logo
#

أحدث الأخبار مع #KristiNoem

إدارة ترامب تنفّذ تهديدها وتمنع جامعة هارفارد من قبول طلاب أجانب
إدارة ترامب تنفّذ تهديدها وتمنع جامعة هارفارد من قبول طلاب أجانب

العربي الجديد

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • العربي الجديد

إدارة ترامب تنفّذ تهديدها وتمنع جامعة هارفارد من قبول طلاب أجانب

تلقّت جامعة هارفارد الأميركية ضربة جديدة من إدارة الرئيس دونالد ترامب التي منعتها من قبول طلاب أجانب بزعم "عدم امتثال الجامعة للقوانين المعمول بها"، واتّهمتها بـ"التحريض على العنف ومعاداة السامية في الحرم الجامعي"، وكذلك بـ"التنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني" من دون تقديم أيّ أدلّة على ذلك. وكانت وزارة الأمن الداخلي الأميركية قد حذّرت جامعة هارفارد، في 16 إبريل/ نيسان الماضي، من فقدان حقّها في قبول طلاب أجانب، وذلك في إطار الإجراءات الذي تتّخذها إدارة ترامب للتضييق على الجامعات الأميركية، لا سيّما تلك التي شهدت احتجاجات مندّدة بالحرب الإسرائلية على قطاع غزة ومتضامنة مع القضية الفلسطينية. ويأتي قرار إدارة ترامب الذي أعلنته وزارة الأمن الداخلي، أمس الخميس، في تصعيد للنزاع القائم مع جامعة هارفارد العريقة، التي تتّهمها بخلق بيئة جامعية غير آمنة من خلال سماحها لـ"محرّضين معادين لأميركا ومؤيّدين للإرهاب" بالاعتداء على طلاب يهود في داخل الحرم الجامعي. وفي ما يشبه التهديد، شدّدت الوزارة على وجوب أن ينتقل آلاف الطلاب الأجانب الحاليين إلى جامعات أخرى أو خسارة وضعهم القانوني، ما يعني إجبارهم على مغادرة الولايات المتحدة الأميركية. وتستقبل جامعة هارفارد نحو 6 آلاف و800 طالب أجنبي في حرمها الجامعي في كامبريدج بولاية ماساتشوستس، الأمر الذي يمثّل أكثر من ربع إجمالي عدد طلابها (27%)، معظمهم طلاب دراسات عليا، وهؤلاء يأتون من أكثر من 100 دولة. This administration is holding Harvard accountable for fostering violence, antisemitism, and coordinating with the Chinese Communist Party on its campus. It is a privilege, not a right, for universities to enroll foreign students and benefit from their higher tuition payments… — Secretary Kristi Noem (@Sec_Noem) May 22, 2025 وأعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم، أمس الخميس، أنّها أبلغت إدارة جامعة هارفارد بإلغاء اعتماد جامعة هارفارد في برنامج الطلاب وتبادل الزوار، البرنامج الذي يتيح للجامعة القدرة على رعاية الطلاب الأجانب للحصول على تأشيراتهم والالتحاق بالدراسة في الولايات المتحدة الأميركية، من خلال رسالة رسمية وجّهتها إليها، مشيرةً إلى أنّ القرار دخل حيّز التنفيذ فوراً. وتستخدم إدارة ترامب التخفيضات المالية والتحقيقات في الجامعات للضغط على إداراتها من أجل منع التظاهرات الطالبية الداعمة لفلسطين. وسبق لها أن هدّدت بتجميد التمويل الفيدرالي لعدد من الجامعات، من بينها جامعة هارفارد، مستندةً في ذلك إلى احتجاجات طالبية متضامنة مع فلسطين في داخل الحرم الجامعي. وبالفعل، أعلنت وزارة التعليم الأميركية، في مطلع مايو/ أيار الجاري، أنّها لن تمنح جامعة هارفارد أيّ تمويل فيدرالي جديد إلى حين تلبية الأخيرة مطالب البيت الأبيض، في إشارة إلى عدم التزامها بمنع التظاهرات الداعمة لفلسطين. يُذكر أنّ احتجاجات طالبية داعمة لفلسطين ومندّدة بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة انطلقت في الجامعات الأميركية في إبريل 2024، وقد بدأت في جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك لتتمدّد إلى أكثر من 50 جامعة في مختلف أنحاء البلاد، علماً أنّ الشرطة الأميركية احتجزت خلالها أكثر من ثلاثة آلاف و100 شخص، معظمهم من الطلاب وأفراد في هيئات التدريس. وفي وقت سابق، أعلن البيت الأبيض فتح تحقيق للتأكد من أنّ المنح التي تتجاوز قيمتها 8.7 مليارات دولار أميركي التي تتلقّاها جامعة هارفارد من مؤسسات مختلفة تُستخدَم بما يتوافق مع قوانين الحقوق المدنية. وفي مواجهة هذا التهديد الفيدرالي، أعلنت جامعة هارفارد رفضها مطالب ترامب المتعلقة بـ"إجراء إصلاحات" داخلية، فيما رفع عدد من أساتذة الجامعة دعاوى قضائية ضدّ قرار إدارة ترامب التحقيق في التمويل الفيدرالي المخصّص لهذه الجامعة. قضايا وناس التحديثات الحية ترامب: جامعة هارفارد معادية للسامية وتمثّل تهديداً للديمقراطية وأثار قرار إدارة ترامب منع جامعة هارفارد من استقبال طلاب أجانب قلقاً على نطاق أوسع، إذ إنّه يستهدف مصدراً رئيسياً للدخل بالنسبة إلى مئات مؤسسات التعليم العالي في الولايات المتحدة الأميركية. وفي هذا الإطار، قال المستشار التعليمي والرئيس السابق لجامعة سنترال ميزوري الأميركية تشاك إمبروز إنّه بالنظر إلى أنّ الطلاب الأجانب يدفعون على الأرجح الرسوم الدراسية كاملة، فإنّهم يدعمون من ذلك، بصورة أساسية، الطلاب الآخرين الذين يحصلون على دعم. من جهته، قال الأستاذ في جامعة تينيسي والباحث في الشؤون المالية للجامعات روبرت كيلتشن إنّ خطوة إدارة ترامب بوقف تسجيل الطلاب الأجانب ضربة كبيرة لجامعة هارفارد، وتبعث برسالة إلى الجامعات الأخرى مفادها أنّ "دوركم قد يكون تالياً". وهذا بالفعل ما أفادت به وزيرة الأمن الداخلي في لقاء تلفزيوني أمس الخميس، عندما سُئلت عمّا إذا كانت الإدارة الأميركية تدرس اتّخاذ خطوات مماثلة في جامعات أخرى، بما في ذلك جامعة كولومبيا في نيويورك. فقد أجابت نويم: "بالتأكيد، نفعل ذلك... يجب أن يكون هذا تحذيراً لكلّ الجامعات الأخرى". ويأتي قرار إدارة ترامب في الوقت الذي تسعى فيه الجامعات الأميركية بالفعل إلى التعامل مع تداعيات التخفيضات الاتحادية الضخمة في تمويل الأبحاث. وتدّعي الإدارة الأميركية أنّ جامعة هارفارد أخفقت في التعامل مع معاداة السامية والمضايقات على أساس عرقي في حرمها، وقد جرى تجميد أو إنهاء نحو ثلاثة مليارات دولار من العقود الاتحادية والمنح البحثية المخصّصة لها في الأسابيع الماضية. وحتى كتابة هذا التقرير، لم تعلّق جامعة هارفارد ولا جامعة كولومبيا على التأثير المالي لقرار إدارة ترامب الأخير. (رويترز، الأناضول، أسوشييتد برس، العربي الجديد)

الدفعة الأولى من المهاجرين السريين تغادر الولايات المتحدة طوعاً
الدفعة الأولى من المهاجرين السريين تغادر الولايات المتحدة طوعاً

العربي الجديد

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • العربي الجديد

الدفعة الأولى من المهاجرين السريين تغادر الولايات المتحدة طوعاً

أعلنت السلطات الأميركية أنّ مجموعة أولى من المهاجرين السريين، الذين وافقوا على تلقّي ألف دولار "لترحيلهم طواعية" من الولايات المتّحدة غادروا، أمس الاثنين، على متن رحلة نقلتهم إلى هندوراس وكولومبيا . وقالت وزارة الأمن الداخلي في بيان إنّ الطائرة أقلعت من مدينة هيوستن بولاية تكساس، جنوبي الولايات المتحدة، وعلى متنها 64 مهاجرا. وأضافت "لقد حصل كلّ منهم على مساعدة سفر هي عبارة عن مبلغ قدره ألف دولار مع احتفاظهم بخيار العودة بشكل قانوني إلى الولايات المتّحدة يوما ما". Today, @DHSgov conducted its first Project Homecoming charter flight of 64 individuals who voluntarily chose to self-deport to their home counties of Honduras and Colombia. If you are here illegally, use the CBP Home App to take control of your departure and receive financial… — Secretary Kristi Noem (@Sec_Noem) May 19, 2025 وبحسب البيان، فإنّ الطائرة أعادت 38 مهاجرا إلى هندوراس و26 إلى كولومبيا. ونقل البيان عن وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم مطالبتها سائر المهاجرين السريين الذين ما زالوا في الولايات المتّحدة بالاستفادة من برنامج الترحيل المسمّى "مشروع العودة إلى الوطن". وقالت الوزيرة مخاطبة المهاجرين: "تحكّم بكيفية مغادرتك وتلقّيك دعما ماليا للعودة إلى ديارك. إذا لم تفعل ذلك، فمن المرجّح أن يتمّ تغريمك، واعتقالك، وترحيلك، وعدم السماح لك بالعودة أبدا". وأضافت "إذا كنت موجودا في هذا البلد بشكل غير قانوني، فغادر البلد من تلقاء نفسك الآن واحتفظ بفرصة العودة بشكل قانوني". وتعهّد الرئيس دونالد ترامب خلال حملته الانتخابية بترحيل ملايين المهاجرين السريين، وقد بادر منذ عودته إلى البيت الأبيض في 20 كانون الثاني/يناير إلى اتّخاذ خطوات عديدة لتسريع عمليات الترحيل. لجوء واغتراب التحديثات الحية خطة ترامب لترحيل المهاجرين... رحلات مجانية ومكافآت مالية ولم تمر مبادرة ترامب من دون انتقادات، إذ نقلت وسائل إعلام دولية عن منظمات حقوقية تحذيرها من أن البرنامج قد يُستخدم للضغط على طالبي اللجوء ودفعهم إلى التنازل عن حقوقهم القانونية والإنسانية، خصوصاً أولئك الفارين من مناطق النزاع والحروب والاضطهاد السياسي. ويأتي هذا البرنامج ضمن سلسلة من الإجراءات المتشددة التي تتخذها إدارة ترامب، من أبرزها توسيع صلاحيات سلطات الهجرة لاعتقال المهاجرين في الميدان من دون أوامر قضائية، والنظر في تعليق حق المثول أمام القضاء للمهاجرين السريين، وهي خطوة أثارت قلقاً واسعاً في الأوساط القانونية، فضلاً عن إلغاء تطبيق "CBP One" الذي كان يمكّن المهاجرين من تقديم طلبات اللجوء قانونياً، ما حرم الآلاف من هذه الآلية. (فرانس برس)

أميركا تحقق في "تهديد" باغتيال ترمب من المدير السابق لـ"أف بي آي"
أميركا تحقق في "تهديد" باغتيال ترمب من المدير السابق لـ"أف بي آي"

Independent عربية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

أميركا تحقق في "تهديد" باغتيال ترمب من المدير السابق لـ"أف بي آي"

قالت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم الخميس إن وكالات إنفاذ القانون تحقق في تهديد مزعوم باغتيال الرئيس دونالد ترمب، من مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق (أف بي آي) جيمس كومي. وجاء ذلك بعد نشر كومي منشوراً على "إنستغرام" جرى حذفه لاحقاً، يظهر صورة لرقمي "86 و47" كتبا بأصداف بحرية، علماً أن "86" هي مصطلح عامي يعني التخلص من شيء ما، فيما ترمب هو الرئيس الـ47 للولايات المتحدة. Disgraced former FBI Director James Comey just called for the assassination of @POTUS Trump. DHS and Secret Service is investigating this threat and will respond appropriately. — Secretary Kristi Noem (@Sec_Noem) May 15, 2025 وقالت نويم على "إكس"، "دعا المدير السابق لـ أف بي آي جيمس كومي للتو إلى اغتيال الرئيس الأميركي ترمب". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضافت أن "وزارة الأمن الداخلي والخدمة السرية تحققان في هذا التهديد، وستتعاملان معه بالطريقة المناسبة". من جهته، قال كومي في وقت لاحق على "إنستغرام" إنه نشر "صورة لبعض الأصداف التي رأيتها اليوم أثناء نزهة على الشاطئ، التي افترضت أنها كانت رسالة سياسية". وتابع "لم أدرك أن بعض الأشخاص يربطون هذه الأرقام بالعنف، لم يخطر في بالي ذلك مطلقاً، لكنني أعارض العنف بكل أشكاله، لذلك حذفت المنشور".

بسبب ظاهرة الهجرة.. إجراء اختبار كشف الكذب للموظفين في وزارة أمريكية
بسبب ظاهرة الهجرة.. إجراء اختبار كشف الكذب للموظفين في وزارة أمريكية

نون الإخبارية

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نون الإخبارية

بسبب ظاهرة الهجرة.. إجراء اختبار كشف الكذب للموظفين في وزارة أمريكية

مع أخبار ذات صلة 8:37 صباحًا - 23 فبراير, 2025 2:42 مساءً - 25 فبراير, 2025 12:53 صباحًا - 5 مارس, 2025 12:39 صباحًا - 5 مارس, 2025 ورغم أن المصادر لم تذكر العدد الدقيق للموظفين الذين خضعوا أو سيخضعون مستقبلاً لهذه الاختبارات، إلا أن شبكة 'أن بي سي' نقلت عنهم أن تلك الاختبارات شملت موظفين في وكالات مختلفة ضمن الوزارة. اللافت أن هذه الإجراءات الحالية تختلف عن تلك التي تُجرى عادة للموظفين الجدد، خاصة في وكالات مثل الجمارك وحماية الحدود، حيث أصبح التركيز الآن منصباً على تسريب وثائق ومعلومات سرية تتعلق بعمليات الهجرة، وهو التعقيد الأبرز في الخطوات الأخيرة. وجاء هذا التحرك بعد توجيه توم هومان، مسؤول الحدود، We have identified criminal leakers within These individuals face up to 10 years in federal prison. We will find and root out all leakers. They will face prison time & we will get justice… — Kristi Noem (@KristiNoem) وفي مقطع فيديو نُشر يوم الجمعة الماضي عبر منصة إكس، أكدت الوزيرة نويم أن الوزارة تمكنت من تحديد اثنين من الموظفين المتورطين في تسريب المعلومات الحساسة. وشددت على أن ما قام بهما لا يضع فقط حياة رجال إنفاذ القانون في خطر بل يشكل خرقاً خطيراً يجب محاسبته. وأضافت الوزيرة أن الوزارة ملتزمة بمحاسبة المتورطين بشكل صارم. منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، يواصل ترامب التأكيد على عزمه ترحيل الآلاف من المهاجرين غير الشرعيين، زاعماً أنهم يشكلون خطراً على الأمن الداخلي من خلال ارتكاب الجرائم والسرقات داخل الولايات المتحدة. المصدر

بسبب الهجرة.. اختبار لكشف كذب الموظفين في وزارة أميركية
بسبب الهجرة.. اختبار لكشف كذب الموظفين في وزارة أميركية

العربية

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

بسبب الهجرة.. اختبار لكشف كذب الموظفين في وزارة أميركية

مع تشديد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، سياسته تجاه ملف الهجرة ، بعد تسريب معلومات حول عمليات مداهمة ضد مهاجرين غير شرعيين ، استنفرت وزارة الأمن الداخلي. فقد أطلقت خطوة غير مألوفة، إذ بدأت في إجراء اختبارات كشف الكذب على الموظفين لتحديد من يسرب معلومات إلى وسائل الإعلام حول عمليات الهجرة، حسب ما كشف أربعة مصادر مطلعة. إلا أن المصادر لم تحدد عدد الموظفين الذين خضعوا لاختبار كشف الكذب أو الذين سيخضعون له قريبا، حسب ما نقلت شبكة "أن بي سي". في وكالات مختلفة لكنها أوضحت أن من طُلب منهم إجراء تلك الاختبارات، يعملون في وكالات مختلفة تابعة لوزارة الأمن الداخلي. وعلى الرغم من أن استعمال أجهزة كشف الكذب لاختبار الموظفين "الجدد" ليس بجديد في الوزارة، لاسيما في وكالات الجمارك وحماية الحدود ، إلا أن الغريب في الاختبارات الحالية يكمن في طرح أسئلة محددة على الموظفين حول تسريب وثائق سرية أو معلومات حساسة حول عمليات الهجرة. We have identified criminal leakers within @DHSGov and are preparing to refer these perpetrators to the @DOJ for felony prosecutions. These individuals face up to 10 years in federal prison. We will find and root out all leakers. They will face prison time & we will get justice… — Kristi Noem (@KristiNoem) March 7, 2025 أتى ذلك، بعدما ألقى توم هومان، مسؤول الحدود، ووزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، باللوم في أعداد الاعتقالات التي كانت أقل من المتوقع في إدارة الهجرة والجمارك على التسريبات الأخيرة التي كشفت عن المدن التي خططت فيها الإدارة لإجراء عمليات دهم واعتقال. ففي مقطع فيديو نُشر يوم الجمعة الماضي على إكس، قالت نويم: "لقد حددنا هوية اثنين من المسربين في وزارة الأمن الداخلي الذين أفشوا عملياتنا ووضعوا حياة رجال إنفاذ القانون في خطر". كما أضافت أن الوزارة ستحاسب هذين الشخصين على ما فعلاه. ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، أكد ترامب عزمه طرد الآلاف من المهاجرين غير الشرعيين، متهماً إياهم بارتكاب جرائم وسرقات في البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store