logo
#

أحدث الأخبار مع #Lululemon

وسط حملات صينية ضد الماركات العالمية... نهى نبيل: "رح إلبس براندات بالعقل" (صور وفيديو)
وسط حملات صينية ضد الماركات العالمية... نهى نبيل: "رح إلبس براندات بالعقل" (صور وفيديو)

النهار

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

وسط حملات صينية ضد الماركات العالمية... نهى نبيل: "رح إلبس براندات بالعقل" (صور وفيديو)

انتشرت في الآونة الأخيرة فيديوات على تطبيق "تيك توك" (TikTok) بشكل جنوني، تزعم أن الحقائب الفاخرة من أشهر الماركات العالمية تُصنع في الصين. ويأتي ذلك في الوقت الذي رفعت فيه كل من الولايات المتحدة والصين الرسوم الجمركية على السلع المستوردة من كل منهما. The real cost of #Birkin bag and what you are really paying for.🤦‍♂️ — Humanbydesign (@Humanbydesign3) April 13, 2025 أشعلت موجة من مقاطع الفيديو المنتشرة على منصات التواصل الاجتماعي جدلاً محتدماً حيال الأصول الحقيقية للسلع الفاخرة الراقية. وتزعم الادعاءات التي أطلقها المصنعون والمؤثرون الصينيون أن العديد من العلامات التجارية المرموقة، بما في ذلك أسماء مثل "لوي فيتون" (Louis Vuitton) و"هيرمس" (Hermès) و"لولوليمون" (Lululemon)، يجري إنتاجها في الواقع في مصانع صينية، قبل إعادة تسميتها وبيعها للمستهلكين بأسعار مبالغ فيها بشكل كبير في العالم. يتكهّن بعض المحللين بأن هذا الكشف قد يكون شكلاً من أشكال التواصل الاستراتيجي، وربما بإيحاء من الحكومة الصينية، بهدف التأثير على الرأي العام ضد التعريفات الجمركية من خلال تشجيع المستهلكين على التفكير في الشراء مباشرة من الشركات المصنعة الصينية. تباينت ردود أفعال العلامات التجارية الفاخرة المستهدفة. ففي حين أن بعضها، مثل "لوي فويتون" (Louis Vuitton)، أنكرت بشدة التصنيع في الصين، استجابت علامات أخرى، مثل "لولوليمون" (Lululemon)، بنشر قوائم بشركائها في التصنيع العالمي على مواقعها الإلكترونية الرسمية. View this post on Instagram A post shared by رقيـه الجميـله 🤍 (@rq_be4_and_after_) وفي إطار متّصل، تداولت مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للمؤثرة نهى نبيل وهي تعلّق على الخبر بالقول: "رح إلبس براندات بالعقل... الهوس اللي كان فيني اني لازم امتلك شنطة قبل الكل، لا"، مشيرةً إلى أنّها لن تسمح باستغلالها بعد اليوم في ما خص أسعار البراندات.

أخبار العالم : المصانع الصينية تنقل الحرب التجارية مع أمريكا إلى مكان جديد
أخبار العالم : المصانع الصينية تنقل الحرب التجارية مع أمريكا إلى مكان جديد

نافذة على العالم

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : المصانع الصينية تنقل الحرب التجارية مع أمريكا إلى مكان جديد

الخميس 17 أبريل 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - (CNN)-- أغرق موردون صينيون وسائل التواصل الاجتماعي الأمريكية هذا الأسبوع، وحثوا المستخدمين على تجاوز الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب على بكين بنسبة 145% من خلال الشراء من مصانعهم بشكل مباشر. وزعم أحد مستخدمي تيك توك، والذي يعرف باسم وانغ سين، أنه هو من يقوم بتصنيع المستلزمات الأصلية لمعظم العلامات التجارية الفاخرة، بينما يقف أمام كومة من حقائب "بيركين" باهظة الثمن. وتعمل شركات تصنيع المعدات الأصلية خلف الكواليس لتصنيع المنتجات التي تبيعها شركة أخرى تحت علامتها التجارية الخاصة. وقال وانغ في أحد المقاطع: "لماذا لا تتواصلون معنا وتشترون منا؟ لن تصدقوا الأسعار التي سنقدمها لكم". وتم حذف مقطع الفيديو الخاص به بواسطة التطبيق في وقت لاحق. وفي الوقت نفسه، قفز تطبيق DHgate، وهو متجر للبيع بالجملة على الإنترنت سيء السمعة يقوم ببيع نسخ صينية مقلدة من سلع فاخرة، إلى المركز الثاني على متجر تطبيقات Apple الأمريكي. وهناك تطبيق آخر، وهو تطبيق Taobao، التابع لموقع التجارة الإلكترونية الصيني OG، احتل المركز السابع. وبحسب ما قاله العديد من الخبراء لشبكة CNN، فإنه من المستبعد بشكل كبير أن يكون هؤلاء موردين حقيقيين لعلامات تجارية مثل "لولوليمون" و"شانيل". إذ عادة ما يوقع المصنعون الشرعيون على اتفاقيات بعدم الإفصاح، لذا من غير المرجح أن يبيع هؤلاء المصنعون منتجات أصلية. ولكن مقاطع الفيديو تلك لا تسلط الضوء على القلق الذي تسببه الرسوم الجمركية للمستهلكين فحسب، بل تظهر مدى اعتماد المتسوقين على الصين. ويروج هؤلاء المنتجون الصينيون لرسالة مفادها أنه رغم إصرار البيت الأبيض على أن سياساته الاقتصادية تضع أمريكا في المقام الأول، فإن تلك السياسات نفسها ستحرم المستهلك الأمريكي من الوصول إلى منتجاته المفضلة أو أن يدفع المزيد مقابل الحصول عليها. "هكذا تقوم بحرب تجارية".. هذا ما جاء في أحد التعليقات أسفل مقطع فيديو يزعم أنه يُظهر موردي سراويل "لولوليمون" الضيقة، والذي حصد أكثر من 1.5 مليون إعجاب. ولم يستجب تيك توك لطلب شبكة CNN للتعليق. أنت في الحقيقة لا تشتري مباشرة من هذه العلامات التجارية في أحد الفيديوهات، تقوم إحدى المؤثرات واسمها LunaSourcingChina بالترويج لمصنعين تقول إنهما يوجدان في ييوو، وهي مدينة مشهورة بسوق الجملة، وزعمت أن علامة Lululemon التجارية للملابس الرياضية تحصل بشكل مباشر من المصنعين على سراويلها الضيقة، ويبلغ سعر الواحد منها 98 دولارا. وقالت: "أعتقد أن معظمكم يعرف سعر Lululemon أو غيرها من العلامات التجارية الكبرى... وتخيلوا، هنا في هذين المصنعين، يمكنك الحصول عليها بحوالي 5 إلى 6 دولارات". لكن Lululemon سارعت إلى نفي هذه الادعاءات. وقالت Lululemon في بيان، الاثنين الماضي، إنها "لا تعمل مع الشركات المصنعة التي تم ذكرها في مقاطع الفيديو على الإنترنت، ونحث المستهلكين على أن يكونوا على دراية بالمنتجات التي يحتمل أن تكون مقلدة والمعلومات المضللة". والمصنعان المذكوران في تيك توك ليسا مدرجين في قائمة موردي Lululemon لشهر أبريل/نيسان 2025. وتعمل الشركة مع عدد من المصانع في البر الرئيسي الصيني، ولكن أيضا لها موردين في دول مثل فيتنام وبيرو وكمبوديا. ومع ذلك، يقول خبراء إن أي مصنع يقدم طلبات مباشرة للمستهلكين الأمريكيين، على الأرجح يكون غير مرخص. وقال هاو دونغ، محاضر أول في إدارة العمليات والمشاريع بجامعة ساوثهامبتون، لشبكة CNN، إن أي مصنع يصنع لعلامات تجارية شهيرة من المرجح أن يخضع لالتزامات تعاقدية صارمة بعدم الكشف عن هذه الحقيقة. وبالتأكيد فهم لن يبيعوا هذه المنتجات الشهيرة بشكل علني على الإنترنت. كما يمكن أن تكون المنتجات في مقاطع فيديو تيك توك مقلدة ومزيفة بطريقة عالية الجودة، وهو ما حاولت Lululemon مكافحته في السابق. الحقيقة وراء الفخامة إذا، هل حقائب اليد والساعات باهظة الثمن التي تحمل علامة "صنع في إيطاليا أو سويسرا" تُصنع بالفعل في الصين؟ قالت ريجينا فراي، أستاذة الأنظمة المستدامة في جامعة الفنون بلندن، لشبكة CNN: "الإجابة ليست قاطعة بنعم أو لا". تقوم العديد من العلامات التجارية الفاخرة بتجميع بعض المنتجات أو المعدات مسبقا في الصين قبل تجميع المنتج النهائي في فرنسا وإيطاليا. قد يشمل ذلك أشياء مثل المستلزمات المعقدة لساعة باهظة الثمن أو التغليف لحقيبة يد فاخرة. لكن فراي أوضحت أنه لا توجد طريقة لمعرفة ذلك كليا بسبب الغموض المتعلق بسلاسل توريد المنتجات الفاخرة. حتى المصانع الموجودة في إيطاليا أو دول أخرى قد تكون لها روابط بالصين، مثل الملكية أو الإدارة الأجنبية. وقالت: "إذا كنت تتحدث عن حقائب اليد باهظة الثمن التي تعتمد على الكثير من العمل اليدوي، فيحتمل أن يتم تجميعها مسبقا في مكان ما، ثم يتم الانتهاء من تصنيعها في فرنسا على سبيل المثل". لذا، حتى لو كانت بعض أجزاء السلع الفاخرة تأتي من الصين، فليس هناك أي ضمانات للسلامة المناسبة وإجراءات مراقبة الجودة إذا اشتريت المنتج النهائي من هذه المستودعات على TikTok. كما لا توجد أي ضمانات أو مرتجعات. ومن غير الواضح كيف يمكن لهذه المنتجات، حتى لو تم شراؤها مباشرة من المنتجين الصينيين، أن تتفادى رسوم دونالد ترامب الجمركية التي تبلغ 145%. ويتوقع الخبراء أنه حتى السلع التي يتم شراؤها مباشرة من الشركات المصنعة على مواقع مثل Temu وAliexpress ستواجه زيادات في الأسعار مع الإلغاء المرتقب لإعفاء الحد الأدنى للعبوات التي تقل قيمتها عن 800 دولار. مواجهة النزعة الاستهلاكية مع انتشار مقاطع الفيديو هذه من المصنعين الصينيين، أصبح اعتماد أمريكا على سلاسل التوريد الصينية والدولية تحت المجهر. وتجبر هذه الشفافية بعض المستهلكين على مواجهة سؤال كامن في العقلية الأمريكية وهو: من أين تأتي منتجاتي المفضلة في الحقيقة؟ وقال ريجينا فراي: "إذا توقفت الصين عن الإنتاج، فستكون متاجرنا فارغة". ولكن الاهتمام يسلط الضوء أيضا على التأثير البيئي للطلب الجماعي من المصنعين الصينيين - وهي ممارسة ازدادت شعبيتها مع ظهور متاجر مثل " Shein" و" Temu"، التي تستفيد من الإعفاء الضريبي الذي سيزول قريبا. وقال فراي إن الشحن الفردي للطرود في جميع أنحاء العالم يعتبر "كارثة بيئية". وأضاف فراي أن هذه الطرود يتم تغليفها بشكل فردي بالبلاستيك وتُرسل بالطائرات أو سفن الشحن حول العالم، مما ينتج بصمة كربونية هائلة. وفي كثير من الأحيان، ينتهي المطاف بهذه الأغراض الرخيصة كقمامة. وقال أحد مستخدمي TikTok مازحا: "هل نشهد موت الرأسمالية؟".

مصانع الصين تنقل الحرب التجارية إلى ساحة جديدة مع أمريكا
مصانع الصين تنقل الحرب التجارية إلى ساحة جديدة مع أمريكا

CNN عربية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • CNN عربية

مصانع الصين تنقل الحرب التجارية إلى ساحة جديدة مع أمريكا

(CNN)-- أغرق موردون صينيون وسائل التواصل الاجتماعي الأمريكية هذا الأسبوع، وحثوا المستخدمين على تجاوز الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب على بكين بنسبة 145% من خلال الشراء من مصانعهم بشكل مباشر. وزعم أحد مستخدمي تيك توك، والذي يعرف باسم وانغ سين، أنه هو من يقوم بتصنيع المستلزمات الأصلية لمعظم العلامات التجارية الفاخرة، بينما يقف أمام كومة من حقائب "بيركين" باهظة الثمن. وتعمل شركات تصنيع المعدات الأصلية خلف الكواليس لتصنيع المنتجات التي تبيعها شركة أخرى تحت علامتها التجارية الخاصة. وقال وانغ في أحد المقاطع: "لماذا لا تتواصلون معنا وتشترون منا؟ لن تصدقوا الأسعار التي سنقدمها لكم". وتم حذف مقطع الفيديو الخاص به بواسطة التطبيق في وقت لاحق. وفي الوقت نفسه، قفز تطبيق DHgate، وهو متجر للبيع بالجملة على الإنترنت سيء السمعة يقوم ببيع نسخ صينية مقلدة من سلع فاخرة، إلى المركز الثاني على متجر تطبيقات Apple الأمريكي. وهناك تطبيق آخر، وهو تطبيق Taobao، التابع لموقع التجارة الإلكترونية الصيني OG، احتل المركز السابع. وبحسب ما قاله العديد من الخبراء لشبكة CNN، فإنه من المستبعد بشكل كبير أن يكون هؤلاء موردين حقيقيين لعلامات تجارية مثل "لولوليمون" و"شانيل". إذ عادة ما يوقع المصنعون الشرعيون على اتفاقيات بعدم الإفصاح، لذا من غير المرجح أن يبيع هؤلاء المصنعون منتجات أصلية. ولكن مقاطع الفيديو تلك لا تسلط الضوء على القلق الذي تسببه الرسوم الجمركية للمستهلكين فحسب، بل تظهر مدى اعتماد المتسوقين على الصين. ويروج هؤلاء المنتجون الصينيون لرسالة مفادها أنه رغم إصرار البيت الأبيض على أن سياساته الاقتصادية تضع أمريكا في المقام الأول، فإن تلك السياسات نفسها ستحرم المستهلك الأمريكي من الوصول إلى منتجاته المفضلة أو أن يدفع المزيد مقابل الحصول عليها. "هكذا تقوم بحرب تجارية".. هذا ما جاء في أحد التعليقات أسفل مقطع فيديو يزعم أنه يُظهر موردي سراويل "لولوليمون" الضيقة، والذي حصد أكثر من 1.5 مليون إعجاب. ولم يستجب تيك توك لطلب شبكة CNN للتعليق. أنت في الحقيقة لا تشتري مباشرة من هذه العلامات التجارية في أحد الفيديوهات، تقوم إحدى المؤثرات واسمها LunaSourcingChina بالترويج لمصنعين تقول إنهما يوجدان في ييوو، وهي مدينة مشهورة بسوق الجملة، وزعمت أن علامة Lululemon التجارية للملابس الرياضية تحصل بشكل مباشر من المصنعين على سراويلها الضيقة، ويبلغ سعر الواحد منها 98 دولارا. وقالت: "أعتقد أن معظمكم يعرف سعر Lululemon أو غيرها من العلامات التجارية الكبرى... وتخيلوا، هنا في هذين المصنعين، يمكنك الحصول عليها بحوالي 5 إلى 6 دولارات". لكن Lululemon سارعت إلى نفي هذه الادعاءات. وقالت Lululemon في بيان، الاثنين الماضي، إنها "لا تعمل مع الشركات المصنعة التي تم ذكرها في مقاطع الفيديو على الإنترنت، ونحث المستهلكين على أن يكونوا على دراية بالمنتجات التي يحتمل أن تكون مقلدة والمعلومات المضللة". والمصنعان المذكوران في تيك توك ليسا مدرجين في قائمة موردي Lululemon لشهر أبريل/نيسان 2025. وتعمل الشركة مع عدد من المصانع في البر الرئيسي الصيني، ولكن أيضا لها موردين في دول مثل فيتنام وبيرو وكمبوديا. ومع ذلك، يقول خبراء إن أي مصنع يقدم طلبات مباشرة للمستهلكين الأمريكيين، على الأرجح يكون غير مرخص. وقال هاو دونغ، محاضر أول في إدارة العمليات والمشاريع بجامعة ساوثهامبتون، لشبكة CNN، إن أي مصنع يصنع لعلامات تجارية شهيرة من المرجح أن يخضع لالتزامات تعاقدية صارمة بعدم الكشف عن هذه الحقيقة. وبالتأكيد فهم لن يبيعوا هذه المنتجات الشهيرة بشكل علني على الإنترنت. كما يمكن أن تكون المنتجات في مقاطع فيديو تيك توك مقلدة ومزيفة بطريقة عالية الجودة، وهو ما حاولت Lululemon مكافحته في السابق. الحقيقة وراء الفخامة إذا، هل حقائب اليد والساعات باهظة الثمن التي تحمل علامة "صنع في إيطاليا أو سويسرا" تُصنع بالفعل في الصين؟ قالت ريجينا فراي، أستاذة الأنظمة المستدامة في جامعة الفنون بلندن، لشبكة CNN: "الإجابة ليست قاطعة بنعم أو لا". تقوم العديد من العلامات التجارية الفاخرة بتجميع بعض المنتجات أو المعدات مسبقا في الصين قبل تجميع المنتج النهائي في فرنسا وإيطاليا. قد يشمل ذلك أشياء مثل المستلزمات المعقدة لساعة باهظة الثمن أو التغليف لحقيبة يد فاخرة. لكن فراي أوضحت أنه لا توجد طريقة لمعرفة ذلك كليا بسبب الغموض المتعلق بسلاسل توريد المنتجات الفاخرة. حتى المصانع الموجودة في إيطاليا أو دول أخرى قد تكون لها روابط بالصين، مثل الملكية أو الإدارة الأجنبية. وقالت: "إذا كنت تتحدث عن حقائب اليد باهظة الثمن التي تعتمد على الكثير من العمل اليدوي، فيحتمل أن يتم تجميعها مسبقا في مكان ما، ثم يتم الانتهاء من تصنيعها في فرنسا على سبيل المثل". لذا، حتى لو كانت بعض أجزاء السلع الفاخرة تأتي من الصين، فليس هناك أي ضمانات للسلامة المناسبة وإجراءات مراقبة الجودة إذا اشتريت المنتج النهائي من هذه المستودعات على TikTok. كما لا توجد أي ضمانات أو مرتجعات. ومن غير الواضح كيف يمكن لهذه المنتجات، حتى لو تم شراؤها مباشرة من المنتجين الصينيين، أن تتفادى رسوم دونالد ترامب الجمركية التي تبلغ 145%. ويتوقع الخبراء أنه حتى السلع التي يتم شراؤها مباشرة من الشركات المصنعة على مواقع مثل Temu وAliexpress ستواجه زيادات في الأسعار مع الإلغاء المرتقب لإعفاء الحد الأدنى للعبوات التي تقل قيمتها عن 800 دولار. مواجهة النزعة الاستهلاكية مع انتشار مقاطع الفيديو هذه من المصنعين الصينيين، أصبح اعتماد أمريكا على سلاسل التوريد الصينية والدولية تحت المجهر. وتجبر هذه الشفافية بعض المستهلكين على مواجهة سؤال كامن في العقلية الأمريكية وهو: من أين تأتي منتجاتي المفضلة في الحقيقة؟ وقال ريجينا فراي: "إذا توقفت الصين عن الإنتاج، فستكون متاجرنا فارغة". ولكن الاهتمام يسلط الضوء أيضا على التأثير البيئي للطلب الجماعي من المصنعين الصينيين - وهي ممارسة ازدادت شعبيتها مع ظهور متاجر مثل " Shein" و" Temu"، التي تستفيد من الإعفاء الضريبي الذي سيزول قريبا. وقال فراي إن الشحن الفردي للطرود في جميع أنحاء العالم يعتبر "كارثة بيئية". وأضاف فراي أن هذه الطرود يتم تغليفها بشكل فردي بالبلاستيك وتُرسل بالطائرات أو سفن الشحن حول العالم، مما ينتج بصمة كربونية هائلة. وفي كثير من الأحيان، ينتهي المطاف بهذه الأغراض الرخيصة كقمامة. وقال أحد مستخدمي TikTok مازحا: "هل نشهد موت الرأسمالية؟". "لن يفلت أحد من العقاب".. تصريح جديد لترامب حول استثناءات الرسوم الجمركية

اشترى النائب مارجوري تايلور غرين مخزونات تصل بشدة من خلال تعريفة ترامب خلال انهيار السوق
اشترى النائب مارجوري تايلور غرين مخزونات تصل بشدة من خلال تعريفة ترامب خلال انهيار السوق

وكالة نيوز

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • وكالة نيوز

اشترى النائب مارجوري تايلور غرين مخزونات تصل بشدة من خلال تعريفة ترامب خلال انهيار السوق

النائب مارجوري تايلور غرين ، وهو مؤيد متعطش للسياسات التجارية لإدارة ترامب ، ليس فقط اشترى الأسهم الأسبوع الماضي كآخرين ألقىهم في حالة من الذعر – جرفت بعض الخاسرين الأكبر. انخفض Lululemon ، Dell Computer ، Amazon ، والد أجهزة الترميم وعدد قليل من الآخرين بشدة بسبب تهديدات الرئيس ترامب التعريفي بنسبة 40 ٪ في المتوسط ​​في أواخر الأسبوع الماضي عندما ارتد جمهوري جورجيا. لا تكشف البيانات من وثيقة المقتنيات المالية المكونة من ثلاث صفحات المطلوبة بالضبط عن المبلغ الذي دفعته مقابل الأسهم ، فقط النطاقات والتواريخ. ولكن على الرغم من أن قضيتها ، فإن بعض رهاناتها تعمل حتى الآن ، على الأقل اعتبارًا من يوم الأربعاء ، بعد أن ارتفعت الأسواق على السيد ترامب قرار التوقف معظم 'التعريفات المتبادلة' على دول أخرى غير الصين لمدة 90 يومًا. انخفضت الأسواق مرة أخرى يوم الخميس ، لكنها تبقى فوق مستويات صباح الأربعاء. RH ، الذي كان يطلق عليه سابقًا لأجهزة الاستعادة ، هو الفائز الواضح لـ Greene. قفزت أكثر من الثلث منذ إغلاق يوم الجمعة ، عندما اشترتها بعد أ انهيار مذهل في السعر هزت حتى رأس تاجر تجزئة الأثاث. 'أوه ، SH …!' ، قال الرئيس التنفيذي لشركة RH غاري فريدمان في مكالمة هاتفية الأسبوع الماضي مع انخفاض الأسهم. قفزت Dell بنسبة 9 ٪ منذ أن اشترت Greene الأسهم الأسبوع الماضي بعد أن فقدت أكثر من نصف قيمتها. المشرعون من كلا الحزبين الرئيسيين لديهم الفواتير المقترحة حظر الأعضاء من تداول الأسهم بسبب تضارب المصالح الظاهر في امتلاك أسهم الشركات التي يمكنهم التأثير بشكل كبير على المناصب التي يمكنهم اتخاذها في منصبه. ولكن لم يتم إقرار أي من مشاريع القوانين المسمى – على سبيل المثال – تم تمرير قانون التمثيل الشفاف والثقة في الكونغرس. تم اقتراح مشروع قانون جديد ، وهو قانون تداول أسهم الكونغرس النهائي ، الشهر الماضي. لم يستجب مكتب غرين لطلبات أسوشيتد برس للتعليق. كانت مؤيدات ماجا صريحة في دعمها لتعريفات السيد ترامب. 'تعتبر التعريفة الجمركية مصدرًا قويًا للرافعة المالية لحماية مصالحنا الوطنية' ، نشرت في X في وقت سابق من هذا العام ، 'سنفوز بهذه الحرب التجارية'. قبل ساعات من وقف معظم التعريفات يوم الأربعاء ، قام السيد ترامب بتوجيه مؤيديه إلى الأسواق ، وكتب على منصة الحقيقة الاجتماعية ، 'هذا وقت رائع للشراء !!!' المستثمرون ليسوا مقتنعين تمامًا. بعد ارتفاعه يوم الأربعاء عندما وصف السيد ترامب بوقف جزئي لضرائب الاستيراد ، كانت الأسهم متجهة مرة أخرى يوم الخميس. S&P 500 مغلق لأسفل 3.5 ٪ بعد ظهر يوم الخميس ، استعد الكثير – ولكن ليس كل شيء – من مكاسب الأربعاء. انخفضت الشركة الأم لترميم الأجهزة ، واحدة من اختيارات غرين ، أكثر من 10 ٪ يوم الخميس ، على الرغم من أن الشركة لا تزال أعلى من سعر سهم يوم الجمعة الماضي.

استقرار العقود الآجلة للأسهم الأميركية وسط ترقب لصدور بيانات عن التضخم
استقرار العقود الآجلة للأسهم الأميركية وسط ترقب لصدور بيانات عن التضخم

أخبار مصر

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

استقرار العقود الآجلة للأسهم الأميركية وسط ترقب لصدور بيانات عن التضخم

استقرار العقود الآجلة للأسهم الأميركية وسط ترقب لصدور بيانات عن التضخم استقرت العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأميركية نسبياً خلال تعاملات ليلة الخميس 27 مارس/ آذار، مع ترقب المستثمرين لإصدار مؤشر رئيسي عن التضخم في الولايات المتحدة.ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر Dow Jones الصناعي بمقدار 15 نقطة، أي ما يعادل 0.04%. كما ارتفعت العقود الآجلة لمؤشري S&P 500 وNasdaq المركب بنسبة 0.06% لكلٍ منهما. في تعاملات ما بعد جلسة التداول يوم الخميس، تراجعت أسهم Lululemon بنسبة 10% بعد أن أصدرت شركة الملابس الرياضية توقعات أضعف من المتوقع للربع الأول وللعام 2025.يأتي هذا في أعقاب جلسة خاسرة للمؤشرات الرئيسية في وول ستريت، مع انخفاض مؤشر Dow Jones الصناعي بنحو 155 نقطة، أي ما يعادل 0.4%، وتراجع مؤشر S&P 500 بنسبة 0.3%، وهبوط مؤشر Nasdaq المركب بنسبة 0.5%.:تعرضت الأسهم لضغوط بعد أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على 'جميع السيارات غير المصنعة في الولايات المتحدة'، وهو أحدث تطور في الرسوم الجمركية هزّ السوق. ويخشى المستثمرون من أن يؤثر ذلك سلباً على معنويات المستهلكين والشركات – لا سيما في ظل تزايد حالة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store