أحدث الأخبار مع #KVP


سويفت نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سويفت نيوز
إطلاق النسخة الثانية من برنامج كاكست لإنشاء الشركات 'KVP' لدعم الباحثين والمبتكرين في المملكة
الرياض – واس : بدأت اليوم أعمال برنامج كاكست لإنشاء الشركات (KVP) في نسخته الثانية، الذي تُنظمه مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية 'كاكست' في مقر الكراج، بدعم من البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات (NTDP) والكراج، وبمشاركة باحثين من 'كاكست'، وأربع جامعات سعودية، هي: جامعة الملك سعود، وجامعة الفيصل، وجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وجامعة الأمير سلطان.ويهدف البرنامج إلى نشر ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، ودعم الباحثين والمُبتكرين لتعظيم الاستفادة من أصول البحث والتطوير، لتقديم حلول تقنية تدعم القطاعات الإستراتيجية المرتبطة بالأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار، وتتجير مخرجات البحوث التطبيقية، وبناء محفظة ابتكارية لـ'كاكست'، وزيادة إمكانات بناء شراكات إستراتيجية مع القطاعين الخاص والعام، إضافةً إلى تعزيز التعاون مع الجامعات السعودية.وبلغ عدد مشاريع الباحثين المتقدمة للبرنامج في نسخته الثانية 230 مشروعًا؛ رُشح منها 51 مشروعًا ممن انطبق عليه شروط ومعايير القبول المتمثلة في نضج ووضوح الفكرة المقدمة، ووجود ملكية فكرية أو فكرة ابتكارية تعكس التميز والتفرد وتكون قابلة للتطبيق والتنفيذ لضمان الجدوى العملية والاستدامة المالية، إضافةً إلى معيار كفاءة فريق العمل، والفرص الاستثمارية للمشروع ومدى قابليته للتوسع في السوق.وتشهد فعاليات البرنامج التدريبي تنظيم عدد من البرامج وورش العمل تركز على تعزيز التفكير الريادي وبناء الشخصيات القيادية لدى لباحثين، وتطوير مهاراتهم في مجال دراسة احتياجات السوق، وتدريبهم على أساسيات بيع وتسويق المنتجات بفعالية، وتطبيق منهجيات التفكير التصميمي لإبداع حلول مبتكرة تحاكي احتياجات المستخدمين، وتطوير منتجات جذابة وعملية تُلبي توقعات السوق، وتعزز تجربة المستخدم. ويأتي إطلاق النسخة الثانية من البرنامج بعد نجاح النسخة الأولى التي شهدت تخريج 46 شركة ناشئة في التقنيات العميقة؛ ومنح تراخيص تقنية للقطاع الخاص لعدد منها في التقنيات العميقة، حيث قدمت الشركات المُتخرجة حلولًا مُبتكرة تعكس التزام 'كاكست' بدعم الباحثين والمُبتكرين لتعظيم الاستفادة من أصول البحث والتطوير، وتقديم حلول تقنية واعدة؛ تسهم في تنويع الاقتصاد الوطني وتعزز الابتكار وفقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030. مقالات ذات صلة


الرياض
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
لدعم الباحثين والمبتكرين في المملكةإطلاق النسخة الثانية من برنامج كاكست لإنشاء الشركات "KVP"
بدأت اليوم أعمال برنامج كاكست لإنشاء الشركات (KVP) في نسخته الثانية، الذي تُنظمه مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست" في مقر الكراج، بدعم من البرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات (NTDP) والكراج، وبمشاركة باحثين من "كاكست"، وأربع جامعات سعودية، هي: جامعة الملك سعود، وجامعة الفيصل، وجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وجامعة الأمير سلطان. ويهدف البرنامج إلى نشر ثقافة الابتكار وريادة الأعمال، ودعم الباحثين والمُبتكرين لتعظيم الاستفادة من أصول البحث والتطوير، لتقديم حلول تقنية تدعم القطاعات الإستراتيجية المرتبطة بالأولويات الوطنية للبحث والتطوير والابتكار، وتتجير مخرجات البحوث التطبيقية، وبناء محفظة ابتكارية لـ"كاكست"، وزيادة إمكانات بناء شراكات إستراتيجية مع القطاعين الخاص والعام، إضافةً إلى تعزيز التعاون مع الجامعات السعودية. وبلغ عدد مشاريع الباحثين المتقدمة للبرنامج في نسخته الثانية 230 مشروعًا؛ رُشح منها 51 مشروعًا ممن انطبق عليه شروط ومعايير القبول المتمثلة في نضج ووضوح الفكرة المقدمة، ووجود ملكية فكرية أو فكرة ابتكارية تعكس التميز والتفرد وتكون قابلة للتطبيق والتنفيذ لضمان الجدوى العملية والاستدامة المالية، إضافةً إلى معيار كفاءة فريق العمل، والفرص الاستثمارية للمشروع ومدى قابليته للتوسع في السوق. وتشهد فعاليات البرنامج التدريبي تنظيم عدد من البرامج وورش العمل تركز على تعزيز التفكير الريادي وبناء الشخصيات القيادية لدى لباحثين، وتطوير مهاراتهم في مجال دراسة احتياجات السوق، وتدريبهم على أساسيات بيع وتسويق المنتجات بفعالية، وتطبيق منهجيات التفكير التصميمي لإبداع حلول مبتكرة تحاكي احتياجات المستخدمين، وتطوير منتجات جذابة وعملية تُلبي توقعات السوق، وتعزز تجربة المستخدم. ويأتي إطلاق النسخة الثانية من البرنامج بعد نجاح النسخة الأولى التي شهدت تخريج 46 شركة ناشئة في التقنيات العميقة؛ ومنح تراخيص تقنية للقطاع الخاص لعدد منها في التقنيات العميقة، حيث قدمت الشركات المُتخرجة حلولًا مُبتكرة تعكس التزام "كاكست" بدعم الباحثين والمُبتكرين لتعظيم الاستفادة من أصول البحث والتطوير، وتقديم حلول تقنية واعدة؛ تسهم في تنويع الاقتصاد الوطني وتعزز الابتكار وفقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.


العربية
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
كاكست تطلق "ألَمِي" لتشخيص وعلاج الألم المزمن عبر الذكاء الاصطناعي
في ظل معاناة أكثر من 20% من سكان العالم من الألم المزمن، تبرز شركة "ألمي" الناشئة، كإحدى الحلول المبتكرة التي تُحدث تحولًا جذريًا في مجال تشخيص وعلاج الألم المزمن، تعتمد شركة "ألمي" على دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي مع تطبيقات الهواتف الذكية والأجهزة القابلة للارتداء، لتقديم تجربة علاجية متقدمة تُسهم في تحسين جودة حياة المرضى، لتحقق تحولًا جذريًا في عالم الرعاية الصحية. تطبيق ذكي لمراقبة الحالات الصحية وكشفت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست" للعربية .نت أن الشركة تطبيقًا ذكيا يتيح للمستخدمين مراقبة مستمرة لحالاتهم الصحية وبياناتهم المرضية، لمساعدتهم في وضع خطط علاجية بناءً على معلومات دقيقة، وتقليل الأعباء الصحية والاقتصادية على النظام الصحي، ويتميز التطبيق بسهولة تسجيل الحالة والتواصل الفعّال مع الأطباء، لمساعدتهم في إدارة الألم، كما يوفر ملفات تعريف لتحليل البيانات والتخطيط للعلاج الشخصي. من البحث إلى التطبيق: رحلة "ألمي" وأوضحت يعد تطبيق "ألمي" منصة صحية رقمية مبتكرة، انبثقت نواتها من نتاج مخرجات البحوث التطبيقية في المختبر الوطني بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية "كاكست"، والتي تم تطويرها وتحويلها إلى منتجات تخدم قطاع الصحة، وتساهم في مواجهة التحديات الوطنية وتدعم الاقتصاد والتنمية المستدامة في المملكة. حلول تقنية مبتكرة لإدارة الألم المزمن وبينت أن فكرة "ألمي" ركزت على إيجاد حلول تقنية مبتكرة لإدارة الألم المزمن، باستخدام تقنيات حديثة مثل الذكاء الاصطناعي، ثم طُورت الفكرة حتى أُطلقت النسخة الأولى من "ألمي" كجزء من مشاريع تحدي الابتكار، بعد ذلك انضمت "ألمي" إلى برنامج كاكست لإنشاء الشركات (KVP) الذي أطلقته واحات الابتكار بكاكست؛ بهدف تتجير مخرجات البحث والتطوير للمبتكرين ورواد الأعمال لتعزيز الابتكار وريادة الأعمال وإحداث أثر اقتصادي مستدام. تطوير الأجهزة القابلة للارتداء وتخرجت "ألمي" من هذا البرنامج كشركة ناشئة متخصصة في تقديم حلول رقمية لإدارة الألم المزمن، وعملت على تطوير الأجهزة القابلة لارتداء لمراقبة البيانات الحيوية للمريض، كما أطلقت الشركة تطبيق "ألمي" على منصات iOS و Android، للمساعدة في تحسين مراقبة وإدارة الألم المزمن من خلال منصة متكاملة، باستخدام الذكاء الاصطناعي، وتوفير استجابة سريعة ووسيلة فعّالة للتواصل المباشر بين المرضى ومقدمي الرعاية الصحية لتبادل المعلومات الطبية، ونشر الوعي حول إدارة الألم المزمن؛ لتقليل الاعتماد على الأدوية التقليدية. وبينت أن شركة "ألمي" تسعى إلى تقديم حلول مبتكرة وشاملة لإدارة الألم المزمن، وتوسيع نطاق خدماتها لتشمل أسواقًا إقليمية وعالمية جديدة، كما تسعى إلى بناء شراكات استراتيجية مع مقدمي الرعاية الصحية والمستشفيات والمراكز الصحية، واستكمال تطوير الأجهزة القابلة للارتداء لتوفير مراقبة شاملة لحالة المريض، وتحقيق براءات اختراع جديدة، وزيادة اعتماد هذه الأجهزة في السوق. التوافق مع رؤية المملكة 2030 ومن خلال هذه الجهود، تهدف "ألَمِي" إلى إعادة تعريف إدارة الألم المزمن عبر حلول تقنية مبتكرة تعزز جودة الحياة وتحسن التجربة العلاجية للمرضى، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، التي تهدف إلى تعزيز الابتكار والتكنولوجيا في قطاع الرعاية الصحية وتحقيق التنمية المستدامة.