logo
#

أحدث الأخبار مع #LIFE

طلاب LIFE يستكشفون الطبيعة ويعززون الوعي البيئي في فالوغا
طلاب LIFE يستكشفون الطبيعة ويعززون الوعي البيئي في فالوغا

النهار

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

طلاب LIFE يستكشفون الطبيعة ويعززون الوعي البيئي في فالوغا

في إطار سعيها لبناء جيل من القادة الشباب الملتزمين تجاه وطنهم، نظّمت LIFE، وهي شبكة عالمية للمهنيين اللبنانيين في الاغتراب، يوماً بيئياً مميزاً لطلاب الجامعات المنتسبين إلى برنامجها التعليمي في منطقة فالوغا، ضمن مبادرة مميزة تجمع بين استكشاف الطبيعة والمشاركة المدنية. بالتعاون مع جمعية درب الجبل اللبناني ومبادرة Live Love Recycle ، شارك الطلاب في مسيرة بيئية تخلله جمع للنفايات، تلاه نقاش توعوي بقيادة خبراء حول الاستدامة والتنوع البيولوجي. وتأتي هذه المبادرة في إطار "Academy LIFE"، التي تهدف إلى تعزيز التعليم الأكاديمي من خلال برامج تُعنى بالقيادة، والمسؤولية المدنية، والنمو القائم على القيم، كما تشجّع الطلاب على التواصل مع وطنهم والعمل الجماعي والنظر بدورهم في بناء مستقبل لبنان. استهلّ النشاط بنزهة قصيرة في الطبيعة، تلاها تنظيف لمخلّفات خراطيش الصيد والزجاجات البلاستيكية المتناثرة على طول الطريق. خلال بضع ساعات فقط، تمكّن الطلاب من جمع أكثر من 50 كيس من النفايات، تم نقلها إلى "Live Love Recycle" لفرزها وإعادة تدويرها. تلا ذلك محاضرة بقيادة خبير حول حماية الطيور، ركزت على التحديات البيئية التي تواجه لبنان وتداعياتها على أنواع الطيور المهددة بسبب الصيد العشوائي. وسلطت المناقشة الضوء على التأثير الإيجابي الذي يمكن أن يحدثه العمل الجماعي في الحفاظ على الطبيعة تعكس هذه المبادرة تركيز LIFE المتزايد على أهمية المسؤولية البيئية كجزء لا يتجزأ من التعليم. فنهج LIFE الشامل لا يقتصر على الدعم المالي والإرشاد الأكاديمي والتطوير المهني، بل يشمل أيضاً تحفيز الطلاب على الالتزام مدى الحياة بخدمة المجتمع وتحقيق الأثر الإيجابي. وقد عبّر أحمد الغور، أحد طلاب برنامج LIFE قائلاً: "لقد تركت هذه التجربة أثراً عميقاً في داخلي، كمواطن وكمدافع شاب عن طبيعة لبنان. لقد كانت تذكيراً قوياً بأن التغيير الحقيقي يبدأ بالوقاية من الضرر، وليس فقط بإزالته بعد حدوثه. الانتماء إلى LIFE يمنحني فرصة لرد الجميل لأرضنا ومجتمعنا." من جهتها، شدّدت جمعية درب الجبل اللبناني على العلاقة الوثيقة بين العمل البيئي والواجب الوطني، حيث قالت جولي لبنان، مديرة البرامج في الجمعية: "الحفاظ على طبيعة لبنان يبدأ بالوعي، والوعي يبدأ بإعادة التواصل مع الأرض. المشي على هذه الطرقات، وتنظيفها، وفهم أهميتها يساعد الشباب اللبناني على تطوير حسّ أعمق بالمسؤولية تجاه بيئتهم." وعلى مدار 15 عاماً، تمكّنت LIFE من جمع أكثر من 16.5 مليون دولار أميركي لتمويل تعليم الطلاب اللبنانيين في لبنان والخارج. وحتى اليوم، دعمت الشبكة أكثر من 1,100 طالب، زوّدتهم بالمعرفة والإرشاد والفرص اللازمة للنمو كقادة والمساهمة في تنمية لبنان على المدى الطويل. LIFE هي منظمة عضوية عالمية تجمع أكثر من 1600 محترف لبناني في مجالات التمويل، والاستشارات، والقانون، والتكنولوجيا حول العالم. تأسست عام 2009 بهدف توحيد جهود اللبنانيين في الانتشار لخدمة المجتمع اللبناني، وتتميّز بقياده منضبطة ونهج مستقل وغير حزبي أو طائفي.

مهمة جديدة لعلماء الفلك للبحث عن حياة خارج الأرض
مهمة جديدة لعلماء الفلك للبحث عن حياة خارج الأرض

النبأ

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • النبأ

مهمة جديدة لعلماء الفلك للبحث عن حياة خارج الأرض

يريد العلماء مهمة جديدة للبحث عن حياة خارج الأرض والنظام الشمسي، حيث سوف ترسل مهمة "مقياس التداخل الكبير للكواكب الخارجية" الدولية التابعة للجامعة السويسرية ETH زيورخ، تلسكوبات لدراسة تنوع العوالم الأخرى. وستدرس مهمة "لايف" (LIFE) أجواء عشرات الكواكب الخارجية التي تتشابه في درجة الحرارة ونصف القطر والكتلة مع الأرض، بحثًا عن دلائل على وجود الماء والأكسجين، وبالتالي حياة خارج الأرض. ومن ثم اكتشافًا إيجابيًا واحدًا سيغير كل شيء، ولكن حتى لو لم نعثر على حياة، فسنكون قادرين على تحديد مدى ندرة - أو شيوع - الكواكب ذات البصمات الحيوية القابلة للاكتشاف، وتم تفصيل مفهوم المهمة في دراسة جديدة نُشرت في المجلة الفلكية. اكتشاف حياة خارج الأرض تستعرض الدراسة ما يمكن لعلماء الفلك معرفته في حال عدم اكتشاف أي حياة في مسوحات الكواكب الخارجية المستقبلية، بالاعتماد على تحليل إحصائي "بايزي" لتحديد الحد الأدنى لعدد الكواكب الخارجية التي ينبغي رصدها للحصول على إجابات مفيدة حول تواتر العوالم المحتملة المأهولة. وتتعلق الإحصاءات البايزية بتحديد احتمالية حدوث نتيجة بناءً على احتمالات أخرى معروفة. ويوجد حاليًا أكثر من 5800 كوكب خارجي مؤكد موجود خارج نظامنا الشمسي، حيث يدور معظمها حول نجوم أخرى، ومعظم تلك التي تم اكتشافها موجودة في مجرتنا درب التبانة. لكن ناسا تعتقد أن المليارات موجودة. وجد البحث أنه إذا فحص العلماء ما بين 40 و80 كوكبًا خارجيًا ولم يجدوا أي حياة، فقد يستنتجون أن أقل من 10 إلى 20% من الكواكب المماثلة تستضيف الحياة، وقالوا إن هذه الاستنتاجات ستمكن الباحثين من وضع حد أقصى لمدى انتشار الحياة في الكون. وسيُمثل هذا النوع من النتائج نقطة تحول. حتى لو لم نعثر على حياة، فسنتمكن أخيرًا من تحديد مدى ندرة - أو شيوع - الكواكب ذات البصمات الحيوية القابلة للاكتشاف. ومع ذلك، يُقرّون بأن كل عملية رصد تنطوي على مستوى معين من عدم اليقين، فعلى سبيل المثال، قد تُسفر المهمة عن نتائج سلبية خاطئة بسبب عدم رصد علامات الحياة. ويقول مؤلفو الدراسة إن طرح أسئلة محددة وقابلة للقياس ضروري لمعالجة عدم اليقين، بما في ذلك أي نسبة من الكواكب الصخرية في المنطقة الصالحة للحياة في النظام الشمسي تُظهر علامات واضحة على بخار الماء والأكسجين والميثان. لا يتعلق الأمر فقط بعدد الكواكب التي يرصدها العلماء، بل بطرح الأسئلة الصحيحة ومدى ثقتنا في رؤية ما نبحث عنه أو عدم رؤيته، فإذا لم نكن حذرين وبالغنا في ثقتنا بقدرتنا على تحديد الحياة، فقد يؤدي حتى المسح الشامل إلى نتائج مُضللة.

The Theater يقدّم: 'LIFE' – رحلة آسرة عبر محطات الحياة
The Theater يقدّم: 'LIFE' – رحلة آسرة عبر محطات الحياة

Dubai Iconic Lady

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Dubai Iconic Lady

The Theater يقدّم: 'LIFE' – رحلة آسرة عبر محطات الحياة

عرض خارج حدود المألوف… احتفالية بالفن. والفخامة. وأجواء السهر دبي. مارس 2025: أزاح The Theater. الوجهة الأرقى للعروض الحية المبهرة في دبي. الستار عن أحدث إنتاجاته بعنوان 'LIFE – رحلة آسرة عبر محطات الحياة'. وهو عرض جديد بالكامل يُقدّم للجمهور تجربة غامرة لا مثيل لها. ويجمع هذا العمل الاستثنائي نخبة من ألمع المواهب العالمية تحت سقفٍ واحد. ليأخذ الجمهور في رحلة بصرية وموسيقية تُخاطب المشاعر والأحاسيس. وتُجسّد جوهر التجربة الإنسانية بكلّ مراحلها. يرتقي عرض LIFE بمستوى الإبداع الاستعراضي. ويُرسي معيارًا جديدًا للتميّز الفنّي في عالم العروض الحيّة. لهذا الموسم. خضع العرض لعملية اختيار دقيقة للتعاون مع نخبة من أبرز المواهب الاستعراضية من مختلف أنحاء العالم. بما يضمن تقديم عرضٍ يزخر بالإبداع والتميّز البصري. يُجسّد عرض LIFE قصة مؤثّرة تُلامس جوهر التجربة الإنسانية. من الحبّ والشغف إلى التحدّيات والانتصارات. و ينبض المسرح بالحياة من خلال العروض الهوائية المذهلة. والموسيقى الحيّة النابضة بالحياة. ولوحات الرقص التعبيري الساحرة – كلّ ذلك تحت إشراف المايسترو غي مانوكيان. الموسيقي والمؤلّف اللبناني الأرمني والمدير الفنّي لـ The Theater . الحائز على جوائز عديدة. ويُشارك في صياغة هذا العمل البصري الفريد مصمّمة الرقصات الموهوبة ماريا خومنكو. التي رافقت المايسترو مانوكيان على مدى السنوات الأربع الماضية. ليُصبح كلّ مشهد على المسرح لحظةً تُخاطب الأحاسيس وتأسر الحواس. في هذا الصدد. قال مانوكيان: ' LIFE ليس مجرد عرض مسرحي. بل هو تجسيد لتجربتنا الإنسانية – لما نعيشه. ونواجهه. ولتلك اللحظات التي تُشكّل شخصيتنا. نصُمِّم كلّ مشهد ليترك أثرًا عميقًا. ويخلق رابطًا وجدانيًا بين الجمهور والعرض'. بعيدًا عن العرض. يُقدّم The Theater تجربة عشاء راقية تُجسّد تلاقي الحِرفية اليابانية مع روح المطبخ المتوسّطي.. يستمتع الضيوف بقائمة طعام مُبتكرة تعكس طاقة العرض وتُكمّلها. وتُختتم بأصناف من الحلويات الفاخرة. وتكتمل التجربة مع مجموعة مختارة بعناية من أفخر أنواع النبيذ من أشهر كروم العالم. إلى جانب كوكتيلات وقائمة شمبانيا غنية. تُنسّق بعناية لتتناغم مع أجواء الأمسية المُترفة. ومع إسدال الستار. يتحوّل The Theater إلى واحدة من أروع تجارب السهر في المدينة. حيث تنبض الأجواء بالحياة. وتتحوّل الخشبة إلى منصة لمنسّقي الموسيقى. تتغيّر الإضاءة. ويتبدّل الإيقاع. وتبدأ المرحلة الثانية من الأمسية لعشّاق السهر. في تناغم سلس بين الترفيه العالمي والحياة الليلية الراقية. يَعِد The Theater ضيوفه بتجربة استثنائية تجمع بين الموسيقى. والإبداع. والأجواء الرائعة. هذا الموسم. يُعيد عرض LIFE تعريف مفهوم الترفيه. ليُكرّس The Theater من جديد كوجهة لا تُضاهى للضيوف الذين ينشدون تجربة سهر استثنائية. استعدّوا لليلة تتناغم فيها الأحاسيس. وتتّقد فيها المشاعر. وتبقى محفورة في الذاكرة بعد انتهاء المشهد الأخير. #Lifealwaysfindsaway نبذة عن The Theater السهرة في The Theater تتخطّى حدود المألوف… بل هي تحفة حسّية متكاملة تجمع بين الإبهار البصري. وروعة المذاق. ومتعة الترفيه الحيّ. تحت إشراف المدير الفنّي والرائد المبدع بلا منازع المايسترو غي مانوكيان. يرفض The Theater الاستراحة على أمجاده. ويواصل تقديم عروض تبهر النظر وتلامس القلوب. ومع فرقة من المؤدّين العالميّين الذين تم اختيارهم بعناية عبر تجارب أداء دولية. يشهد كلّ عرض على مستوى عالٍ من الفنّ والدقّة والشغف. من العروض الهوائية المذهلة. إلى الأداء الغنائي والرقصات الإبداعية والعزف المباشر. صُمّم كلّ مشهد ليأسر الجمهور ويتركه مدهوشًا. ليلة تلو الأخرى.

"LIFE" و "LebNet" تجمعان 540 ألف دولار لدعم طلاب لبنان في ظل الأزمة
"LIFE" و "LebNet" تجمعان 540 ألف دولار لدعم طلاب لبنان في ظل الأزمة

النهار

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

"LIFE" و "LebNet" تجمعان 540 ألف دولار لدعم طلاب لبنان في ظل الأزمة

تعاونت "LIFE" مع "LebNet" لإطلاق "صندوق الطوارئ للتعليم في لبنان" (LEEF) بهدف دعم الطلاب الذين توقّف تعليمهم، إلى جانب تقديم الدعم النفسي والاجتماعي وتعزيز القدرات التعليمية وذلك استجابةً للحرب المدمّرة التي ضربت لبنان في أيلول/سبتمبر 2024، انطلاقا من ان التعليم ليس مجرد وسيلة لتحقيق الفرص، بل هو طوق نجاة لشباب لبنان، ويمنحهم الأمل والاستقرار في أصعب الأوقات. واشار بيان الى ان"المبادرة نجحت في جمع 540,000 دولار، مما وفر دعماً حيوياً للطلاب في جميع أنحاء لبنان. ومنذ البداية، كان الهدف الأساسي هو إيصال المساعدات إلى الجهات الأكثر كفاءة وشفافية. وبعد عملية تقييم دقيقة، تم اختيار خمس منظمات غير حكومية لها سجل موثوق في مجال التعليم، وتتميز بالحياد السياسي، والشفافية التشغيلية، والاستدامة على المدى الطويل، لتوزيع التمويل بفاعلية". ولفت الى انه "تتولى "أجيالنا" تقديم الدعم الدراسي للطلاب لمساعدتهم على استكمال تعليمهم في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة. أما "بسمة"، فهي لا تقتصر على تقديم المنح الدراسية، بل تدعم أيضاً رواتب الأخصائيين النفسيين في المدارس المتضررة لضمان حصول الطلاب على المساندة النفسية اللازمة. وفي إطار شراكة استراتيجية، تعمل كل من "بيت البركة" و "نفضة" على توفير نهج متكامل يجمع بين الدعم الدراسي، والدعم النفسي والاجتماعي، والأنشطة المجتمعية، وبرامج التدريب التي تهدف إلى تمكين كلٍّ من الطلاب والمعلمين. في الوقت نفسه، تركّز "روّاد التنمية" على تقديم دعم تعليمي ونفسي واجتماعي، إلى جانب برامج تدريبية في المهارات الحياتية والتقنية لإعداد الطلاب بشكل أفضل للجامعة وسوق العمل". وذكر انه "بفضل هذه الجهود، استفاد أكثر من 2,200 طالب من دعم دراسي مباشر من بين 35 مدرسة، بينما حصل أكثر من 4,700 طالب على خدمات المساندة النفسية والاجتماعية وورش بناء القيم. إضافةً إلى ذلك، يخضع 200 معلم لدورات تدريبية متخصصة لمساعدتهم في التعامل مع تحديات التعليم في أوقات الأزمات. تستهدف هذه المبادرة المناطق الأكثر حاجة، ومنها عكار، علما الشعب، بعلبك، بيروت، عرسال، الهرمل، النبطية، صيدا، طرابلس، وصور، حيث يواجه العديد من الأهالي صعوبات كبيرة في تأمين تعليم أبنائهم بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية". وختم البيان:"مع إغلاق باب التبرعات لمبادرة LEEF، تواصل LIFE وLebNet متابعة تنفيذ المشاريع لضمان تحقيق أثر إيجابي مستدام، وتعزيز الشفافية والمساءلة في إيصال الدعم. تعكس هذه المبادرة التزام LIFE العميق بدعم مستقبل لبنان، وضمان حصول الجيل القادم على الأدوات التي تمكنه من بناء غدٍ أفضل. وكمنظمة ترتكز على مبادئ التعليم والتوجيه والتمكين، تؤكد LIFE استمرارها في دعم الشباب اللبناني وفتح آفاق التعليم والنمو المهني أمامهم". "لايف" هي شبكة عالمية تجمع أكثر من 1600 محترف لبناني في مجالات التمويل، والاستشارات، والقانون، والتكنولوجيا. تأسست عام 2009 بهدف توحيد جهود المهنيين اللبنانيين المغتربين لدعم المجتمع اللبناني، مع الالتزام بأعلى معايير الحوكمة والاستقلالية بعيداً عن أي انتماءات سياسية أو طائفية. أما "ليب نت"هي منظمة غير ربحية مسجلة في الولايات المتحدة وفق البند (501)(c)(3)، تأسست عام 1999 في ولاية كاليفورنيا في (Silicon Valley)، وتهدف إلى تمكين أكثر من 3500 محترف لبناني في مجال التكنولوجيا عبر الولايات المتحدة وكندا. تضم عضويتها تنوعاً يشمل مدراء تنفيذيين في شركات Fortune 500، ومؤسسي شركات ناشئة، ومستثمرين، وأكاديميين، ومحترفين في مجال التكنولوجيا. تقوم LebNet على ربط وتوجيه المواهب اللبنانية في قطاع التكنولوجيا، مما يخلق فرصًا للتعاون والتطور الوظيفي.

"LIFE" و "LebNet" تجمعان 540,000 دولار لدعم طلاب لبنان في ظل الأزمة
"LIFE" و "LebNet" تجمعان 540,000 دولار لدعم طلاب لبنان في ظل الأزمة

الوطنية للإعلام

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطنية للإعلام

"LIFE" و "LebNet" تجمعان 540,000 دولار لدعم طلاب لبنان في ظل الأزمة

وطنية- تعاونت LIFE مع LebNet لإطلاق "صندوق الطوارئ للتعليم في لبنان" (LEEF) بهدف دعم الطلاب الذين توقّف تعليمهم، إلى جانب تقديم الدعم النفسي والاجتماعي وتعزيز القدرات التعليمية وذلك استجابةً للحرب المدمّرة التي ضربت لبنان في أيلول 2024، انطلاقا من ان التعليم ليس مجرد وسيلة لتحقيق الفرص، بل هو طوق نجاة لشباب لبنان، ويمنحهم الأمل والاستقرار في أصعب الأوقات. واشار بيان الى ان"المبادرة نجحت في جمع 540,000 دولار، مما وفر دعماً حيوياً للطلاب في جميع أنحاء لبنان. ومنذ البداية، كان الهدف الأساسي هو إيصال المساعدات إلى الجهات الأكثر كفاءة وشفافية. وبعد عملية تقييم دقيقة، تم اختيار خمس منظمات غير حكومية لها سجل موثوق في مجال التعليم، وتتميز بالحياد السياسي، والشفافية التشغيلية، والاستدامة على المدى الطويل، لتوزيع التمويل بفاعلية". ولفت البيان الى انه "تتولى "أجيالنا" تقديم الدعم الدراسي للطلاب لمساعدتهم على استكمال تعليمهم في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة. أما "بسمة"، فهي لا تقتصر على تقديم المنح الدراسية، بل تدعم أيضاً رواتب الأخصائيين النفسيين في المدارس المتضررة لضمان حصول الطلاب على المساندة النفسية اللازمة. وفي إطار شراكة استراتيجية، تعمل كل من "بيت البركة" و "نفضة" على توفير نهج متكامل يجمع بين الدعم الدراسي، والدعم النفسي والاجتماعي، والأنشطة المجتمعية، وبرامج التدريب التي تهدف إلى تمكين كلٍّ من الطلاب والمعلمين. في الوقت نفسه، تركّز "روّاد التنمية" على تقديم دعم تعليمي ونفسي واجتماعي، إلى جانب برامج تدريبية في المهارات الحياتية والتقنية لإعداد الطلاب بشكل أفضل للجامعة وسوق العمل". وذكر انه "بفضل هذه الجهود، استفاد أكثر من 2,200 طالب من دعم دراسي مباشر من بين 35 مدرسة، بينما حصل أكثر من 4,700 طالب على خدمات المساندة النفسية والاجتماعية وورش بناء القيم. إضافةً إلى ذلك، يخضع 200 معلم لدورات تدريبية متخصصة لمساعدتهم في التعامل مع تحديات التعليم في أوقات الأزمات. تستهدف هذه المبادرة المناطق الأكثر حاجة، ومنها عكار، علما الشعب، بعلبك، بيروت، عرسال، الهرمل، النبطية، صيدا، طرابلس، وصور، حيث يواجه العديد من الأهالي صعوبات كبيرة في تأمين تعليم أبنائهم بسبب تدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية". وختم البيان:"مع إغلاق باب التبرعات لمبادرة LEEF، تواصل LIFE وLebNet متابعة تنفيذ المشاريع لضمان تحقيق أثر إيجابي مستدام، وتعزيز الشفافية والمساءلة في إيصال الدعم. تعكس هذه المبادرة التزام LIFE العميق بدعم مستقبل لبنان، وضمان حصول الجيل القادم على الأدوات التي تمكنه من بناء غدٍ أفضل. وكمنظمة ترتكز على مبادئ التعليم والتوجيه والتمكين، تؤكد LIFE استمرارها في دعم الشباب اللبناني وفتح آفاق التعليم والنمو المهني أمامهم". حول LIFE : LIFE هي شبكة عالمية تجمع أكثر من 1600 محترف لبناني في مجالات التمويل، والاستشارات، والقانون، والتكنولوجيا. تأسست عام 2009 بهدف توحيد جهود المهنيين اللبنانيين المغتربين لدعم المجتمع اللبناني، مع الالتزام بأعلى معايير الحوكمة والاستقلالية بعيداً عن أي انتماءات سياسية أو طائفية. تمتد شبكة LIFE عبر 20 فرعاً حول العالم، مما يسمح لها بدعم المهنيين اللبنانيين دولياً، من أمريكا إلى آسيا. ومن خلال العمل الجماعي والتضامن، تسعى LIFE إلى تعزيز قدرات المجتمع اللبناني على المستوى العالمي، مع الدفع باتجاه إصلاحات اقتصادية واجتماعية داخل البلاد. حول LebNet: LebNet هي منظمة غير ربحية مسجلة في الولايات المتحدة وفق البند (501)(c)(3)، تأسست عام 1999 في ولاية كاليفورنيا في (Silicon Valley)، وتهدف إلى تمكين أكثر من 3500 محترف لبناني في مجال التكنولوجيا عبر الولايات المتحدة وكندا. تضم عضويتها تنوعاً يشمل مدراء تنفيذيين في شركات Fortune 500، ومؤسسي شركات ناشئة، ومستثمرين، وأكاديميين، ومحترفين في مجال التكنولوجيا. تقوم LebNet على ربط وتوجيه المواهب اللبنانية في قطاع التكنولوجيا، مما يخلق فرصًا للتعاون والتطور الوظيفي. تركز مهمة LebNet على التوجيه المهني، والإرشاد، وتنظيم فعاليات تواصل لتعزيز الروابط بين أعضائها. كما تدعم الجيل الصاعد من خلال فرص التدريب العملي، والتوصيات الوظيفية، وبرامج للطلاب. وتساهم المنظمة أيضًا في دعم لبنان من خلال مساندة الشركات الناشئة والتعاون مع المؤسسات الأكاديمية والتكنولوجية لتعزيز الابتكار والتكنولوجيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store