أحدث الأخبار مع #LIGNex1


الدفاع العربي
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الدفاع العربي
كوريا الجنوبية تتصدر مجال الطائرات والحرب الإلكترونية في معرض كوريا للطائرات
كوريا الجنوبية تتصدر مجال الطائرات بدون طيار والحرب الإلكترونية في معرض كوريا للطائرات 2025 يعد معرض الطائرات بدون طيار كوريا 2025، الذي يقام في الفترة من 26 إلى 28 فبراير في BEXCO في بوسان. الحدث الأكثر أهمية في آسيا المخصص للطائرات بدون طيار والأنظمة الجوية المستقلة. ويشارك في تنظيمه العديد من الوزارات الكورية الجنوبية، بما في ذلك وزارات التجارة والنقل والدفاع وإدارة الفضاء الكورية . ومدينة بوسان، ويصادف هذا العام الذكرى السنوية العاشرة للحدث. ووفقًا لصحيفة Maeil Business Newspaper، شاركت 306 شركات من 15 دولة بأعداد قياسية. شركة Korean Air وشركة LIG Nex1 أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل وفي هذا السياق، تلعب شركة Korean Air وشركة LIG Nex1 دورًا رئيسيًا في عرض أحدث تطوراتهما في مجال الطائرات بدون طيار. وأنظمة التنقل الجوي الحضري. وتعرض شركة Korean Air، التي لديها أكبر جناح في المعرض، الطائرات بدون طيار الحالية والمستقبلية، بالإضافة إلى نظام إدارة. الحركة الجوية الخاص بها لحلول التنقل الجوي الحضري. تنتج الشركة طائرات بدون طيار متوسطة الارتفاع للقوات الجوية الكورية الجنوبية وتعمل على طائرات بدون طيار . صغيرة وأنظمة فرق مأهولة وغير مأهولة متكاملة مع الذكاء الاصطناعي وطائرات بدون طيار قتالية تعاونية. تركز شركة LIG Nex1 على حلول المراقبة والاستطلاع والهجوم. وتقدم الشركة تقنيات متقدمة، بما في ذلك نظام الاستجابة. للمركبات الجوية الصغيرة بدون طيار (Block-I)، وطائرة استطلاع وهجوم هجينة، وطائرة نقل هجينة قادرة على حمل حمولة 40 كجم. ومن بين هذه الطائرات، Block-I هو حل للحرب الإلكترونية مصمم لتعطيل وتحييد طائرات العدو بدون طيار. وتم تطوير هذا النظام منذ عام 2022 بالتعاون مع إدارة برنامج المشتريات الدفاعية (DAPA)، ويهدف إلى تعزيز أمن المجال الجوي، وخاصة ضد غارات الطائرات بدون طيار غير المصرح بها. ويعكس الحضور المتزايد للطائرات بدون طيار وحلول مكافحة الطائرات بدون طيار في المعارض الدفاعية الدولية الاستثمار العالمي في هذه التقنيات. تعمل العديد من البلدان على تطوير قدرات متقدمة للمراقبة والاستطلاع والضرب. مع إعطاء الأولوية أيضًا لأنظمة مكافحة الطائرات بدون طيار للتخفيف من التهديدات المتزايدة من الطائرات بدون طيار المسلحة .والهجمات الجوية غير المصرح بها. يركز اللاعبون في الصناعة على حلول الكشف والتحييد والتشويش، مثل تلك التي قدمتها LIG Nex1، لتعزيز حماية البنية التحتية الحيوية. تكنولوجيا الطائرات بدون طيار أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل تبذل كوريا الجنوبية جهودًا استراتيجية لتوسيع قدراتها في تكنولوجيا الطائرات بدون طيار ومكافحة الطائرات بدون طيار من خلال . تعزيز الابتكار التكنولوجي والتعاون بين القطاعين العام والخاص. تهدف البلاد إلى ترسيخ نفسها كقائد عالمي في تطبيقات الطائرات بدون طيار. العسكرية والمدنية بأهداف واضحة: تحسين أداء النظام المستقل، وتعزيز قدرات الحرب الإلكترونية، وتطوير نظام بيئي قوي حول حلول UAM. لا تدعم هذه التطورات . القوات المسلحة الكورية الجنوبية فحسب، بل تخلق أيضًا فرصًا للتصدير لصناعة الدفاع في البلاد. بالإضافة إلى ذلك، تعرض شركة LIG Nex1 نظام دفاع جوي آلي يستخدم رادارًا بعيد المدى لتتبع المسار في الوقت الفعلي. بالإضافة إلى نظام مراقبة واستطلاع مدفوع بالذكاء الاصطناعي مصمم لتحليل الصور وتتبع الأجسام. وتتوافق هذه التقنيات، التي تم الكشف عنها لأول مرة في المعرض، مع هدف دمج الحلول المستقلة الملائمة للصراعات الحديثة. إن مشاركة الخطوط الجوية الكورية وLIG Nex1 في معرض الطائرات بدون طيار كوريا 2025 تظهر التزامهما بتطوير تكنولوجيا . الطائرات بدون طيار وأنظمة التنقل الجوي. تركز الخطوط الجوية الكورية على تطوير البنية التحتية لإدارة الحركة الجوية لـ UAM، بينما تركز LIG Nex1 على الحرب الإلكترونية . وأنظمة الطائرات بدون طيار متعددة الأدوار. تعكس هذه التطورات استراتيجية كوريا الجنوبية لتعزيز مكانتها التكنولوجية في الأنظمة الجوية المستقلة. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل


صحيفة الخليج
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«الصناعات الدفاعية».. محرك رئيسي للنمو الاقتصادي في الإمارات
تحوّل قطاع الصناعات الدفاعية في دولة الإمارات، بفضل استثماراته الاستراتيجية وشراكاته الدولية إلى محرك رئيسي لتوفير الوظائف، ونقل التكنولوجيا، وتطوير الصناعات المتقدمة، مكرساً مكانته كإحدى أبرز ركائز نمو الاقتصاد الوطني وتعزيز تنافسيته العالمية. وتضطلع الصناعات الدفاعية بدور محوري في دعم الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات، من خلال زيادة الصادرات الدفاعية، وتقليل الاعتماد على الواردات، وتوفير فرص عمل نوعية للكفاءات الوطنية، وتطوير بيئة بحثية وتقنية متقدمة بالشراكة مع الجامعات والمؤسسات الأكاديمية، فضلاً عن دورها الكبير في استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. وشهدت الصناعات الدفاعية في الدولة تطوراً متسارعاً خلال السنوات الأخيرة، مدفوعاً بسياسات حكومية داعمة وبرامج اقتصادية، تهدف إلى تعزيز الإنتاج المحلي وتطوير قدرته التنافسية في الأسواق العالمية، مما أسهم في إنشاء منظومات صناعية متقدمة تغطي مجالات التصنيع العسكري، وهندسة الأنظمة، والصناعات الفضائية، والتكنولوجيا السيبرانية. وأكد غيوم باتيو، مدير «مجموعة نافال» في الإمارات، أن استراتيجية الإمارات في توطين الصناعات الدفاعية ساهمت في توفير فرص اقتصادية واعدة وجذب الشركات العالمية للاستثمار في الدولة، ودعم الشراكات التكنولوجية التي تعزز الإنتاج المحلي وترفع قيمة الصادرات الدفاعية الإماراتية. وساهمت الصناعات الدفاعية أيضاً في توفير آلاف الوظائف النوعية في مجالات الهندسة، والتكنولوجيا، والتصنيع، مما أدى إلى رفع مستوى التوظيف في القطاعات التقنية المتقدمة، حيث تعمل الشركات الإماراتية على تدريب وتأهيل الكوادر الوطنية، ما يعزز من تنافسية سوق العمل، ويدعم تطلعات الإمارات في بناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار. وفي هذا السياق، أوضح هيونبين هونغ، نائب رئيس الأعمال العالمية لشركة LIG Nex1 الكورية الجنوبية، أن الشركة لا تقتصر على تصدير منتجاتها للإمارات، بل تركز على دعم توطين الوظائف ونقل التكنولوجيا بما يعزز قدرات الإمارات الصناعية على المدى الطويل. ولعب مجلس التوازن دوراً محورياً في تعزيز الأثر الاقتصادي للصناعات الدفاعية من خلال إدارة برنامج التوازن الاقتصادي، الذي ساهم في تطوير 12 قطاعاً صناعياً واقتصادياً، وإنشاء أكثر من 65 شركة ومشروعاً، مما أدى إلى تعزيز الإنتاج المحلي، وزيادة مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي، وجذب الاستثمارات الأجنبية. وأسهم «مجمع توازن الصناعي» في توفير بيئة متكاملة للصناعات الدفاعية عبر البنية التحتية المتطورة، ما ساعد الشركات على توسيع عملياتها داخل الدولة، وجذب المزيد من الاستثمارات المباشرة. وشهدت صادرات المنتجات الدفاعية الإماراتية نمواً كبيراً، إذ أصبحت الدولة أحد المصدرين الرئيسيين للتكنولوجيا الدفاعية المتقدمة، وهو ما انعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني، وزاد من قيمة الصادرات غير النفطية. وتعتبر مجموعة إيدج، نموذجاً بارزاً للنمو الاقتصادي المدفوع بالصناعات الدفاعية، بعدما ارتفعت قيمة الطلبيات الدولية للمجموعة من 18.5 مليون دولار في 2019 إلى أكثر من 2.1 مليار دولار في 2024، مما يعكس مدى قدرة الإمارات على المنافسة عالمياً في هذا المجال. بدورها عززت شركة أبوظبي لبناء السفن مكانة الإمارات، مركزاً إقليمياً لصناعة السفن الحربية والتجارية، ما أدى إلى زيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في القطاع، ورفع مساهمة الصناعات البحرية في الاقتصاد الوطني. (وام)


العين الإخبارية
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
الصناعات الدفاعية.. محرك رئيسي للنمو الاقتصادي في الإمارات
تحول قطاع الصناعات الدفاعية في دولة الإمارات، بفضل استثماراته الاستراتيجية وشراكاته الدولية إلى محرك رئيسي لتوفير الوظائف، ونقل التكنولوجيا، وتطوير الصناعات المتقدمة، مكرسا مكانته كأحد أبرز ركائز نمو الاقتصاد الوطني وتعزيز تنافسيته العالمية. وتضطلع الصناعات الدفاعية بدور محوري في دعم الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات، من خلال زيادة الصادرات الدفاعية، وتقليل الاعتماد على الواردات، وتوفير فرص عمل نوعية للكفاءات الوطنية، وتطوير بيئة بحثية وتقنية متقدمة بالشراكة مع الجامعات والمؤسسات الأكاديمية، فضلا عن دورها الكبير في استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. وشهدت الصناعات الدفاعية في الدولة تطوراً متسارعاً خلال السنوات الأخيرة، مدفوعاً بسياسات حكومية داعمة وبرامج اقتصادية، تهدف إلى تعزيز الإنتاج المحلي وتطوير قدرته التنافسية في الأسواق العالمية، مما أسهم في إنشاء منظومات صناعية متقدمة تغطي مجالات التصنيع العسكري، وهندسة الأنظمة، والصناعات الفضائية، والتكنولوجيا السيبرانية. وأكد غيوم باتيو، مدير "مجموعة نافال" في الإمارات، أن استراتيجية الإمارات في توطين الصناعات الدفاعية ساهمت في توفير فرص اقتصادية واعدة وجذب الشركات العالمية للاستثمار في الدولة، ودعم الشراكات التكنولوجية التي تعزز الإنتاج المحلي وترفع قيمة الصادرات الدفاعية الإماراتية. وساهمت الصناعات الدفاعية أيضا في توفير آلاف الوظائف النوعية في مجالات الهندسة، والتكنولوجيا، والتصنيع، مما أدى إلى رفع مستوى التوظيف في القطاعات التقنية المتقدمة، حيث تعمل الشركات الإماراتية على تدريب وتأهيل الكوادر الوطنية، ما يعزز من تنافسية سوق العمل، ويدعم تطلعات الإمارات في بناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار. وفي هذا السياق، أوضح هيونبين هونغ، نائب رئيس الأعمال العالمية لشركة LIG Nex1 الكورية الجنوبية، أن الشركة لا تقتصر على تصدير منتجاتها للإمارات، بل تركز على دعم توطين الوظائف ونقل التكنولوجيا بما يعزز قدرات الإمارات الصناعية على المدى الطويل. ولعب مجلس التوازن دوراً محورياً في تعزيز الأثر الاقتصادي للصناعات الدفاعية من خلال إدارة برنامج التوازن الاقتصادي، الذي ساهم في تطوير 12 قطاعاً صناعياً واقتصادياً، وإنشاء أكثر من 65 شركة ومشروعاً، مما أدى إلى تعزيز الإنتاج المحلي، وزيادة مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي، وجذب الاستثمارات الأجنبية. وأسهم 'مجمع توازن الصناعي ' في توفير بيئة متكاملة للصناعات الدفاعية عبر البنية التحتية المتطورة، ما ساعد الشركات على توسيع عملياتها داخل الدولة وجذب المزيد من الاستثمارات المباشرة. وشهدت صادرات المنتجات الدفاعية الإماراتية نمواً كبيراً، إذ أصبحت الدولة أحد المصدرين الرئيسيين للتكنولوجيا الدفاعية المتقدمة، وهو ما انعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني، وزاد من قيمة الصادرات غير النفطية. وتعتبر مجموعة إيدج، نموذجاً بارزاً للنمو الاقتصادي المدفوع بالصناعات الدفاعية بعدما ارتفعت قيمة الطلبيات الدولية للمجموعة من 18.5 مليون دولار في 2019 إلى أكثر من 2.1 مليار دولار في 2024، مما يعكس مدى قدرة الإمارات على المنافسة عالمياً في هذا المجال. بدورها عززت شركة أبوظبي لبناء السفن مكانة الإمارات، مركزا إقليميا لصناعة السفن الحربية والتجارية، ما أدى إلى زيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في القطاع، ورفع مساهمة الصناعات البحرية في الاقتصاد الوطني. aXA6IDIwMi41MS41Ny4yMjEg جزيرة ام اند امز ID