أحدث الأخبار مع #Kp


بوابة ماسبيرو
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
ثوران شمسي نادر يثير عاصفة أرضية ويزين السماء بالشفق القطبي الساحر
أشعل انفجار شمسي هائل سماء الأرض، مع ظهور أضواء الشفق القطبي الساحرة والنابضة بالحياة في جميع أنحاء نصفي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي. وعلى مدار الـ 24 ساعة الماضية، كان كوكبنا في مرمى تأثير القذف الكتلي الإكليلي القوي (CME) الذي ضرب المجال المغناطيسي للأرض في 15 أبريل - وكان الشفق القطبي الناتج عن ذلك مذهلا للغاية.. وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية. لم يكن هذا مجرد أي انفجار كتلي إكليلي ، بل كان انفجار كتلي إكليلي نادر "آكل لحوم البشر" تشكل عندما اندمج اثنان من الانفجارات الكتلية الإكليلية، التي تم إطلاقها في تتابع سريع بواسطة ثوران خيطي مزدوج على الشمس ، أثناء سفرهما عبر الفضاء. وكان مركز التنبؤ بالطقس الفضائي التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي قد أصدر تحذيرًا من عاصفة جيومغناطيسية من المستوى G3 في 16 أبريل.. لم تتحقق هذه الشروط فحسب، بل وصلت لفترة وجيزة إلى عاصفة شديدة من المستوى G4. وتصنف الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي العواصف الجيومغناطيسية باستخدام مقياس G، الذي يتراوح شدتها من G1 (طفيفة) إلى G5 (شديدة). على الرغم من انحسار الأحوال الجوية، لا تزال هناك فرصة جيدة لظهور الشفق القطبي عند خطوط العرض العليا الليلة. ووفقًا لمركز التنبؤات الجوية الفضائية التابع للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، من المتوقع أن يصل مؤشر Kp إلى ذروته عند 4.33 خلال الأربع والعشرين ساعة القادمة. يشار الى ان الشمس تمر حاليا بمرحلة النشاط القصوى في دورتها الشمسية التي تستمر 11 عاما، ما يجعل ظواهر الشفق القطبي أكثر شيوعا وانتشارا. هذه الظواهر ستستمر في الظهور بشكل متقطع طوال العام.. وفي الربيع الماضي، شهدت الأرض أقوى عاصفة جيومغناطيسية منذ عقدين، أضاءت سماء مناطق كثيرة في نصف الكرة الشمالي، فيما رُصدت أضواء الشفق في خريف العام الماضي حتى في أماكن بعيدة عن الدائرة القطبية مثل ألمانيا والمملكة المتحدة ونيويورك.


26 سبتمبر نيت
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- 26 سبتمبر نيت
تحذير من احتمال زيادة النشاط الجيومغناطيسي في نهاية الأسبوع
أعلن خبراء مختبر علم الفلك الشمسي التابع لأكاديمية العلوم الروسية ومعهد الفيزياء الشمسية الأرضية التابع لفرع الأكاديمية في سيبيريا أن المجال المغناطيسي للأرض مستقر لليوم الثاني. ولكن وفقا لهم، من المتوقع زيادة سرعة الرياح الشمسية وارتفاع النشاط الجيومغناطيسي يوم الخميس 13 مارس الجاري. ويقول الخبراء: "من المحتمل حدوث تغييرات اعتبارا من يوم الخميس (13 مارس)، حيث يتوقع أن تزداد كثافة وسرعة الرياح الشمسية مجددا. ومن المتوقع أن تكون الاضطرابات المرتبطة بذلك معتدلة، مع احتمال بنسبة 20- 30 بالمئة أن تصل إلى مستوى العواصف المغناطيسية الضعيفة". ويشير الخبراء إلى أن المجال المغناطيسي للأرض هادئ لليوم الثاني على التوالي وهو في نطاق Kp = 2-3 أي يتوافق مع حالة الهدوء. ووفقا للخبراء، النشاط الجيومغناطيسي هو اضطراب في المجال المغناطيسي للأرض. ومظاهره الرئيسية هي الاضطرابات القوية مثل العواصف المغناطيسية والاضطرابات الضعيفة التي هي أنواع مختلفة من النبضات المغناطيسية. ومن جانبهم أعلن خبراء معهد الجيوفيزياء التطبيقية عن حدوث توهج على الشمس يوم الثلاثاء 11 مارس من فئة M1.1 استمر 3 دقائق في نطاق الأشعة السينية. وجاء في بيان المعهد: "رصد في يوم 11 مارس في الساعة 15:04 بتوقيت موسكو، توهج M1.1 (N05W46) استمر لمدة 3 دقائق في نطاق الأشعة السينية"، ويذكر أن آخر توهج بقوة (M1.7) حدث في 5 مارس الجاري. يوضح التقرير المنشور على الإلكتروني لمختبر علم الفلك الشمسي، أن هذا التوهج لم يكن مصحوبا بانبعاث البلازما الشمسية، "وأن موقعه بالقرب من حافة القرص الشمسي، لذلك لن يكون له أي تأثير على الأرض. المصدر: تاس


روسيا اليوم
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
تحذير من احتمال زيادة النشاط الجيومغناطيسي في نهاية الأسبوع
إقرأ المزيد عالم روسي يتحدث عن تأثير التوهج الشمسي ولكن وفقا لهم، من المتوقع زيادة سرعة الرياح الشمسية وارتفاع النشاط الجيومغناطيسي يوم الخميس 13 مارس الجاري. ويقول الخبراء: "من المحتمل حدوث تغييرات اعتبارا من يوم الخميس (13 مارس)، حيث يتوقع أن تزداد كثافة وسرعة الرياح الشمسية مجددا. ومن المتوقع أن تكون الاضطرابات المرتبطة بذلك معتدلة، مع احتمال بنسبة 20- 30 بالمئة أن تصل إلى مستوى العواصف المغناطيسية الضعيفة". ويشير الخبراء إلى أن المجال المغناطيسي للأرض هادئ لليوم الثاني على التوالي وهو في نطاق Kp = 2-3 أي يتوافق مع حالة الهدوء. ووفقا للخبراء، النشاط الجيومغناطيسي هو اضطراب في المجال المغناطيسي للأرض. ومظاهره الرئيسية هي الاضطرابات القوية مثل العواصف المغناطيسية والاضطرابات الضعيفة التي هي أنواع مختلفة من النبضات المغناطيسية. ومن جانبهم أعلن خبراء معهد الجيوفيزياء التطبيقية عن حدوث توهج على الشمس يوم الثلاثاء 11 مارس من فئة M1.1 استمر 3 دقائق في نطاق الأشعة السينية. وجاء في بيان المعهد: "رصد في يوم 11 مارس في الساعة 15:04 بتوقيت موسكو، توهج M1.1 (N05W46) استمر لمدة 3 دقائق في نطاق الأشعة السينية"، ويذكر أن آخر توهج بقوة (M1.7) حدث في 5 مارس الجاري. يوضح التقرير المنشور على الإلكتروني لمختبر علم الفلك الشمسي، أن هذا التوهج لم يكن مصحوبا بانبعاث البلازما الشمسية، "وأن موقعه بالقرب من حافة القرص الشمسي، لذلك لن يكون له أي تأثير على الأرض. المصدر: تاس