ، ما فرض تحديات حقيقية على أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية ، ودفع إلى تسريع الخطوات لرفع مستوى الجهوزية على امتداد الحدود الشمالية. وستتولى الكتيبة 947، التي ستنضم إلى فرقة الجليل 91 المكلفة بحماية الحدود مع لبنان ، مهمة تغطية النقاط الحساسة والمواقع الأمامية، حيث ستنتشر وحداتها في الميدان وتُدرّب على التنسيق مع القوات البرية في حال نشوب مواجهة ميدانية. ولم يُكشف عن طبيعة الأنظمة الدفاعية التي ستعتمدها الكتيبة، لكن الجيش أوضح أنها ستكون متحركة ومرنة، ما يتيح نشرها السريع بحسب مقتضيات العمليات. وفي سياق متصل، تحدثت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن نية سلاح الجو إعادة استخدام أنظمة دفاع قديمة مثل منظومة "M163 فولكان"، وهي مدافع رشاشة مضادة للطائرات سبق استخدامها حتى عام 2006، وتتميز بقدرتها على حماية مواقع حيوية دون أن تكون فعالة على نطاق واسع. من جهة أخرى، ما تزال وزارة الدفاع تعمل على تطوير منظومة " القبة الحديدية الليزرية" المعروفة بـ"Iron Beam"، والتي يُتوقع أن تدخل الخدمة خلال عام. وتعد هذه المنظومة مكملة لـ"القبة الحديدية" الحالية، حيث ستكون مخصصة لاعتراض التهديدات الصغيرة والمقذوفات خفيفة الوزن مثل المسيّرات والطائرات بدون طيار. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store