#أحدث الأخبار مع #LtdHoldingsSuntorالبيان١٢-٠٢-٢٠٢٥أعمالالبيانقادة القطاع الخاص يؤكدون أهمية التكامل مع «العام» لتعزيز بيئة الأعمالناقشت جلسات محور التجارة والاقتصاد العالمي، المحركات الرئيسية للنمو الاقتصادي والحقبة الجديدة للاقتصاد العالمي، ودور الدبلوماسية الاقتصادية في إعادة تشكيل مشهد التجارة العالمي، وتحدث خبراء دوليون خلال محاور الجلسة التي عقدت ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات عن دور التكامل بين القطاعين العام والخاص، وضرورة تطوير التشريعات لتعزيز بيئة الأعمال. وتباحث كل من جيرد مولر، المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، وجون دينتون، الأمين العام لغرفة التجارة الدولية، ولويجي دي مايو، المبعوث الخاص للشؤون الخليجية بالمفوضية الأوروبية، وتاكيشي نينامي، الرئيس التنفيذي Ltd Holdings Suntor، حول دور الدبلوماسية الاقتصادية في إعادة تشكيل التجارة العالمية، وسط تحولات كبيرة في المشهد الاقتصادي العالمي، ونوّه الخبراء الدوليون إلى أهمية تطوير هذا المفهوم كأداة لتعزيز التعاون التجاري وتمكين الشركات من التوسع عالمياً من خلال اتفاقيات تجارية جديدة تضمن نمواً اقتصادياً مستداماً. كما أكد محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي، أن روح ريادة الأعمال المتجذرة في دبي كانت ولا تزال المحرك الأساسي لتحوّلها إلى مركز عالمي رائد في التجارة والاستثمار، مشيراً إلى أن الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي يمثلان ركيزتين أساسيتين لمستقبل دبي ونموها الاقتصادي. وقال: تمكنت الغرفة العام الماضي من جذب 51 شركة متعددة الجنسيات، ومساعدة 114 شركة على التوسع عالمياً، بالإضافة إلى أنها عقدت أكثر من 10,000 اجتماع مع شركات متعددة. وتوضح أن غرف دبي راجعت خلال السنوات الثلاث الماضية، 299 قانوناً خاصاً بالقطاع الخاص، وتمّ اعتماد 56 % من التوصيات في التشريعات الجديدة التي تدعم استراتيجية ورؤية دبي الاقتصادية المستقبلية. وأكد لوتاه، أن دبي تطمح لأن تكون واحدة من أفضل ثلاث مدن عالمياً، من خلال تنفيذ أجندة دبي الاقتصادية D33 التي تهدف إلى مضاعفة حجم الاقتصاد خلال العقد المقبل، وأوضح أن الخطة تشمل استقطاب استثمارات أجنبية بقيمة تتجاوز 650 مليار دولار خلال 10 سنوات، إلى جانب التركيز على جذب المواهب وتعزيز الابتكار، مؤكداً أن رؤية دبي المستقبلية تتمحور حول الاستدامة الاقتصادية، والابتكار، والتعاون الدولي لتعزيز مكانتها كمحور رئيسي في الاقتصاد العالمي. من جهتها، سلطت البروفيسورة أنثيا روبرتس، المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركةThinking Dragonfly، الضوء على تحديات الاقتصاد العالمي، والتي تتطلب حلولاً متعددة الأبعاد تتجاوز التخصصات التقليدية، مشددة على ضرورة كسر الحواجز المؤسسية، وتعزيز التعاون بين التخصصات، وتبني نهج فكري أكثر مرونة وشمولية، كسبيل لمواجهة التحديات المستقبلية، والاتجاه نحو فهم أكثر تكاملاً وشمولية للتحديات العالمية.
البيان١٢-٠٢-٢٠٢٥أعمالالبيانقادة القطاع الخاص يؤكدون أهمية التكامل مع «العام» لتعزيز بيئة الأعمالناقشت جلسات محور التجارة والاقتصاد العالمي، المحركات الرئيسية للنمو الاقتصادي والحقبة الجديدة للاقتصاد العالمي، ودور الدبلوماسية الاقتصادية في إعادة تشكيل مشهد التجارة العالمي، وتحدث خبراء دوليون خلال محاور الجلسة التي عقدت ضمن فعاليات القمة العالمية للحكومات عن دور التكامل بين القطاعين العام والخاص، وضرورة تطوير التشريعات لتعزيز بيئة الأعمال. وتباحث كل من جيرد مولر، المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، وجون دينتون، الأمين العام لغرفة التجارة الدولية، ولويجي دي مايو، المبعوث الخاص للشؤون الخليجية بالمفوضية الأوروبية، وتاكيشي نينامي، الرئيس التنفيذي Ltd Holdings Suntor، حول دور الدبلوماسية الاقتصادية في إعادة تشكيل التجارة العالمية، وسط تحولات كبيرة في المشهد الاقتصادي العالمي، ونوّه الخبراء الدوليون إلى أهمية تطوير هذا المفهوم كأداة لتعزيز التعاون التجاري وتمكين الشركات من التوسع عالمياً من خلال اتفاقيات تجارية جديدة تضمن نمواً اقتصادياً مستداماً. كما أكد محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي، أن روح ريادة الأعمال المتجذرة في دبي كانت ولا تزال المحرك الأساسي لتحوّلها إلى مركز عالمي رائد في التجارة والاستثمار، مشيراً إلى أن الاقتصاد الرقمي والذكاء الاصطناعي يمثلان ركيزتين أساسيتين لمستقبل دبي ونموها الاقتصادي. وقال: تمكنت الغرفة العام الماضي من جذب 51 شركة متعددة الجنسيات، ومساعدة 114 شركة على التوسع عالمياً، بالإضافة إلى أنها عقدت أكثر من 10,000 اجتماع مع شركات متعددة. وتوضح أن غرف دبي راجعت خلال السنوات الثلاث الماضية، 299 قانوناً خاصاً بالقطاع الخاص، وتمّ اعتماد 56 % من التوصيات في التشريعات الجديدة التي تدعم استراتيجية ورؤية دبي الاقتصادية المستقبلية. وأكد لوتاه، أن دبي تطمح لأن تكون واحدة من أفضل ثلاث مدن عالمياً، من خلال تنفيذ أجندة دبي الاقتصادية D33 التي تهدف إلى مضاعفة حجم الاقتصاد خلال العقد المقبل، وأوضح أن الخطة تشمل استقطاب استثمارات أجنبية بقيمة تتجاوز 650 مليار دولار خلال 10 سنوات، إلى جانب التركيز على جذب المواهب وتعزيز الابتكار، مؤكداً أن رؤية دبي المستقبلية تتمحور حول الاستدامة الاقتصادية، والابتكار، والتعاون الدولي لتعزيز مكانتها كمحور رئيسي في الاقتصاد العالمي. من جهتها، سلطت البروفيسورة أنثيا روبرتس، المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركةThinking Dragonfly، الضوء على تحديات الاقتصاد العالمي، والتي تتطلب حلولاً متعددة الأبعاد تتجاوز التخصصات التقليدية، مشددة على ضرورة كسر الحواجز المؤسسية، وتعزيز التعاون بين التخصصات، وتبني نهج فكري أكثر مرونة وشمولية، كسبيل لمواجهة التحديات المستقبلية، والاتجاه نحو فهم أكثر تكاملاً وشمولية للتحديات العالمية.