logo
#

أحدث الأخبار مع #JordanSource

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...
برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...

الوكيل

timeمنذ 18 ساعات

  • أعمال
  • الوكيل

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...

الوكيل الإخباري- نفذ برنامج Jordan Source الذي يعمل تحت مظلة وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، جلسة تدريبية استثنائية، أطلق خلالها مبادرة غير مسبوقة هي الأولى من نوعها، تهدف إلى تدريب الدبلوماسيين الأردنيين ليصبحوا سفراء لقطاع التكنولوجيا المحلي حول العالم. وتندرج هذه المبادرة ضمن جهود البرنامج المستمرة لتعزيز مكانة الأردن الريادية باعتباره مركزاً لتكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها (ITO) وللتعهيد الخارجي (BPO) وصناعة الألعاب الرقمية. اضافة اعلان وقد عقدت الجلسة التدريبية التي تعد الأولى ضمن سلسلة من الجلسات المقررة، في الرابع عشر من أيّار للعام الجاري في مركز الرياضات والألعاب الإلكترونية التابع للوزارة ARC، الكائن في مجمع الملك حسين للأعمال. وشهدت الجلسة التي امتدت على مدار يوم كامل، حضور وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي سميرات، وإلى جانبه عدد من المتحدثين البارزين والدبلوماسيين الأردنيين. وهدفت هذه الجلسة والجلسات القادمة إلى تمكين الدبلوماسيين من الترويج للكفاءات المحلية في قطاع التكنولوجيا وتمثيلها حول العالم، إلى جانب تأهيل المتدربين ليكونوا سفراء للمملكة في هذا المجال على المستوى العالمي. وكانت الجلسة قد افتتحت بكلمة ترحيبية ألقاها المهندس سميرات، مشيراً في إطارها إلى أن المملكة ماضية بطريقها بثقة نحو الريادة وترسيخ مكانتها على الساحتين الإقليمية والعالمية. كذلك، فقد استعرض المهندس سميرات خلال كلمته التقدم الملموس والتطور اللافت الذي حققه الأردن في قطاع تعهيد تكنولوجيا المعلومات، والتعهيد الخارجي، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصناعات الإبداعية، وصناعة الألعاب الرقمية. هذا وتضمنت الجلسة مداخلات لثلاثة من قادة ورواد القطاع، الذين شاركوا الحضور خبراتهم القيمة وتجاربهم الملهمة. وفي ها السياق، تناول الشريك الإقليمي لشركة PwC الأردن، مايكل أورفالي، التطورات الجارية في قطاع تكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها، فيما استعرض المدير الإقليمي لشركة Concentrix في الأردن والإمارات والسعودية، وعد الحوامدة، خبراته في مجال خدمات التعهيد الخارجي مسلطاً الضوء على أبرز ملامح هذا المجال. ومن جانبه، كان الرئيس التنفيذي لشركة "ميس الورد"، نور خريس، حاضراً كممثل عن قطاع الألعاب الرقمية، حيث تطرق لريادة الأردن في هذا المجال. ومن خلال قصص نجاحهم، قدم المتحدثون نماذج واقعية ورؤى عملية تؤكد على الإمكانيات الواعدة للقطاع التكنولوجي الأردني. وفي تعليق له على التطور السريع الذي شهدته المملكة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، صرّح المهندس سميرات بالقول: "يثبت الأردن حضوره بقوة على المستويين الإقليمي والعالمي، بالاستفادة من مقوماته التي يعد من أبرزها الكفاءات والمواهب من المهنيين الشباب، وموقعه الاستراتيجي. وقد حقق الأردن إنجازات كبيرة وتقدم ملحوظ في مجالات تعهيد تكنولوجيا المعلومات والتعهيد الخارجي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والصناعات الإبداعية وصناعة الألعاب الرقمية، وهو ما ساهم في ترسيخ مكانته كمزكز إقليمي للابتكار وفرص الأعمال والاستثمار الواعدة." وأضاف المهندس سميرات: "يأتي إطلاق مبادرة تدريب الدبلوماسيين تجسيداً لرؤية جلالة الملك عبدالله الثاني، التي تؤمن بأن الاستثمار في الإنسان الأردني هو أساس التنمية. كذلك، فإن المبادرة تتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي التي تهدف إلى تسريع النمو الاقتصادي وتحسين جودة الحياة من خلال التحول الرقمي، وتعزيز البنية التحتية الرقمية، وتطوير المهارات الرقمية، مما يرسخ مكانة الأردن كمركز إقليمي للتميز الرقمي والابتكار." وفي كلمة لاحقة لها، استعرضت مديرة برنامج Jordan Source، دانا درويش، واستعرضت أبرز إنجازات قطاع التكنولوجيا الأردني، مشددة على دور أهمية ودور الكفاءات الوطنية والموقع الجغرافي المميز وغيرها مما تتمتع به المملكة من عوامل ترسخ مكانة المملكة كدولة سباقة ورائدة في مجال تكنولوجيا المعلومات على مستوى الإقليم. وخلال الجلسة، قدم ممثلون عن برنامج "الشباب والتكنولوجيا والوظائف YTJ" التابع لوزارة الاقتصاد الرقمي والريادة كلمتين رئيسيتين، ركزوا فيهما على إبراز مزايا الأردن والمكانة التي يحظى بها كمركز إقليمي للتكنولوجيا، كما سلطوا الضوء عى مجموعة من الحوافز الحكومية والمنح المقدمة للشركات التي تستثمر وتؤسس أعمالها في المملكة، بما في ذلك الإعفاء الكامل من ضريبة الدخل، وإعفاءات من الرسوم الجمركية، والإعفاءات من ضريبة مبيعات على خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...
برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...

الوكيل

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • الوكيل

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين...

الوكيل الإخباري- نفذ برنامج Jordan Source الذي يعمل تحت مظلة وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، جلسة تدريبية استثنائية، أطلق خلالها مبادرة غير مسبوقة هي الأولى من نوعها، تهدف إلى تدريب الدبلوماسيين الأردنيين ليصبحوا سفراء لقطاع التكنولوجيا المحلي حول العالم. وتندرج هذه المبادرة ضمن جهود البرنامج المستمرة لتعزيز مكانة الأردن الريادية باعتباره مركزاً لتكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها (ITO) وللتعهيد الخارجي (BPO) وصناعة الألعاب الرقمية. اضافة اعلان وقد عقدت الجلسة التدريبية التي تعد الأولى ضمن سلسلة من الجلسات المقررة، في الرابع عشر من أيّار للعام الجاري في مركز الرياضات والألعاب الإلكترونية التابع للوزارة ARC، الكائن في مجمع الملك حسين للأعمال. وشهدت الجلسة التي امتدت على مدار يوم كامل، حضور وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي سميرات، وإلى جانبه عدد من المتحدثين البارزين والدبلوماسيين الأردنيين. وهدفت هذه الجلسة والجلسات القادمة إلى تمكين الدبلوماسيين من الترويج للكفاءات المحلية في قطاع التكنولوجيا وتمثيلها حول العالم، إلى جانب تأهيل المتدربين ليكونوا سفراء للمملكة في هذا المجال على المستوى العالمي. وكانت الجلسة قد افتتحت بكلمة ترحيبية ألقاها المهندس سميرات، مشيراً في إطارها إلى أن المملكة ماضية بطريقها بثقة نحو الريادة وترسيخ مكانتها على الساحتين الإقليمية والعالمية. كذلك، فقد استعرض المهندس سميرات خلال كلمته التقدم الملموس والتطور اللافت الذي حققه الأردن في قطاع تعهيد تكنولوجيا المعلومات، والتعهيد الخارجي، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصناعات الإبداعية، وصناعة الألعاب الرقمية. هذا وتضمنت الجلسة مداخلات لثلاثة من قادة ورواد القطاع، الذين شاركوا الحضور خبراتهم القيمة وتجاربهم الملهمة. وفي ها السياق، تناول الشريك الإقليمي لشركة PwC الأردن، مايكل أورفالي، التطورات الجارية في قطاع تكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها، فيما استعرض المدير الإقليمي لشركة Concentrix في الأردن والإمارات والسعودية، وعد الحوامدة، خبراته في مجال خدمات التعهيد الخارجي مسلطاً الضوء على أبرز ملامح هذا المجال. ومن جانبه، كان الرئيس التنفيذي لشركة "ميس الورد"، نور خريس، حاضراً كممثل عن قطاع الألعاب الرقمية، حيث تطرق لريادة الأردن في هذا المجال. ومن خلال قصص نجاحهم، قدم المتحدثون نماذج واقعية ورؤى عملية تؤكد على الإمكانيات الواعدة للقطاع التكنولوجي الأردني. وفي تعليق له على التطور السريع الذي شهدته المملكة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، صرّح المهندس سميرات بالقول: "يثبت الأردن حضوره بقوة على المستويين الإقليمي والعالمي، بالاستفادة من مقوماته التي يعد من أبرزها الكفاءات والمواهب من المهنيين الشباب، وموقعه الاستراتيجي. وقد حقق الأردن إنجازات كبيرة وتقدم ملحوظ في مجالات تعهيد تكنولوجيا المعلومات والتعهيد الخارجي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والصناعات الإبداعية وصناعة الألعاب الرقمية، وهو ما ساهم في ترسيخ مكانته كمزكز إقليمي للابتكار وفرص الأعمال والاستثمار الواعدة." وأضاف المهندس سميرات: "يأتي إطلاق مبادرة تدريب الدبلوماسيين تجسيداً لرؤية جلالة الملك عبدالله الثاني، التي تؤمن بأن الاستثمار في الإنسان الأردني هو أساس التنمية. كذلك، فإن المبادرة تتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي التي تهدف إلى تسريع النمو الاقتصادي وتحسين جودة الحياة من خلال التحول الرقمي، وتعزيز البنية التحتية الرقمية، وتطوير المهارات الرقمية، مما يرسخ مكانة الأردن كمركز إقليمي للتميز الرقمي والابتكار." وفي كلمة لاحقة لها، استعرضت مديرة برنامج Jordan Source، دانا درويش، واستعرضت أبرز إنجازات قطاع التكنولوجيا الأردني، مشددة على دور أهمية ودور الكفاءات الوطنية والموقع الجغرافي المميز وغيرها مما تتمتع به المملكة من عوامل ترسخ مكانة المملكة كدولة سباقة ورائدة في مجال تكنولوجيا المعلومات على مستوى الإقليم. وخلال الجلسة، قدم ممثلون عن برنامج "الشباب والتكنولوجيا والوظائف YTJ" التابع لوزارة الاقتصاد الرقمي والريادة كلمتين رئيسيتين، ركزوا فيهما على إبراز مزايا الأردن والمكانة التي يحظى بها كمركز إقليمي للتكنولوجيا، كما سلطوا الضوء عى مجموعة من الحوافز الحكومية والمنح المقدمة للشركات التي تستثمر وتؤسس أعمالها في المملكة، بما في ذلك الإعفاء الكامل من ضريبة الدخل، وإعفاءات من الرسوم الجمركية، والإعفاءات من ضريبة مبيعات على خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين ليكونوا سفراء لقطاع التكنولوجيا الأردني
برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين ليكونوا سفراء لقطاع التكنولوجيا الأردني

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الدستور

برنامج Jordan Source يطلق مبادرة لتدريب الدبلوماسيين ليكونوا سفراء لقطاع التكنولوجيا الأردني

عمّان - نفذ برنامج Jordan Source الذي يعمل تحت مظلة وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، جلسة تدريبية استثنائية، أطلق خلالها مبادرة غير مسبوقة هي الأولى من نوعها، تهدف إلى تدريب الدبلوماسيين الأردنيين ليصبحوا سفراء لقطاع التكنولوجيا المحلي حول العالم. وتندرج هذه المبادرة ضمن جهود البرنامج المستمرة لتعزيز مكانة الأردن الريادية باعتباره مركزاً لتكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها (ITO) وللتعهيد الخارجي (BPO) وصناعة الألعاب الرقمية. وقد عقدت الجلسة التدريبية التي تعد الأولى ضمن سلسلة من الجلسات المقررة، في الرابع عشر من أيّار للعام الجاري في مركز الرياضات والألعاب الإلكترونية التابع للوزارة ARC، الكائن في مجمع الملك حسين للأعمال. وشهدت الجلسة التي امتدت على مدار يوم كامل، حضور وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي سميرات، وإلى جانبه عدد من المتحدثين البارزين والدبلوماسيين الأردنيين. وهدفت هذه الجلسة والجلسات القادمة إلى تمكين الدبلوماسيين من الترويج للكفاءات المحلية في قطاع التكنولوجيا وتمثيلها حول العالم، إلى جانب تأهيل المتدربين ليكونوا سفراء للمملكة في هذا المجال على المستوى العالمي. وكانت الجلسة قد افتتحت بكلمة ترحيبية ألقاها المهندس سميرات، مشيراً في إطارها إلى أن المملكة ماضية بطريقها بثقة نحو الريادة وترسيخ مكانتها على الساحتين الإقليمية والعالمية. كذلك، فقد استعرض المهندس سميرات خلال كلمته التقدم الملموس والتطور اللافت الذي حققه الأردن في قطاع تعهيد تكنولوجيا المعلومات، والتعهيد الخارجي، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والصناعات الإبداعية، وصناعة الألعاب الرقمية. هذا وتضمنت الجلسة مداخلات لثلاثة من قادة ورواد القطاع، الذين شاركوا الحضور خبراتهم القيمة وتجاربهم الملهمة. وفي ها السياق، تناول الشريك الإقليمي لشركة PwC الأردن، مايكل أورفالي، التطورات الجارية في قطاع تكنولوجيا المعلومات وتعهيد خدماتها، فيما استعرض المدير الإقليمي لشركة Concentrix في الأردن والإمارات والسعودية، وعد الحوامدة، خبراته في مجال خدمات التعهيد الخارجي مسلطاً الضوء على أبرز ملامح هذا المجال. ومن جانبه، كان الرئيس التنفيذي لشركة "ميس الورد"، نور خريس، حاضراً كممثل عن قطاع الألعاب الرقمية، حيث تطرق لريادة الأردن في هذا المجال. ومن خلال قصص نجاحهم، قدم المتحدثون نماذج واقعية ورؤى عملية تؤكد على الإمكانيات الواعدة للقطاع التكنولوجي الأردني. وفي تعليق له على التطور السريع الذي شهدته المملكة في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، صرّح المهندس سميرات بالقول: "يثبت الأردن حضوره بقوة على المستويين الإقليمي والعالمي، بالاستفادة من مقوماته التي يعد من أبرزها الكفاءات والمواهب من المهنيين الشباب، وموقعه الاستراتيجي. وقد حقق الأردن إنجازات كبيرة وتقدم ملحوظ في مجالات تعهيد تكنولوجيا المعلومات والتعهيد الخارجي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والصناعات الإبداعية وصناعة الألعاب الرقمية، وهو ما ساهم في ترسيخ مكانته كمزكز إقليمي للابتكار وفرص الأعمال والاستثمار الواعدة." وأضاف المهندس سميرات: "يأتي إطلاق مبادرة تدريب الدبلوماسيين تجسيداً لرؤية جلالة الملك عبدالله الثاني، التي تؤمن بأن الاستثمار في الإنسان الأردني هو أساس التنمية. كذلك، فإن المبادرة تتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي التي تهدف إلى تسريع النمو الاقتصادي وتحسين جودة الحياة من خلال التحول الرقمي، وتعزيز البنية التحتية الرقمية، وتطوير المهارات الرقمية، مما يرسخ مكانة الأردن كمركز إقليمي للتميز الرقمي والابتكار." وفي كلمة لاحقة لها، استعرضت مديرة برنامج Jordan Source، دانا درويش، واستعرضت أبرز إنجازات قطاع التكنولوجيا الأردني، مشددة على دور أهمية ودور الكفاءات الوطنية والموقع الجغرافي المميز وغيرها مما تتمتع به المملكة من عوامل ترسخ مكانة المملكة كدولة سباقة ورائدة في مجال تكنولوجيا المعلومات على مستوى الإقليم. وخلال الجلسة، قدم ممثلون عن برنامج "الشباب والتكنولوجيا والوظائف YTJ" التابع لوزارة الاقتصاد الرقمي والريادة كلمتين رئيسيتين، ركزوا فيهما على إبراز مزايا الأردن والمكانة التي يحظى بها كمركز إقليمي للتكنولوجيا، كما سلطوا الضوء عى مجموعة من الحوافز الحكومية والمنح المقدمة للشركات التي تستثمر وتؤسس أعمالها في المملكة، بما في ذلك الإعفاء الكامل من ضريبة الدخل، وإعفاءات من الرسوم الجمركية، والإعفاءات من ضريبة مبيعات على خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. ويشار إلى أن برنامج Jordan Source يواصل تطوير مبادرات وبرامج جديدة لدعم رسالته وتحقيق رؤيته. وتأتي مبادرة التدريب الدبلوماسي كأحدث المبادرات التي يربط البرنامج من خلالها الشركات والمستثمرين ورواد الأعمال من مختلف أنحاء العالم بالفرص والموارد التي تضمن استدامة النجاح وتعزز النمو. وعبر إعداد الكفاءات الأردنية للعمل كسفراء للتكنولوجيا، يؤكد البرنامج التزامه الراسخ بأن يكون الشريك الأمثل في مجالات الابتكار والتحول الرقمي.

Jordan Source يواصل تعزيز العلاقات الأردنية-الكندية في ندوة مشتركة عبر الإنترنت
Jordan Source يواصل تعزيز العلاقات الأردنية-الكندية في ندوة مشتركة عبر الإنترنت

الدستور

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

Jordan Source يواصل تعزيز العلاقات الأردنية-الكندية في ندوة مشتركة عبر الإنترنت

عمان– الدستور نظّم برنامج Jordan Source الذي يعمل تحت مظلة وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، ندوة عبر الإنترنت، بالتعاون مع السفارتين الأردنية في كندا والكندية في الأردن ومجلس الأعمال العربي الكندي (CABC)، وذلك في تجسيد مباشر لالتزام المملكة بتعزيز الشراكات الدولية، ولتسليط الضوء على قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المزدهر في الأردن أمام كبار صنّاع القرار في كندا وعلى المستوى العالمي. وهدفت الندوة التي عقدت في 24 شباط الماضي، إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين من خلال تعزيز الشراكات بين الشركات الأردنية والكندية، وفتح آفاق جديدة للتوسع والنمو والابتكار، هذا إلى جانب إبراز المزايا التنافسية للأردن، بما في ذلك الشباب المؤهل ودوره الكبير، وموقع الأردن الاستراتيجي، وبيئته الداعمة لريادة الأعمال. استهلت الندوة بكلمة ترحيبية قدمها مجلس الأعمال الكندي العربي (CABC)، تلتها كلمة افتتاحية ألقاها وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي سميرات، قدم خلالها لمحة عن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الأردن، مسلطاً الضوء عبرها على الحوافز والمزايا التي توفرها المملكة للمستثمرين. تبعت الكلمتين الترحيبية والافتتاحية بكلمة هامة ألقتها السفيرة الأردنية في كندا، صباح الرافعي، استعرضت في إطارها الرؤية الاستراتيجية للشراكة بين الأردن وكندا وإمكاناتها في دفع عجلة الابتكار المستقبلي. وفي إطار الندوة، أكد وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي سميرات، على دور الأردن الريادي في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، شيراً إلى تنامي القطاع، الذي يساهم بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي، ويضم أكثر من 40,000 موظف، مع أكثر من 7,000 خريج سنوياً في تخصصات التكنولوجيا والهندسة. واستعرض المهندس سميرات الحوافز والمزايا التي تقدمها المملكة للمستثمرين، بما في ذلك الإعفاءات الضريبية، والمنح المالية لدعم التوسع في الأسواق والتدريب، والتسهيلات التي تجعل من الأردن بيئة جاذبة للاستثمارات التقنية، مشدداً على أن هذه الجهود تتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي الهادفة إلى تحقيق نمو مستدام، وتعزيز الابتكار، وتطوير الكفاءات الرقمية، وجعل الأردن مركزاً إقليمياً متقدماً في مجال التكنولوجيا هذا وتطرقت السفيرة الأردنية في كندا، صباح الرافعي إلى أهمية التعاون بين الأردن وكندا للبناء على النجاحات السابقة على مدار عقود من الزمن، وذلك لتحقيق الرؤية الطامحة لشراكة قوية ومحفزة للابتكار والازدهار المشترك والمتبادل، خاصة بالنظر إلى إمكانات البلدين، مسلطة الضوء على المزايا الجاذبة للأردن كبيئة حاضنة للأعمال عن بعد، ابتداءً من الموقع المتميز في المنطقة، مروراً بما تزخر به المملكة من قوى عاملة شابة وطموحة، وصولاً للبنية التحتية التكنولوجية المتطورة باستمرار، والتشريعات المتقدمة والحوافز المنافسة. ومن جانبه، شدّد القنصل الكندي التجاري الاقليمي في وزارة الشؤون الخارجية الكندية، لويس لكاس، على دور الحكومة الكندية في تعزيز فرص التجارة والاستثمار في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بين الأردن وكندا. واشتملت الندوة على العديد من الفعاليات التي كان من أبرزها جلسة نقاشية بعنوان "التوسع عبر الحدود – الابتكار وتوسيع الأسواق"، والتي ضمت نخبة من قادة القطاع ومن بينهم: المدير التنفيذي لشركة DMZ والرئيس التنفيذي لصندوق DMZ Ventures عبدالله صنوبر، والمدير العام لشركة Explorance لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا سامر جعفر، بالإضافة إلى الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي في شركة Ideal Innovation House محمد قدورة، والشريك الإداري في شركة CrossRealms واصف مصري. وقد ناقشت الجلسة تأثير الاستعانة بالمصادر الخارجية على المجتمعات التي تصبح جزءاً من المنظومة التكنولوجية، مع تأكيد المشاركين على أهمية التدريب وتطوير المهارات كعوامل أساسية لتعزيز الابتكار والنمو. وحول الندوة، أكدت مديرة تطوير المهارات الرقمية في وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، أميرة قرقش، على أهمية تطوير المهارات الرقمية، مشيرةً في هذا السياق إلى تعاون الأردن مع مزودي التكنولوجيا لتقديم برامج تدريبية في الجامعات بهدف تأهيل الطلاب بالمهارات اللازمة لسوق العمل. ويشار إلى أن هذه الندوة التي تؤكد على التزام برنامج Jordan Source بتمكين العلاقات الأردنية-الكندية، جاءت كإحدى مخرجات الزيارة الرسمية الناجحة خلال العام الماضي 2024 للوفد الأردني الممثل للبرنامج إلى كندا، مشتملة على المشاركة في مؤتمر ومعرض Collision للتكنولوجيا الذي يعد الأسرع نمواً في قارة أمريكا الشمالية، إلى جانب عقد اجتماعات هامة مع ممثلي جامعة واترلو، فضلاً عن تنظيم ملتقى "Gateway to MENA"، بالتنسيق مع الغرفة التجارية الكندية. ويذكر بأن هذه الندوة تعد جزءاً من الجهود المستمرة لبرنامج Jordan Source ومبادراته الرامية لتعزيز الشراكات الدولية وإبراز بيئة الأعمال التقنية في الأردن، مما يرسّخ مكانة المملكة وما تزخر به من مواهب كشركاء رائدين في مجال تكنولوجيا المعلومات وخدمات التعهيد والابتكار.

برنامج Jordan Source يواصل تعزيز العلاقات...
برنامج Jordan Source يواصل تعزيز العلاقات...

الوكيل

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوكيل

برنامج Jordan Source يواصل تعزيز العلاقات...

الوكيل الإخباري- نظّم برنامج Jordan Source الذي يعمل تحت مظلة وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، ندوة عبر الإنترنت، بالتعاون مع السفارتين الأردنية في كندا والكندية في الأردن ومجلس الأعمال العربي الكندي (CABC)، وذلك في تجسيد مباشر لالتزام المملكة بتعزيز الشراكات الدولية، ولتسليط الضوء على قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المزدهر في الأردن أمام كبار صنّاع القرار في كندا وعلى المستوى العالمي. اضافة اعلان وهدفت الندوة التي عقدت في 24 شباط الماضي، إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين من خلال تعزيز الشراكات بين الشركات الأردنية والكندية، وفتح آفاق جديدة للتوسع والنمو والابتكار، هذا إلى جانب إبراز المزايا التنافسية للأردن، بما في ذلك الشباب المؤهل ودوره الكبير، وموقع الأردن الاستراتيجي، وبيئته الداعمة لريادة الأعمال. استهلت الندوة بكلمة ترحيبية قدمها مجلس الأعمال الكندي العربي (CABC)، تلتها كلمة افتتاحية ألقاها وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي سميرات، قدم خلالها لمحة عن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الأردن، مسلطاً الضوء عبرها على الحوافز والمزايا التي توفرها المملكة للمستثمرين. تبعت الكلمتين الترحيبية والافتتاحية بكلمة هامة ألقتها السفيرة الأردنية في كندا، صباح الرافعي، استعرضت في إطارها الرؤية الاستراتيجية للشراكة بين الأردن وكندا وإمكاناتها في دفع عجلة الابتكار المستقبلي. وفي إطار الندوة، أكد وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، المهندس سامي سميرات، على دور الأردن الريادي في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، شيراً إلى تنامي القطاع، الذي يساهم بنسبة 5% من الناتج المحلي الإجمالي، ويضم أكثر من 40,000 موظف، مع أكثر من 7,000 خريج سنوياً في تخصصات التكنولوجيا والهندسة. واستعرض المهندس سميرات الحوافز والمزايا التي تقدمها المملكة للمستثمرين، بما في ذلك الإعفاءات الضريبية، والمنح المالية لدعم التوسع في الأسواق والتدريب، والتسهيلات التي تجعل من الأردن بيئة جاذبة للاستثمارات التقنية، مشدداً على أن هذه الجهود تتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي الهادفة إلى تحقيق نمو مستدام، وتعزيز الابتكار، وتطوير الكفاءات الرقمية، وجعل الأردن مركزاً إقليمياً متقدماً في مجال التكنولوجيا هذا وتطرقت السفيرة الأردنية في كندا، صباح الرافعي إلى أهمية التعاون بين الأردن وكندا للبناء على النجاحات السابقة على مدار عقود من الزمن، وذلك لتحقيق الرؤية الطامحة لشراكة قوية ومحفزة للابتكار والازدهار المشترك والمتبادل، خاصة بالنظر إلى إمكانات البلدين، مسلطة الضوء على المزايا الجاذبة للأردن كبيئة حاضنة للأعمال عن بعد، ابتداءً من الموقع المتميز في المنطقة، مروراً بما تزخر به المملكة من قوى عاملة شابة وطموحة، وصولاً للبنية التحتية التكنولوجية المتطورة باستمرار، والتشريعات المتقدمة والحوافز المنافسة. ومن جانبه، شدّد القنصل الكندي التجاري الاقليمي في وزارة الشؤون الخارجية الكندية، لويس لكاس، على دور الحكومة الكندية في تعزيز فرص التجارة والاستثمار في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بين الأردن وكندا. واشتملت الندوة على العديد من الفعاليات التي كان من أبرزها جلسة نقاشية بعنوان "التوسع عبر الحدود – الابتكار وتوسيع الأسواق"، والتي ضمت نخبة من قادة القطاع ومن بينهم: المدير التنفيذي لشركة DMZ والرئيس التنفيذي لصندوق DMZ Ventures عبدالله صنوبر، والمدير العام لشركة Explorance لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا سامر جعفر، بالإضافة إلى الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي في شركة Ideal Innovation House محمد قدورة، والشريك الإداري في شركة CrossRealms واصف مصري. وقد ناقشت الجلسة تأثير الاستعانة بالمصادر الخارجية على المجتمعات التي تصبح جزءاً من المنظومة التكنولوجية، مع تأكيد المشاركين على أهمية التدريب وتطوير المهارات كعوامل أساسية لتعزيز الابتكار والنمو. وحول الندوة، أكدت مديرة تطوير المهارات الرقمية في وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة، أميرة قرقش، على أهمية تطوير المهارات الرقمية، مشيرةً في هذا السياق إلى تعاون الأردن مع مزودي التكنولوجيا لتقديم برامج تدريبية في الجامعات بهدف تأهيل الطلاب بالمهارات اللازمة لسوق العمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store