أحدث الأخبار مع #MDFCannes


١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
حضور نوعي لـ«القاهرة السينمائي» في فعاليات «مهرجان كان»
#سينما ومسلسلات تنطلق، مساء اليوم الثلاثاء، فعاليات الدورة الثامنة والسبعين من «مهرجان كان السينمائي الدولي»، في احتفاء عالمي كبير ونوعي بالسينما، ونجوم «الفن السابع»، على مدار فترة المهرجان، الذي يستمر حتى الرابع والعشرين من شهر مايو الحالي. ويحضر «مهرجان القاهرة السينمائي الدولي»، بمشاركة استثنائية غير مسبوقة، ضمن فعاليات «كان السينمائي»، من خلال مجموعة كبيرة من الأنشطة المتنوعة، التي تُبرز الدور المحوري للمهرجان في دعم صناعة السينما المصرية والعربية، وتعزيز حضوره على الساحة العالمية. مهرجان القاهرة السينمائي ويستعرض النجم حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، في جلسة نقاشية بعنوان «من هوليوود إلى القاهرة: ربط الصناعات السينمائية الأميركية والمصرية»، أوجه التعاون الممكنة بين صناع الأفلام في مصر والولايات المتحدة، مع التركيز على المشاريع المشتركة، التي تُحدث نقلة نوعية في السينما المستقلة. وتعد هذه الجلسة من أبرز الفعاليات المنتظرة في «مهرجان كان»، حيث تسلط الضوء على الفرص الهائلة، التي تقدمها مصر كوجهة سينمائية عالمية. وتقام الجلسة النقاشية في الجناح المصري، الذي تم تدشينه بتنظيم مشترك بين مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ومهرجان الجونة السينمائي، ولجنة مصر للأفلام (EFC). ويهدف الجناح إلى إبراز دور مصر كموقع تصوير عالمي فريد، ومركز إنتاج سينمائي متكامل، حيث يُسلط الضوء على الإمكانيات الإنتاجية الهائلة التي توفرها مصر. إلى جانب دعم المواهب المصرية الشابة، من خلال تنظيم حلقات نقاشية، وحفلات استقبال، تهدف إلى فتح سبل جديدة للتعاون مع صناع السينما العالمية. وفي إطار دعم السينما العربية، يشارك الناقد محمد طارق، المدير الفني لمهرجان القاهرة السينمائي، في جلسة بعنوان «بناء الروابط بين مهرجانات الأفلام العربية»، وتناقش هذه الجلسة أهمية التعاون بين المهرجانات العربية؛ لدعم صناع الأفلام المحليين والإقليميين، مع التركيز على بناء شبكة قوية من المهرجانات، التي تعمل معًا؛ لتعزيز صناعة السينما في المنطقة. ومن أبرز الأنشطة التي يشارك فيها مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ضمن فعاليات مهرجان كان، جلسة بعنوان: «الموجة الجديدة: تسليط الضوء على صانعي الأفلام العرب الصاعدين»، ويديرها الناقد محمد سيد عبد الرحيم، مدير ملتقى القاهرة السينمائي، وتُركز الجلسة على استعراض مساهمات الجيل الجديد من صناع الأفلام العرب في إعادة تشكيل السينما العربية، وكيف يمكن للمهرجانات دعم هذه المواهب الناشئة؛ لتحقيق نجاحات عالمية. كما ينظم الجناح جلستين؛ لتعزيز الإنتاج المشترك، وإبراز مصر كوجهة سينمائية عالمية. وكما يشارك الفنان حسين فهمي في جلسة نقاشية، بعنوان «مصر: دولة الأفلام الرائجة في العالم العربي»، وتهدف الجلسة إلى تسليط الضوء على ريادة مصر في صناعة السينما العربية، ودورها المحوري في تصدير أفلام ناجحة عالمياً، حيث تنظم الجلسة بالتعاون بين مركز السينما العربية (Arab Cinema Center)، و(MDF_Cannes)، ويديرها الصحافي نيك فيفاريلي، مراسل مجلة «Variety» لمنطقة إيطاليا والشرق الأوسط، وتجمع الجلسة نخبة من الشخصيات المؤثرة في صناعة السينما المصرية، والعربية. وتُبرز مشاركة «مهرجان القاهرة السينمائي الدولي» في فعاليات وأنشطة «مهرجان كان السينمائي»، لعام 2025، رسالة مصر إلى العالم، بأن السينما المصرية ليست مجرد صناعة محلية، بل هي قوة ثقافية عالمية قادرة على التأثير والإلهام، كما تعكس هذه المشاركة التزام مصر بدورها الريادي في صناعة السينما، ليس فقط على المستوى العربي، بل على الساحة الدولية. وتُعد هذه الخطوة بداية جديدة لعصر من التعاون والإبداع السينمائي الذي يربط بين الشرق والغرب.


موجز مصر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- موجز مصر
مشاركة استثنائية لمهرجان القاهرة فى «كان» 2025 تعزز السينما المصرية عالميًا
سيكون مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ممثلاً بشكل بارز في مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الثامنة والسبعين (13-24 مايو 2025) بمشاركة غير مسبوقة تشمل مجموعة واسعة من الفعاليات والأنشطة المتنوعة. في الجناح المصري بسوق مهرجان كان السينمائي، يشارك الفنان الكبير حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في حلقة نقاشية بعنوان 'من هوليوود إلى القاهرة: ربط صناعتي السينما الأمريكية والمصرية'. في هذه الجلسة، يستكشف حسين فهمي التعاون المحتمل بين صناع الأفلام في مصر والولايات المتحدة، مع التركيز على المشاريع المشتركة التي يمكن أن تحدث ثورة في السينما المستقلة. وتعد هذه الدورة واحدة من أكثر الفعاليات المنتظرة في مهرجان كان السينمائي، وتسلط الضوء على الفرص الهائلة التي يمكن أن تقدمها مصر كوجهة سينمائية عالمية. يتم تنظيم الجناح المصري في مهرجان كان السينمائي 2025 بشكل مشترك من قبل مهرجان القاهرة السينمائي الدولي ومهرجان الجونة السينمائي وهيئة مصر للسينما. ويهدف المهرجان إلى تسليط الضوء على دور مصر كموقع تصوير عالمي فريد ومركز متكامل لإنتاج الأفلام، وإظهار الإمكانات الإنتاجية الهائلة التي تتمتع بها البلاد. دعم المواهب المصرية الشابة من خلال تنظيم حلقات نقاش وحفلات استقبال لفتح آفاق جديدة للتعاون مع صناع الأفلام الدوليين. دعماً للسينما العربية، يشارك الناقد محمد طارق، المدير الفني لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في جلسة بعنوان 'بناء الروابط بين المهرجانات السينمائية العربية'. ستناقش هذه الجلسة أهمية التعاون بين المهرجانات العربية لدعم صناع الأفلام المحليين والإقليميين، مع التركيز على بناء شبكة قوية من المهرجانات تعمل معًا لتعزيز صناعة السينما في المنطقة. ومن أبرز الأنشطة التي تقام في مهرجان كان السينمائي ضمن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي جلسة بعنوان 'الموجة الجديدة: صناع السينما العرب الناشئين في دائرة الضوء'، يديرها الناقد محمد سيد عبد الرحيم، مدير ملتقى القاهرة السينمائي. ستركز الجلسة على استكشاف مساهمات الجيل الجديد من صناع الأفلام العرب في إعادة تشكيل السينما العربية وكيف يمكن للمهرجانات دعم هذه المواهب الناشئة لتحقيق النجاح العالمي. كما سيتم تنظيم حلقتي نقاش مستديرتين في الجناح لتعزيز دور الإنتاج المشترك وتسليط الضوء على مصر كوجهة سياحية عالمية. أمام الجناح المصري في المسرح الرئيسي بقصر المهرجانات. يشارك الممثل حسين فهمي في حلقة نقاشية بعنوان 'مصر بلد السينما الناجحة في العالم العربي'. تهدف الجلسة إلى تسليط الضوء على ريادة مصر في صناعة السينما العربية ودورها المركزي في تصدير الأفلام الناجحة عالميًا. يتم تنظيم الجلسة بالتعاون بين مركز السينما العربية وMDF_Cannes وسيديرها الصحفي نيك فيفاريلي، مراسل مجلة فارايتي في إيطاليا والشرق الأوسط. تجمع الجلسة نخبة من الشخصيات المؤثرة في صناعة السينما المصرية والعربية. كما يشارك الناقد محمد طارق في جلسة مغلقة لدعم صناع الأفلام القصيرة بعنوان 'الحقيقة أم التحدي؟' جزء. (الحقيقة أم الجرأة) والتي تجري تحت مظلة ركن الفيلم القصير (SFC). تتضمن هذه الجلسة مناقشات فردية مدتها 20 دقيقة مع محترفي الأفلام القصيرة والطويلة الذين يقدمون تعليقات نقدية وبناءة حول المشاريع المقدمة. يتم تنظيم الجلسة في إطار سينما اليوم، وهي مساحة مخصصة لدعم المواهب الجديدة في مهرجان كان السينمائي. في إطار مبادرة 'السبعة المذهلين' التي يتم تنظيمها بالتعاون مع سوق كان السينمائي، تم اختيار مشروع الفيلم العراقي 'عين حارة' لتمثيل مهرجان القاهرة السينمائي الدولي. وقد حظي هذا المشروع، الذي كان يحظى بدعم سابق من ملتقى القاهرة السينمائي، باهتمام كبير من المنتجين والموزعين الدوليين، ويعكس الدور المركزي لمهرجان القاهرة السينمائي في دعم المواهب العربية وعرضها على المسرح العالمي. جدير بالذكر أن ملتقى القاهرة السينمائي دعم فيلم 'الحياة بعد سهام' للمخرج نمير عبد المسيح، المعروض ضمن قسم ACID في الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي. حصد الفيلم جائزتين من رعاة المنتدى السابقين (ART وErgo) في عام 2021، مما يعكس دور المنتدى كمحفز لمشاريع الأفلام العربية الطموحة. على هامش مشاركته في مهرجان كان السينمائي 78، يستضيف الجناح المصري احتفالية خاصة بمناسبة مرور 100 عام على تأسيس الاتحاد الدولي لنقاد السينما (فيبريسي). يسلط هذا الاحتفال الضوء على أهمية النقد السينمائي كجزء لا يتجزأ من تطوير صناعة السينما ويعزز الحوار الثقافي بين مختلف أصحاب المصلحة في صناعة السينما. وتؤكد مشاركة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في مهرجان كان السينمائي 2025 رسالة مصر للعالم: السينما المصرية ليست مجرد صناعة محلية، بل قوة ثقافية عالمية مؤثرة وتلهم. وتعكس هذه المشاركة التزام مصر بدورها الرائد في صناعة السينما ليس على المستوى العربي فحسب بل على المستوى الدولي أيضاً. وتمثل هذه الخطوة بداية عصر جديد من التعاون والإبداع السينمائي الذي يربط بين الشرق والغرب. يعد مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الذي أقيم لأول مرة عام 1976، أحد أقدم وأهم المهرجانات السينمائية في العالم العربي وأفريقيا. ويتميز المهرجان بحصوله على اعتماد الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام (FIAPF)، ما يجعله من المهرجانات الدولية القليلة في المنطقة التي تحظى بهذا الاعتماد. منذ أكثر من خمسة عقود، أصبح المهرجان منصة رائدة لعرض الأفلام من مختلف أنحاء العالم، مع التركيز على دعم السينما العربية والإفريقية. ويقدم المهرجان أيضًا مسابقات دولية مرموقة، مثل المسابقة الدولية للأفلام الروائية الطويلة، بالإضافة إلى ملتقى القاهرة السينمائي الذي يعمل كجسر لدعم صناع الأفلام العرب وربطهم بالمنتجين والموزعين الدوليين. تأسس مهرجان كان السينمائي في عام 1946، وهو أحد أكبر وأهم المهرجانات السينمائية في العالم. يقام المهرجان سنويًا في مدينة كان الفرنسية، ويجمع نخبة من صناع الأفلام والنجوم والنقاد من جميع أنحاء العالم. ويشتهر المهرجان بعرضه الأول لروائع السينما، فضلاً عن مسابقاته الرئيسية مثل جائزة السعفة الذهبية، إحدى أعرق جوائز السينما في العالم. ويشكل سوق كان السينمائي (Marché du Film) أيضًا جزءًا أساسيًا من المهرجان، حيث يوفر منصة لبيع وتوزيع الأفلام، مما يجعله حدثًا لا يمكن تفويته لصناعة السينما.