logo
#

أحدث الأخبار مع #MGB

من خلال صورة شخصية..الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالعمر البيولوجي
من خلال صورة شخصية..الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالعمر البيولوجي

بوابة ماسبيرو

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة ماسبيرو

من خلال صورة شخصية..الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالعمر البيولوجي

صورة شخصية بسيطة قد تحمل أدلة خفية على العمر البيولوجي للشخص، وحساب عدد سنوات العمر. هذا وفقا لباحثين من مستشفى ماساتشوستس العام بريجهام، الذين طوروا خوارزمية تعلم عميق تسمى FaceAge. وقال الباحثون إنه باستخدام صورة وجه شخص ما، تولد أداة الذكاء الاصطناعي تنبؤات بالعمر البيولوجي للشخص، وهو معدل تقدمه في السن مقارنة بعمره الزمني، وفقا لـFOX NEWS. كما يتنبأ تطبيق FaceAge بنتائج البقاء على قيد الحياة للأشخاص المصابين بالسرطان، وفقًا لبيان صحفي صادر عن MGB. تم تدريب أداة الذكاء الاصطناعي على 58,851 صورة لأفراد يفترض أنهم أصحاء من مجموعات بيانات عامة، وفقًا للبيان الصحفي. ولاختبار دقة الأداة، استخدمها الباحثون لتحليل صور 6,196 مريضا بالسرطان التقطت قبل العلاج الإشعاعي، حيث أنتجت الأداة عمرًا بيولوجيًا أعلى بحوالي خمس سنوات من عمرهم الزمني. اختبر الباحثون قدرة الأداة على التنبؤ بمتوسط ​​العمر المتوقع لـ 100 شخص يتلقون رعاية تلطيفية بناءً على صورهم، ثم قارنوها بتوقعات 10 أطباء، وتبين أن أداة FaceAge أكثر دقة من توقعات الأطباء. نُشرت نتائج الباحثين في مجلة The Lancet Digital Health. قال الدكتور هوجو أيرتس، الباحث المشارك ومدير برنامج الذكاء الاصطناعي في الطب (AIM) في مستشفى ماساتشوستس العام بريجهام، في البيان الصحفي: "يمكننا استخدام الذكاء الاصطناعي لتقدير العمر البيولوجي للشخص من خلال صور الوجه، وتظهر دراستنا أن هذه المعلومات قد تكون ذات أهمية سريرية". وأضاف: "يُظهر هذا العمل أن صورة شخصية بسيطة، تحتوي على معلومات مهمة يمكن أن تسهم في اتخاذ القرارات السريرية ووضع خطط الرعاية للمرضى والأطباء".

اكتشاف مذهل في سردينيا: العثور بمحض الصدفة على آثار ديناصور عاش قبل 165 مليون سنة
اكتشاف مذهل في سردينيا: العثور بمحض الصدفة على آثار ديناصور عاش قبل 165 مليون سنة

يورو نيوز

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • يورو نيوز

اكتشاف مذهل في سردينيا: العثور بمحض الصدفة على آثار ديناصور عاش قبل 165 مليون سنة

اعلان ويسلط هذا الاكتشاف العلمي النادر الضوء على تنوع الحياة التي شهدتها الجزيرة خلال العصر الجوراسي الأوسط، وهو عصر لم يُرصد فيه من قبل أي أثر لوجود الديناصورات في سردينيا. وعلى الرغم من أن الجزيرة معروفة بطبيعتها الخلابة وتضاريسها المتنوعة، إلا أن هذا الاكتشاف يسلط الضوء على إرثها التاريخي والعلمي، وهو ما أثبته الفريق المكوّن من الأساتذة أنطونيو أسورجيا، سيرجيو جينيسو، وستيفانيا سياس، وجميعهم أساتذة سابقون في جامعتي ساساري وكالياري. وأثناء تصوير مشاهد من الفيلم الوثائقي في الريف القريب من بلدة بائوني في أوغليسترا، رصد الفريق العلمي أدلة لآثار أقدام ديناصورات كانت محفوظة في صخور تعود إلى العصر الجوراسي . وبحسب التحليلات الأولية، فإن هذه الآثار تعود لديناصور من نوع "ثيروبودود"، وهي المرة الأولى التي يُعثر فيها على آثار من هذا النوع من الكائنات في سردينيا. آثار الديناصورات في سردينيا Mgb وتشير الآثار التي وُجدت محفوظة في طبقات من الصخور الرملية والطينية، إلى أن لهذا الديناصور قدمان، وعاش في بيئة ساحلية تتميّز بوجود مستنقعات وتأثيرات مدّ وجزر، وهي ظروف طبيعية كانت شائعة في تلك الحقبة الجيولوجية. وأوضح الخبراء خلال مؤتمر صحافي عُقد يوم الجمعة في 11 نيسان/أبريل، أن هذه المعطيات تتيح بناء فهم علمي أوضح لشكل الديناصور والبيئة التي عاش فيها. وقد أتاح السطح الصخري نفسه العثور على آثار إضافية قد تعود لكائنات أخرى عاشت بالتزامن مع الديناصور ، مما يجعل من هذا الاكتشاف أول دليل موثوق على وجود حياة ديناصورية في جزيرة سردينيا خلال العصور الوسطى. مؤتمر صحفي بعد اكتشاف آثار الديناصورات في سردينيا Mgb وصرّحت الباحثة ستيفانيا ساليس، التي كانت أول من تعرّف إلى الآثار، بأنه تم تسمية الديناصور "بيبي"، ورجحت أن تكون العينة أنثى، لكنها أشارت إلى ضرورة انتظار نتائج الفحوصات العلمية المؤكدة. من جانبه، أوضح عالم الحفريات والمحاضر في جامعة ساساري، ماركو زيدا، كيف يمكن للخبراء من خلال آثار الأقدام أن يُكوّنوا تصورًا علميًا عن شكل الحيوان الذي خلّف تلك الآثار، قائلاً: " آثار الأقدام تُحَدّثنا عن الماضي، وتكشف لنا أن هذا الديناصور كان على الأرجح من آكلي الأعشاب، إذ لم تُسجّل له مخالب، وكان طوله يتراوح بين 120 و160 سنتيمتراً". مؤتمر صحفي بعد اكتشاف آثار الديناصورات في سردينيا Mgb أما المنتج فرانشيسكو جينيسو، مدير شركة MGB والمسؤول عن تنفيذ الفيلم الوثائقي، فقد وصف الاكتشاف بأنه " اكتشاف علمي جاء بمحض الصدفة"، وأضاف: "كما في كثير من الإنجازات العلمية الكبرى، فإن هذا الاكتشاف يزعزع ما كان يُعتبر من المسلّمات". واعتبر أن هذا الدليل المادي المباشر على وجود الديناصورات في المنطقة لا يُعد مجرد إضافة علمية، بل يمثل نقطة تحوّل في فهمنا للتاريخ الجيولوجي لجزيرة سردينيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store