أحدث الأخبار مع #Llama4


عرب هاردوير
منذ 3 أيام
- أعمال
- عرب هاردوير
كارثة تأجيل نموذج الذكاء الاصطناعي Llama 4 بعد التلاعب بالاختبارات!
مع شدّة السباق العالمي لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة، تواجه شركة ميتا تحديات كبيرة تعكس تعقيدات المُنافسة في هذا المجال الحيوي. بين تأجيل إطلاق أضخم نماذج Llama 4 -بيهيموث "Behemoth"- وانتقادات حول تراجُّع أداء عائلة نماذج "لاما" المفتوحة المصدر، تظهر تساؤلات حول قدرة الشركة على الحفاظ على ريادتها في هذا القطاع سريع التطور. اقرأ أيضًا: تأجيل Behemoth: مُعضلة تقنية وإدارية أجلّت ميتا إطلاق نموذجها العملاق "بيهيموث" للذكاء الاصطناعي مرات مُتتالية، من أبريل إلى يونيو ثم إلى الخريف، وسط صعوبات تقنية في تحسين أدائه. وفقًا لمصادر داخلية، يعاني المهندسون من تحديات في جعل النموذج قادرًا على مُجاراة التصريحات العلنية لميتا حول تفوقه على مُنافسيه مثل GPT-4 من OpenAI وClaude من Anthropic. القلق الداخلي لا يقتصر على الجانب التقني ؛ فكبار المديرين التنفيذيين يُظهرون إحباطًا من أداء الفريق المسؤول عن تطوير Llama 4، وهو ما دفع الشركة إلى النظر في إعادة هيكلة إدارية لفريق الذكاء الاصطناعي. يُذكر أن ميتا أنفقت مليارات الدولارات على البنية التحتية الحاسوبية لدعم طموحاتها، مع خطة إنفاق رأسمالي تصل إلى 72 مليار دولار في 2025، جزء كبير منها مُوجه لتطوير الذكاء الاصطناعي. "لاما" تفقد بريقها: انتكاسة في المصدر المفتوح كانت نماذج "لاما" المفتوحة المصدر تُعتبر إنجازًا بارزًا لميتا، حيث أشاد بها خبراء مثل جينسن هوانغ -الرئيس التنفيذي لإنفيديا- وصف إطلاق Llama 2 بأنه "أكبر حدث في مجال الذكاء الاصطناعي" عام 2023. لكن الصورة اختلفت مع الجيل الرابع Llama 4. في مؤتمر LlamaCon الأول للشركة، عبّر المُطورون عن خيبة أملهم لعدم إعلان ميتا عن نموذج استدلالي قوي يتفوق على منافسين مثل " DeepSeek V3" أو "Qwen" من علي بابا. وعلى الرغم من إطلاق نموذجَيّ Scout وMaverick ضمن عائلة Llama 4، إلا أنّ الأداء الفعلي للنماذج المُتاحة للجمهور لم يرقَ إلى المُستوى المُعلن في الاختبارات المعيارية، وهذا أثار اتهامات بالتلاعب بقوائم التصنيف. فجوة الأداء: بين الادعاءات والواقع أظهرت بيانات منصات مثل Artificial Analysis وOpenRouter أنّ نماذج ميتا الأخيرة ليست في صدارة التصنيفات. ففي حين ادعت الشركة أن Maverick يتفوق على GPT-4، احتلّ نموذج Qwen الصيني الصدارة في قوائم الأداء، بينما لم يظهر Llama 4 ضمن أفضل 20 نموذجًا على "OpenRouter". الانتقادات لم تتوقف عند ذلك؛ فقد كشفت تحقيقات أنّ النموذج الذي اختبرته ميتا في القوائم المعيارية كان نسخة مُخصصة مُحسنة، وليس الإصدار المُتاح للجمهور. واعترف مارك زوكربيرج بنفسه بأن الشركة قدّمت نسخة مُعدّلة لتحقيق نتائج أفضل، ممّا أضر بمِصداقية ادعاءات الشركة. مُستقبل الذكاء الاصطناعي في ميتا: هل تستعيد قوتها؟ تواجه ميتا مُفترق طرق: من ناحية، تحتاج إلى تسريع تطوير نماذجها لتعويض التأخير، ومن ناحيةٍ أخرى، عليها استعادة ثقة المُطورين بعد تراجع تأثير Llama. بعض الخبراء، مثل رافيد شوارتز-زيف من جامعة نيويورك، يرون أن التقدُّم في مجال النماذج الكبيرة أصبح أبطأ وأكثر تكلفةً، وذلك قد يعطي ميتا فرصة لإعادة تنظيم استراتيجيتها. تعتمد الشركة حاليًا على خيارين: إمّا إطلاق نسخة محدودة من Behemoth بشكل عاجل، أو الاستثمار في تحسين البنية التحتية مثل تقنية "مزيج الخبراء" التي ترفع كفاءة النماذج. لكن التحدّي الأكبر يبقى في كيفية مواكبة تطورات مُنافسين مثل Anthropic التي تستعد لإطلاق Claude 3.5 Opus، وOpenAI التي تعمل على GPT-5. بينما تُظهر ميتا التزامًا استثماريًا غير مسبوق في الذكاء الاصطناعي، فإن التحديات التقنية والإدارية وتزايُّد المُنافسة تضعها تحت مِجهر النقد. نجاحها المُستقبلي قد يعتمد ليس فقط على حل إشكالات النماذج الحالية، بل أيضًا على قدرتها على إعادة ابتكار سردية تُعيد جذب المجتمع التقني والمُطورين، الذين بدأوا يتطلعون إلى بدائل أكثر فعاليةً في سوقٍ لم يعد الصبر من فضائله!


أخبار مصر
منذ 3 أيام
- أعمال
- أخبار مصر
كارثة تأجيل نموذج الذكاء الاصطناعي Llama 4 بعد التلاعب بالاختبارات
كارثة تأجيل نموذج الذكاء الاصطناعي Llama 4 بعد التلاعب بالاختبارات مع شدّة السباق العالمي لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة، تواجه شركة ميتا تحديات كبيرة تعكس تعقيدات المُنافسة في هذا المجال الحيوي. بين تأجيل إطلاق أضخم نماذج Llama 4 -بيهيموث 'Behemoth'- وانتقادات حول تراجُّع أداء عائلة نماذج 'لاما' المفتوحة المصدر، تظهر تساؤلات حول قدرة الشركة على الحفاظ على ريادتها في هذا القطاع سريع التطور.ميتا تطلق Llama 4 : قوة جديدة في عصر الذكاء الاصطناعي كيف ترى ميتا مستقبل التكنولوجيا بعين ثالثة؟تأجيل Behemoth: مُعضلة تقنية وإداريةأجلّت ميتا إطلاق نموذجها العملاق 'بيهيموث' للذكاء الاصطناعي مرات مُتتالية، من أبريل إلى يونيو ثم إلى الخريف، وسط صعوبات تقنية في تحسين أدائه. وفقًا لمصادر داخلية، يعاني المهندسون من تحديات في جعل النموذج قادرًا على مُجاراة التصريحات العلنية لميتا حول تفوقه على مُنافسيه مثل GPT-4 من OpenAI وClaude من Anthropic.القلق الداخلي لا يقتصر على الجانب التقني؛ فكبار المديرين التنفيذيين يُظهرون إحباطًا من أداء الفريق المسؤول عن تطوير Llama 4، وهو ما دفع الشركة إلى النظر في إعادة هيكلة إدارية لفريق الذكاء الاصطناعي.يُذكر أن ميتا أنفقت مليارات الدولارات على البنية التحتية الحاسوبية لدعم طموحاتها، مع خطة إنفاق رأسمالي تصل إلى 72 مليار دولار في 2025، جزء كبير منها مُوجه لتطوير الذكاء الاصطناعي.'لاما' تفقد بريقها: انتكاسة في المصدر المفتوحكانت نماذج 'لاما' المفتوحة المصدر تُعتبر إنجازًا بارزًا لميتا، حيث أشاد بها خبراء مثل جينسن هوانغ -الرئيس التنفيذي لإنفيديا- وصف إطلاق Llama 2 بأنه 'أكبر حدث في مجال الذكاء الاصطناعي' عام 2023. لكن الصورة اختلفت مع الجيل الرابع Llama 4.في مؤتمر LlamaCon الأول للشركة، عبّر المُطورون عن خيبة أملهم لعدم إعلان ميتا عن نموذج استدلالي قوي يتفوق على منافسين مثل 'DeepSeek V3' أو 'Qwen' من علي بابا. وعلى الرغم من إطلاق نموذجَيّ Scout وMaverick ضمن عائلة Llama 4، إلا أنّ الأداء الفعلي للنماذج المُتاحة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


أخبار مصر
منذ 4 أيام
- أخبار مصر
بُني التطبيق الجديد باستخدام نموذج لاما 4 (Llama 4)، وهو مصمم ليتعرف إليك بشكلٍ أفضل، ويتذكر السياق، ويقدّم إجابات مخصصة لك. الفكرة هي أن يكون أكثر فائدة وسلاسة وطبيعية وتفاعلية
ام اي تي تكنولوجي ريفو | بُني التطبيق الجديد باستخدام نموذج لاما 4 (Llama 4)، وهو مصمم ليتعرف إليك بشكلٍ أفضل، ويتذكر السياق، ويقدّم إجابات مخصصة لك. الفكرة هي أن يكون أكثر فائدة وسلاسة وطبيعية وتفاعلية


جريدة المال
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- جريدة المال
أقوى منافس لـ ChatGPT.. كل ما تريد معرفته عن تطبيق ميتا الجديد المعزز بنموذج Llama 4
كشفت شركة ميتا عن تطبيق ذكاء اصطناعي جديد مدعوم بأحدث نماذجها اللغوية Llama 4، في خطوة استراتيجية تهدف إلى تقديم تجربة مساعد رقمي أكثر تخصيصًا وسلاسة من خلال واجهة تفاعلية تعتمد على المحادثة الصوتية. ويمثل هذا التطبيق نقطة محورية في طموحات ميتا تجاه سباق الذكاء الاصطناعي لتكون حجر أساس ضمن منظومتها التقنية الأوسع، والتي تشمل منصات مثل واتساب، وفيسبوك، وإنستجرام، وماسنجر. يعتمد التطبيق الجديد على واجهة محادثة صوتية تم تصميمها لتوفير تفاعل أكثر طبيعية وسلاسة بين المستخدم والمساعد الرقمي. ويتميز بتقنية 'الكلام المزدوج الكامل' التي تتيح للمساعد الرد بشكل فوري حتى أثناء حديث المستخدم، ما يعزز من انسيابية الحوار. وتتوفر هذه الميزة حاليًا في الولايات المتحدة وكندا وأستراليا ونيوزيلندا ضمن وضع تجريبي قابل للتشغيل أو الإيقاف. وعلى عكس المساعدين الصوتيين التقليديين الذين يقرؤون نصوصًا مكتوبة مسبقًا، يعتمد المساعد الصوتي من ميتا على إنشاء ردود صوتية في الزمن الحقيقي، مما يمنحه طابعًا أكثر إنسانية. ورغم أن التطبيق لا يزال في مراحله الأولى، فإن ميتا تشجع المستخدمين على تقديم الملاحظات للمساعدة في تحسين التجربة. وبفضل دمجه مع نموذج Llama 4، يوفر المساعد الذكي استجابات أكثر وعيًا وسياقية. كما يمكنه، بموافقة المستخدم، تذكر التفضيلات الشخصية، وتقديم محتوى مخصص بناءً على التفاعلات السابقة أو البيانات المتوفرة من أنشطة المستخدم عبر منصات ميتا المختلفة مثل الإعجابات على فيسبوك أو الحسابات التي يتابعها على إنستجرام. فعلى سبيل المثال، إذا أبدى المستخدم اهتمامًا بالسفر أو تعلم اللغات، يمكن للتطبيق تقديم اقتراحات أو محتوى ذي صلة بهذه الاهتمامات. وستتوفر هذه الوظائف التخصيصية مبدئيًا للمستخدمين في الولايات المتحدة وكندا. أحد أبرز مزايا التطبيق هو تكامله العميق مع نظام ميتا البيئي، إذ يمكن للمستخدم التفاعل مع المساعد الذكي أثناء تصفحه إنستجرام أو مراسلته عبر ماسنجر، أو حتى أثناء استخدامه لنظارات راي بان ميتا الذكية. ويرتبط التطبيق الجديد أيضًا مباشرةً مع تطبيق Meta View المستخدم لإدارة نظارات Ray-Ban، حيث تُنقل إعدادات المستخدم ووسائطه وأجهزته المتصلة إلى قسم مخصص ضمن التطبيق الجديد. ويتيح ذلك تجربة استخدام سلسة تبدأ على أحد الأجهزة وتستكمل لاحقًا على الهاتف أو الويب. يتضمن التطبيق ميزة 'موجز الاكتشاف'، Discover feed التي تتيح للمستخدمين استكشاف ابرز الـ propmpts أو مطالبات الذكاء الاصطناعي الشائعة، ومشاركة المحتوى المُنشأ بالذكاء الاصطناعي الخاص بهم، وإعادة دمج الأفكار الإبداعية. وتؤكد ميتا أن جميع المشاركات تظل خاصة ما لم يقرر المستخدم نشرها، ما يعزز من الخصوصية ويشجع في الوقت نفسه على التفاعل المجتمعي والإبداع. كما أعلنت ميتا أيضًا عن تحسينات شاملة لإصدار الويب من مساعدها الذكي، تشمل دعم المحادثات الصوتية، وأداة جديدة لتوليد الصور مع إمكانية التخصيص المتقدم مثل التحكم في الأسلوب والإضاءة والمزاج. كما تختبر ميتا في عدة دول خاصية محرر مستندات جديدًا يمكنه إنشاء محتوى بصري غني، وتصديره كملفات PDF، وحتى تحليل المستندات المستوردة باستخدام الذكاء الاصطناعي. وتشدد ميتا على أن التحكم في البيانات والخصوصية يظل محوريًا في تصميم التطبيق. يتم عرض رمز مرئي دائمًا عند تفعيل الميكروفون، مع إمكانية تفعيل وضع 'جاهز للتحدث' لتوفير تجربة خالية من استخدام اليدين. كما تمنح الإعدادات للمستخدمين حرية إدارة البيانات التي يستخدمها النظام، وتحديد ما يمكن أن يتذكره المساعد الذكي.


الغد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الغد
Meta AI: أول تطبيق مستقل للمساعد الذكي ينافس ChatGPT
29 أبريل 2025 أطلقت ميتا أول تطبيق مستقل لمساعدها الذكي Meta AI، مصمم ليكون "الذكاء الاصطناعي الشخصي" للمستخدم، ويمكن استخدامه أساسًا عبر المحادثات الصوتية. اضافة اعلان ويتضمن التطبيق موجزًا اجتماعيًا يمكّن المستخدمين من استكشاف منشورات أنشأها الذكاء الاصطناعي ومشاركتها. ويستند التطبيق إلى نموذج Llama 4 المفتوح المصدر، ويشكّل محاولة جادة لمنافسة ChatGPT من OpenAI. وفي مؤتمر LlamaCon 2025 في كاليفورنيا، قال مارك زوكربيرغ، مؤسس ميتا والرئيس التنفيذي لها، إن "مليار شخص يستخدمون Meta AI عبر تطبيقاتنا الآن، لذا أنشأنا تطبيق Meta AI مستقل لتجربوه بأنفسكم". وأضاف: "صممنا التطبيق ليكون ذكاءك الاصطناعي الشخصي"، مشيرًا إلى أن التفاعل فيه يتم غالبًا عبر الصوت، ويمكن للتطبيق تذكّر تفاصيل مثل أسماء أولادك أو عيد ميلاد زوجتك. مساعد ذكي بطابع اجتماعي احتوى التطبيق على موجز "Discover"، وهو خلاصة اجتماعية تعرض كيف يستخدم الآخرون الذكاء الاصطناعي، مثل المنشورات والفنون والطلبات النصية. وقال كريس كوكس، مدير المنتجات في ميتا، إن "فهمنا يتطور برؤية كيفية استخدام الآخرين للتقنية، لذلك وضعنا هذه الميزة في التطبيق"، وأوضح أنه يمكن للمستخدمين مشاركة الأوامر التفاعلية أو إعادة استخدامها. وركزت ميتا في الحدث على الترويج لنموذجها Llama باعتباره مفتوح المصدر، ما يعني أن المطورين يمكنهم تخصيصه وفقًا لاحتياجاتهم. بالمقابل، تحافظ OpenAI على نموذج ChatGPT مغلقًا، وهو ما علق عليه زوكربيرغ بقوله: "من مميزات المصدر المفتوح أنك قادر على المزج بين أفضل قدرات النماذج المختلفة للوصول إلى النتيجة المثالية". نظارات Meta الذكية والتكامل عبر الأجهزة وأصبح التطبيق الجديد أيضًا بديلاً لتطبيق Meta View، المخصص لنظارات Ray-Ban Meta الذكية، ما يتيح استمرار المحادثات بين النظارات والتطبيق وسطح المكتب. وقال كوكس: "كنا مركزين بشدة على تجربة الصوت، لأنها الواجهة الأكثر طبيعية"، مشيرًا إلى أن التجربة الصوتية التجريبية الجديدة تشبه المكالمة الهاتفية، حيث تسمع الضحك والمقاطعة والحوار التفاعلي. وسيحصل Meta AI عبر الويب أيضًا على تحديث يشمل ميزة التفاعل الصوتي والموجز الاجتماعي، إضافة إلى تحسينات في توليد الصور وإمكانية تحرير المستندات وتحليلها. ويجري اختبار ميزة استيراد مستندات ليفهمها الذكاء الاصطناعي، ما يوسّع من قدراته الإنتاجية. خصوصية وتجربة شخصية بالكامل يمكن للمستخدم أن يسمح لتطبيق Meta AI بالتعرّف عليه أكثر من خلال بيانات إنستغرام وفيسبوك، ما يعزز خصوصية التفاعل. كما يتكامل التطبيق مع ملفات المستخدمين الشخصية والمحتوى الذي يتفاعلون معه، لتقديم إجابات مصممة بدقة. ويمكن تشغيل ميزة "جاهز للتحدث" من الإعدادات لتفعيل المحادثة الصوتية تلقائيًا.