أحدث الأخبار مع #KanaanAhmed


ليبانون 24
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
بالفيديو: تايوان تحتجز سفينة صينية بعد قطع كابل اتصالات تحت الماء
احتجز خفر السواحل التايوانيون، سفينة شحن مع طاقمها الصيني اليوم الثلاثاء، بعد قطع كابل اتصالات تحت الماء قبالة الجزيرة، بحسب فرانس برس. وهذه الحادثة هي الأخيرة في سلسلة حوادث انقطاع كابلات بحرية تايوانية، أرجعت إلى أسباب طبيعية أو ألقي باللوم فيها على سفن صينية. وأوضحت وزارة الشؤون الرقمية أن شركة "تشونغهوا تيليكوم" التايوانية أبلغت بانقطاع الكابل بين بنغهو، وهي مجموعة جزر استراتيجية في مضيق تايوان، والجزيرة في وقت مبكر الثلاثاء. وأضاف خفر السواحل أن السفينة "هونغتاي" التي كانت ترفع علم توغو وعلى متنها ثمانية مواطنين صينيين وهي ممولة من الصين، اعتُرضت في المنطقة واقتيدت إلى تايوان، مشيرين إلى أنه "يتم التعامل مع الحادثة وفقا لمبادئ الأمن القومي، وسيحدد ما إذا كان سبب انقطاع الكابل البحري هو تخريب متعمد أو مجرد حادث بسيط، بعد إجراء مزيد من التحقيقات". -منقول- احتجزت تايوان سفينة شحن مسجلة في توغو، "هونج تاي"، وعلى متنها طاقم صيني، بعد قطع كابل اتصالات تحت البحر يربط تايوان بجزر بينجهو. وكان على متن السفينة 8 صينيين وكانت ممولة من "رأس المال الصيني". — Kanaan Ahmed (@KanaanAhmed5) February 25, 2025 وتسمح أعلام الملاءمة لشركات الشحن بتسجيل سفنها في بلدان ليس لها أي ارتباط بها، في مقابل رسم مالي والحصانة من الرقابة. وتطالب بكين بالسيادة على تايوان التي تتمتع بحكم ذاتي، وقد تعهدت إعادتها بالقوة إذا لزم الأمر. وتخشى تايوان من أن تقوم الصين بقطع روابط الاتصالات الخاصة بها كجزء من محاولة للاستيلاء على الجزيرة أو حصارها. وقال خفر السواحل التايوانيون "لا يمكن استبعاد أن يكون ذلك بمثابة توغّل للصين في المنطقة الرمادية. سيتعاون خفر السواحل مع المدّعين العامين في التحقيق وسيبذلون قصارى جهدهم لتوضيح حقيقة ما حصل". (روسيا اليوم)


النهار
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
كلا، لم يُستَقبل نائب الرئيس الأميركي بشكل مهين في قصر الإليزيه بباريس FactCheck#
المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "استقبالا مهينا لنائب الرئيس الاميركي جاي دي فانس في قصر الإليزيه" في باريس أخيراً. الا أنّ هذا الادعاء مضلل، خاطئ. الحقيقة: صحيح أنّ المشاهد تظهر فانس لدى وصوله الى عشاء في قصر الإليزيه بباريس، في 10 شباط 2025، على هامش القمة الدولية حول الذكاء الاصطناعي، ولم يكن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في استقباله في الخارج، الا ان ذلك لم يكن استثنائيا، اذ وصل زعماء دول آخرون الى العشاء من دون ان يكون ماكرون في انتظارهم عند مدخل القصر. وتؤكد ذلك مشاهد مصوّرة. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد فانس واقفا أسفل درجات مدخل قصر الاليزيه بينما كان مصورون يلتقطون صورا له، ليصعد من بعدها الدرجات وحده. وقد انتشر الفيديو خلال الساعات الماضية عبر حسابات ارفقته بتعليقات مثل (من دون تدخل) "استقبال مهين لنائب الرئيس الأميركي في قصر الاليزيه. فرنسا تحتج على سياسات ترامب"، وايضا "اميركا مستاءة جدا من الطريقة التي استُقبل بها نائب الرئيس الاميركي في قصر الاليزيه اذ لم يكن الرئيس الفرنسي في استقباله". فرنسا: استقبال مهين لنائب الرئيس الأميركي في قصر الاليزيه. فرنسا تحتج على سياسات ترامب ... — Kanaan Ahmed (@KanaanAhmed5) February 11, 2025 حقيقة الفيديو نعم، هذه المشاهد حقيقية ولا تلاعب فيها. الا ان المزاعم التي أُرفقت بها مضللة، وفقا لما يتوصل اليه تقصي صحتها. ما نعرفه عن هذه اللقطات هي انها مصوّرة الاثنين 10 شباط 2025، خلال وصول قادة سياسيين ورجال اعمال الى عشاء دولة اقيم في قصر الاليزيه في باريس، على هامش القمة الدولية حول الذكاء الاصطناعي ، التي انعقدت في العاصمة الفرنسية. وقد نشرتها قنوات اخبارية، لا سيما أميركية ، بنسخة أطول. ونشاهد فيها نائب الرئيس الاميركي جاي دي فانس لدى وصوله الى قصر الاليزيه، حيث كان في انتظاره رئيس البروتوكول في القصر فريديريك بييه Frédéric Billet ، الذي صافحه ورافقه خطوات، قبل ان يبتعد عنه قليلا للافساح في المجال أمام المصورين ليلتقطوا صورا لفانس. ووقف بييه اعلى الدرج، داعيا فانس الى الدخول، مرشدا اياه الى الداخل. ووفقا لمشاهد أخرى وثّقها موقع Hindustan Times في حسابه في يوتيوب، لنقل مباشر لوصول مدعوين الى العشاء في قصر الاليزيه ليلتها، كان واضحا ان العديد منهم وصلوا الى القصر من دون ان يكون في انتظارهم أحد، وبينهم رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو (التوقيت 1.54.19)، ورئيس الوزراء الارميني نيكول باشينيان (التوقيت 3.05.24). وكان بييه في استقبال المستشار الالماني أولاف شولتس (التوقيت 7.59.06)، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين (التوقيت 24.47 في مشاهد لـANI News)، كما فعل مع نائب الرئيس الاميركي جاي دي فانس (التوقيت 2.26.54)، بينما استقبل مسؤول آخر الامين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس (التوقيت 7.09.23). في المقابل، تظهر المشاهد أن ماكرون خرج (في التوقيت 2.35.25) لاستقبال رئيس الحكومة الهندية ناريندا مودي. وكان الزعيم الوحيد الذي استقبله الرئيس الفرنسي على درجات قصر الإليزيه. وعدم استقبال الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون لفانس وقادة سياسيين آخرين ليس علامة على لامبالاة تجاههم او انتقاصا من مكانتهم، بل هو بسبب قيود الجدول الزمني، وفقا لما ذكر زملاؤنا المدققون في قناة "TF1" الفرنسية. فعندما وصل الضيوف الأوائل إلى الإليزيه، كان ماكرون لا يزال في القصر الكبير لانهاء اليوم الأول من قمة الذكاء الاصطناعي. وبحسب البرنامج الرسمي ، تم إعلان انتهاء اليوم الأول عند الساعة 5:30 مساء، فيما تم تحديد الاجتماع بين رؤساء الدول والحكومات وقادة الأعمال عند الساعة 7 مساء، قبل عشاء العمل الساعة 8:30 مساء. EN DIRECT | Clôture au Grand Palais de la première journée du Sommet pour l'action sur l'IA. — Élysée (@Elysee) February 10, 2025 وعند عودة ماكرون إلى قصر الإليزيه، أتيحت له فرصة استقبال نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس، برفقة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي. و تظهر مشاهد ذلك. كذلك، نشرت وكالة "فرانس برس" و مواقع اخبارية مشاهد وصورا لاستقبال ماكرون وزوجته بريجيت لفانس وزوجته أوشا في قصر الاليزيه، أمس الثلثاء 11 شباط 2025، قبل غداء عمل، على هامش قمة ذكاء الاصطناعي في باريس. فانس يوجّه تحذيرات لأوروبا والصين بشأن تنظيم الذكاء الاصطناعي وقد دعا فانس الثلثاء حلفاء بلاده الأوروبيين إلى تجنّب المبالغة في تنظيم قطاع الذكاء الاصطناعي الذي تهيمن عليه الولايات المتحدة وحذّر الصين من استخدام التكنولوجيا لتعزيز قبضتها على السلطة، على ما ذكرت وكالة "فرانس برس". ولم تثن تصريحات نائب دونالد ترامب قادة العالم المجتمعين في باريس لمناقشة الذكاء الاصطناعي عن توقيع بيان يدعو إلى بذل جهود لإرفاق التكنولوجيا مع قواعد تجعلها "مفتوحة" و"أخلاقية". وقال فانس لقادة العالم ورؤساء قطاع التكنولوجيا في "غراند باليه" في باريس إن من شأن "المبالغة في التنظيم... أن تقتل قطاعا جدير بأن يحدث تحولا تزامنا مع انطلاقه"، داعيا أوروبا إلى "التفاؤل بدلا من الخوف". وقبل دقائق على ذلك، دعا رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الذي تستضيف بلاده قمة الذكاء الاصطناعي المقبلة، إلى بذل "جهود جماعية وعالمية لإرساء قواعد ومعايير حوكمة تؤكد على قيمنا المشتركة وتتطرق إلى المخاطر وتبني الثقة". وأضاف أنه سيتعين على الذكاء الاصطناعي مستقبلا أن يكون "متحررا من أي تحيز" وأن "يتعامل مع المخاوف المرتبطة بالأمن الإلكتروني والتضليل والتزييف العميق". وبعد فانس، تحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي أكد أن القواعد العالمية هي "الأساس، إلى جانب الابتكار والتسريع، الذي سيسمح للذكاء الاصطناعي بالانطلاق والاستمرارية"، في ما بدت أنه رد على نائب الرئيس الأميركي. وكانت كل من الصين وفرنسا وألمانيا والهند من بين 60 دولة موقعة البيان الختامي حيث اتفقت بأن الأولوية هي بأن يكون الذكاء الاصطناعي "مفتوحا وشاملا وشفافا وأخلاقيا وآمنا ويمكن الوثوق به" بموجب "إطارات عمل دولية". وأضاف النص بأنه يتعين أيضا بأن يكون الذكاء الاصطناعي "مستداما للناس والكوكب". تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "استقبالا مهينا لنائب الرئيس الاميركي جاي دي فانس في قصر الإليزيه" في باريس أخيراً. صحيح أنّ المشاهد تظهر فانس لدى وصوله الى عشاء في قصر الإليزيه بباريس، في 10 شباط 2025، على هامش القمة الدولية حول الذكاء الاصطناعي، ولم يكن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في استقباله في الخارج، الا ان ذلك لم يكن استثنائيا، اذ وصل زعماء دول آخرون الى العشاء من دون ان يكون ماكرون في انتظارهم عند مدخل القصر. وتؤكد ذلك مشاهد مصوّرة.