أحدث الأخبار مع #LiDAR


اليمن الآن
منذ 16 ساعات
- اليمن الآن
لقطة قد تكلّفك الآلاف.. تصوير هذه السيارات يُدمّر هاتفك في ثوانٍ
في زمن توثيق كل لحظة على إنستجرام وتيك توك، قد تتحول صورة واحدة إلى كارثة تقنية... خصوصًا إن كانت لسيارة حديثة مزوّدة بتقنيات متقدمة! فقد كشف مقطع فيديو صادم تم تداوله على منصة Reddit أن محاولة تصوير بعض السيارات المزودة بتقنية LiDAR قد يؤدي إلى تلف دائم في كاميرا هاتفك الذكي. وفي الفيديو، اقترب أحد المستخدمين من سيارته الجديدة فولفو EX90، والتي تحتوي على مستشعر ليدار مثبت على السقف، وحاول التقاط صورة باستخدام هاتفه الرائد. فجأة، بدأت الشاشة تظهر وميضًا غريبًا، وسرعان ما تبيّن أن بعض وحدات البكسل في مستشعر الكاميرا احترقت فعليًا بسبب نبضات الليزر المنبعثة من نظام الليدار. ورغم أن أنظمة LiDAR في السيارات مصنفة ضمن الفئة "الآمنة للعين البشرية" بحسب المعهد الوطني الأمريكي للمعايير، إلا أن هذه السلامة لا تنطبق على عدسات الكاميرا، وخاصةً تلك المستخدمة في الهواتف الذكية ذات العدسات المقربة (Telephoto). فبحسب خبراء، فإن عدسات التقريب تمتلك فتحات أصغر وتركيزًا بصريًا أعلى، ما يجعل المستشعر الداخلي أكثر عرضة للاحتراق عندما يلتقط ضوء الليزر المركز المنبعث من الليدار. كيف تتجنب الكارثة؟ تجنب التصوير باستخدام وضع العدسة المقربة عند الاقتراب من سيارات LiDAR. استخدم الكاميرا ذات الزاوية الواسعة، والتي أثبتت أنها أكثر أمانًا في هذه الحالة. لا توجه الكاميرا مباشرة نحو مستشعر الليدار، خاصة في الإضاءة المنخفضة أو أثناء الليل. سيارات قد تحتوي على LiDAR: فولفو EX90 بعض طرازات تسلا الجديدة سيارات فورد المستقبلية مركبات القيادة الذاتية المتقدمة ولا تقتصر الحوادث على الهواتف فقط، إذ أبلغ عدد من المصورين والمخرجين السينمائيين عن تلف كاميراتهم الاحترافية خلال حضور فعاليات تضمنت عروض ليزرية متقدمة. خلاصة الأمر: الصورة "المذهلة" التي تخطط لنشرها قد تحوّل هاتفك الذكي إلى قطعة إلكترونية بلا فائدة... وكل ذلك فقط لأنك اقتربت قليلًا من تكنولوجيا لم تصمَّم لتُرَى من خلف عدسة. احذر قبل أن تضغط على زر التصوير، فهناك تقنيات لا ترى ما تفعله إلا بعد فوات الأوان. المصدر مساحة نت ـ رزق أحمد


المساء الإخباري
منذ 2 أيام
- المساء الإخباري
أخف وأذكى من أي وقت مضى.. آيفون 17 Air يجمع بين القوة والانسيابية ليحدث ثورة في عالم الهواتف
تتجه الأنظار نحو هاتف آيفون 17 القادم وسط تسريبات قوية تشير إلى تغييرات جذرية في تصميم الكاميرا، وقد أثارت هذه الأخبار اهتمام عشاق آبل ومحبي التصوير الفوتوغرافي، حيث يتوقع أن يحمل الهاتف تحسينات تقنية وجمالية كبيرة، وتعتبر كاميرا آيفون 17 من أبرز جوانب التطوير التي تميز الإصدار الجديد عن سابقه آيفون 16. تصميم كاميرا آيفون 17 الجديد تشير التسريبات إلى أن كاميرا آيفون 17 ستشهد تغييرًا واضحًا في التصميم، حيث سيتم اعتماد شريط عريض يضم العدسات الثلاث بشكل أفقي بدلاً من الإطار المربع التقليدي، هذا التصميم الجديد سيمنح الهاتف مظهراً عصرياً وأنيقاً، كما أنه يتيح للمستخدمين إمكانية تركيب ملحقات إضافية بسهولة، مما يعزز من مرونة الاستخدام في التصوير اليومي: ثلاث عدسات رئيسية بدقة 48 ميجابكسل لكل واحدة. دمج مستشعر LiDAR لدعم الواقع المعزز وتحسين التصوير الثلاثي الأبعاد. واجهة كاميرا محسّنة تدعم التفاعل مع تطبيقات الذكاء الاصطناعي. هذا التعديل في كاميرا آيفون 17 يمثل نقلة نوعية في الشكل والوظيفة، مع الحفاظ على جودة تصوير عالية وتقديم تجربة أكثر شمولاً للمستخدم. تحسينات تقنية في كاميرا آيفون 17 تستعد آبل لتقديم تقنيات جديدة في كاميرا آيفون 17 تجعلها من الأفضل في سوق الهواتف الذكية، ومن بين أهم التحسينات المتوقعة: عدسة تيلي فوتو محسّنة بتقنية المنظار لتقريب بصري عالي الجودة. أداء متميز في ظروف الإضاءة المنخفضة، يتيح صوراً أوضح في الليل. تحسينات كبيرة في تصوير الفيديو من خلال تقنيات التثبيت الذكية. دمج الذكاء الاصطناعي لتحسين توازن الألوان والسطوع في الصور. تعد هذه التطويرات خطوة مهمة في سبيل رفع مستوى التصوير الفوتوغرافي على الهواتف الذكية، مما يجعل كاميرا آيفون 17 محط أنظار المحترفين والهواة على حد سواء. موعد إطلاق آيفون 17 وتوقعات إضافية من المتوقع أن تعلن شركة آبل عن هاتف آيفون 17 في سبتمبر 2025، مصحوبًا بإطلاق نظام التشغيل الجديد iOS 19، إلى جانب التغييرات في الكاميرا، يتوقع أن يشمل الهاتف: تحسينات في سرعة المعالجة بفضل معالج A19 الجديد. كفاءة أفضل للبطارية مع عمر أطول في الاستخدام اليومي. تصميم نحيف وأنيق يمنح المستخدمين تجربة استخدام فاخرة. نظام كاميرا آيفون 17 المتكامل بتقنيات تصوير متطورة. يبدو أن آيفون 17 سيكون واحدًا من أهم إصدارات آبل في السنوات الأخيرة، خاصة مع التركيز الكبير على تطوير الكاميرا والاعتماد على تقنيات مبتكرة تواكب تطلعات المستخدمين في عالم التصوير الرقمي.


المساء الإخباري
منذ 3 أيام
- المساء الإخباري
الجهاز المنتظر في الطريق .. تسريبات جديدة عن آيفون 17 تحرق السوشيال بميزاته الخارقة مفاجأة نارية
في الآونة الأخيرة تداولت التسريبات العديد من التفاصيل المثيرة حول تصميم كاميرا آيفون 17، مما أثار حماس عشاق آبل والمستخدمين حول العالم، ومن المتوقع أن يشهد التصميم تغييرات ملموسة مقارنة بالإصدارات السابقة من آيفون 16، حيث ستضيف هذه التعديلات لمسة جديدة على مظهر الهاتف دون تغيير كبير في عدد أو ترتيب العدسات. التغييرات المتوقعة في تصميم كاميرا آيفون 17: وفقًا للتسريبات الحديثة يتوقع أن يأتي تصميم كاميرا آيفون 17 مع شريط عريض يضم العدسات الثلاثة وهو ما يختلف عن التصاميم التقليدية التي كانت تعتمد على توزيع العدسات بشكل منفصل: سيتاح لمستخدمي الهاتف تركيب إكسسوارات إضافية مخصصة لهذا الشريط العريض، مما قد يفتح مجالًا لاستخدامات مبتكرة. العدسات الرئيسية ستكون ثلاث عدسات بدقة 48 ميجابكسل، مما يزيد من قدرة الكاميرا على التقاط تفاصيل دقيقة. كاميرا آيفون 17 ستتضمن ماسة LiDAR التي ستعزز تقنيات الواقع المعزز وتساعد في تحسين تجربة التصوير. مزايا كاميرا آيفون 17 ودورها في تجربة التصوير ستعمل آبل على تحسين أداء التصوير في آيفون 17 من خلال عدسة تيلي فوتو الجديدة التي تستخدم تقنية المنظار لتقديم زووم بصري متقدم: الكاميرات ستتمتع بأداء محسن في ظروف الإضاءة المنخفضة، مما يسمح بالتقاط صور أكثر وضوحًا في الظلام. تصوير الفيديو في آيفون 17 سيشهد تحسينات ملحوظة من حيث الدقة وجودة الصورة بالإضافة إلى تقنية تثبيت الصورة المحسن. ستستفيد الكاميرا من الذكاء الاصطناعي لتحسين وضوح الصور تلقائيًا، مما يرفع من مستوى الجودة بشكل عام. موعد إطلاق آيفون 17 والمزايا الإضافية المتوقعة من المتوقع أن يتم الكشف عن آيفون 17 رسميًا في سبتمبر 2025، حيث سيأتي الهاتف مزودًا بنظام التشغيل iOS 19، إلى جانب التصميم الجديد للكاميرا، من المتوقع أن تقدم آبل تحسينات كبيرة في الأداء العام للهاتف وعمر البطارية، وستكون كاميرا آيفون 17 أبرز التطورات في هذا الإصدار، حيث سيتضمن شريطًا عريضًا يضم العدسات الثلاثية، حيث سيحظى المستخدمون بتجربة استخدام أفضل مع دعم تقنية الزووم من خلال عدسة تيلي فوتو المعززة بمنظومة المنظار. آيفون 17 يبدو أنه سيأتي مع تغييرات كبيرة في تصميم الكاميرا ما يعزز من تجربة المستخدم في التصوير، ومع التحديثات الجديدة التي سيتم إضافتها سيكون هذا الإصدار خطوة كبيرة إلى الأمام في مجال هواتف آبل، وسيضيف الكثير من المزايا الجديدة التي ستحسن من تجربة المستخدم بشكل عام.


الوئام
منذ 3 أيام
- علوم
- الوئام
كيف تستخدم السعودية الذكاء الاصطناعي في حصاد التمور؟
الروبوتات الذكية تدخل مزارع النخيل لتعزيز الإنتاج والاستدامة وتقليل الاعتماد على العمالة اليدوية تشهد المملكة العربية السعودية تحولًا لافتًا في قطاعها الزراعي عبر إدخال تقنيات الروبوتات المتقدمة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، في خطوة تهدف إلى رفع الكفاءة الإنتاجية وتعزيز الاستدامة، خاصة في زراعة وحصاد النخيل. ويعمل فريق بحثي من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) على تطوير نظام روبوتي ذكي مخصص لخدمة مزارعي التمور، من خلال أتمتة عمليات الحصاد والتلقيح وصيانة النخيل، مع التركيز على تحسين الإنتاجية وجودة المحصول، وتقليل الاعتماد على العمالة البشرية، خصوصًا في ظل طبيعة العمل الشاقة وتحديات نقص القوى العاملة. يقود المشروع الدكتور شينكيو بارك، أستاذ مساعد في 'كاوست'، والذي أوضح أن الهدف من البحث هو تحديث الممارسات الزراعية التقليدية في قطاع النخيل، والذي يعد ركيزة مهمة للأمن الغذائي والاقتصاد الوطني. وقال بارك في تصريح لـ'عرب نيوز': 'يهدف المشروع إلى تقليل المخاطر المرتبطة بالأعمال اليدوية، وتحسين كفاءة الزراعة، والمساهمة في وضع المملكة في موقع الريادة عالميًا في مجال الابتكار الزراعي'. وبحسب منظمة الأغذية والزراعة (FAO)، تُعد السعودية ثاني أكبر منتج للتمور في العالم، بإنتاج تجاوز 1.9 مليون طن في عام 2024، وفق بيانات الهيئة العامة للإحصاء. لكن عملية حصاد التمور تتطلب صعود الأشجار العالية والاعتماد على الخبرة البشرية لتحديد نضج الثمار، مما يجعل إدخال الذكاء الاصطناعي خيارًا مثاليًا لمعالجة هذه التحديات. بالتعاون مع المركز الوطني للنخيل والتمور، ركز فريق 'كاوست' على تطوير نموذج ذكاء اصطناعي يستخدم بيانات بصرية عالية الدقة للتعرف على التمور وتصنيفها من حيث النوع ودرجة النضج. ويُعد هذا من أهم الإنجازات المرحلية في المشروع، حيث يجري تحسين النماذج باستمرار من خلال البيانات والتجارب الميدانية. وأوضح بارك أن الذكاء الاصطناعي سيكون عنصرًا أساسيًا في كل مراحل الحصاد، بدءًا من التعرف على التمور الناضجة، وتوجيه الأذرع الروبوتية، وصولًا إلى تحسين عملية الإمساك بالثمرة وقطفها بدقة. ويعتمد النظام على أذرع روبوتية مزودة بأدوات خاصة، تعمل بمساعدة خوارزميات الذكاء الاصطناعي، لتنفيذ عمليات الحصاد والتلقيح وصيانة الأشجار. وأضاف: 'سيتم تدريب النظام على التعرف تلقائيًا على التمور، والزهور الأنثوية، وسوق النخيل، بما يمكنه من أداء المهام بدقة عالية دون الإضرار بالثمار المحيطة'. لا يقتصر عمل المنصة الروبوتية على الحصاد فحسب، بل تشمل مهامها الحفاظ على صحة الأشجار من خلال تنفيذ عمليات مثل رش المبيدات في الوقت المناسب لمنع تفشي الآفات والأمراض. وأكد بارك أن بيئة مزارع النخيل المفتوحة والمعقدة تفرض تحديات تتطلب دمج أنظمة استشعار متقدمة، مثل الكاميرات الدقيقة وأجهزة قياس القوة عند المفاصل، إضافة إلى استكشاف تقنيات مثل LiDAR لتعزيز الدقة والموثوقية في الظروف البيئية المتغيرة. وأشار إلى أن المشروع يعتمد أيضًا على الخبرة البشرية في مراحل التدريب، حيث تُستخدم تجارب الفلاحين في التلقيح والحصاد كمرجع لتغذية نماذج الذكاء الاصطناعي، تمامًا كما يتعلم المتدرب من التوجيه العملي. وتتم معالجة هذه البيانات بالتوازي مع المستشعرات البصرية واللمسية، مما يساعد الروبوتات على محاكاة ردود الفعل البشرية، مثل الإحساس بضغط الإصبع عند الإمساك بالثمرة. ورغم المخاوف من أن تؤدي الأتمتة إلى تقليص فرص العمل، شدد بارك على أن التكنولوجيا تهدف إلى مساعدة المزارعين لا إحلالهم. وقال: 'لا يمكن الاستغناء عن خبرة مزارعي النخيل. هدفنا هو تقليل الجهد البدني، وتوفير أدوات ذكية يمكن حتى للمزارعين أصحاب الحيازات الصغيرة الاستفادة منها'. وأضاف أن المشروع يطمح أيضًا إلى تأهيل الكفاءات المحلية واستقطاب الخبرات العالمية، ما يسهم في بناء اقتصاد زراعي قائم على المعرفة والتقنيات الحديثة. يتطلع فريق 'كاوست' الآن إلى المرحلة الميدانية من المشروع خلال موسم حصاد التمور لعام 2025، بهدف اختبار النموذج الأولي للروبوت في بيئة زراعية حقيقية وجمع بيانات موسعة لتطوير النموذج الذكي. ويقول بارك إن هذه التجارب ستكون أساسية لتقييم الأداء وتعزيز متانة النظام، تمهيدًا لنشره بشكل واسع خلال فترة تطوير تمتد لثلاث سنوات. ويُتوقع أن تُجرى التجارب كل موسم حصاد، فيما يتواصل العمل الهندسي داخل مختبر الروبوتات في 'كاوست'، مما يضع السعودية في موقع متقدم لتبني مستقبل الزراعة الذكية، وتحقيق أمنها الغذائي من خلال الابتكار التكنولوجي.


أخبار مصر
منذ 4 أيام
- علوم
- أخبار مصر
أطلقت شركة 'ديب روبوتيكس' روبوتاً جديداً يُدعى لينكس إم 20 (Lynx M20)، مصمماً خصيصاً للعمل في البيئات الخطرة مثل مواقع الكوارث والأنفاق والمناطق الصناعية المعقّدة أو الأماكن التي يصعب على البشر أو الحيوانات الوصول إليها بأمان.. ما يُميّز هذا الروبوت هو تصميمه الهجين، إذ يجمع بين الأرجل والعجلات في آلية حركة واحدة. هذه الخاصية تُتيح له الجمع بين مرونة حركة الحيوانات فوق الأسطح الوعرة، وسرعة الإنسان فوق الأرضيات المستوية. فبينما توفّر الأرجل قدرة على تجاوز الحواجز والثبات فوق الصخور أو الرمال، تمنحه العجلات قدرة عالية على التحرك بسلاسة في المساحات المفتوحة.. زوِّد الروبوت أيضاً بتقنية الليدار LiDAR المتقدمة، وهي نظام مسح ضوئي يستخدم الليزر لرسم خرائط ثلاثية الأبعاد دقيقة للبيئة المحيطة. هذه التقنية تشبه ما تفعله بعض الحيوانات مثل الخفاش في تحديد
ام اي تي تكنولوجي ريفو | أطلقت شركة 'ديب روبوتيكس' روبوتاً جديداً يُدعى لينكس إم 20 (Lynx M20)، مصمماً خصيصاً للعمل في البيئات الخطرة مثل مواقع الكوارث والأنفاق والمناطق الصناعية المعقّدة أو الأماكن التي يصعب على البشر أو الحيوانات الوصول إليها بأمان.. ما يُميّز هذا الروبوت هو تصميمه الهجين، إذ يجمع بين الأرجل والعجلات في آلية حركة واحدة. هذه الخاصية تُتيح له الجمع بين مرونة حركة الحيوانات فوق الأسطح الوعرة، وسرعة الإنسان فوق الأرضيات المستوية. فبينما توفّر الأرجل قدرة على تجاوز الحواجز والثبات فوق الصخور أو الرمال، تمنحه العجلات قدرة عالية على التحرك بسلاسة في المساحات المفتوحة.. زوِّد الروبوت أيضاً بتقنية الليدار LiDAR المتقدمة، وهي نظام مسح ضوئي يستخدم الليزر لرسم خرائط ثلاثية الأبعاد دقيقة للبيئة المحيطة. هذه التقنية تشبه ما تفعله بعض الحيوانات مثل الخفاش في تحديد