أحدث الأخبار مع #KAJ


منذ 4 أيام
- ترفيه
النمسا تفوز بمسابقة "Eurovision" للعام 2025
فازت النمسا بمسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية مساء السبت في مدينة بازل السويسرية، بعدما أبهر المغني جاي جاي جمهور الحدث الموسيقي الأكثر متابعة حول العالم. في هذا الإطار، قال الفنان النمسوي-الفيلبيني البالغ 24 عاما حاملا كأس المسابقة على المسرح في سانكت ياكوبشاله "هذا يتجاوز أكثر أحلامي جنونا. هذا جنون". وحصل جاي جاي، واسمه الحقيقي يوهانس بييتش، على 436 نقطة عن أغنية "وايستد لوف" التي تروي كلماتها تجربة حب من جانب واحد. وأنهى المغني السباق متقدما على الإسرائيلية يوفال رافائيل (357 نقطة) في المرتبة الثانية، والإستوني تومي كاش (356 نقطة) في المركز الثالث. وقال الفائز خلال مؤتمر صحافي لاحق "لننشر الحب وننسى الحقد والكراهية، ولننشط ونسمع صوتنا. استمروا في النضال في سبيل قناعاتكم وانشروا الحب". وهذا أول فوز للنمسا في مسابقة يورفيجن منذ 11 عاما عندما حصد اللقب الفنان الملتحي كونشيتا فورست المتشبه بالنساء. وقدم المتسابق النمسوي أثناء المسابقة سينوغرافيا متقنة، مستفيدا من إمكانات المسرح عالي التقنية الذي شهد عروضا زاخرة بالإبهار البصري. وبفضل فوز جاي جاي، تحصل النمسا على حق استضافة المسابقة العام المقبل. وقد بدت البلاد فخورة بإرسال مغني كاونترتينور إلى بازل، في تذكير بأهمية الموسيقى الكلاسيكية في فيينا، حيث سارع المستشار المحافظ كريستيان ستوكر إلى الإشادة بـ"الإنجاز الرائع" الذي حققه جاي جاي. وحلت المغنية الإسرائيلية يوفال رافائيل، الناجية من هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر، مع أغنيتها "New Day Will Rise" ("يوم جديد سيشرق")، في المركز الثاني، مدفوعة بتصويت قوي من الجمهور. وقالت الفنانة البالغة 24 عاما، والتي نجت من خلال التظاهر بأنها ميتة تحت كومة من الجثث أثناء الهجوم الذي نفذته حركة حماس، إنها أرادت من خلال أغنيتها توجيه رسالة عالمية من أجل "الأمل والتضامن". ورغم الدعوات لمقاطعة إسرائيل، سجلت شعبية الفنانة الشابة نموا مطردا خلال الأسابيع الماضية. وجرت مقاطعة أداء الفنانة مرات عدة خلال العرض. وبينما كانت تغني في الحفلة النهائية، حاول ثلاثة متفرجين اختراق الحواجز للوصول إلى المسرح، لكن جرى ايقافهم من جانب عناصر الامن. كذلك، وقعت اشتباكات قصيرة بين الشرطة وبضع مئات من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين مساء السبت في شوارع بازل، رغم أن التعبئة ضد الحرب في غزة لم تكن بالقوة نفسها كما في نسخة العام الماضي التي استضافتها مدينة مالمو السويدية. واختار أعضاء فرقة "كاي" KAJ الفنلندية الذين كانوا يتنافسون باسم السويد، الفكاهة مع أغنية تتمحور على حمامات الساونا. وبعدما كانت الأوفر حظا للفوز بالمسابقة وفق مكاتب المراهنات خلال الأشهر الأخيرة، حلت الفرقة في المركز الرابع مع 321 نقطة. وحلت المغنية لوان التي مثّلت فرنسا في المركز السابع، ما أثار خيبة أمل لدى المشجعين الفرنسيين. ويعود آخر فوز لفرنسا في المسابقة الغنائية الأوروبية إلى سنة 1977. في هذا السياق، تمكن ملايين المشاهدين حول العالم من التصويت على مدار ساعات للمرشحين الـ26 الذين شاركوا في المواجهة النهائية لمسابقة يوروفيجن. رغم مرور 69 عاما على إطلاقها، حافظت المسابقة الغنائية هذا العام مجددا على المزيج الفريد الذي يشكّل أساس نجاحها، بين الموسيقى والبهرجة وأجواء المنافسة المحتدمة والتقنيات العالية. ومع ذلك، شعر بعض المتابعين بخيبة أمل بسبب غياب سيلين ديون. فعلى الرغم من التكهنات الكثيرة حول إطلالة محتملة للمغنية الشهيرة التي تعاني من مرض في المناعة الذاتية، اضطر الجمهور إلى الاكتفاء بمقطع فيديو نُشر الثلاثاء أعربت فيه عن امتنانها للمسابقة التي فازت بها في عام 1988 باسم سويسرا، ما أطلق مسيرتها الغنائية الدولية. وقال المنظمون بعد الأمسية النهائية "نأسف لأنه لم يكن من الممكن في النهاية إدراجها ضمن العرض".


الوسط
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الوسط
الفائز بـ«يوروفيجن» يدعو لاستبعاد إسرائيل من نسخة 2026 بسبب حرب غزة
دعا المغني النمساوي-الفلبيني «جيه جيه»، الفائز بمسابقة الأغنية الأوروبية «يوروفيجن» لهذا العام، إلى استبعاد إسرائيل من نسخة 2026 المقرر إقامتها في فيينا، وذلك احتجاجًا على الحرب الدائرة في غزة. وفي مقابلة صحفية نشرت الخميس، قال الفنان الشاب (24 عامًا): «لننشر الحب وننسى الحقد والكراهية»، مشددًا على أهمية إيصال الصوت و«النضال من أجل القناعات»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز». ورغم إعلان المسابقة حيادها السياسي، عادت الجدالات المرتبطة بالحرب في غزة لتلقي بظلالها على نسخة هذا العام. - - وحصل جيه جيه، واسمه الحقيقي يوهانس بييتش، على 436 نقطة عن أغنيته «وايستد لوف»، متقدمًا على الإسرائيلية يوفال رافائيل التي حلت ثانية بـ357 نقطة، والإستوني تومي كاش ثالثًا بـ356 نقطة. عودة للفوز بعد 11 عاما وقدّم المغني الفائز عرضًا بصريًا مبهرًا على مسرح عالي التقنية في سانكت ياكوبشاله، نال إعجاب الجمهور ولجنة التحكيم، ليحصد أول فوز للنمسا في المسابقة منذ 11 عامًا، بعد فوز كونشيتا فورست في 2014. وعقب الفوز، حصلت النمسا على حق استضافة نسخة 2026 من المسابقة، فيما أشاد المستشار النمساوي كريستيان ستوكر بـ«الإنجاز الرائع» الذي حققه الفنان الشاب. في المقابل، حلّت فرقة «KAJ» الفنلندية، التي مثلت السويد بأغنية فكاهية عن حمامات الساونا، في المركز الرابع، بينما جاءت المغنية الفرنسية لوان سابعة، ما شكّل خيبة أمل لجمهور فرنسا التي لم تفز بالمسابقة منذ 1977.


الوسط
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
أغنية «وايستد لوف» النمساوية تفوز بمسابقة «يوروفيجن» للعام 2025
فازت النمسا بمسابقة يوروفيجن الغنائية الأوروبية في مدينة بازل السويسرية، بعدما أبهر المغني جاي جاي جمهور الحدث الموسيقي الأكثر متابعة حول العالم. وقال الفنان النمساوي-الفلبيني البالغ 24 عاما حاملا كأس المسابقة على المسرح في سانكت ياكوبشاله: «هذا يتجاوز أكثر أحلامي جنونا. هذا جنون»، وفق وكالة «فرانس برس». وحصل جاي جاي، واسمه الحقيقي يوهانس بييتش، على 436 نقطة عن أغنية «وايستد لوف» التي تروي كلماتها تجربة حب من جانب واحد. وأنهى المغني السباق متقدما على الإسرائيلية يوفال رافائيل (357 نقطة) في المرتبة الثانية، والإستوني تومي كاش (356 نقطة) في المركز الثالث. الفائز بمسابقة «يوروفيجن»: لننشر الحب وننسى الحقد والكراهية قال الفائز خلال مؤتمر صحفي لاحق: «لننشر الحب وننسى الحقد والكراهية، ولننشط ونسمع صوتنا. استمروا في النضال في سبيل قناعاتكم وانشروا الحب». ويعد هذا أول فوز للنمسا في مسابقة يورفيجن منذ 11 عاما، عندما حصد اللقب الفنان الملتحي كونشيتا فورست المتشبه بالنساء. وقدم المتسابق النمساوي في أثناء المسابقة سينوغرافيا متقنة، مستفيدا من إمكانات المسرح عالي التقنية الذي شهد عروضا زاخرة بالإبهار البصري. وبفضل فوز جاي جاي، حصلت النمسا على حق استضافة المسابقة العام المقبل. وقد بدت البلاد فخورة بإرسال مغني كاونترتينور إلى بازل، في تذكير بأهمية الموسيقى الكلاسيكية في فيينا، بينما سارع المستشار المحافظ كريستيان ستوكر إلى الإشادة بـ«الإنجاز الرائع» الذي حققه جاي جاي. واختار أعضاء فرقة «كاي» KAJ الفنلندية، الذين كانوا يتنافسون باسم السويد، الفكاهة مع أغنية تتمحور على حمامات الساونا. وبعدما كانت الأوفر حظا للفوز بالمسابقة وفق مكاتب المراهنات خلال الأشهر الأخيرة، حلت الفرقة في المركز الرابع مع 321 نقطة. في حين حلت المغنية لوان، التي مثّلت فرنسا، في المركز السابع، مما أثار خيبة أمل المشجعين الفرنسيين. ويعود آخر فوز لفرنسا في المسابقة الغنائية الأوروبية إلى العام 1977. غياب سيلين ديون عن مسابقة «يوروفيجن» تمكن ملايين المشاهدين حول العالم من التصويت على مدى ساعات للمرشحين الـ26 الذين شاركوا في المواجهة النهائية لمسابقة يوروفيجن. وعلى الرغم من مرور 69 عاما على إطلاقها، حافظت المسابقة الغنائية هذا العام مجددا على المزيج الفريد، الذي يشكّل أساس نجاحها، بين الموسيقى والبهرجة وأجواء المنافسة المحتدمة والتقنيات العالية. مع ذلك، شعر بعض المتابعين بخيبة أمل بسبب غياب سيلين ديون. فعلى الرغم من التكهنات الكثيرة حول إطلالة محتملة للمغنية الشهيرة، التي تعاني مرضا في المناعة الذاتية، اضطر الجمهور إلى الاكتفاء بمقطع فيديو لها، نُشر الثلاثاء، أعربت فيه عن امتنانها للمسابقة التي فازت بها في عام 1988 باسم سويسرا، مما أطلق مسيرتها الغنائية الدولية. وقال المنظمون بعد الأمسية النهائية: «نأسف لأنه لم يكن من الممكن في النهاية إدراجها ضمن العرض».


الوسط
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
بازل السويسرية تسعى لتنظيم استثنائي في الدورة 69 لمسابقة «يوروفيجن»
تنطلق في مدينة بازل السويسرية الأحد أجواء مسابقة الأغنية الأوروبية «يوروفيجن»، مع موكب احتفالي يفتتح أسبوعاً من الفعاليات الموسيقية، يُختتم بالنهائي المرتقب في 17 مايو. وتسعى بازل، الواقعة على نهر الراين، إلى تنظيم نسخة استثنائية من الدورة التاسعة والستين لهذا الحدث الفني الذي يُعدّ من أكثر البرامج مشاهدة حول العالم. وفقا لوكالة «فرانس برس». ويشارك هذا العام 37 بلداً في المسابقة، وتُستقبل وفودها في موكب يُنظّم أمام مبنى بلدية بازل التاريخي، المشيّد قبل خمسة قرون، حيث تُقلّ الفنانين عربات الترام والحافلات القديمة على «السجادة الفيروزية». - - ويمتد الموكب لمسافة 1.3 كيلومتر، ما يجعله الأطول في تاريخ المسابقة، وترافقه فرق موسيقية محلية وجمعيات كرنفالية لإضفاء طابع احتفالي نابض بالحياة. عودة محتملة لسيلين ديون وتنطلق التصفيات نصف النهائية يومي الثلاثاء والخميس، حيث يُقصى 11 مشاركاً، بينما تتأهل 26 دولة إلى النهائي الكبير. وتضمن «الدول الخمس الكبرى»، ألمانيا، وإسبانيا، وفرنسا، وإيطاليا، والمملكة المتحدة، تأهلها مباشرة للنهائي نظراً لمساهماتها المالية الكبرى. أما سويسرا، فتشارك بوصفها الدولة المستضيفة بعد فوز مغنيها نيمو بالنسخة السابقة في مالمو. ويعود فوز سويسرا الأول إلى النسخة الافتتاحية العام 1956، بينما قدمت النجمة الكندية سيلين ديون للبلاد فوزاً تاريخياً العام 1988. وتثير مشاركتها المحتملة في نسخة 2025 اهتماماً كبيراً، رغم تكتّم المنظمين. وذكرت جريدة «لو ماتان» السويسرية أنه جرى تخصيص دقيقتين لها خلال الحفل النهائي، لكن تبقى الاحتمالات غير مؤكدة. السويد تتصدر الترشيحات وبحسب ترشيحات مواقع المراهنات، تبدو السويد الأوفر حظاً للفوز هذا العام، بفرصة تقدّر بـ36%. وتمثلها فرقة KAJ التي تؤدي أغنية ساخرة عن الاسترخاء في الساونا والشواء بعنوان «فقط خذ ساونا»، وقد نالت إعجاب الجمهور لطرافتها وعفويتها. الفرقة مؤلفة من ثلاثة فنلنديين ينتمون إلى الأقلية الناطقة بالسويدية في فنلندا. وقال أحد أعضائها، ياكوب نورغارد، إن «الأغنية تدور حول الاسترخاء مع الأصدقاء، والتمتع بتجربة الساونا في أجواء مريحة ومرحة». وإذا فازت السويد، فستصبح الدولة الأكثر فوزاً في تاريخ «يوروفيجن»، بثمانية ألقاب.