أحدث الأخبار مع #MICA


نافذة على العالم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
سياسة : من فرنسا.. تحذير إسرائيلي من سلاح قادم لمصر سيقلب موازين القوى
الثلاثاء 15 أبريل 2025 03:15 مساءً نافذة على العالم - حذرت مجلة Israeldefense العسكرية الإسرائيلية التي تصدر عن الجيش الإسرائيلي من تزايد قوة الجيش المصري وتحديث قواته الجوية والبحرية بشكل غير مسبوق بمقاتلات متطورة. وفي تقرير تحت عنوان: "مصر تزداد قوة: رحلات تجريبية لطائرات رافال الجديدة في طريقها إلى القوات الجوية المصرية" قالت المجلة العسكرية الإسرائيلية، أن الطائرات المقاتلة الفرنسية الجديدة التي ستحصل عليها مصر ستقلب موازين القوى الجوية في المنطقة. وكانت قد أجرت شركة داسو الفرنسية، مؤخرا، رحلات تجريبية لطائرتين مقاتلتين جديدتين من طراز رافال، مخصصة للقوات الجوية المصرية، حيث تأتي هذه الرحلات في إطار عقد شراء مستمر، تواصل مصر بموجبه الحصول على هذه المقاتلات المتطورة. وفي السياق نفسه، قال موقع "نزيف نت" الإخباري الإسرائيلي، إنه بفضل فرنسا، ستحصل مصر أخيرا على أسلحة حرمت منها لسنوات طويلة بسبب الضغوط الإسرائيلية. وكان قد وقع الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤخرا، إعلانا مشتركا لرفع العلاقات بين مصر وفرنسا إلى "شراكة استراتيجية" تشمل مختلف المجالات والقطاعات. وقال الموقع العبري المتخصص في الأمور الأمنية والشؤون المصرية، أن هذا الإعلان المشترك بين القاهرة وباريس يؤكد عمق العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث تعد فرنسا أحد أقرب شركاء مصر الأوروبيين في تنسيق المواقف بشأن القضايا الإقليمية، وخاصة القضية الفلسطينية، والوضع في ليبيا والسودان، وأمن البحر الأحمر، كما يعكس الإعلان أيضًا توسيع التعاون الاستراتيجي بين الجانبين، خاصة في المجالات العسكرية والصناعية ونقل التكنولوجيا. وأشار التقرير العبري إلى أن باريس كانت قد زودت مصر ببعض من أكثر أنظمتها الدفاعية تقدما، بما في ذلك 54 طائرة مقاتلة من طراز رافال تم تسليمها على مرحلتين بين عامي 2015 و2021، إلى جانب حاملتي طائرات هليكوبتر هجوميتين من طراز ميسترال، وفرقاطة فريم أكتين، وأربع طرادات جويند، وطائرة تيبا-1 عسكرية ومدنية متقدمة مزودة باتصالات عبر الأقمار الصناعية وأنظمة حرب جوية مصرية للإنذار المبكر، ورادارات. كما شمل التعاون أيضاً ، وفق التقرير الإسرائيلي، توريد ذخائر متطورة كانت محظورة لعقود من الزمن (بسبب الضغوط الإسرائيلية)، مثل صواريخ ستورم شادو المجنحة التي يصل مداها إلى 300 كيلومتر، وصواريخ جو-جو فوق الأفق، وقنابل AASM Hammer الذكية، وصواريخ إكزوسيت المضادة للسفن، وأنظمة NG MICA وMICA, MICA, MICA البحرية المتقدمة. واستطرد الموقع العبري قائلا: "حتى الآن لا توجد أي إشارة إلى أن الجيش المصري تلقى من فرنسا صواريخ جو-جو بمدى يزيد عن 250 كيلومترا من طراز ميتيور، على الرغم من الطلبات المصرية المتكررة لتمكينها، حسب قولهم، من مواجهة طائرات سلاح الجو الإسرائيلي بفعالية، إلا أن الرغبة الفرنسية في بيع غواصات متطورة لمصر من شأنها أيضاً أن تلحق الضرر بأمن إسرائيل على المدى الطويل". وتسلّمت مصر أولى مقاتلات رافال من الدفعة الثانية ضمن صفقة الـ30 طائرة التي تم توقيعها عام 2021.ومع اكتمال التسليم في عام 2026، سيصل عدد مقاتلات رافال لدى القوات الجوية المصرية إلى 54 طائرة، لتصبح بذلك ثاني أكبر مشغل عالميًا لها بعد فرنسا. المقاتلات مزودة بأحدث أنظمة التسليح والحرب الإلكترونية، إلى جانب قدرات هجومية بعيدة المدى، ما يعزز مكانة مصر الإقليمية في سلاح الجو.


الوكيل
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوكيل
تحذير إسرائيلي من سلاح قادم لمصر سيقلب موازين القوى
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان حذرت مجلة Israel Defense العسكرية الإسرائيلية، التي تصدر عن الجيش الإسرائيلي، من تزايد قوة الجيش المصري وتحديث قواته الجوية والبحرية بشكل غير مسبوق بمقاتلات متطورة.وفي تقرير تحت عنوان: "مصر تزداد قوة: رحلات تجريبية لطائرات رافال الجديدة في طريقها إلى القوات الجوية المصرية"، قالت المجلة العسكرية الإسرائيلية إن الطائرات المقاتلة الفرنسية الجديدة التي ستحصل عليها مصر ستقلب موازين القوى الجوية في المنطقة.وقد أجرت شركة داسو الفرنسية، مؤخرًا، رحلات تجريبية لطائرتين مقاتلتين جديدتين من طراز رافال، مخصصتين للقوات الجوية المصرية، حيث تأتي هذه الرحلات في إطار عقد شراء مستمر، تواصل مصر بموجبه الحصول على هذه المقاتلات المتطورة.وفي السياق نفسه، قال موقع "نزيف نت" الإخباري الإسرائيلي، إنه بفضل فرنسا، ستحصل مصر أخيرًا على أسلحة حُرمت منها لسنوات طويلة بسبب الضغوط الإسرائيلية.وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، قد وقّعا مؤخرًا إعلانًا مشتركًا لرفع العلاقات بين مصر وفرنسا إلى "شراكة استراتيجية" تشمل مختلف المجالات والقطاعات.وقال الموقع العبري المتخصص في الأمور الأمنية والشؤون المصرية إن هذا الإعلان المشترك بين القاهرة وباريس يؤكد عمق العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث تعد فرنسا أحد أقرب شركاء مصر الأوروبيين في تنسيق المواقف بشأن القضايا الإقليمية، وخاصة القضية الفلسطينية، والوضع في ليبيا والسودان، وأمن البحر الأحمر، كما يعكس الإعلان أيضًا توسيع التعاون الاستراتيجي بين الجانبين، خاصة في المجالات العسكرية والصناعية ونقل التكنولوجيا.وأشار التقرير العبري إلى أن باريس كانت قد زوّدت مصر ببعض من أكثر أنظمتها الدفاعية تقدمًا، بما في ذلك 54 طائرة مقاتلة من طراز رافال تم تسليمها على مرحلتين بين عامي 2015 و2021، إلى جانب حاملتي طائرات هليكوبتر هجوميتين من طراز ميسترال، وفرقاطة فريم أكتين، وأربع طرادات جويند، وطائرة تيبا-1 عسكرية ومدنية متقدمة مزوّدة باتصالات عبر الأقمار الصناعية وأنظمة حرب جوية مصرية للإنذار المبكر، ورادارات.كما شمل التعاون أيضًا، وفق التقرير الإسرائيلي، توريد ذخائر متطورة كانت محظورة لعقود من الزمن (بسبب الضغوط الإسرائيلية)، مثل صواريخ ستورم شادو المجنحة التي يصل مداها إلى 300 كيلومتر، وصواريخ جو-جو فوق الأفق، وقنابل AASM Hammer الذكية، وصواريخ إكزوسيت المضادة للسفن، وأنظمة NG MICA وMICA البحرية المتقدمة.واستطرد الموقع العبري قائلًا: "حتى الآن لا توجد أي إشارة إلى أن الجيش المصري تلقى من فرنسا صواريخ جو-جو بمدى يزيد عن 250 كيلومترًا من طراز ميتيور، على الرغم من الطلبات المصرية المتكررة لتمكينها، حسب قولهم، من مواجهة طائرات سلاح الجو الإسرائيلي بفعالية. إلا أن الرغبة الفرنسية في بيع غواصات متطورة لمصر من شأنها أيضًا أن تلحق الضرر بأمن إسرائيل على المدى الطويل".وتسلّمت مصر أولى مقاتلات رافال من الدفعة الثانية ضمن صفقة الـ30 طائرة التي تم توقيعها عام 2021. ومع اكتمال التسليم في عام 2026، سيصل عدد مقاتلات رافال لدى القوات الجوية المصرية إلى 54 طائرة، لتصبح بذلك ثاني أكبر مشغل عالميًا لها بعد فرنسا. المقاتلات مزوّدة بأحدث أنظمة التسليح والحرب الإلكترونية، إلى جانب قدرات هجومية بعيدة المدى، ما يعزز مكانة مصر الإقليمية في سلاح الجو.


الوكيل
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوكيل
تحذير إسرائيلي من سلاح قادم لمصر سيقلب موازين القوى
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان حذرت مجلة Israel Defense العسكرية الإسرائيلية، التي تصدر عن الجيش الإسرائيلي، من تزايد قوة الجيش المصري وتحديث قواته الجوية والبحرية بشكل غير مسبوق بمقاتلات متطورة.وفي تقرير تحت عنوان: "مصر تزداد قوة: رحلات تجريبية لطائرات رافال الجديدة في طريقها إلى القوات الجوية المصرية"، قالت المجلة العسكرية الإسرائيلية إن الطائرات المقاتلة الفرنسية الجديدة التي ستحصل عليها مصر ستقلب موازين القوى الجوية في المنطقة.وقد أجرت شركة داسو الفرنسية، مؤخرًا، رحلات تجريبية لطائرتين مقاتلتين جديدتين من طراز رافال، مخصصتين للقوات الجوية المصرية، حيث تأتي هذه الرحلات في إطار عقد شراء مستمر، تواصل مصر بموجبه الحصول على هذه المقاتلات المتطورة.وفي السياق نفسه، قال موقع "نزيف نت" الإخباري الإسرائيلي، إنه بفضل فرنسا، ستحصل مصر أخيرًا على أسلحة حُرمت منها لسنوات طويلة بسبب الضغوط الإسرائيلية.وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، قد وقّعا مؤخرًا إعلانًا مشتركًا لرفع العلاقات بين مصر وفرنسا إلى "شراكة استراتيجية" تشمل مختلف المجالات والقطاعات.وقال الموقع العبري المتخصص في الأمور الأمنية والشؤون المصرية إن هذا الإعلان المشترك بين القاهرة وباريس يؤكد عمق العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث تعد فرنسا أحد أقرب شركاء مصر الأوروبيين في تنسيق المواقف بشأن القضايا الإقليمية، وخاصة القضية الفلسطينية، والوضع في ليبيا والسودان، وأمن البحر الأحمر، كما يعكس الإعلان أيضًا توسيع التعاون الاستراتيجي بين الجانبين، خاصة في المجالات العسكرية والصناعية ونقل التكنولوجيا.وأشار التقرير العبري إلى أن باريس كانت قد زوّدت مصر ببعض من أكثر أنظمتها الدفاعية تقدمًا، بما في ذلك 54 طائرة مقاتلة من طراز رافال تم تسليمها على مرحلتين بين عامي 2015 و2021، إلى جانب حاملتي طائرات هليكوبتر هجوميتين من طراز ميسترال، وفرقاطة فريم أكتين، وأربع طرادات جويند، وطائرة تيبا-1 عسكرية ومدنية متقدمة مزوّدة باتصالات عبر الأقمار الصناعية وأنظمة حرب جوية مصرية للإنذار المبكر، ورادارات.كما شمل التعاون أيضًا، وفق التقرير الإسرائيلي، توريد ذخائر متطورة كانت محظورة لعقود من الزمن (بسبب الضغوط الإسرائيلية)، مثل صواريخ ستورم شادو المجنحة التي يصل مداها إلى 300 كيلومتر، وصواريخ جو-جو فوق الأفق، وقنابل AASM Hammer الذكية، وصواريخ إكزوسيت المضادة للسفن، وأنظمة NG MICA وMICA البحرية المتقدمة.واستطرد الموقع العبري قائلًا: "حتى الآن لا توجد أي إشارة إلى أن الجيش المصري تلقى من فرنسا صواريخ جو-جو بمدى يزيد عن 250 كيلومترًا من طراز ميتيور، على الرغم من الطلبات المصرية المتكررة لتمكينها، حسب قولهم، من مواجهة طائرات سلاح الجو الإسرائيلي بفعالية. إلا أن الرغبة الفرنسية في بيع غواصات متطورة لمصر من شأنها أيضًا أن تلحق الضرر بأمن إسرائيل على المدى الطويل".وتسلّمت مصر أولى مقاتلات رافال من الدفعة الثانية ضمن صفقة الـ30 طائرة التي تم توقيعها عام 2021. ومع اكتمال التسليم في عام 2026، سيصل عدد مقاتلات رافال لدى القوات الجوية المصرية إلى 54 طائرة، لتصبح بذلك ثاني أكبر مشغل عالميًا لها بعد فرنسا. المقاتلات مزوّدة بأحدث أنظمة التسليح والحرب الإلكترونية، إلى جانب قدرات هجومية بعيدة المدى، ما يعزز مكانة مصر الإقليمية في سلاح الجو.


أريفينو.نت
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- أريفينو.نت
أبرز القطع العسكرية المغربية الى هولندا لسبب غامض؟
أشارت تقارير صحفية هولندية إلى أن الفرقاطة المغربية 'السلطان مولاي إسماعيل' (FFG-614)، التي تنتمي إلى فئة 'سيغما-9813' والتي تُعد من القطع البارزة في البحرية الملكية، قد وصلت صباح يوم 20 مارس إلى حوض بناء السفن التابع لشركة 'DAMEN' في مدينة VLISSINGEN جنوب غرب هولندا. وتأتي هذه الزيارة في إطار الاستعداد لعمليات صيانة مجدولة للسفينة التي بدأت عملياتها في عام 2012. وأوضحت التقارير أن خبراء لاحظوا سلوكًا ملاحيًا وُصف بـ'الغريب' للفرقاطة قبل وصولها إلى هولندا. فوفقًا لأنظمة التتبع البحري، توقفت السفينة في المنطقة الوسطى لمضيق' دوفر' من الساعة 06:00 بتوقيت جرينتش يوم 19 مارس حتى الساعة 01:30 يوم 20 مارس. ولم يُفسر هذا التوقف المؤقت حتى الآن، خاصة أنه حدث في واحد من أكثر الممرات البحرية ازدحامًا على مستوى العالم. ويرى بعض المراقبين أن التوقف في الأحواض الجافة يأتي عادةً ضمن دورات صيانة دورية لضمان استمرار جاهزية السفن العاملة بعيدًا عن قواعدها الرئيسية. وتُستخدم هذه الفرقاطة باستمرار في دوريات حماية السيادة في شمال المحيط الأطلسي وغرب المتوسط، كما تشارك بانتظام في تدريبات ثنائية أو متعددة الأطراف، لا سيما مع بحريات حلف الناتو أو في عمليات الأمن البحري الأوروبية-المتوسطية. وتُعد 'السلطان مولاي إسماعيل'، التي صنعتها شركة 'DAMEN' الهولندية، واحدة من ثلاث فرقاطات خفيفة من طراز 'سيغما-9813' تم تسليمها للبحرية المغربية بموجب عقد وقّع عام 2008. وتبلغ حمولتها نحو 2075 طنًا عند الإبحار بكامل تجهيزاتها، وهي مزودة بمنظومة صواريخ 'MICA' أرض-جو، ومدافع 'OTO Melara Super Rapid' عيار 76 ملم، مما يجعلها عنصرًا أساسيًا في الأسطول المغربي لمهام المراقبة والتتبع البحري. ولا تزال الأسباب الحقيقية وراء هذا التوقف الملاحي أو طبيعة الأعمال المزمع تنفيذها في' Vlissingen 'غير معروفة. إقرأ ايضاً


الدفاع العربي
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدفاع العربي
رصد أول طائرة مقاتلة من طراز Mirage 2000-5F في أوكرانيا
رصد أول طائرة مقاتلة من طراز Mirage 2000-5F في أوكرانيا في 3 مارس 2025، نشر حساب تيليجرام Sunflower مقطع فيديو يظهر طائرة فرنسية من طراز Mirage 2000-5F أثناء . تحليقها فوق أوكرانيا، مما قد يمثل أول مشاهدة مؤكدة لهذه الطائرة في المجال الجوي الأوكراني. و يأتي نقل هذه الطائرات المقاتلة في أعقاب قرار فرنسا بتزويد أوكرانيا بقدرات قتالية جوية إضافية، وتعديل الطائرة لتلبية . المتطلبات التشغيلية وتدريب الأفراد الأوكرانيين على استخدامها. و تم تصميم Mirage 2000-5F التي تم تسليمها إلى أوكرانيا في البداية كمقاتلة تفوق جوي، وتمت ترقيتها لدعم المهام الجوية-الأرضية. نقل طائرات ميراج 2000-5F إلى أوكرانيا أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لأول مرة عن نقل طائرات ميراج 2000-5F إلى أوكرانيا في 6 يونيو 2024، خلال مقابلة تلفزيونية. وذكر أن فرنسا ستزود أوكرانيا بطائرات ميراج 2000-5F وتدرب 4500 طيار أوكراني، لكنه لم يحدد العدد الدقيق للطائرات. أو ما إذا كانت ستأتي مباشرة من المخزونات الفرنسية أو من دولة ثالثة. وتم الإعلان عن ذلك خلال الذكرى الثمانين لإنزال يوم النصر، حيث كان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حاضرًا أيضًا. وأكد ماكرون أن فرنسا تهدف إلى مساعدة أوكرانيا دون تصعيد الصراع وأكد أن مفاوضات السلام ليست قابلة للتطبيق بعد في ظل الظروف الحالية. وبعد الإعلان، تم توضيح تفاصيل عملية النقل. وبحلول أكتوبر 2024، أكد وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو أنه سيتم تسليم. ست طائرات ميراج 2000-5F إلى أوكرانيا مع حزمة دعم كاملة. وقد تم تعديل هذه الطائرات في كازو لدمج قدرات جو-أرض، بما في ذلك القدرة على نشر القنابل الموجهة AASM وصواريخ كروز. SCALP. كما تم تجهيزها بأنظمة الحرب الإلكترونية والتعديلات لتعزيز قدرتها على البقاء. وأُجري تدريب للطيارين والميكانيكيين الأوكرانيين في فرنسا في قاعدة نانسي الجوية، حيث قدم السرب 2/3 شامبانيا التعليمات باستخدام. سبع طائرات تدريب ميراج 2000B. وكان من المقرر تسليم أول ثلاث طائرات ميراج 2000-5F في أوائل عام 2025، مع اكتمال النقل الكامل في الربع الأول من العام. Mirage 2000-5F أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد تم تطوير برنامج ميراج 2000 في أواخر السبعينيات كبديل لميراج 3 وميراج إف1. وتم تصميمها كمقاتلة بمحرك واحد وجناح دلتا وحلقت لأول مرة في عام 1978 ودخلت الخدمة مع القوات الجوية الفرنسية في عام 1984. و في البداية كانت مخصصة كمقاتلة خفيفة الوزن للتفوق الجوي، وتطورت لاحقًا إلى تكوينات متعددة الأدوار، بما في ذلك ميراج 2000N . لمهام الضربة النووية وميراج 2000D لأدوار الهجوم الأرضي التقليدية. وتم إنتاج أكثر من 600 طائرة ميراج 2000 ودخلت الخدمة مع العديد من القوات الجوية، بما في ذلك تلك التابعة لليونان والهند . وتايوان والإمارات العربية المتحدة. تم نشر الطائرة في عمليات مختلفة، بما في ذلك مهام الشرطة الجوية بقيادة حلف شمال الأطلسي والتدخلات العسكرية الدولية. تم تطوير طراز Mirage 2000-5 في التسعينيات كترقية للطرازات السابقة، مع دمج تحسينات في الرادار والإلكترونيات . وأنظمة الأسلحة. و يتميز برادار Thales RDY، الذي يتيح تتبع الأهداف المتعددة وتحسين الوعي الظرفي. صواريخ MICA أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الطائرة قادرة على التعامل مع تهديدات جوية متعددة في وقت واحد وتدعم صواريخ MICA بالأشعة تحت الحمراء والكهرومغناطيسية. وقامت فرنسا بترقية جزء من أسطول Mirage 2000C إلى معيار Mirage 2000-5F . مع الحفاظ على دور الطائرة في التفوق الجوي مع دمج تحسينات دفاعية واستشعارية إضافية. تم استخدام Mirage 2000-5F في عمليات مراقبة الجو وتم نشرها سابقًا في مهام الناتو. وتم تجهيز الطائرة ميراج 2000-5F بنظام رادار يوفر القدرة على النظر إلى الأسفل/الإسقاط ويدعم الاشتباكات جو-جو وجو-أرض. وتبلغ سرعتها القصوى 2.2 ماخ، وسقف تشغيلي يبلغ 15240 مترًا، ومدى يختلف بناءً على متطلبات الحمولة والمهمة. و تشمل تعديلات الطائرة لأوكرانيا دمج صواريخ كروز SCALP-EG والقنابل الموجهة AASM، مما يزيد من قدرتها على الضربات الدقيقة. بالإضافة إلى ذلك، تعمل تحسينات الحرب الإلكترونية على تحسين مقاومتها للتشويش والتدابير المضادة الإلكترونية. وتوفر ميراج 2000-5F لأوكرانيا طائرة قتالية متعددة الأدوار يمكن استخدامها في كل من مهام الدفاع الجوي والهجوم. مما يكمل أسطولها الحالي من الطائرات من الحقبة السوفيتية ومقاتلات F-16 الموردة من الغرب. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد