logo
#

أحدث الأخبار مع #LoveNwantiti

مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة في دورته الـ26 يعد بتجربة استثنائية
مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة في دورته الـ26 يعد بتجربة استثنائية

يا بلادي

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • يا بلادي

مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة في دورته الـ26 يعد بتجربة استثنائية

تعد الدورة الـ 26 لمهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة، التي ستقام ما بين 19 و21 يونيو المقبل، بأن تكون استثنائية، وتكشف اليوم عن أولى لحظاتها البارزة. وذكر بلاغ للمنظمين أنه منذ أكثر من ربع قرن، لم يكن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة مجرد حدث موسيقي، بل مشروعا ثقافيا حيا، ومحركا لنقل التراث، والحوار والابتكار. ويتعلق الأمر، حسب المصدر ذاته، بمهرجان فريد من نوعه، يحتفي بغنى التراث الكناوي عبر تفاعله مع موسيقى العالم، محولا مدينة الصويرة إلى ملتقى دولي تلتقي فيه التقاليد بالحداثة في روح من الإبداع والأخوة. برامج فنية بارزة: حفل الافتتاح: يجمع بين المعلم حميد القصري، فرقة "باكالاما" السنغالية، والفنانتين عبير العابد وكيا لوم، في عرض يمزج طقوس الجدبة المغربية والإيقاعات الإفريقية. لقاء بين المعلم حسام كانية وعازف الجاز الأمريكي ماركوس كيلمور. عرض جماعي يجمع المعلم محمد بومزوغ مع موسيقيين من المغرب ومالي وفرنسا في تجربة فنية مبتكرة. مشاركة نجم الأفروبيتس العالمي "سي كاي" من نيجيريا، صاحب الأغنية الشهيرة "Love Nwantiti"، الذي ينتظر أن يضفي على المهرجان طابعا شبابيا عالميا. منذ تأسيسه سنة 1998، حافظ المهرجان على مكانته كجسر بين التراث الموسيقي المغربي والانفتاح على العالم، جامعا بين التقاليد والحداثة، ومؤكدا مكانته كمحرك ثقافي بارز في المغرب وإفريقيا.

الدورة الـ 26 لمهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة تكشف عن أولى لحظاتها البارزة
الدورة الـ 26 لمهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة تكشف عن أولى لحظاتها البارزة

مراكش الآن

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مراكش الآن

الدورة الـ 26 لمهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة تكشف عن أولى لحظاتها البارزة

تعد الدورة الـ 26 لمهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة، التي ستقام ما بين 19 و21 يونيو المقبل، بأن تكون استثنائية، وتكشف اليوم عن أولى لحظاتها البارزة. وذكر بلاغ للمنظمين أنه منذ أكثر من ربع قرن، لم يكن مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة مجرد حدث موسيقي، بل مشروعا ثقافيا حيا، ومحركا لنقل التراث، والحوار والابتكار. ويتعلق الأمر، حسب المصدر ذاته، بمهرجان فريد من نوعه، يحتفي بغنى التراث الكناوي عبر تفاعله مع موسيقى العالم، محولا مدينة الصويرة إلى ملتقى دولي تلتقي فيه التقاليد بالحداثة في روح من الإبداع والأخوة. واليوم، يؤكد المهرجان مجددا دوره المهيكل في المشهد الثقافي المغربي والإفريقي، من خلال مبادرات كبرى لنقل المعرفة، من بينها شراكته مع كلية بيركلي للموسيقى الشهيرة، وتعاونه مع جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية لإطلاق 'كرسي التقاطعات الثقافية والعولمة'، الذي سيعتمد على تجربة كناوة كمختبر استراتيجي للهجنة الثقافية. وفي امتداد لهذا التوجه، سيتم تنظيم مائدتين مستديرتين مخصصتين للثقافة الكناوية هذا العام أيضا خلال فعاليات المهرجان، استمرارا للعمل الفكري المرتبط بهذا الكرسي الأكاديمي. على مر السنين، شهدت الصويرة لقاءات مميزة جمعت بين المعلمين الكناويين وعمالقة موسيقى الجاز وموسيقى العالم مثل بات ميثيني، وجو زاوينول، وماركوس ميلر، وأوومو سانغاري، وساليف كيتا ويوسو ندور. وتمكن المهرجان من بناء جسور ثقافية وموسيقية، مقدما للجمهور لحظات نادرة من الارتقاء والتواصل. وهذا العام، يدعو المهرجان جمهوره مجددا إلى عيش حفلات مزج غير مسبوقة وساحرة. يلتقي المعلم حميد القصري، أحد أبرز رموز الفن الكناوي، بالقوة الإيقاعية لفرقة 'باكالاما' السنغالية، التي تعد إحدى أبرز المرجعيات في رقصات وإيقاعات غرب إفريقيا، برفقة الصوتين المميزين لعبير العابد (المغرب) وكيا لوم (السنغال). معا، سيبنون جسرا موسيقيا بين ضفاف الأطلسي، يمزج بين طقوس الجدبة المغربية وتعدد الإيقاعات السنغالية. وسيقام الافتتاح تحت شعار إفريقيا الحية، والارتقاء الروحي والطاقة المشتركة. يمثل المعلم حسام كانية، ابن الأسطورة الراحل محمود كانية، الجيل الجديد من الفن الكناوي. وسيشاركه المنصة ماركوس كيلمور، الموهبة الأمريكية البارعة وأحد أكثر عازفي الدرامز ابتكارا في الجاز المعاصر، إذ يقدم تركيبة فريدة من الإبداع الإيقاعي والحداثة الأسلوبية. ويعد هذا اللقاء بحوار حر وملهم بين عمق 'الكنبري' وتعقيد مقامات الجاز. يخوض المعلم محمد بومزوغ تجربة موسيقية جديدة رفقة مواهب مغربية شابة وموسيقيين عالميين معروفين، من ضمنهم آلي كيتا (سيد البلافون من مالي)، وأنس الشليح (غيتار)، وتاو إيرليش (درامز)، ومارتن غيربان (ساكسفون)، وكوانتان غوماري (ترومبيت) وهجر العلوي (الغناء)، إذ سيشكلون معا فرقة جريئة تعيد ابتكار طقوس الجدبة الكناوية عبر دمج النبضات الإفريقية، مع نفحات الجاز والإيقاعات العصرية، في عرض يحتفي بالحرية الموسيقية والاحتفال واللقاء. منذ انطلاقه، لم يتردد مهرجان كناوة في فتح أبوابه أمام نجوم البوب والسول، على غرار آيو، وسيلاه سو أو، مؤخرا، سانت ليفان. وفي هذا السياق، يستقبل هذا العام النجم الصاعد 'سي كاي' من نيجيريا، صاحب الأغنية العالمية 'Love Nwantiti'، التي تجاوزت 6 مليارات استماع. ويمثل سي كاي، المغني، والملحن والمنتج، جيلا جديدا من الموسيقى الإفريقية بأسلوبه الخاص المسمى 'أفرو-إيمو'، والذي يجمع بين الإيقاعات الإفريقية، السول والكلمات الحميمية؛ فمن خلال ألبوميه 'Sad Romance' و'Emotions'، فرض نفسه كأحد الأصوات البارزة لجيله، إذ رشح لجوائز 'BRIT' و'BET' ونال جائزتين من 'BMI '، ومن المنتظر أن يكون حفله في الصويرة من أبرز لحظات الدورة الـ 26! منذ سنة 1998، يسطع مهرجان كناوة وموسيقى العالم بالصويرة بقدرته على الجمع بين التراث والحداثة، والتقاليد والابتكار. ومن خلال استثماره في التكوين، والبحث، والإبداع، يساهم في بناء منظومة ثقافية مغربية وإفريقية متكاملة، ويقدم للجمهور تجارب موسيقية نادرة لا تنسى. وهكذا، يعد هذا المهرجان الاستثنائي، الذي تحتفل فيه كل نغمة بالحرية واللقاء والإبداع، الجمهور بخوض تجربة استثنائية.

الصويرة على موعد مع نغمات كناوية عالمية و"CKay" ضيف الدورة
الصويرة على موعد مع نغمات كناوية عالمية و"CKay" ضيف الدورة

الجريدة 24

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة 24

الصويرة على موعد مع نغمات كناوية عالمية و"CKay" ضيف الدورة

أعلن منظمو مهرجان كناوة، عن برمجة النسخة الـ26 للتظاهرة المقرر تنظيمها خلال الفترة مابين 19 و21 يونيو المقبل بمدينة الصويرة، إذ من المرتقب أن تكون دورة هذه السنة اسثنائية. وكشف الجهة المنظمة للتظاهرة في بلاغ توصلت "الجريدة24" بنسخة منه، أن المهرجان سيشهد تنظيم حفلات مزج غير مسبوقة وساحرة، تشمل حفل الافتتاح مع المعلم حميد القصري، وفرقة «باكالاما»، وعبير العابد وكيا لوم (المغرب، السنغال) حيث يلتقي المعلم حميد القصري، أحد أبرز رموز الفن الكناوي، بالقوة الإيقاعية لفرقة «باكالاما» السنغالية، التي تعد إحدى أبرز المرجعيات في رقصات وإيقاعات غرب إفريقيا، برفقة الصوتين المميزين لعبير العابد (المغرب) وكيا لوم (السنغال). كما ستعرف التظاهرة، حفل مزج بين المعلم حسام كانية وماركوس كيلمور (المغرب، الولايات المتحدة الأمريكية)، يمثل فيه المعلم حسام كانية، ابن الأسطورة الراحل محمود كانية، الجيل الجديد من الفن الكناوي، ويشاركه المنصة ماركوس كيلمور، الموهبة الأمريكية البارعة وأحد أكثر عازفي الدرامز ابتكاراً في الجاز المعاصر، إذ يقدّم تركيبة فريدة من الإبداع الإيقاعي والحداثة الأسلوبية. وسيكون جمهور كناوة على موعد معحفل مزج آخر بين المعلم محمد بومزّوغ وأنس الشليح، وآلي كيتا، وتاو إيرليش، ومارتن غيربان، وكوانتان غوماري، وهجر العلوي (المغرب، مالي، فرنسا)، يخوض فيه المعلم محمد بومزّوغ تجربة موسيقية جديدة رفقة مواهب مغربية شابة وموسيقيين عالميين معروفين، من ضمنهم: آلي كيتا (سيد البلّافون من مالي)، وأنس الشليح (غيتار)، وتاو إيرليش (درامز)، ومارتن غيربان (ساكسفون)، وكوانتان غوماري (ترومبيت) وهجر العلوي (الغناء). إذ سيشكّلون معاً فرقة جريئة تعيد ابتكار طقوس الجدبة الكناوية عبر دمج النبضات الإفريقية، مع نفحات الجاز والإيقاعات العصرية، في عرض يحتفي بالحرية الموسيقية والاحتفال واللقاء. منذ انطلاقه، لم يتردد مهرجان كناوة في فتح أبوابه أمام نجوم البوب والسول، على غرار آيو، وسيلاه سو أو، مؤخراً، سانت ليفان، حيث سيستقبل هذه السنة النجم الصاعد «سي كاي» من نيجيريا، صاحب الأغنية العالمية «Love Nwantiti»، التي تجاوزت 6 مليارات استماع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store