logo
#

أحدث الأخبار مع #LSM

واشنطن: رئيس العمليات البحرية الجديد يعبّر عن "ندمه" على الضربات الصاروخية المكلفة ضد الحوثيين ويدعو إلى دفاع أرخص في البحر الأحمر
واشنطن: رئيس العمليات البحرية الجديد يعبّر عن "ندمه" على الضربات الصاروخية المكلفة ضد الحوثيين ويدعو إلى دفاع أرخص في البحر الأحمر

اليمن الآن

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

واشنطن: رئيس العمليات البحرية الجديد يعبّر عن "ندمه" على الضربات الصاروخية المكلفة ضد الحوثيين ويدعو إلى دفاع أرخص في البحر الأحمر

قال الأدميرال جيمس كيلبي، القائم بأعمال رئيس العمليات البحرية الأميركية، إنه يأسف لاعتماد البحرية على صواريخ باهظة الثمن وعالية القوة لمواجهة التهديد الحوثي في البحر الأحمر، مشيرًا إلى أنه سيدفع نحو حلول أرخص وأكثر كفاءة. وتحدث كيلبي خلال مؤتمر "سي إير سبيس" في ماريلاند، قائلاً إنه "غير قلق" بشأن قدرة البحرية على حماية أفرادها – مثل 350 بحارًا على متن المدمرة يو إس إس كارني – أو حماية الشحن التجاري، لكنه قلق بشأن "عدم وجود وسائل أفضل لاستنزاف التهديد اقتصاديًا". وفي منصبه السابق كنائب لرئيس العمليات البحرية، قال كيلبي إنه كان "يركز على استخدام الليزر عالي القوة – من 500 كيلوواط إلى واحد ميغاواط – ويشعر بالندم لذلك". وأضاف: "لم أفكر بشكل كاف في تهديد الطائرات المسيرة، والذي أعتقد أن سلاحًا أقل قوة كان سيؤدي الغرض منه". وأكد كيلبي أن البحرية تعمل الآن على إصلاح استراتيجياتها الدفاعية المكلفة، عبر تقنيات "أكثر فعالية من حيث التكلفة" للتعامل مع المركبات الذاتية في البحر الأحمر، داعيًا الصناعات الدفاعية للإسراع في إنتاج الذخائر للمهمة. وقال: "علينا أن نتعامل مع قاعدة صناعتنا العسكرية الخاصة بالذخائر كما نتعامل مع صناعتنا لبناء السفن". وعند سؤاله عما إذا كانت البحرية تمتلك ما يكفي من الذخائر لمواجهة تهديد الحوثيين، أجاب: "أعتقد أننا بحاجة إلى مزيد من الذخائر... نحتاج بالتأكيد إلى سعة تخزين أكبر للذخيرة إذا كنا سندخل في صراع طويل الأمد". وفي يناير الماضي، زار كيلبي قاعدة بينساكولا بفلوريدا، قبل أن يتم تعيينه قائمًا بأعمال رئيس العمليات البحرية بعد إعفاء الأدميرال ليزا فرانشيتي في فبراير ضمن حملة تطهير لقيادات عسكرية رفيعة شنتها إدارة ترامب. كما تمت إقالة رئيس هيئة الأركان المشتركة السابق الجنرال سي كيو براون ونائب رئيس أركان القوات الجوية الجنرال جيمس سلايف. ولم يتضح بعد ما إذا كان كيلبي سيُرشح رسميًا لتولي المنصب بشكل دائم ويُعرض اسمه على مجلس الشيوخ للتصديق عليه. مع ذلك، تعهّد كيلبي بمواصلة هدف فرانشيتي بجعل 80% من سفن البحرية جاهزة للانتشار في أي لحظة. وأشار إلى أن نسبة جاهزية الغواصات حاليًا تبلغ 67%، والسفن 68%، وحاملات الطائرات 70%. كما أعرب كيلبي لفوكس نيوز عن ارتياحه لارتفاع "الوعي" بمشاكل بناء السفن في البلاد، قائلاً: "سيكون ذلك جهدًا وطنيًا". وأكد أنه يركز بشدة، بالتعاون مع قيادة سلاح مشاة البحرية، على إعادة برنامج سفن الإنزال المتوسطة (LSM) إلى مساره الصحيح. يُنظر إلى هذا البرنامج على أنه أساسي في نقل قوات المارينز بين الجزر النائية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ في حال اندلاع صراع مع الصين، لكنه يعاني من تأخيرات منذ أواخر العام الماضي. السفينة مصممة لنقل القوات مباشرة إلى الشاطئ دون الحاجة إلى ميناء، مع القدرة على إطلاق صواريخ مضادة للسفن وجمع المعلومات الاستخباراتية. وأشار كيلبي إلى أن قيادة البحرية والمارينز تسعى الآن للحصول على موافقة لشراء سفينة تدخل مرحلة الاختبار. وقال: "سنراجع المتطلبات، ونتأكد من إنتاج سفينة تلبي احتياجات مشاة البحرية وتدعم تصميم قواتهم. وأنا ممتن أننا نقوم بذلك الآن، وليس حين تكون السفينة قيد البناء، لذلك أنا متفائل. نحن بحاجة لهذه القدرة الهجومية". وبخصوص نقص التجنيد في صفوف البحارة، أوضح كيلبي هدفه قائلاً: "سأعمل على تقليص الفجوة من 23 ألف إلى 18 ألف هذا العام، ثم إلى 8 آلاف العام المقبل".

شركة Cinia: الكابل بين فنلندا وألمانيا تضرر في يناير
شركة Cinia: الكابل بين فنلندا وألمانيا تضرر في يناير

روسيا اليوم

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

شركة Cinia: الكابل بين فنلندا وألمانيا تضرر في يناير

في 21 فبراير الجاري، أعلنت هيئة البث السويدية عن حدوث تلف دوري آخر في الكابل في بحر البلطيق قبالة جزيرة غوتلاند السويدية. إقرأ المزيد بعد فنلندا وألمانيا.. السويد تعلن تلف كابل الاتصال الثاني في بحر البلطيق وأشارت شركة سينيا إلى أن الأضرار المفترضة لم تؤثر على تشغيل الاتصال. وأضافت الشركة في بيانها: "يعتقد أن الضرر الذي لحق بالكابل البحري C-Lion1 التابع لشركة سينيا حدث يوم الأحد 26 يناير 2025، في الساعة 02:37 بتوقيت فنلندا". من جانبه ذكر موقع LSM اللاتفي، نقلا عن المؤسسة المالكة للكابل، مركز الإذاعة والتلفزيون الحكومي في لاتفيا، أن كابل الألياف الضوئية البحري بين لاتفيا والسويد تعرض للتلف في 26 يناير، على الأرجح بسبب تأثير خارجي. وقامت النيابة العامة السويدية باحتجاز سفينة الشحن البلغارية "فيجن" للاشتباه بتورطها في قطع كابل، ثم تم رفع الاحتجاز في وقت لاحق. وخلص المحققون إلى أن السفينة ألحقت بالفعل أضرارا بالكابل، ولكن لم يكن ذلك عملا تخريبيا. وجرت الإشارة إلى أنه ساعدت في انقطاع الكابل، مجموعة من الظروف الجوية ونواقص المعدات وسوء الإدارة البحرية. ويلفت النظر أن كابل C-Lion1 كان قد تعرض للتلف مرتين في شهري نوفمبر وديسمبر 2024. المصدر: وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store