logo
#

أحدث الأخبار مع #Lyra

زخات «شهب الڤيثاريات» تضيء سماء الجزائر
زخات «شهب الڤيثاريات» تضيء سماء الجزائر

صحيفة الخليج

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة الخليج

زخات «شهب الڤيثاريات» تضيء سماء الجزائر

«الخليج»: متابعات شهدت سماء الجزائر، مساء الاثنين، عرضاً فلكياً مميزاً، حيث بلغت زخات «شُهب الڤيثاريات» ذروتها في مشهد يمكن رؤيته بالعين المجردة، ويُعد من أقدم الظواهر الفلكية المسجّلة عبر التاريخ. وتُعد زخات الڤيثاريات إحدى الزخات الشهابية السنوية التي يترقبها محبو الفلك في مختلف أنحاء العالم، وسُميت بهذا الاسم نسبة إلى كوكبة «الڤيثارة» (Lyra) التي تنطلق منها الشهب ظاهرياً، وتحديداً من نقطة قريبة من نجم «النسر الواقع» (Vega)، أحد ألمع النجوم في السماء. معدل الشهب المتوقع يصل إلى 20 شهاباً في الساعة. وكان مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية بالجزائر توقع أن تصل وتيرة الشهب إلى 20 شهاباً في الساعة خلال ذروة الحدث، ما يمنح المراقبين فرصة رائعة لمشاهدتها، بشرط توفر الظروف المناسبة من سماء صافية وابتعاد عن التلوّث الضوئي. الظاهرة مرئية بالعين المجردة في المناطق ذات السماء الصافية والبعيدة عن التلوث الضوئي ولمشاهدة هذا الحدث النادر، نصح الخبراء في مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية بالجزائر، بالخروج بعد منتصف الليل والابتعاد عن أضواء المدينة، مع توجيه النظر إلى جهة الشرق، حيث تلمع نجمة «النسر الواقع» على ارتفاع 60 درجة عن الأفق. وأشاروا إلى أن أفضل طريقة للاستمتاع بالڤيثاريات، هي الابتعاد عن مصادر الإضاءة، واختيار مكان مظلم، ثم التمدد والنظر إلى السماء. وأوضح خبراء، أن الظاهرة تُرصد بسهولة دون الحاجة إلى تلسكوبات، أو معدات خاصة، ونصحوا بالاستعداد للمراقبة بدءاً من النصف الثاني من الليل. يُذكر أن أولى السجلات التاريخية لزخات الڤيثاريات تعود إلى نصوص صينية عمرها أكثر من 2700 عام، ما يجعلها من أقدم الظواهر الفلكية المعروفة التي لا تزال تبهر محبي الفلك حتى اليوم.

زخات «شهب الڤيثاريات» تضيء سماء الجزائر
زخات «شهب الڤيثاريات» تضيء سماء الجزائر

بلد نيوز

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • بلد نيوز

زخات «شهب الڤيثاريات» تضيء سماء الجزائر

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: زخات «شهب الڤيثاريات» تضيء سماء الجزائر - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025 12:43 مساءً «الخليج»: متابعات شهدت سماء الجزائر، مساء الاثنين، عرضاً فلكياً مميزاً، حيث بلغت زخات «شُهب الڤيثاريات» ذروتها في مشهد يمكن رؤيته بالعين المجردة، ويُعد من أقدم الظواهر الفلكية المسجّلة عبر التاريخ. وتُعد زخات الڤيثاريات إحدى الزخات الشهابية السنوية التي يترقبها محبو الفلك في مختلف أنحاء العالم، وسُميت بهذا الاسم نسبة إلى كوكبة «الڤيثارة» (Lyra) التي تنطلق منها الشهب ظاهرياً، وتحديداً من نقطة قريبة من نجم «النسر الواقع» (Vega)، أحد ألمع النجوم في السماء. معدل الشهب المتوقع يصل إلى 20 شهاباً في الساعة. وكان مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية بالجزائر توقع أن تصل وتيرة الشهب إلى 20 شهاباً في الساعة خلال ذروة الحدث، ما يمنح المراقبين فرصة رائعة لمشاهدتها، بشرط توفر الظروف المناسبة من سماء صافية وابتعاد عن التلوّث الضوئي. الظاهرة مرئية بالعين المجردة في المناطق ذات السماء الصافية والبعيدة عن التلوث الضوئي ولمشاهدة هذا الحدث النادر، نصح الخبراء في مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية بالجزائر، بالخروج بعد منتصف الليل والابتعاد عن أضواء المدينة، مع توجيه النظر إلى جهة الشرق، حيث تلمع نجمة «النسر الواقع» على ارتفاع 60 درجة عن الأفق. وأشاروا إلى أن أفضل طريقة للاستمتاع بالڤيثاريات، هي الابتعاد عن مصادر الإضاءة، واختيار مكان مظلم، ثم التمدد والنظر إلى السماء. وأوضح خبراء، أن الظاهرة تُرصد بسهولة دون الحاجة إلى تلسكوبات، أو معدات خاصة، ونصحوا بالاستعداد للمراقبة بدءاً من النصف الثاني من الليل. يُذكر أن أولى السجلات التاريخية لزخات الڤيثاريات تعود إلى نصوص صينية عمرها أكثر من 2700 عام، ما يجعلها من أقدم الظواهر الفلكية المعروفة التي لا تزال تبهر محبي الفلك حتى اليوم.

تشاهدونها في السماء خلال ساعات.. ذروة شُهب القيثارة الليلة
تشاهدونها في السماء خلال ساعات.. ذروة شُهب القيثارة الليلة

الدستور

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدستور

تشاهدونها في السماء خلال ساعات.. ذروة شُهب القيثارة الليلة

ينتظر عشان الظواهر الفلكية حدثًا فلكيًا يبلغ ذروته الليلة، حينما تتزايد شهب القيثارة التي تتساقط في مثل هذا الموعد كل عام، لتبلغ حوالي 20 شهاب في الساعة. وقال الدكتور أشرف تادرس، أستاذ الفلك، في تقريره الدوري حول الظواهر الفلكية، إن "شهب القيثارة تتساقط سنويًا في الفترة من 16 إلى 25 إبريل، وتبلغ ذروتها في 22-23، وتُرى هذه الشهب كما لو كانت آتية من كوكبة Lyra (القيثارة) وهو سبب تسميتها. وأضاف الدكتور تادرس: تنتج شهب القيثارة من مخلفات مذنب تاتشر Thatcher الذي تم اكتشافه عام 1861.. ويصل عدد الشهب فيها إلى حوالي 20 شهابًا في الساعة، ويُمكن رؤيتها بالعين المجردة السليمة بشرط ظلمة السماء وخلوها من السحب والغبار، أفضل مشاهدة تكون من مكان مظلم تمامًا بعيدًا عن إضاءة المدينة بعد منتصف الليل.

لا تفوتوا فرصة المشاهدة.. الظواهر الفلكية المرتقبة حتى نهاية أبريل بالتواريخ
لا تفوتوا فرصة المشاهدة.. الظواهر الفلكية المرتقبة حتى نهاية أبريل بالتواريخ

مصر اليوم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصر اليوم

لا تفوتوا فرصة المشاهدة.. الظواهر الفلكية المرتقبة حتى نهاية أبريل بالتواريخ

يكون هواة الفلك والمغرمون بـ الظواهر الفلكية على موعد خلال الليالى القادمة من شهر أبريل مع عدد من الظواهر الفلكية المميزة، والتى يرى بعضها بالعين المجردة ويكون من افضل المشاهد رؤيتها فى سماء الليل. ويستعرض " اليوم السابع" تفاصيل هذه الظواهر المرتقبة حتى نهاية الشهر الجاري، كما يلى: 17 إبريل / القمر وأنتاريس (قلب العقرب) يشرق القمر في الساعة 9:50 مساءً تقريبًا في ذلك اليوم، مقترنًا مع النجم العملاق Antares (قلب العقرب)، وهو ألمع نجم في برج العقرب، ونجم أحمر يفوق كتلة الشمس بعشرة أضعاف، ويبعد 600 سنة ضوئية عن الأرض. ويمكن رؤية هذا الاقتران بالعين المجردة السليمة طوال الليل، إلى أن يختفي المشهد في شدة ضوء الشفق الصباحي الناتج عن شروق الشمس. 21 أبريل / التربيع الثاني يشرق القمر في ذلك اليوم بعد منتصف الليل، في طور التربيع الثاني حيث يضيء نصف قرصه فقط، وتبلغ نسبة لمعانه 50%. علمًا بأن الجزء المضيء من القمر في حالة التربيع الثاني يشير دائمًا إلى اتجاه الشرق، وهو اتجاه الشمس (حتى لو كانت الشمس تحت الأفق). ومن ثم يصبح القمر في وسط السماء تقريبًا عند شروق الشمس، ثم يستمر في التحرك نحو الغرب حتى يبدأ بالغروب الفعلي عند الظهيرة، أي عندما تكون الشمس في منتصف السماء تقريبًا. 21 أبريل / استطالة عطارد يصل كوكب عطارد إلى أقصى استطالة غربية له، تبلغ 27.4 درجة من الشمس. وهذا هو أفضل وقت لمشاهدة كوكب عطارد وتصويره، لأنه سيكون في أعلى نقطة له فوق الأفق الشرقي قبل شروق الشمس. لذا، فإن فترة بقائه في السماء حتى اختفائه في شدة ضوء الشفق الصباحي هي أطول فترة ممكنة. 22 أبريل / شهب القيثارة (Lyrids) تتساقط شهب القيثارة سنويًا في الفترة من 16 إلى 25 أبريل، وتبلغ ذروتها في يومي 22 و23. وتُرى هذه الشهب كما لو كانت آتية من كوكبة Lyra (القيثارة)، وهو سبب تسميتها. تنتج شهب القيثارة عن مخلفات مذنب Thatcher، الذي تم اكتشافه عام 1861، ويصل عدد الشهب فيها إلى حوالي 20 شهابًا في الساعة، و يمكن رؤيتها بالعين المجردة السليمة، بشرط أن تكون السماء مظلمة وخالية من السحب والغبار، وأفضل وقت لمشاهدتها هو بعد منتصف الليل في مكان بعيد عن إضاءة المدينة. 25 أبريل / القمر والزهرة وزحل يشرق هذا المشهد الثلاثي في الساعة 4:40 صباحًا، حيث يتوسط القمر كوكب الزهرة من الأعلى وكوكب زحل من الأسفل، و يمكن رؤية هذا الاقتران الثلاثي بالعين المجردة السليمة في السماء باتجاه الشرق، إلى أن يختفي المشهد في ضوء الشفق الصباحي. ومن الجدير بالذكر أنه يمكن رؤية كوكب عطارد أيضًا في هذا المشهد، بالقرب من الأفق الشرقي قبل شروق الشمس مباشرة. 26 أبريل / القمر وعطارد يشرق القمر وكوكب عطارد (مرسال الآلهة) في الساعة 5:15 صباحًا، وهما في حالة اقتران، حيث يظهران متجاورين في السماء الشرقية قبل شروق الشمس مباشرة، إلا أنهما يختفيان سريعًا بسبب شدة ضوء الشفق الصباحي الناتج عن شروق الشمس. 27 أبريل / القمر في الحضيض يكون القمر في هذا اليوم في نقطة الحضيض في مداره حول الأرض، وهي النقطة الأقرب نسبيًا إلى الأرض، حيث تبلغ المسافة بينهما حوالي 357,000 كم. ع لمًا بأن نقطة الحضيض تختلف من شهر لآخر، ولا يُعد القمر "سوبر" أو "عملاقًا" إلا إذا كانت مسافته من الأرض أقل من 360,000 كم، وهو ما ينطبق على القمر في هذا اليوم، إلا أنه سيكون في طور المحاق، أي غير مرئي تمامًا. وعلى كل حال، فإن ظاهرة المد والجزر تزداد شدتها قليلًا أثناء وجود القمر في الحضيض. 27 أبريل / القمر الجديد (محاق شهر ذو القعدة) عندما يقترن أي جرم سماوي مع الشمس، لا يمكن رؤيته بسبب قوة إضاءة الشمس، ولذلك لا يمكننا رؤية القمر أثناء اقترانه بها، حيث يشرق ويغرب معها فلا يظهر لنا. وعليه، لن يكون القمر مرئيًا في السماء طوال الليل في هذا اليوم، إيذانًا ببدء ميلاد القمر الجديد. فعند خروجه من حالة الاقتران مع الشمس، يولد الهلال الجديد. وتعتمد رؤية الهلال بالعين المجردة على فترة بقائه في السماء بعد غروب الشمس مباشرة، وكذلك على صفاء السماء وخلوها من السحب والغبار وبخار الماء. وتُعد أيام المحاق من أفضل الليالي بالنسبة للفلكيين لرصد الأجرام السماوية الخافتة، مثل المجرات والحشود النجمية ونجوم الكوكبات البعيدة، حيث لا يعيق ضوء القمر الرصد الفلكي. 28 أبريل / الزهرة وزحل يشرق كوكبا الزهرة وزحل صباحًا قبل شروق الشمس في هذه الفترة (أي قبل وبعد هذا اليوم)، إلا أنهما يكونان في حالة اقتران وأقرب إلى بعضهما البعض تحديدًا في هذا اليوم، حيث يشرقان متجاورين في الساعة 4:30 صباحًا تقريبًا، إلى أن يختفي المشهد في ضوء الشفق الصباحي. 29 أبريل / القمر والثريا يُرى القمر مقترنًا مع الحشد النجمي Pleiades (الثريا أو الأخوات السبع) في برج الثور، للمرة الثانية خلال هذا الشهر، حيث يظهران متجاورين في السماء بعد غروب الشمس مباشرة باتجاه الغرب، إلا أنهما يغربان سريعًا بحلول الساعة 9:10 مساءً تقريبًا. ومن الجدير بالذكر ملاحظة وجود كوكب المشتري ونجم الدبران (عين الثور) ونجم كابيلا (العيوق) ومجموعة الجبار ونجم الشعرى اليمانية في نطاق هذا المشهد أيضًا. علمًا بأن الثريا هو أحد ألمع وأشهر الحشود النجمية المفتوحة في السماء الشمالية، ويقع على بعد 440 سنة ضوئية من الأرض، ويتكون من عدة مئات من النجوم، إلا أن ألمع نجومه هم 7 فقط، وهي التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة السليمة، ولذلك سُمي بـ "الأخوات السبع". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

عرض سماوي مبهر.. شهب القيثارة تضيء السماء بـ20 شهابا في الساعة
عرض سماوي مبهر.. شهب القيثارة تضيء السماء بـ20 شهابا في الساعة

مستقبل وطن

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • مستقبل وطن

عرض سماوي مبهر.. شهب القيثارة تضيء السماء بـ20 شهابا في الساعة

يترقب المتخصصون وهواة الفلك في مصر والعالم ظاهرة فلكية مميزة تتمثل في زخة شهب القيثارة، والتي تبلغ ذروتها مساء بعد غد الثلاثاء وتستمر حتى فجر الأربعاء، حيث يتوقع أن يصل عدد الشهب خلالها إلى نحو 20 شهابا في الساعة، في مشهد يضفي على السماء سحرا خاصا. وفي هذا الصدد، صرح الدكتور أشرف تادرس أستاذ الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، لوكالة أنباء الشرق الأوسط، بأن القمر سيكون في طور الهلال المتناقص خلال فترة الذروة، وهو ما يعد عاملا مساعدا لرؤية الشهب بوضوح، إذ لن يكون لضوء القمر تأثير يذكر على الرصد. وأشار تادرس إلى أن الشهب يمكن رؤيتها بالعين المجردة السليمة دون الحاجة إلى أدوات فلكية، شريطة أن تكون السماء مظلمة وخالية من السحب والغبار، مؤكدا أن أفضل توقيت لمتابعتها هو بعد منتصف الليل، ومن موقع مظلم تمامًا وبعيد عن التلوث الضوئي للمدن. وأوضح أستاذ الفلك أن شهب القيثارة ترصد سنويا خلال الفترة من 16 إلى 25 أبريل، وتبلغ ذروتها هذا العام في ليلتي 22 و23 أبريل، وتبدو هذه الشهب كما لو كانت آتية من كوكبة "Lyra" (القيثارة)، ولهذا سميت باسمها، وتنتج هذه الشهب عن الحطام الذي خلّفه مذنب "تاتشر" (C/1861 G1 Thatcher)، والذي تم اكتشافه في عام 1861. وفيما يتعلق بسبب ظاهرة الشهب، أوضح الدكتور تادرس أن زخات الشهب السنوية تحدث عندما تمر الأرض خلال دورانها حول الشمس عبر تجمعات كثيفة من الغبار والحصى التي تخلّفها المذنبات والكويكبات على مداراتها، وعندما تدخل هذه الجسيمات إلى الغلاف الجوي للأرض، فإنها تحتك به وتشتعل على ارتفاع يتراوح بين 70 و100 كيلومتر، وتظهر لنا في السماء على هيئة خطوط ضوئية متوهجة. وأكد تادرس أن هذه الظاهرة لا تشكل أي خطر على الإنسان أو الأنشطة اليومية، إذ تحترق الشهب على ارتفاعات عالية جدًا من سطح الأرض. بل على العكس، فإن مشاهدتها تُعد من التجارب الممتعة لهواة الفلك ومحبي الظواهر السماوية، الذين يحرصون على متابعتها وتصويرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store