أحدث الأخبار مع #KX3

صحيفة عاجل
منذ 2 أيام
- علوم
- صحيفة عاجل
«فلكية جدة»: اقتراب كويكب من الأرض اليوم
يستعد العلماء والمهتمون بعلوم الفضاء اليوم لمراقبة مرور الكويكب الصغير (2025 KX3) قرب كوكب الأرض، وعلى الرغم من أنه سيمر على مسافة آمنة إلا أن هذا الحدث يحظى بمتابعة دقيقة من مراكز الرصد العالمية. وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن الكويكب (2025 KX3) الذي رُصد حديثًا في مايو الجاري, يصنف ضمن الأجرام القريبة من الأرض، ويقدر قطره بحوالي 10 أمتار فقط, مما يجعله صغيرًا نسبيًا مقارنة بالكويكبات الأكبر التي ما تكون محل قلق. وبين أنه بحسب بيانات مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لـ (ناسا)، فإن الكويكب سيمر على مسافة 340,000 كيلومترٍ, أي ما يقارب 90% من المسافة بين الأرض والقمر, وهي مسافة تعد قريبة نسبيًا, وسيتحرك بسرعة تصل إلى 45,000 كيلومتر في الساعة، وهذه السرعة تُعد ضمن النطاق المعتاد للأجرام القريبة من الأرض التي تمر بمسافات قريبة نسبيًا. وأشار أبو زاهرة، إلى أنه من المتوقع أن يصل الكويكب إلى أقرب نقطة من الأرض عند الساعة 12:15 ظهرًا بتوقيت مكة المكرمة، عادًا مراقبة مثل هذه الأحداث ذات أهمية كبيرة للعلماء, فكل اقتراب من هذا النوع يُمثل فرصة ذهبية لدراسة حركة الكويكبات وخصائص مداراتها وتكوينها الفيزيائي.


المدينة
منذ 2 أيام
- علوم
- المدينة
"فلكية جدة": اقتراب كويكب (2025 KX3) من الأرض اليوم
يستعد العلماء والمهتمون بعلوم الفضاء اليوم لمراقبة مرور الكويكب الصغير (2025 KX3) قرب كوكب الأرض، وعلى الرغم من أنه سيمر على مسافة آمنة إلا أن هذا الحدث يحظى بمتابعة دقيقة من مراكز الرصد العالمية.وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن الكويكب (2025 KX3) الذي رُصد حديثًا في مايو الجاري, يصنف ضمن الأجرام القريبة من الأرض، ويقدر قطره بحوالي 10 أمتار فقط, مما يجعله صغيرًا نسبيًا مقارنة بالكويكبات الأكبر التي ما تكون محل قلق.وبين أنه بحسب بيانات مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لـ (ناسا)، فإن الكويكب سيمر على مسافة 340,000 كيلومترٍ, أي ما يقارب 90% من المسافة بين الأرض والقمر, وهي مسافة تعد قريبة نسبيًا, وسيتحرك بسرعة تصل إلى 45,000 كيلومتر في الساعة، وهذه السرعة تُعد ضمن النطاق المعتاد للأجرام القريبة من الأرض التي تمر بمسافات قريبة نسبيًا.وأشار أبو زاهرة، إلى أنه من المتوقع أن يصل الكويكب إلى أقرب نقطة من الأرض عند الساعة 12:15 ظهرًا بتوقيت مكة المكرمة، عادًا مراقبة مثل هذه الأحداث ذات أهمية كبيرة للعلماء, فكل اقتراب من هذا النوع يُمثل فرصة ذهبية لدراسة حركة الكويكبات وخصائص مداراتها وتكوينها الفيزيائي.


صدى الالكترونية
منذ 2 أيام
- علوم
- صدى الالكترونية
فلكية جدة: اقتراب كويكب 2025 KX3 من الأرض اليوم
يستعد العلماء والمهتمون بعلوم الفضاء اليوم لمراقبة مرور الكويكب الصغير (2025 KX3) قرب كوكب الأرض، وعلى الرغم من أنه سيمر على مسافة آمنة إلا أن هذا الحدث يحظى بمتابعة دقيقة من مراكز الرصد العالمية. وأفاد رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن الكويكب (2025 KX3) الذي رُصد حديثًا في مايو الجاري, يصنف ضمن الأجرام القريبة من الأرض، ويقدر قطره بحوالي 10 أمتار فقط, مما يجعله صغيرًا نسبيًا مقارنة بالكويكبات الأكبر التي ما تكون محل قلق. وبين أنه بحسب بيانات مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لـ (ناسا)، فإن الكويكب سيمر على مسافة 340,000 كيلومترٍ, أي ما يقارب 90% من المسافة بين الأرض والقمر, وهي مسافة تعد قريبة نسبيًا, وسيتحرك بسرعة تصل إلى 45,000 كيلومتر في الساعة، وهذه السرعة تُعد ضمن النطاق المعتاد للأجرام القريبة من الأرض التي تمر بمسافات قريبة نسبيًا. وأشار أبو زاهرة، إلى أنه من المتوقع أن يصل الكويكب إلى أقرب نقطة من الأرض عند الساعة 12:15 ظهرًا بتوقيت مكة المكرمة، عادًا مراقبة مثل هذه الأحداث ذات أهمية كبيرة للعلماء, فكل اقتراب من هذا النوع يُمثل فرصة ذهبية لدراسة حركة الكويكبات وخصائص مداراتها وتكوينها الفيزيائي.


المصري اليوم
منذ 3 أيام
- علوم
- المصري اليوم
«بمسافة قريبة».. إقتراب كويكب من الأرض بهذا الحجم غدًا الأربعاء.. هل يشكل خطراً؟
يستعد العلماء والمهتمون بعلوم الفضاء لمراقبة مرور الكويكب الصغير 2025 KX3 قرب كوكب الأرض غدًا الأربعاء، الموافق 28 مايو 2025، وعلى الرغم من أنه سيمر على مسافة آمنة، إلا أن هذا الحدث يحظى بمتابعة دقيقة من مراكز الرصد العالمية. الكويكب 2025 KX3 وبحسب الجمعية الفلكية بجدة عبر حسابها على فيسبوك، يصنف الكويكب 2025 KX3 الذي تم رصده حديثًا في مايو الجاري، ضمن الأجرام القريبة من الأرض ويقدر قطره بحوالي 10 أمتار فقط مما يجعله صغيرًا نسبيًا مقارنة بالكويكبات الأكبر التي غالبًا ما تكون محل قلق. بحسب بيانات مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لناسا سيمر الكويكب على مسافة 340،000 كيلومتر أي ما يقارب 0.9 ضعف المسافة بين الأرض والقمر وهي مسافة تعتبر قريبة نسبيًا وسيتحرك بسرعة تقترب من 12.5 كيلومتر في الثانية أي ما يعادل 45،000 كيلومتر في الساعة وهذه السرعة تعتبر ضمن النطاق المعتاد للأجرام القريبة من الأرض التي تمر بمسافات قريبة نسبيًا. من المتوقع أن يصل الكويكب إلى أقرب نقطة من الأرض عند الساعة 12:15 ظهرًا بتوقيت مكة المكرمة (09:15 صباحًا بتوقيت جرينتش). هل وصول هذا الكويكب 2025 KX3 يشكل خطرًا؟ وقالت رغم أن الكويكب لا يشكل أي خطر اصطدام بالأرض، إلا أن مراقبة مثل هذه الأحداث تشكل أهمية كبيرة للعلماء فكل اقتراب من هذا النوع يمثل فرصة ذهبية لدراسة حركة الكويكبات وخصائص مداراتها وتكوينها الفيزيائي. في حال افترضنا سيناريو تصادم كويكب 2025 KX3 مع الأرض، فإن الأجسام الصغيرة بحجم 10 أمتار عادةً ما تحترق بشكل شبه كامل أثناء دخولها الغلاف الجوي، وقد تسبب انفجارات جوية مماثلة لتلك التي حدثت في حادثة تشيليابينسك عام 2013 مع أضرار سطحية محدودة. تمثل هذه الأحداث اختبارًا حقيقيًا لشبكات التتبع والرصد الفضائي العالمية حيث تُستخدم التلسكوبات الأرضية والرادارات لرسم خريطة دقيقة لحركة الكويكب وسرعته ومن خلال هذه البيانات يمكن تطوير وتحسين تقنيات الإنذار المبكر لأي أجسام قد تتجه نحو الأرض في المستقبل. الاهتمام بالكويكبات القريبة من الأرض لم يعد مقتصرًا على الفلكيين فقط بل أصبح جزءا من جهود الدفاع الكوكبي التي تدعمها وكالات الفضاء وقد شهد العالم مثالًا عملياً على ذلك عندما أجرت ناسا مهمة «دارت» الناجحة لتغيير مسار كويكب في 2022 في أول اختبار لتقنيات الانحراف الفضائي. عموماً مرور الكويكب 2025 KX3 بجوار الأرض وإن لم يكن مهدداًً، يذكرنا بأهمية مراقبة السماء باستمرار وفهم طبيعة هذه الأجسام المتجولة في الفضاء، فالعلم لا ينام والتقنية تتطور وكل كويكب يمر يعلمنا درساً جديداً.


البلاد البحرينية
منذ 3 أيام
- علوم
- البلاد البحرينية
غدًا الأربعاء.. كويكب يمر قرب الأرض
أفادت الجمعية الفلكية بجدة أن العلماء والمهتمين بعلوم الفضاء، يستعدون لمراقبة مرور الكويكب الصغير 2025 KX3 قرب كوكب الأرض، يوم الأربعاء 28 مايو 2025. وقالت الجمعية في منشور لها عبر صفحتها الخاصة على موقع فيسبوك، إنه على الرغم من أن الكويكب سيمر على مسافة آمنة، إلا أن هذا الحدث يحظى بمتابعة دقيقة من مراكز الرصد العالمية. شاهد أيضاً: روسيا تطور تقنيات حديثة لتلسكوب فضائي جديد وأشارت إلى أن الكويكب 2025 KX3، الذي تم رصده حديثاً في مايو الجاري، يصنف ضمن الأجرام القريبة من الأرض، حيث يقدر قطره بحوالي 10 أمتار فقط، مما يجعله صغيراً نسبياً مقارنة بالكويكبات الأكبر التي غالباً ما تكون محل قلق. ولفتت فلكية جدة إلى أنه بحسب بيانات مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لناسا، سيمر الكويكب على مسافة 340,000 كيلومتر، أي ما يقارب 0.9 ضعف المسافة بين الأرض والقمر، مردفة إن هذه المسافة تعتبر قريبة نسبياً. وتابعت أن الكويكب سيتحرك بسرعة تقترب من 12.5 كيلومتر في الثانية، أي ما يعادل 45,000 كيلومتر في الساعة، مشيرة إلى أن هذه السرعة تعتبر ضمن النطاق المعتاد للأجرام القريبة من الأرض التي تمر بمسافات قريبة نسبياً. وأردفت الجمعية إنه من المتوقع أن يصل الكويكب إلى أقرب نقطة من الأرض عند الساعة 12:15 ظهراً بتوقيت مكة المكرمة (الساعة 09:15 صباحاً بتوقيت غرينتش). ونوهت إلى أنه رغم أن الكويكب لا يشكل أي خطر اصطدام بالأرض إلا أن مراقبة مثل هذه الأحداث تشكل أهمية كبيرة للعلماء، موضحة أن كل اقتراب من هذا النوع، يمثل فرصة ذهبية لدراسة حركة الكويكبات وخصائص مداراتها وتكوينها الفيزيائي. وأكملت فلكية جدة أنه في حال افترضنا سيناريو تصادم كويكب 2025 KX3 مع الأرض، فإن الأجسام الصغيرة بحجم 10 أمتار، عادة ما تحترق بشكل شبه كامل أثناء دخولها الغلاف الجوي، وقد تسبب انفجارات جوية مماثلة لتلك التي حدثت في حادثة تشيليابينسك عام 2013، مع أضرار سطحية محدودة. وأوضحت أن مثل هذه الأحداث تمثل اختباراً حقيقياً لشبكات التتبع والرصد الفضائي العالمية، حيث تستخدم التلسكوبات الأرضية والرادارات لرسم خريطة دقيقة لحركة الكويكب وسرعته. وذكرت الجمعية أنه من خلال هذه البيانات، يمكن تطوير وتحسين تقنيات الإنذار المبكر لأي أجسام قد تتجه نحو الأرض في المستقبل. وأكدت أن الاهتمام بالكويكبات القريبة من الأرض، لم يعد مقتصراً على الفلكيين فقط ، بل أصبح جزء من جهود الدفاع الكوكبي التي تدعمها وكالات الفضاء. شاهد أيضاً: مجرة عملاقة قديمة تدهش العلماء بتشابهها مع درب التبانة واستطردت فلكية جدة قائلة إن العالم قد شهد مثالاً عملياً على ذلك، عندما أجرت ناسا مهمة دارت الناجحة لتغيير مسار كويكب في 2022، في أول اختبار لتقنيات الانحراف الفضائي. وأضافت أن مرور الكويكب 2025 KX3 بجوار الأرض، حتى وإن لم يكن مهدداًً، فإنه يذكرنا بأهمية مراقبة السماء باستمرار، وفهم طبيعة هذه الأجسام المتجولة في الفضاء. تم نشر هذا المقال على موقع