logo
#

أحدث الأخبار مع #M17

قتال المناطيد.. الحرب الخفية للسوفيات ضد «أشباح السماء»
قتال المناطيد.. الحرب الخفية للسوفيات ضد «أشباح السماء»

العين الإخبارية

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

قتال المناطيد.. الحرب الخفية للسوفيات ضد «أشباح السماء»

في سماء الحرب الباردة، لم تكن الطائرات وحدها هي التي تحدد ميزان القوى، بل أسراب غامضة كانت تطير ببطء، وفي أحشائها أسرار وأخطار منذ عام 1956، أصبحت المناطيد الاستطلاعية التي تُطلق من الغرب وتنجرف نحو أراضي حلف وارسو، كابوسا للأركان السوفيتية. فتلك المناطيد التي اخترق بعضها أكثر من 1200 ميل داخل العمق السوفياتي، كانت عادة ما تحمل منشورات دعائية، أو ربما معدات تجسس أو حتى قنابل، محولة السماء إلى ساحة معركة غريبة. بحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في موقع "منطقة الحرب" (TWZ) وقبل أن يُسقط طيار أمريكي المنطاد الصيني الشهير فوق كارولاينا الجنوبية بنحو سبعة عقود، كان السوفيات أول من خاضوا حربا غير معلنة ضد هذه الأهداف المستعصية، التي تسللت إلى عمق أراضيهم مثل الأشباح. تكتيكات روسية وبحسب الأرشيف الروسي، تم اعتراض 4112 منطادا بين 1956 و1977، لكن إسقاطها تطلّب حلولا غير تقليدية منها: - مقاتلات معدلة خصيصا، تحلق على حافة الفضاء. - أسلحة ليزر سرية مثبتة على طائرات عملاقة. - معارك جوية غريبة، حيث كان يُهدر مئات الطلقات لإسقاط منطاد واحد. وبحسب مصادر روسية، تم إسقاط 793 من تلك المناطيد بواسطة الطائرات المقاتلة. وبينما كانت بعض هذه المناطيد تعود لمنظمات بحثية مدنية، كانت الغالبية تستخدم لأغراض عسكرية. الذروة وصل التحدي إلى ذروته عام 1956، عندما غزت 3000 منطاد الأجواء السوفياتية تزامنا مع انعقاد المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي، وكأنها رسالة استفزازية خلال لحظة تاريخية حساسة. خلال فترة تجريبية من 11 أغسطس/ آب إلى 14 سبتمبر/ أيلول 1975، تم اكتشاف 11 منطادا فوق الأراضي السوفياتية على ارتفاعات تراوحت بين 36,000 و46,000 قدم. تم اعتراضها بواسطة طائرات الدفاع الجوي مثل ميغ-19، ميغ-21، تو-128، سو-15TM. وفي بعض الأحيان كانت أكثر من 12 طائرة تُكلف بإسقاط منطاد واحد. وجرى إسقاط 8 من 11 منطادا، وتم تدمير معدات منطادين آخرين، بينما نجا منطاد واحد فقط دون ضرر. وكان متوسط استهلاك الذخيرة لكل منطاد مرتفعا: 1.4 صاروخ جو-جو، 26 صاروخا غير موجه، و112 طلقة مدفع. وهو معدل مكلف للغاية إذا كان عدد المناطيد كبيرًا ولا يُعرف محتواها بدقة. الأشباح لاصطياد المناطيد لإسقاط هذه الأهداف، اضطر السوفيات إلى اختراع طائرات لم تُرَ من قبل، فبدأوا بتطوير طائرات الاعتراض في أوائل السبعينات، وهي: Yak-25PA: مشتقة من طائرة الاستطلاع عالية الارتفاع Yak-25RV "ماندريك"، وهي النظير السوفياتي لطائرة U-2 الأمريكية، وتحتوي علي مدفع دوار يطلق رصاصا نحو الفضاء، لكنها فشلت في الارتفاع بما يكفي. M-17 "ميستيك-أ": طائرة بمحرك واحد تحلق على ارتفاع 70 ألف قدم، لكنها تحطمت في أول تجربة، ما أسفر عن مقتل الطيار. A-60: وحش ليزر محمول جوا، يستطيع إحراق المناطيد من على بُعد 25 ميلا، لكنها احترقت قبل أن تثبت كفاءتها. نهاية المطاردة أم بدايتها؟ مع انتهاء الحرب الباردة، اختفت المناطيد، لكن التقنيات التي وُلدت من هذه المعركة الغريبة لم تمت. إذ تحولت M-17 إلى منصة أبحاث مدنية. فيما عاد مشروع A-60 عاد للحياة في العصر الحديث كسلاح ليزر ضد الأقمار الصناعية، ولا تزال واحدة منها في الخدمة تحمل اسم "جييوفيزيكا". aXA6IDgyLjI0LjI1NC4xNTYg جزيرة ام اند امز BG

تحذير من احتمال زيادة النشاط الجيومغناطيسي في نهاية الأسبوع
تحذير من احتمال زيادة النشاط الجيومغناطيسي في نهاية الأسبوع

26 سبتمبر نيت

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • 26 سبتمبر نيت

تحذير من احتمال زيادة النشاط الجيومغناطيسي في نهاية الأسبوع

أعلن خبراء مختبر علم الفلك الشمسي التابع لأكاديمية العلوم الروسية ومعهد الفيزياء الشمسية الأرضية التابع لفرع الأكاديمية في سيبيريا أن المجال المغناطيسي للأرض مستقر لليوم الثاني. ولكن وفقا لهم، من المتوقع زيادة سرعة الرياح الشمسية وارتفاع النشاط الجيومغناطيسي يوم الخميس 13 مارس الجاري. ويقول الخبراء: "من المحتمل حدوث تغييرات اعتبارا من يوم الخميس (13 مارس)، حيث يتوقع أن تزداد كثافة وسرعة الرياح الشمسية مجددا. ومن المتوقع أن تكون الاضطرابات المرتبطة بذلك معتدلة، مع احتمال بنسبة 20- 30 بالمئة أن تصل إلى مستوى العواصف المغناطيسية الضعيفة". ويشير الخبراء إلى أن المجال المغناطيسي للأرض هادئ لليوم الثاني على التوالي وهو في نطاق Kp = 2-3 أي يتوافق مع حالة الهدوء. ووفقا للخبراء، النشاط الجيومغناطيسي هو اضطراب في المجال المغناطيسي للأرض. ومظاهره الرئيسية هي الاضطرابات القوية مثل العواصف المغناطيسية والاضطرابات الضعيفة التي هي أنواع مختلفة من النبضات المغناطيسية. ومن جانبهم أعلن خبراء معهد الجيوفيزياء التطبيقية عن حدوث توهج على الشمس يوم الثلاثاء 11 مارس من فئة M1.1 استمر 3 دقائق في نطاق الأشعة السينية. وجاء في بيان المعهد: "رصد في يوم 11 مارس في الساعة 15:04 بتوقيت موسكو، توهج M1.1 (N05W46) استمر لمدة 3 دقائق في نطاق الأشعة السينية"، ويذكر أن آخر توهج بقوة (M1.7) حدث في 5 مارس الجاري. يوضح التقرير المنشور على الإلكتروني لمختبر علم الفلك الشمسي، أن هذا التوهج لم يكن مصحوبا بانبعاث البلازما الشمسية، "وأن موقعه بالقرب من حافة القرص الشمسي، لذلك لن يكون له أي تأثير على الأرض. المصدر: تاس

تحذير من احتمال زيادة النشاط الجيومغناطيسي في نهاية الأسبوع
تحذير من احتمال زيادة النشاط الجيومغناطيسي في نهاية الأسبوع

روسيا اليوم

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • روسيا اليوم

تحذير من احتمال زيادة النشاط الجيومغناطيسي في نهاية الأسبوع

إقرأ المزيد عالم روسي يتحدث عن تأثير التوهج الشمسي ولكن وفقا لهم، من المتوقع زيادة سرعة الرياح الشمسية وارتفاع النشاط الجيومغناطيسي يوم الخميس 13 مارس الجاري. ويقول الخبراء: "من المحتمل حدوث تغييرات اعتبارا من يوم الخميس (13 مارس)، حيث يتوقع أن تزداد كثافة وسرعة الرياح الشمسية مجددا. ومن المتوقع أن تكون الاضطرابات المرتبطة بذلك معتدلة، مع احتمال بنسبة 20- 30 بالمئة أن تصل إلى مستوى العواصف المغناطيسية الضعيفة". ويشير الخبراء إلى أن المجال المغناطيسي للأرض هادئ لليوم الثاني على التوالي وهو في نطاق Kp = 2-3 أي يتوافق مع حالة الهدوء. ووفقا للخبراء، النشاط الجيومغناطيسي هو اضطراب في المجال المغناطيسي للأرض. ومظاهره الرئيسية هي الاضطرابات القوية مثل العواصف المغناطيسية والاضطرابات الضعيفة التي هي أنواع مختلفة من النبضات المغناطيسية. ومن جانبهم أعلن خبراء معهد الجيوفيزياء التطبيقية عن حدوث توهج على الشمس يوم الثلاثاء 11 مارس من فئة M1.1 استمر 3 دقائق في نطاق الأشعة السينية. وجاء في بيان المعهد: "رصد في يوم 11 مارس في الساعة 15:04 بتوقيت موسكو، توهج M1.1 (N05W46) استمر لمدة 3 دقائق في نطاق الأشعة السينية"، ويذكر أن آخر توهج بقوة (M1.7) حدث في 5 مارس الجاري. يوضح التقرير المنشور على الإلكتروني لمختبر علم الفلك الشمسي، أن هذا التوهج لم يكن مصحوبا بانبعاث البلازما الشمسية، "وأن موقعه بالقرب من حافة القرص الشمسي، لذلك لن يكون له أي تأثير على الأرض. المصدر: تاس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store