logo
#

أحدث الأخبار مع #MEDEV

من قلب جنوب إفريقيا.. أكاديمي مغربي يقدم رؤية التنمية المشتركة بين المغرب وإفريقيا
من قلب جنوب إفريقيا.. أكاديمي مغربي يقدم رؤية التنمية المشتركة بين المغرب وإفريقيا

مراكش الآن

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مراكش الآن

من قلب جنوب إفريقيا.. أكاديمي مغربي يقدم رؤية التنمية المشتركة بين المغرب وإفريقيا

عرفت قمة البنيات التحتية بإفريقيا (DEVAC Infrastructure Summit) المنعقد ب'جوهانسبورك' بجمهورية جنوب إفريقيا يومي 14 و15 ماي الجاري، مشاركة الدكتور نجيب الصومعي، المنسق العام للمنتدى المتوسطي للتنمية (MEDEV)، بمداخلة محورية سلط فيها الضوء على ريادة التجربة المغربية في مجال تطوير البنيات التحتية، ودورها في تسريع النمو الاقتصادي، وتعزيز الاندماج الإقليمي داخل القارة الإفريقية. وقد استعرض الدكتور الصومعي في كلمته الرؤية المغربية الطموحة، التي يقودها جلالة الملك محمد السادس، في ما يخص جعل البنيات التحتية رافعة استراتيجية للتنمية، مؤكدا أن المشاريع الكبرى التي تشهدها المملكة، تعتبر مدخلا أساسيا لبلورة اقتصاد متكامل يدمج الأبعاد التنموية بالأبعاد الاجتماعية مع استحضار البعد الإقليمي والدولي للمملكة. كما سلط المتحدث الضوء على المبادرة الاستراتيجية للأطلسي، والتي تهدف إلى تمكين دول الساحل الإفريقي من منفذ نحو المحيط الأطلسي، مبرزا أنها تمثل نموذجا ناجحا للتكامل الإقليمي، يحظى بتقدير الشركاء قاريا ودوليا. كما شدد الدكتور الصومعي على أهمية التحضير المشترك لاستضافة كأس العالم 2030، الذي ستنظمه المملكة بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال، موضحا أن هذه المناسبة ستشكل فرصة تاريخية لتعزيز قدرات القارة الإفريقية على مستوى النقل، واللوجستيك، والاتصال الرقمي، وأشار في هذا السياق إلى المشاريع الضخمة الجارية، مثل توسيع شبكة القطارات الفائقة السرعة، ومضاعفة القدرة الاستيعابية للمطارات على المستوى الوطني، وبناء أكبر ملعب لكرة القدم في العالم، 'الملعب الكبير الحسن الثاني' قرب مدينة الدار البيضاء. وفي جانب آخر أبرزت المداخلة توجه المغرب نحو البنيات التحتية المستدامة، من خلال رفع حصة الطاقات المتجددة في إنتاج الكهرباء إلى أكثر من 52% بحلول سنة 2030، بالإضافة إلى إطلاق برنامج 'المغرب الرقمي 2030' الذي يهدف إلى رقمنة الخدمات العمومية وتعزيز الاقتصاد الرقمي. وفي الختام دعى المتدخل إلى مزيد من التعاون الإفريقي في مجال البنيات التحتية، مشددا على أن نجاح القارة الإفريقية في هذا المجال يتطلب إرادة سياسية، وتعبئة للموارد، وتبادل للخبرات من أجل تحقيق تنمية شاملة، متوازنة، ومستدامة، مبرزا أن النسخة الخامسة لهذا المؤتمر تعتبر مسارا تراكميا إيجابيا نحو تحقيق الأهداف، خصوصا بالنظر إلى طبيعة المشاركيين المعنيين مباشرة بموضوعه من خبراء وشركات كبرى ومراكز تفكير مرجعية يمثلون 25 بلدا إفريقيا.

من قلب جنوب إفريقيا.. أكاديمي مغربي يبرز الريادة المغربية في مجال البنيات التحتية
من قلب جنوب إفريقيا.. أكاديمي مغربي يبرز الريادة المغربية في مجال البنيات التحتية

زنقة 20

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زنقة 20

من قلب جنوب إفريقيا.. أكاديمي مغربي يبرز الريادة المغربية في مجال البنيات التحتية

زنقة 20 ا الرباط عرفت قمة البنيات التحتية بإفريقيا (DEVAC Infrastructure Summit) المنعقد ب'جوهانسبورغ' بجمهورية جنوب إفريقيا يومي 14 و15 ماي الجاري، مشاركة الدكتور نجيب الصومعي، المنسق العام للمنتدى المتوسطي للتنمية (MEDEV)، بمداخلة محورية سلط فيها الضوء على ريادة التجربة المغربية في مجال تطوير البنيات التحتية، ودورها في تسريع النمو الاقتصادي، وتعزيز الاندماج الإقليمي داخل القارة الإفريقية. وقد استعرض الدكتور الصومعي في كلمته الرؤية المغربية الطموحة، التي يقودها جلالة الملك محمد السادس، في ما يخص جعل البنيات التحتية رافعة استراتيجية للتنمية، مؤكدا أن المشاريع الكبرى التي تشهدها المملكة، تعتبر مدخلا أساسيا لبلورة اقتصاد متكامل يدمج الأبعاد التنموية بالأبعاد الاجتماعية مع استحضار البعد الإقليمي والدولي للمملكة. وسلط المتحدث ذاته الضوء على المبادرة الاستراتيجية للأطلسي، والتي تهدف إلى تمكين دول الساحل الإفريقي من منفذ نحو المحيط الأطلسي، مبرزا أنها تمثل نموذجا ناجحا للتكامل الإقليمي، يحظى بتقدير الشركاء قاريا ودوليا. وشدد الدكتور الصومعي على أهمية التحضير المشترك لاستضافة كأس العالم 2030، الذي ستنظمه المملكة بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال، موضحا أن هذه المناسبة ستشكل فرصة تاريخية لتعزيز قدرات القارة الإفريقية على مستوى النقل، واللوجستيك، والاتصال الرقمي، وأشار في هذا السياق إلى المشاريع الضخمة الجارية، مثل توسيع شبكة القطارات الفائقة السرعة، ومضاعفة القدرة الاستيعابية للمطارات على المستوى الوطني، وبناء أكبر ملعب لكرة القدم في العالم، 'الملعب الكبير الحسن الثاني' قرب مدينة الدار البيضاء. وفي جانب آخر أبرزت المداخلة توجه المغرب نحو البنيات التحتية المستدامة، من خلال رفع حصة الطاقات المتجددة في إنتاج الكهرباء إلى أكثر من 52% بحلول سنة 2030، بالإضافة إلى إطلاق برنامج 'المغرب الرقمي 2030' الذي يهدف إلى رقمنة الخدمات العمومية وتعزيز الاقتصاد الرقمي. وفي الختام دعى المتدخل إلى مزيد من التعاون الإفريقي في مجال البنيات التحتية، مشددا على أن نجاح القارة الإفريقية في هذا المجال يتطلب إرادة سياسية، وتعبئة للموارد، وتبادل للخبرات من أجل تحقيق تنمية شاملة، متوازنة، ومستدامة، مبرزا أن النسخة الخامسة لهذا المؤتمر تعتبر مسارا تراكميا إيجابيا نحو تحقيق الأهداف، خصوصا بالنظر إلى طبيعة المشاركيين المعنيين مباشرة بموضوعه من خبراء وشركات كبرى ومراكز تفكير مرجعية يمثلون 25 بلدا إفريقيا.

القمة الإفريقية الأطلسية الأولى للتنمية المشتركة بالمغرب في مارس 2026
القمة الإفريقية الأطلسية الأولى للتنمية المشتركة بالمغرب في مارس 2026

يا بلادي

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يا بلادي

القمة الإفريقية الأطلسية الأولى للتنمية المشتركة بالمغرب في مارس 2026

يرتقب انعقاد القمة الإفريقية الأطلسية الأولى للتنمية المشتركة في مارس 2026 بالمغرب، بهدف إرساء فضاء استراتيجي للحوار والعمل المشترك بين الدول الإفريقية المطلة على المحيط الأطلسي، ودول الصحراء الكبرى والساحل، وشركائها في منطقة البحر الأبيض المتوسط. جاء هذا الإعلان اليوم الخميس، خلال توقيع اتفاقية بجوهانسبورغ، بين مركز تنمية المتوسط (MEDEV) و"ديفاك إنفست أفريكا"، وهو مركز جنوب إفريقي للذكاء الاقتصادي ملتزم بإطلاق إمكانات إفريقيا الواسعة من خلال الاستثمارات الاستراتيجية. وجرى توقيع مذكرة التفاهم لتنظيم هذه القمة، من قبل رئيس منظمة مركز تنمية المتوسط، نجيب سوموي، ومدير"ديفاك إنفست أفريكا"، ريتشارد موراك، وذلك على هامش القمة الدولية للبنيات التحتية في إفريقيا، المنعقدة يومي 14 و15 ماي الجاري. وي برز هذا التعاون، المندرج في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز الاندماج الإقليمي والشراكة عبر الأطلسية، الدور المحوري الذي تضطلع به المنصات متعددة الأطراف في تعزيز التعاون بين بلدان الجنوب، وي سلط الضوء على إمكانات دول إفريقيا المطلة على الأطلسي في الإسهام في بناء مستقبل أكثر مساواة واندماجا. كما تعكس القمة المقبلة تطلعات كلا المركزين إلى إرساء نموذج تنمية إفريقي متجدد قائم على التفاعل والابتكار والتكامل القاري والدولي. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أوضح السيد سوموي أن القمة الإفريقية الأطلسية للتنمية المشتركة ست نظم بناء على رؤية مشتركة بين الجانبين، تقوم على التنمية المستدامة والشاملة، وتتناول قضايا حيوية مثل التكامل الاقتصادي، والبنية التحتية الخضراء، والحكامة الرشيدة، والتحول الرقمي. وأضاف: "نسعى أيضا إلى إشراك مختلف الجهات المعنية من القطاعين العام والخاص، والأكاديميين، وفاعلي المجتمع المدني، لإضفاء طابع شامل وتشاركي على القمة يضمن نتائج عملية وقابلة للتحقيق". وأشار الخبير المغربي إلى أنه سيتم تشكيل لجنة تنظيمية مشتركة للإشراف على التحضيرات العملية للقمة، بما في ذلك التخطيط الاستراتيجي والتواصل مع الجهات المعنية، وتعبئة الموارد والشراكات، وتنسيق الجوانب اللوجستية والإعلامية. وت عد القمة الدولية للبنية التحتية في إفريقيا حدثا سنويا حصريا، حيث يجتمع صناع القرار من القطاع الخاص، والمديرون التنفيذيون متعددو الجنسيات، والمستثمرون الدوليون، وممثلو الحكومات الإفريقية، ومؤسسات مختلفة، لمعالجة التحديات التي تواجه قطاع البنية التحتية في إفريقيا. وتتيح منصة لقاءات الأعمال رفيعة المستوى هذه، من خلال مؤتمرات ومعارض، تبادل الخبرات ومناقشة الحلول المبتكرة والشراكات التجارية المحتملة التي ستسهم في تطوير البنية التحتية عبر القارة.

توقيع مذكرة تفاهم لتعزيز التقارب بين شعبي المغرب وجنوب إفريقيا
توقيع مذكرة تفاهم لتعزيز التقارب بين شعبي المغرب وجنوب إفريقيا

الأيام

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأيام

توقيع مذكرة تفاهم لتعزيز التقارب بين شعبي المغرب وجنوب إفريقيا

يشارك المركز المتوسطي للتنمية، والمركز المغربي للدبلوماسية الموازية وحوار الحضارات، في أشغال المؤتمر الدولي DEVAC infrastructure المنعقد بجوهانسبورع بجمهورية جنوب إفريقيا، على مدى يومي 14 و15 ماي الجاري. وعلى هامش هذا الملتقى، وفي خطوة نوعية نحو تعزيز التعاون الإقليمي، ودعم التنمية المستدامة في القارة الإفريقية، وقّعت كل من مؤسسة التنمية من أجل افريقيا DEVAC – development for Africa والمركز المغربي للدبلوماسية الموازية وحوار الحضارات مذكرة تفاهم استراتيجية تهدف إلى تعميق التعاون في مجالات البحث العلمي، وريادة الأعمال، وتيسير الاستثمار، والتبادل الثقافي بين المملكة المغربية وباقي دول القارة الإفريقية. وتم التوقيع على هذا الاتفاق من طرف عبد الفتاح البلعمشي، رئيس المركز المغربي وأستاذ العلاقات الدولية، وريتشارد موراك، مدير المركز الجنوب- إفريقي، وذلك على هامش قمة (ديفاك) الدولية للبنيات التحتية. وتهدف هذه الشراكة إلى تشجيع التعاون بين المجتمع العلمي ومراكز البحث، ودعم الدراسات المشتركة حول المقاولات المتوسطة والكبيرة، بالإضافة إلى إحداث أرضيات ومنصات تقنية، تضع المعلومات والمعطيات الضرورية رهن إشارة المستثمرين بالبلدين. كما يشمل هذا التعاون تبادل الخبرات في مجال الاقتصاد الأزرق، واستثمار الثروة البحرية التي تتيح للبلدين فرصا متجددة بالنظر إلى التراكم الحاصل لديهما، وما يمكن أن يضطلعا به في هذا المجال قاريا ودوليا. وتم الاتفاق أيضا على إطلاق مبادرات ثقافية لتعزيز التقارب بين الشعبين المغربي والجنوب إفريقي، وخلق برنامج للزيارات المتبادلة، وتشجيع المبادرات الفنية والثقافية، خاصة منها مبادرات الباحثين والمبدعين الشباب. وتجسد هذه الاتفاقية التزام الطرفين المشترك باستثمار مؤهلات القارة الإفريقية عبر الابتكار، والدبلوماسية الموازية، والتعاون البنّاء، بما يعزز فرص التنمية المستدامة، ويكرس مبدأ الانتماء، وقيم الوحدة الإفريقية على الصعيدين القاري والدولي. وفي إطار متصل بالجهود المبذولة في تعزيز التكامل الإقليمي والشراكة عبر-الأطلسية، وقع كل من DEVAC invest Africa ومركز التنمية المتوسطي (MEDEV) بروتوكول اتفاق يهدف إلى تنظيم قمة إفريقيا الأطلسية للتنمية المشتركة، والتي ستُعقد في مارس 2026، وتهدف هذه القمة إلى إرساء فضاء استراتيجي للحوار والعمل المشترك بين الدول الإفريقية المطلة على المحيط الأطلسي، ودول الصحراء والساحل، وشركائهم من منطقة البحر الأبيض المتوسط والعالم. وسيرتكز تنظيم هذه القمة على رؤية مشتركة بين المؤسستين، تقوم على تنمية مستدامة وشاملة، تتناول قضايا حيوية من قبيل الاندماج الاقتصادي، والبنية التحتية الخضراء، والحكامة الجيدة، والتحول الرقمي. كما يسعى الطرفان إلى إشراك مختلف الفاعلين من القطاعات الحكومية والخاصة والأكاديمية والمدنية، مما سيضفي على القمة طابعًا شاملاً وتشاركيًا يضمن مخرجات عملية قابلة للتنفيذ. وبموجب البروتوكول الموقع، سيتم إحداث لجنة تنظيمية مشتركة تتولى الإشراف على التحضير العملي للقمة، انطلاقًا من التخطيط الاستراتيجي والتواصل مع الجهات المعنية، وصولاً إلى تعبئة الموارد والشراكات، وتنسيق الجوانب اللوجيستية والإعلامية. كما نص على ذلك الاتفاق الاتفاق، بالإضافة إلى التزام الطرفين بالعمل المتكافئ في جميع مراحل التنظيم، وتوثيق مخرجات القمة ضمن إعلان رسمي وتقرير ختامي مشترك. وتؤكد هذه الشراكة على الدور المحوري الذي تلعبه المنصات متعددة الأطراف في تحفيز التعاون جنوب–جنوب، وإبراز إمكانيات الدول الإفريقية الأطلسية في المساهمة في رسم معالم مستقبل أكثر تكافؤًا وشمولاً، كما تعكس القمة المرتقبة تطلع المؤسستين إلى إرساء نموذج تنموي إفريقي متجدد قائم على التفاعل، والابتكار، والتكامل القاري والدولي. وقد شكل هذا المؤتمر فرصة لعرض المبادرات الاستراتيجية التي طرحها جلالة الملك بخصوص البعد الإفريقي، خصوصا مبادرة مأسسة الدول المطلة على الأطلسي، وفتح المجال لدول الصحراء والساحل، وغيرها من المبادرات التي شكلت جزء من النقاش خلال هذه الفعاليات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store