أحدث الأخبار مع #MBT
الدستور
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
باكستان أسقطت 25 منها.. إمكانات المسيرة الإسرائيلية "هاروب"
في تطور لافت في النزاع الهندي- الباكستاني، أعلنت باكستان عن إسقاط 25 طائرة مسيّرة هندية من طراز "هاروب" خلال الأيام القليلة الماضية، وتعتبر هذه الطائرات جزءًا من ترسانة الطائرات المسيّرة الإسرائيلية الصنع التي تستخدمها الهند في عملياتها العسكرية. ووفقًا للتقارير المختلفة، تُعتبر "هاروب" جزءًا من استراتيجية الهند لتعزيز قدراتها الهجومية والدفاعية، خاصة في المناطق الحدودية المتوترة مع باكستان، ومع ذلك، فإن استخدامها في النزاع الحالي قد أثار تساؤلات حول فاعلية هذه الطائرات في مواجهة الدفاعات الجوية المتقدمة. فيما يلي نظرة على إمكانات وقدرات طائرة "هاروب" ونظام تشغيلها، وفقًا لتقرير صادر عن صحيفة ذا إيكونوميك تايمز، اليوم الخميس، في إطار تغطيتها للتصعيد الحاصل بين الدولتين النوويتين. ما هي طائرات "هاروب" بدون طيار؟ طائرة "هاروب" هي طائرة مسيرة انتحارية من إنتاج شركة "إسرائيل إيركرافت إندستريز" "IAI"، وتتميز بقدرتها على الطيران لمسافات طويلة وتوجيه ضربات دقيقة للأهداف الأرضية، وتُستخدم بشكل رئيسي في مهام الهجوم على الأهداف الثابتة والمتحركة، بما في ذلك الدفاعات الجوية المعادية. الطائرة قادرة على التشغيل الذاتي أو التحكم عن بُعد، ويمكنها العودة إلى القاعدة في حال عدم الاشتباك مع الهدف. مصممة لأهداف عسكرية عالية القيمة "هاروب" هي ذخيرة تجوال طورها قسم صواريخ MBT التابع IAI، وتجمع بين خصائص الطائرات بدون طيار والصواريخ، صُممت لتحديد وتتبع وتدمير الأهداف العسكرية عالية القيمة، مثل الدبابات ومحطات الرادار وأنظمة الدفاع الجوي ومراكز القيادة ومستودعات الإمدادات. الطائرة بدون طيار مزودة بأجهزة استشعار كهروضوئية، مما يسمح لها بمراقبة أهداف مثل مراكز المراقبة ومنشآت الرادار قبل ضربها، تصطدم الطائرة بدون طيار بهدفها وتنفجر عند الاصطدام. تستطيع "هاروب" البحث عن الأهداف على مدار تسع ساعات، تحلق في منطقة محددة، وتكتشف الأهداف وتحددها، وتخطط للاقتراب، وتنفذ ضربة من زوايا مختلفة، ولا تتطلب معلومات استخباراتية مسبقة لتنفيذ العملية. تتميز الطائرة المسيرة أيضًا بمقاومة تشويش نظام الملاحة العالمي عبر الأقمار الصناعية "GNSS"، مما يسمح لها بالحفاظ على الاتصالات في البيئات المعادية. وتُدار مهام "هاروب" من خلال تحكم بشري مباشر، يمكن للمشغلين إيقاف الهجوم عند الحاجة، يمكن إطلاق الطائرة المسيرة من البر أو البحر، تستخدم عبوات مُثبتة على شاحنات عسكرية أو سفن حربية. المدى والاستخدام العملياتي لطائرات "هاروب" تُطلق طائرات "هاروب" المسيرة من خارج ساحة المعركة، ويمكنها التحليق لمسافة تصل إلى 200 كيلومتر، وبصفتها ذخائر متسكعة، تحوم فوق المناطق المعادية، وتنتظر هدفًا، ثم تنقض عليه. استُخدمت الطائرة المسيرة في صراعات سابقة، بما في ذلك من قِبل أذربيجان في حربي ناغورنو كاراباخ عامي 2016 و2020، كما استُخدمت في النزاعات السورية، بما في ذلك غارة عام 2018 على نظام دفاع جوي سوري من طراز SA-22 Greyhound، وهجوم آخر في ديسمبر 2024. الهند وأذربيجان من بين الدول التي اشترت نظام "هاروب"، وتشير التقارير أيضًا إلى أن تركيا ربما بدأت استخدامه منذ عام 2005. الهند تشتري أنظمة دفاع إسرائيلية بقيمة ٢.٩ مليار دولار استوردت الهند معدات عسكرية بقيمة ٢.٩ مليار دولار من إسرائيل على مدى السنوات العشر الماضية، ويشمل ذلك رادارات، وطائرات استطلاع وطائرات قتالية بدون طيار، وأنظمة صاروخية، وتُعد طائرة "هاروب" بدون طيار من بين الأنظمة التي تم شراؤها خلال هذه الفترة.
الوكيل
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
وداعا للمسكنات.. حل فعّال وغير مألوف للتخلص من آلام الظهر
الوكيل الإخباري- يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من آلام الظهر المزمنة، والتي تؤثر سلبًا على الحركة والصحة النفسية وجودة الحياة. وبينما يلجأ الكثيرون إلى الأدوية أو العلاج الطبيعي، كشفت دراسة أمريكية حديثة عن فاعلية أساليب علاجية تعتمد على العقل في التخفيف من هذه الآلام. اضافة اعلان وبحسب الدراسة التي أُجريت بمشاركة باحثين من جامعتي بنسلفانيا وويسكونسن ماديسون، شارك 770 شخصًا يعانون من آلام مزمنة في أسفل الظهر، استمرت لأكثر من 3 أشهر دون سبب عضوي محدد. تم تقسيم المشاركين إلى مجموعات خضعت لبرامج علاج جماعية لمدة 8 أسابيع، تضمنت: - العلاج المعرفي السلوكي (CBT): يركز على تعديل أنماط التفكير والسلوك المرتبطة بالألم. - العلاج القائم على اليقظة الذهنية (MBT): يعتمد على وعي الشخص باللحظة الحالية دون إصدار أحكام. 🔍 نتائج واعدة شدة الألم الحالة النفسية جودة النوم القدرة على الحركة تقليل الاعتماد على المسكنات، خاصة الأدوية الأفيونية وأكد الباحثون أن كلا الأسلوبين العلاجيين أظهرا فاعلية طويلة الأمد، مشددين على أهمية دمجهما في الخطط العلاجية الموصى بها، وتوسيع نطاق التأمين الصحي ليشملهما. وتدعم هذه النتائج التوجه العلمي المتزايد نحو دور العقل في التعامل مع الألم الجسدي، وليس فقط في علاج الاضطرابات النفسية، إذ أثبتت دراسات سابقة أن تقنيات مثل التأمل والوعي الذهني والعلاج المعرفي تساهم أيضًا في التخفيف من اضطرابات القولون العصبي، القلق، وحتى الاكتئاب. لبنان 24
الوكيل
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
وداعا للمسكنات.. حل فعّال وغير مألوف للتخلص من آلام الظهر
الوكيل الإخباري- يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من آلام الظهر المزمنة، والتي تؤثر سلبًا على الحركة والصحة النفسية وجودة الحياة. وبينما يلجأ الكثيرون إلى الأدوية أو العلاج الطبيعي، كشفت دراسة أمريكية حديثة عن فاعلية أساليب علاجية تعتمد على العقل في التخفيف من هذه الآلام. اضافة اعلان وبحسب الدراسة التي أُجريت بمشاركة باحثين من جامعتي بنسلفانيا وويسكونسن ماديسون، شارك 770 شخصًا يعانون من آلام مزمنة في أسفل الظهر، استمرت لأكثر من 3 أشهر دون سبب عضوي محدد. تم تقسيم المشاركين إلى مجموعات خضعت لبرامج علاج جماعية لمدة 8 أسابيع، تضمنت: - العلاج المعرفي السلوكي (CBT): يركز على تعديل أنماط التفكير والسلوك المرتبطة بالألم. - العلاج القائم على اليقظة الذهنية (MBT): يعتمد على وعي الشخص باللحظة الحالية دون إصدار أحكام. 🔍 نتائج واعدة شدة الألم الحالة النفسية جودة النوم القدرة على الحركة تقليل الاعتماد على المسكنات، خاصة الأدوية الأفيونية وأكد الباحثون أن كلا الأسلوبين العلاجيين أظهرا فاعلية طويلة الأمد، مشددين على أهمية دمجهما في الخطط العلاجية الموصى بها، وتوسيع نطاق التأمين الصحي ليشملهما. وتدعم هذه النتائج التوجه العلمي المتزايد نحو دور العقل في التعامل مع الألم الجسدي، وليس فقط في علاج الاضطرابات النفسية، إذ أثبتت دراسات سابقة أن تقنيات مثل التأمل والوعي الذهني والعلاج المعرفي تساهم أيضًا في التخفيف من اضطرابات القولون العصبي، القلق، وحتى الاكتئاب. لبنان 24
عمون
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
العلاجات الذهنية .. حل غير مألوف لآلام الظهر
عمون - يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من آلام الظهر التي تقيد حركتهم وتؤثر على صحتهم النفسية وجودة حياتهم، ما يدفعهم للبحث عن حلول فعالة تتجاوز حدود العلاجات التقليدية. وبينما تتنوع الخيارات بين الأدوية والعلاج الطبيعي والجراحة، بدأ الباحثون في استكشاف طرق جديدة وغير مألوفة، تركز على آليات الدماغ ومدى تأثيره في الإحساس بالألم والتعامل معه. وأجرى فريق البحث من جامعتي ولاية بنسلفانيا وويسكونسن ماديسون، دراسة طويلة الأمد شارك فيها 770 شخصا بالغا يعانون من آلام مزمنة في أسفل الظهر، وهي آلام مستمرة لأكثر من 3 أشهر ولا تعود إلى إصابة واضحة أو سبب عضوي محدد. وتم إخضاع المشاركين لبرامج علاج جماعية استمرت 8 أسابيع، وتركزت إما على العلاج المعرفي السلوكي (CBT)، الذي يهدف إلى تعديل أنماط التفكير والسلوك السلبية المرتبطة بالألم، أو على العلاج القائم على اليقظة الذهنية (MBT)، الذي يساعد الشخص على التركيز الواعي في الحاضر دون إصدار أحكام. وتابع الباحثون حالات المشاركين على مدى عام كامل، لقياس التغيرات في مستوى الألم والقدرة على الحركة، والنوم والمزاج ومدى الاعتماد على الأدوية، خاصة الأدوية الأفيونية التي تثير القلق بسبب مخاطر الإدمان. ولاحظ الباحثون تحسنات واضحة في حالات المرضى الذين تلقوا العلاجات الذهنية، حيث أظهروا انخفاضا في شدة الألم، وتحسنا في الوظائف البدنية والنفسية، بالإضافة إلى تقليل استخدام المسكنات، مقارنة بمن لم يتلقوا هذه العلاجات. وأكد فريق البحث أن "كلا من العلاج المعرفي السلوكي والعلاج القائم على اليقظة الذهنية أظهر فاعلية ملحوظة وطويلة الأمد"، مشيرين إلى ضرورة دمج هذه الأساليب ضمن الخطط العلاجية الموصى بها لعلاج آلام الظهر المزمنة، وتوسيع نطاق التأمين ليشملها. وتعزز هذه الدراسة اتجاها علميا متناميا يدعو إلى الاهتمام بالعقل كعنصر أساسي في معالجة الألم الجسدي، وليس فقط الاضطرابات النفسية. فقد أثبتت تجارب سابقة أن تقنيات مثل التأمل والوعي الذهني والعلاج المعرفي تساهم في تخفيف أعراض متلازمة القولون العصبي واضطرابات القلق، وحتى بعض أشكال الاكتئاب. ديلي ميل
الدستور
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
وداعا للمسكنات.. حل فعّال وغير مألوف للتخلص من آلام الظهر
يعاني ملايين الأشخاص حول العالم من آلام الظهر التي تقيد حركتهم وتؤثر على صحتهم النفسية وجودة حياتهم، ما يدفعهم للبحث عن حلول فعالة تتجاوز حدود العلاجات التقليدية. وبينما تتنوع الخيارات بين الأدوية والعلاج الطبيعي والجراحة، بدأ الباحثون في استكشاف طرق جديدة وغير مألوفة، تركز على آليات الدماغ ومدى تأثيره في الإحساس بالألم والتعامل معه. وأجرى فريق البحث من جامعتي ولاية بنسلفانيا وويسكونسن ماديسون، دراسة طويلة الأمد شارك فيها 770 شخصا بالغا يعانون من آلام مزمنة في أسفل الظهر، وهي آلام مستمرة لأكثر من 3 أشهر ولا تعود إلى إصابة واضحة أو سبب عضوي محدد. وتم إخضاع المشاركين لبرامج علاج جماعية استمرت 8 أسابيع، وتركزت إما على العلاج المعرفي السلوكي (CBT)، الذي يهدف إلى تعديل أنماط التفكير والسلوك السلبية المرتبطة بالألم، أو على العلاج القائم على اليقظة الذهنية (MBT)، الذي يساعد الشخص على التركيز الواعي في الحاضر دون إصدار أحكام. وتابع الباحثون حالات المشاركين على مدى عام كامل، لقياس التغيرات في مستوى الألم والقدرة على الحركة، والنوم والمزاج ومدى الاعتماد على الأدوية، خاصة الأدوية الأفيونية التي تثير القلق بسبب مخاطر الإدمان. ولاحظ الباحثون تحسنات واضحة في حالات المرضى الذين تلقوا العلاجات الذهنية، حيث أظهروا انخفاضا في شدة الألم، وتحسنا في الوظائف البدنية والنفسية، بالإضافة إلى تقليل استخدام المسكنات، مقارنة بمن لم يتلقوا هذه العلاجات. وأكد فريق البحث أن "كلا من العلاج المعرفي السلوكي والعلاج القائم على اليقظة الذهنية أظهر فاعلية ملحوظة وطويلة الأمد"، مشيرين إلى ضرورة دمج هذه الأساليب ضمن الخطط العلاجية الموصى بها لعلاج آلام الظهر المزمنة، وتوسيع نطاق التأمين ليشملها. وتعزز هذه الدراسة اتجاها علميا متناميا يدعو إلى الاهتمام بالعقل كعنصر أساسي في معالجة الألم الجسدي، وليس فقط الاضطرابات النفسية. فقد أثبتت تجارب سابقة أن تقنيات مثل التأمل والوعي الذهني والعلاج المعرفي تساهم في تخفيف أعراض متلازمة القولون العصبي واضطرابات القلق، وحتى بعض أشكال الاكتئاب.
