أحدث الأخبار مع #KandyanDancing

مصرس
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
«أسوان للثقافة والفنون» يبعث رسالة سلام من مصر للعالم
في أجواء امتزجت بالفن والحضارة، اختتم مهرجان أسوان الدولي للثقافة والفنون فعالياته أمام أحد أعظم البنايات الأثرية في التاريخ الإنساني، وهو معبد أبو سمبل، حيث اجتمع فنانوا العالم ليقدموا رقصاتهم وعروضهم التي تعبر عن هويتهم وتراث بلادهم، في رسالة للسلام والمحبة بين الجميع من أرض مصر. منذ اليوم الأول لمهرجان أسوان للثقافة والفنون في دورته الثانية عشر، كان هناك حرص من وزارة الثقافة، والهيئة العامة لقصور الثقافة على تقديم تجربة فنية وتراثية قادمة من أعماق التجارب الإنسانية التي عاشتها الشعوب، في أفريقيا، وأوروبا، وأسيا، والأمريكتين، ليأتي هذا الحدث الثقافي المهم تزامنًا مع الاحتفال بتعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثاني بمعبد أبي سمبل، في 22 فبراير الحالى، وذلك بمشاركة 26 فرقة فنون شعبية منها 14 فرقة أجنبية، و12 فرقة مصرية.اقرأ أيضا: حين يلتقي الفلكلور بالحضارة.. مهرجان أسوان يشعل سحر أبو سمبل في ليلة تعامد الشمسوقد استقبل مسرح فوزي عروض لفرقتي وردة الجزائر، والشرقية للفنون الشعبية التي قدمت رقصاتها المعبرة عن التراث الفلاحي، منها «الحواية، العصا، التحميلة»، بينما قدمت فرقة «وردة الجزائر» الجزائرية للمدرب أحمد بن قاد، رقصات «الغلاوى، النهاري».أيضًا مسرح حديقة الشيراتون استقبل عروضًا فنية لدول سلوفاكيا، وسريلانكا، والصين، فقدمت فرقة urpin السلوفاكية عددا من الرقصات المتنوعة، وقدمت فرقة Geethanjalee Dance Academy، السريلانكية عدة رقصات، ومن أشهر رقصاتها Kandyan Dancing، إلى جانب عرض فنى لفرقة الصين جذبت أنظار حضور الحديقة.وإلى قصر ثقافة كركر قدمت فرقة مطروح للفنون الشعبية، بقيادة حسن عبدالمنعم، استعراضات غنائية راقصة، منها «الترحيب، السامر» بجانب فقرة غنائية للمطرب سلومة عبد الله، وقدمت فرقة « boles» الصربية أشهر الرقصات والعروض للتراث الشعبي.واستمرارا للعروض الفنية، استقبل قصر ثقافة دراو عرضا فنيا لفرقة أسيوط للفنون الشعبية، بقيادة محمود محيي، بتابلوهات للتراث الصعيدى منها «التحميلة، الغزل، التنورة»، أعقبه عرض فنى لفرقة International Alliance for Art and Culture، الهندية، وقدمت أشهر الرقصات منها Bhongra، وDondiya .كان الملفت في المهرجان، هو روح الفن التي كانت تشع من كل ربوع محافظة أسوان، إذ كان هناك حضورًا جماهيريًا كبيرًا ليس فقط من أبناء المحافظة، ولكن من السياح الذين أتوا للاستمتاع بالأجواء الشتوية في جنوب مصر، وبين عظمة حضارتها القديمة، وتواصلت الفعاليات بقصر ثقافة حسن فخر الدين، بعروض التراث التونسي لفرقة أصحاب الوعد بقيادة بشير الأسود، تلاها صورة نابضة بالحياة نقلتها فرقة العريش، بقيادة سامح الكاشف، من خلال رقصات بدوية، منها السامر والدبكة السيناوي.وفي جمعية الحصايا، قدمت فرقة توشكى للفنون التلقائية بقيادة مصطفى إبراهيم رقصات تحاكي طقوس المجتمع النوبي بإيقاعات متناغمة، أعقبها رقصة Ponto لفرقة RaicesTradiciones Panama البنمية التي تعتمد على الإيقاعات السريعة.كانت من أكثر العروض التي نالت تفاعلًا واسعًا من الجمهور هو العرض المميز الذي قدمته فرقة كنعان للثقافة والفنون الفلسطينية، والذين برعوا في تقديم رقصات منها «كوكتيل فنونيات، دمى فلسطيني، فلسطين أنت الروح»، وأيضاً رقصاتهم المميزة، مثل: «هبو الفلسطينية، شيل عالمجوز، جينالك يا فلسطين، يا جبل ما يهزك ريح» بقيادة الدكتور سهيل دياب.من جانبه قال الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة أن مهرجان أسوان للفنون يعتبر أحد المهرجانات العالمية التي تحقق لمصر مكانة كبيرة في الثقافة والفنون، وأضاف أنه لا شك أن هذا المهرجان يروج لفنون العالم وللسياحة المصرية والتاريخ المصري القديم، كما يبرز ظاهرة فلكية مهمة لا يوجد لمثلها نظير في العالم كله، وهي تعامد الشمس على تمثال رمسيس الثاني.وأعرب «ناصف» عن سعادته بمشاركة دولة فلسطين، التي جاءت لترسل رسالة محبة وسلام للعالم كله من أسوان، إضافة إلى 13 دولة من آسيا وأفريقيا وأوروبا وأمريكا الجنوبية، لتجتمع الفرق في سيمفونية رائعة تعبر عن روعة التنوع والاختلاف، مختتما بتقديم الشكر لمحافظ أسوان، وقيادات الهيئة، وفرع ثقافة أسوان، بجانب تقديمه التحية للفنان هشام عطوة وفريق العمل الفني المبدع الذي شارك في إخراج هذا العمل الفني.الدكتورة رانيا عبداللطيف، رئيس الإدارة المركزية للعلاقات الثقافية الدولية بوزارة الثقافة، قالت أن هذا المحفل الدولي المهم يعد نقطة لتلاقي الشعوب في دورة مميزة من مهرجان أسوان الدولي للثقافة والفنون، وأضافت أن هذا المهرجان يعد تظاهرة فنية سنوية تتلاقى فيها الثقافات من مختلف القارات، لتقدم معزوفة فنية تتعاظم نغماتها عاما بعد عام، ويتوج إبداعها الفني ختاما أمام عراقة التاريخ بمعبد أبو سمبل.أما رئيس المهرجان الفنان أحمد الشافعي فقد وجه رسالته قائلًا أن المهرجان احتفل بظاهرة فلكية نادرة بإعجاز مصري أصيل، واستعرض فعالياته في مواقع مدينة أسوان، كما قال أن حضور هذا العدد من الفرق من حول العالم هو تأكيد على دور المهرجان في تقديم رسالة السلام والمحبة من مصر للعالم.تأتي الليلة الختامية للمهرجان حيث احتشد الآلاف في معبد أبو سمبل مع فجر يوم 22 فبراير الجاري لمشاهدة ظاهرة تعامد الشمس، مع عروض فنية واستعراضات فلكلورية مبهجة قدمتها فرق مهرجان أسوان الدولي للثقافة والفنون.


أخبار اليوم المصرية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار اليوم المصرية
«أسوان للثقافة والفنون» يبعث رسالة سلام من مصر للعالم
منذ اليوم الأول لمهرجان أسوان للثقافة والفنون في دورته الثانية عشر، كان هناك حرص من وزارة الثقافة، والهيئة العامة لقصور الثقافة على تقديم تجربة فنية وتراثية قادمة من أعماق التجارب الإنسانية التي عاشتها الشعوب، في أفريقيا، وأوروبا، وأسيا، والأمريكتين، ليأتي هذا الحدث الثقافي المهم تزامنًا مع الاحتفال بتعامد الشمس على وجه تمثال رمسيس الثاني بمعبد أبي سمبل، في 22 فبراير الحالى، وذلك بمشاركة 26 فرقة فنون شعبية منها 14 فرقة أجنبية، و12 فرقة مصرية. وقد استقبل مسرح فوزي عروض لفرقتي وردة الجزائر، والشرقية للفنون الشعبية التي قدمت رقصاتها المعبرة عن التراث الفلاحي، منها «الحواية، العصا، التحميلة»، بينما قدمت فرقة «وردة الجزائر» الجزائرية للمدرب أحمد بن قاد، رقصات «الغلاوى، النهاري». أيضًا مسرح حديقة الشيراتون استقبل عروضًا فنية لدول سلوفاكيا، وسريلانكا، والصين، فقدمت فرقة urpin السلوفاكية عددا من الرقصات المتنوعة، وقدمت فرقة Geethanjalee Dance Academy، السريلانكية عدة رقصات، ومن أشهر رقصاتها Kandyan Dancing، إلى جانب عرض فنى لفرقة الصين جذبت أنظار حضور الحديقة. وإلى قصر ثقافة كركر قدمت فرقة مطروح للفنون الشعبية، بقيادة حسن عبدالمنعم، استعراضات غنائية راقصة، منها «الترحيب، السامر» بجانب فقرة غنائية للمطرب سلومة عبد الله، وقدمت فرقة « boles» الصربية أشهر الرقصات والعروض للتراث الشعبي. واستمرارا للعروض الفنية، استقبل قصر ثقافة دراو عرضا فنيا لفرقة أسيوط للفنون الشعبية، بقيادة محمود محيي، بتابلوهات للتراث الصعيدى منها «التحميلة، الغزل، التنورة»، أعقبه عرض فنى لفرقة International Alliance for Art and Culture، الهندية، وقدمت أشهر الرقصات منها Bhongra، وDondiya . كان الملفت في المهرجان، هو روح الفن التي كانت تشع من كل ربوع محافظة أسوان، إذ كان هناك حضورًا جماهيريًا كبيرًا ليس فقط من أبناء المحافظة، ولكن من السياح الذين أتوا للاستمتاع بالأجواء الشتوية في جنوب مصر، وبين عظمة حضارتها القديمة، وتواصلت الفعاليات بقصر ثقافة حسن فخر الدين، بعروض التراث التونسي لفرقة أصحاب الوعد بقيادة بشير الأسود، تلاها صورة نابضة بالحياة نقلتها فرقة العريش، بقيادة سامح الكاشف، من خلال رقصات بدوية، منها السامر والدبكة السيناوي. وفي جمعية الحصايا، قدمت فرقة توشكى للفنون التلقائية بقيادة مصطفى إبراهيم رقصات تحاكي طقوس المجتمع النوبي بإيقاعات متناغمة، أعقبها رقصة Ponto لفرقة RaicesTradiciones Panama البنمية التي تعتمد على الإيقاعات السريعة. كانت من أكثر العروض التي نالت تفاعلًا واسعًا من الجمهور هو العرض المميز الذي قدمته فرقة كنعان للثقافة والفنون الفلسطينية، والذين برعوا في تقديم رقصات منها «كوكتيل فنونيات، دمى فلسطيني، فلسطين أنت الروح»، وأيضاً رقصاتهم المميزة، مثل: «هبو الفلسطينية، شيل عالمجوز، جينالك يا فلسطين، يا جبل ما يهزك ريح» بقيادة الدكتور سهيل دياب. من جانبه قال الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة أن مهرجان أسوان للفنون يعتبر أحد المهرجانات العالمية التي تحقق لمصر مكانة كبيرة في الثقافة والفنون، وأضاف أنه لا شك أن هذا المهرجان يروج لفنون العالم وللسياحة المصرية والتاريخ المصري القديم، كما يبرز ظاهرة فلكية مهمة لا يوجد لمثلها نظير في العالم كله، وهي تعامد الشمس على تمثال رمسيس الثاني. وأعرب «ناصف» عن سعادته بمشاركة دولة فلسطين، التي جاءت لترسل رسالة محبة وسلام للعالم كله من أسوان، إضافة إلى 13 دولة من آسيا وأفريقيا وأوروبا وأمريكا الجنوبية، لتجتمع الفرق في سيمفونية رائعة تعبر عن روعة التنوع والاختلاف، مختتما بتقديم الشكر لمحافظ أسوان، وقيادات الهيئة، وفرع ثقافة أسوان، بجانب تقديمه التحية للفنان هشام عطوة وفريق العمل الفني المبدع الذي شارك في إخراج هذا العمل الفني. الدكتورة رانيا عبداللطيف، رئيس الإدارة المركزية للعلاقات الثقافية الدولية بوزارة الثقافة، قالت أن هذا المحفل الدولي المهم يعد نقطة لتلاقي الشعوب في دورة مميزة من مهرجان أسوان الدولي للثقافة والفنون، وأضافت أن هذا المهرجان يعد تظاهرة فنية سنوية تتلاقى فيها الثقافات من مختلف القارات، لتقدم معزوفة فنية تتعاظم نغماتها عاما بعد عام، ويتوج إبداعها الفني ختاما أمام عراقة التاريخ بمعبد أبو سمبل. أما رئيس المهرجان الفنان أحمد الشافعي فقد وجه رسالته قائلًا أن المهرجان احتفل بظاهرة فلكية نادرة بإعجاز مصري أصيل، واستعرض فعالياته في مواقع مدينة أسوان، كما قال أن حضور هذا العدد من الفرق من حول العالم هو تأكيد على دور المهرجان في تقديم رسالة السلام والمحبة من مصر للعالم. تأتي الليلة الختامية للمهرجان حيث احتشد الآلاف في معبد أبو سمبل مع فجر يوم 22 فبراير الجاري لمشاهدة ظاهرة تعامد الشمس، مع عروض فنية واستعراضات فلكلورية مبهجة قدمتها فرق مهرجان أسوان الدولي للثقافة والفنون.


نافذة على العالم
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : عروض فلكلورية تزين أسوان فى مهرجانها الدولى للثقافة والفنون
الثلاثاء 18 فبراير 2025 06:56 مساءً نافذة على العالم - تواصلت فعاليات الدورة الثانية عشرة من مهرجان أسوان الدولى للثقافة والفنون، الذى تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، مستقطبا الفرق الفنية من مختلف دول العالم لتقديم عروض تراثية مبهرة تعكس ثراء الفلكلور الشعبى وتنوعه الثقافى، ويستمر حتى 22 فبراير الحالى. تألق لـ بورسعيد والصين واليونان بمسرح فوزى فوزى على مسرح فوزى فوزى بكورنيش أسوان، وبحضور الفنان أحمد الشافعي، والمخرج هشام عطوة، ومحمود عبد الوهاب، مدير عام إقليم جنوب الصعيد الثقافي، ويوسف محمود مدير عام فرع ثقافة أسوان، إيمان حمدى مدير عام المهرجانات، خطفت فرقة بورسعيد للفنون الشعبية بقيادة محمد صالح الأنظار بعروضها الفلكلورية المستوحاة من تراث مدن القناة، حيث قدمت لوحات استعراضية مثل "يا طير يا رمادى، البحرية، آه ياللى، بتغنى لمين، أم الخلول، الصياد"، وتميزت الرقصات بإيقاعاتها الحيوية المستمدة من البيئة الساحلية وأداء الراقصين الذى جسد طقوس الصيادين والبحر. أما فرقة الصين فقدمت عرضا ساحرا بأزياء "الهانفو" التقليدية، حيث مزجت بين الحركات التعبيرية والموسيقى التراثية، كما تألقت فرقة اليونان "تراجونا"، في تقديم رقصات "السيرتاكي" و"كالاماتيانوس"، وتميزت عروضها بالإيقاعات والحركات الديناميكية التي تعكس الفلكلور اليوناني العريق. فلكلور الشرقية وسريلانكا بنادى كهرباء صحارى فى نادى كهرباء صحارى أبهرت فرقة الشرقية للفنون الشعبية الجمهور برقصاتها التي تعكس التراث الفلاحي المصري ومنها "الفرح الشرقاوي، السقايين، الحوايا"، وتعد رقصة "التنورة" واحدة من أبرز عروضها، حيث يؤدي الراقص حركات دائرية مستوحاة من التصوف المصري، بينما تبرز رقصة "كف العرب" الطابع البدوي في تمازج مدهش بين الإيقاع والجسد، وذلك بقيادة الفنان أحمد واصف. كما قدمت فرقة سريلانكا "Geethanjalee Dance Academy"، المشهورة برقصة "Kandyan Dancing"، عرضا متميزا عكس الموروث الثقافي السريلانكي. تفاعل مع عروض فلسطين والهند وأسيوط بكوم أمبو وشهد قصر ثقافة كوم أمبو عرضا لفرقة أسيوط للفنون الشعبية، مقدمة لوحات استعراضية مثل "العصايا، التنورة، التحميلة"، وتعد "عروسة المولد" من أبرز رقصاتها، حيث تجسد احتفالات المصريين بالمولد النبوي من خلال تشكيلات راقصة مستوحاة من الأجواء الاحتفالية القديمة، وذلك بقيادة المدرب محمود يحيى. وفي عرض مميز، أبدعت فرقة كنعان للثقافة والفنون الفلسطينية، في تقديم رقصات منها "كوكتيل فنونيات، دمى فلسطينى، فلسطين انتى الروح"، ومن أشهر رقصاتهم أيضا "هبو الفلسطينية، شيل عالمجوز، جينالك يا فلسطين، يا جبل ما يهزك ريح" بقيادة د. سهيل دياب. أما فرقة الهند "International Alliance for Art and Culture" فقدمت مزيجا من رقصات "Bhongra" و"Dondiya"، حيث تميزت بعروض مفعمة بالطاقة تجسد الاحتفالات الشعبية الهندية. دهميت تستقبل عروض مطروح والتشيك وفي قصر ثقافة دهميت، استعرضت فرقة مطروح للفنون الشعبية بقيادة حسن عامر تراث البادية المصرية من خلال رقصات "السامر، الترحيب، الجيه"، كما قدم المطرب سلومه فواصل غنائية منها "عوالي، لولاكي"، بينما تألقت فرقة التشيك "vepan"، في تقديم رقصات "بولكا، براغ"، التي تعكس التراث الأوروبي القديم، وتشارك الفرقة للمرة للمرة الأولى بمهرجان أسوان للثقافة والفنون. فنون توشكى وسلوفاكيا بقصر ثقافة كلابشة أما قصر ثقافة كلابشة فقد شهد عرضا لفرقة توشكى للفنون التلقائية بقيادة مصطفى إبراهيم جسد التراث النوبي الأصيل من خلال لوحات راقصة وأغان شعبية نابضة بروح النيل، وقدمت فرقة "urpin" السلوفاكية، في المشاركة الثانية لها بمهرجان أسوان، رقصات تمثل التقاليد الشعبية السلوفاكية، بأزياء زاهية وتصميمات استعراضية جذابة. فنون شعبية للجزائر وكفر الشيخ بقصر ثقافة السباعية أما قصر ثقافة السباعية فقد شهد تألق فرقة كفر الشيخ وقدمت مجموعة من الرقصات منها "فرحة المولد، غزل الفلاحى، عرب الحامول"، بقيادة إبراهيم عبد المقصود. بينما قدمت فرقة الجزائر للمدرب أحمد بن قاد باقة من أشهر رقصاتها "الغلاوى، النهارى، التوارق، الشابوتي". وتستمر العروض الفنية في 18 موقعا مختلفا بأسوان، وصولا إلى الاحتفال بليلة تعامد الشمس على معبد أبو سمبل يوم 21 فبراير، حيث تجتمع جميع الفرق في حفلتين الأولى داخل المعبد والثانية في سوق أبو سمبل، قبل أن تختتم الفعاليات صباح 22 فبراير بعروض أمام المعبد، بحضور آلاف السياح والزوار. وينفذ المهرجان من خلال الإدارة العامة للمهرجانات، والإدارة العامة للفنون الشعبية بالتعاون مع إقليم جنوب الصعيد الثقافي وفرع ثقافة أسوان.

مصرس
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
عروض فلكلورية تزيّن أسوان في مهرجانها الدولي للثقافة والفنون
شهدت محافظة أسوان فعاليات الدورة الثانية عشرة من مهرجان أسوان الدولي للثقافة والفنون، الذي تشارك فيه عدد من الفرق الفنية من مختلف دول العالم لتقديم عروض تراثية مبهرة تعكس ثراء الفلكلور الشعبي وتنوعه الثقافي، ويستمر حتى 22 فبراير الحالي. يقام المهرجان بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وتنفذه الإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، بمشاركة أكثر من 26 فرقة فنون شعبية منها 14 فرقة أجنبية، و12 فرقة مصرية.على مسرح فوزي فوزي بكورنيش أسوان، وبحضور الفنان أحمد الشافعي، والمخرج هشام عطوة، ومحمود عبدالوهاب، مدير عام إقليم جنوب الصعيد الثقافي، ويوسف محمود مدير عام فرع ثقافة أسوان، إيمان حمدى مدير عام المهرجانات، خطفت فرقة بورسعيد للفنون الشعبية بقيادة محمد صالح الأنظار بعروضها الفلكلورية المستوحاة من تراث مدن القناة، حيث قدمت لوحات استعراضية مثل «يا طير يا رمادي، البحرية، آه ياللي، بتغني لمين، أم الخلول، الصياد»، وتميزت الرقصات بإيقاعاتها الحيوية المستمدة من البيئة الساحلية وأداء الراقصين الذي جسد طقوس الصيادين والبحر.أما فرقة الصين، فقدمت عرضا ساحرا بأزياء «الهانفو» التقليدية، حيث مزجت بين الحركات التعبيرية والموسيقى التراثية، كما تألقت فرقة اليونان «تراجونا»، في تقديم رقصات «السيرتاكي» و«كالاماتيانوس»، وتميزت عروضها بالإيقاعات والحركات الديناميكية التي تعكس الفلكلور اليوناني العريق.في نادي كهرباء صحاري، قدمت فرقة الشرقية للفنون الشعبية الجمهور رقصاتها التي تعكس التراث الفلاحي المصري، ومنها «الفرح الشرقاوي، السقايين، الحوايا». وتعد رقصة «التنورة» واحدة من أبرز عروضها، حيث يؤدي الراقص حركات دائرية مستوحاة من التصوف المصري، بينما تبرز رقصة «كف العرب» الطابع البدوي في تمازج مدهش بين الإيقاع والجسد، وذلك بقيادة الفنان أحمد واصف.كما قدمت فرقة سريلانكا «Geethanjalee Dance Academy»، المشهورة برقصة «Kandyan Dancing»، عرضا متميزا عكس الموروث الثقافي السريلانكي.تفاعل مع عروض فلسطين والهند وأسيوط بكوم أمبوشهد قصر ثقافة كوم أمبو عرضا لفرقة أسيوط للفنون الشعبية، مقدمة لوحات استعراضية مثل «العصايا، التنورة، التحميلة»، وتعد «عروسة المولد» من أبرز رقصاتها، حيث تجسد احتفالات المصريين بالمولد النبوي من خلال تشكيلات راقصة مستوحاة من الأجواء الاحتفالية القديمة، وذلك بقيادة المدرب محمود يحى.وفي عرض مميز، أبدعت فرقة كنعان للثقافة والفنون الفلسطينية، في تقديم رقصات منها «كوكتيل فنونيات، دمى فلسطينى، فلسطين انتى الروح»، ومن أشهر رقصاتهم أيضا «هبو الفلسطينية، شيل عالمجوز، جينالك يا فلسطين،يا جبل ما يهزك ريح» بقيادة د. سهيل دياب.أما فرقة الهند «International Alliance for Art and Culture»، فقدمت مزيجا من رقصات «Bhongra» و«Dondiya»، حيث تميزت بعروض مفعمة بالطاقة تجسد الاحتفالات الشعبية الهندية.دهميت تستقبل عروض مطروح والتشيكوفي قصر ثقافة دهميت، استعرضت فرقة مطروح للفنون الشعبية بقيادة حسن عامر تراث البادية المصرية من خلال رقصات «السامر، الترحيب، الجيه»، كما قدم المطرب سلومه فواصل غنائية منها «عوالي، لولاكي»، بينما تألقت فرقة التشيك «vepan»، في تقديم رقصات «بولكا، براغ»، التي تعكس التراث الأوروبي القديم، وتشارك الفرقة للمرة للمرة الأولى بمهرجان أسوان للثقافة والفنون.أما قصر ثقافة كلابشة فقد شهد عرضا لفرقة توشكى للفنون التلقائية بقيادة مصطفى إبراهيم جسد التراث النوبي الأصيل من خلال لوحات راقصة وأغان شعبية نابضة بروح النيل، وقدمت فرقة «urpin» السلوفاكية، في المشاركة الثانية لها بمهرجان أسوان، رقصات تمثل التقاليد الشعبية السلوفاكية، بأزياء زاهية وتصميمات استعراضية جذابة.أما قصر ثقافة السباعية، فقد شهد تألق فرقة كفر الشيخ وقدمت مجموعة من الرقصات منها «فرحة المولد، غزل الفلاحى، عرب الحامول»، بقيادة إبراهيم عبدالمقصود.بينما قدمت فرقة الجزائر للمدرب أحمد بن قاد، باقة من أشهر رقصاتها «الغلاوى، النهارى، التوارق، الشابوتي».وتستمر العروض الفنية في 18 موقعا مختلفا بأسوان، وصولا إلى الاحتفال بليلة تعامد الشمس على معبدأبوسمبل يوم 21 فبراير، حيث تجتمع جميع الفرق في حفلتين الأولى داخل المعبدوالثانية في سوق أبوسمبل، قبل أن تختتم الفعاليات صباح 22 فبراير بعروض أمام المعبد، بحضور آلاف السياح والزوار. وينفذ المهرجان من خلال الإدارة العامة للمهرجانات، والإدارة العامة للفنون الشعبية بالتعاون مع إقليم جنوب الصعيد الثقافي وفرع ثقافة أسوان


بوابة الفجر
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
عروض فلكلورية تزين أسوان في مهرجانها الدولي للثقافة والفنون
تواصلت فعاليات الدورة الثانية عشرة من مهرجان أسوان الدولي للثقافة والفنون، الذي يقام تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، واللواء إسماعيل كمال، محافظ أسوان، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، بالتعاون مع الإدارة المركزية للعلاقات الثقافية الدولية، برئاسة الدكتورة رانيا عبد اللطيف، مستقطبا الفرق الفنية من مختلف دول العالم لتقديم عروض تراثية مبهرة تعكس ثراء الفلكلور الشعبي وتنوعه الثقافي، ويستمر حتى 22 فبراير الحالي. يقام المهرجان بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وتنفذه الإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، بمشاركة أكثر من 26 فرقة فنون شعبية منها 14 فرقة أجنبية، و12 فرقة مصرية. تألق لبورسعيد والصين واليونان بمسرح فوزي فوزي على مسرح فوزي فوزي بكورنيش أسوان، وبحضور الفنان أحمد الشافعي، والمخرج هشام عطوة، ومحمود عبد الوهاب، مدير عام إقليم جنوب الصعيد الثقافي، ويوسف محمود مدير عام فرع ثقافة أسوان، إيمان حمدى مدير عام المهرجانات، خطفت فرقة بورسعيد للفنون الشعبية بقيادة محمد صالح الأنظار بعروضها الفلكلورية المستوحاة من تراث مدن القناة، حيث قدمت لوحات استعراضية مثل "يا طير يا رمادي، البحرية، آه ياللي، بتغني لمين، أم الخلول، الصياد"، وتميزت الرقصات بإيقاعاتها الحيوية المستمدة من البيئة الساحلية وأداء الراقصين الذي جسد طقوس الصيادين والبحر. أما فرقة الصين، فقدمت عرضا ساحرا بأزياء "الهانفو" التقليدية، حيث مزجت بين الحركات التعبيرية والموسيقى التراثية، كما تألقت فرقة اليونان "تراجونا"، في تقديم رقصات "السيرتاكي" و"كالاماتيانوس"، وتميزت عروضها بالإيقاعات والحركات الديناميكية التي تعكس الفلكلور اليوناني العريق. فلكلور الشرقية وسريلانكا بنادي كهرباء صحاري في نادي كهرباء صحاري، أبهرت فرقة الشرقية للفنون الشعبية الجمهور برقصاتها التي تعكس التراث الفلاحي المصري، ومنها "الفرح الشرقاوي، السقايين، الحوايا". وتعد رقصة "التنورة" واحدة من أبرز عروضها، حيث يؤدي الراقص حركات دائرية مستوحاة من التصوف المصري، بينما تبرز رقصة "كف العرب" الطابع البدوي في تمازج مدهش بين الإيقاع والجسد، وذلك بقيادة الفنان أحمد واصف. كما قدمت فرقة سريلانكا "Geethanjalee Dance Academy"، المشهورة برقصة "Kandyan Dancing"، عرضا متميزا عكس الموروث الثقافي السريلانكي. تفاعل مع عروض فلسطين والهند وأسيوط بكوم أمبو وشهد قصر ثقافة كوم أمبو عرضا لفرقة أسيوط للفنون الشعبية، مقدمة لوحات استعراضية مثل "العصايا، التنورة، التحميلة"، وتعد "عروسة المولد" من أبرز رقصاتها، حيث تجسد احتفالات المصريين بالمولد النبوي من خلال تشكيلات راقصة مستوحاة من الأجواء الاحتفالية القديمة، وذلك بقيادة المدرب محمود يحى. وفي عرض مميز، أبدعت فرقة كنعان للثقافة والفنون الفلسطينية، في تقديم رقصات منها "كوكتيل فنونيات، دمى فلسطينى، فلسطين انتى الروح"، ومن أشهر رقصاتهم أيضا "هبو الفلسطينية، شيل عالمجوز، جينالك يا فلسطين،يا جبل ما يهزك ريح" بقيادة د. سهيل دياب. أما فرقة الهند "International Alliance for Art and Culture"، فقدمت مزيجا من رقصات "Bhongra" و"Dondiya"، حيث تميزت بعروض مفعمة بالطاقة تجسد الاحتفالات الشعبية الهندية. دهميت تستقبل عروض مطروح والتشيك وفي قصر ثقافة دهميت، استعرضت فرقة مطروح للفنون الشعبية بقيادة حسن عامر تراث البادية المصرية من خلال رقصات "السامر، الترحيب، الجيه"، كما قدم المطرب سلومه فواصل غنائية منها "عوالي، لولاكي"، بينما تألقت فرقة التشيك "vepan"، في تقديم رقصات "بولكا، براغ"، التي تعكس التراث الأوروبي القديم، وتشارك الفرقة للمرة للمرة الأولى بمهرجان أسوان للثقافة والفنون. فنون توشكى وسلوفاكيا بقصر ثقافة كلابشة أما قصر ثقافة كلابشة فقد شهد عرضا لـفرقة توشكى للفنون التلقائية بقيادة مصطفى إبراهيم جسد التراث النوبي الأصيل من خلال لوحات راقصة وأغان شعبية نابضة بروح النيل، وقدمت فرقة "urpin" السلوفاكية، في المشاركة الثانية لها بمهرجان أسوان، رقصات تمثل التقاليد الشعبية السلوفاكية، بأزياء زاهية وتصميمات استعراضية جذابة. فنون شعبية للجزائر وكفر الشيخ بقصر ثقافة السباعية أما قصر ثقافة السباعية، فقد شهد تألق فرقة كفر الشيخ وقدمت مجموعة من الرقصات منها "فرحة المولد، غزل الفلاحى، عرب الحامول"، بقيادة إبراهيم عبد المقصود. بينما قدمت فرقة الجزائر للمدرب أحمد بن قاد، باقة من أشهر رقصاتها "الغلاوى، النهارى، التوارق، الشابوتي". وتستمر العروض الفنية في 18 موقعا مختلفا بأسوان، وصولا إلى الاحتفال بليلة تعامد الشمس على معبد أبو سمبل يوم 21 فبراير، حيث تجتمع جميع الفرق في حفلتين الأولى داخل المعبد والثانية في سوق أبو سمبل، قبل أن تختتم الفعاليات صباح 22 فبراير بعروض أمام المعبد، بحضور آلاف السياح والزوار. وينفذ المهرجان من خلال الإدارة العامة للمهرجانات، والإدارة العامة للفنون الشعبية بالتعاون مع إقليم جنوب الصعيد الثقافي وفرع ثقافة أسوان.