logo
#

أحدث الأخبار مع #MODY

ما هو النوع الخامس من السكري؟
ما هو النوع الخامس من السكري؟

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 ساعات

  • صحة
  • البلاد البحرينية

ما هو النوع الخامس من السكري؟

في تطور جديد يعكس مدى تعقيد مرض السكري وتنوع أشكاله، أعلن الاتحاد الدولي للسكري مؤخراً عن الاعتراف بالنوع الخامس من داء السكري، وهو شكل جديد من المرض يرتبط بشكل وثيق بسوء التغذية، خاصة خلال مرحلة الطفولة المبكرة. الاتحاد الدولي للسكري يقر رسمياً نوعاً جديداً من المرض مرتبط بسوء التغذية وبحسب ما ذكرته تقارير طبية، فإن هذا الاعتراف الرسمي يسلط الضوء على أن تصنيف السكري لم يعد مقتصراً على النوعين الشائعين فقط، وهما النوع الأول والنوع الثاني، بل يتضمن اليوم أكثر من 10 أشكال مختلفة من هذا المرض المزمن، والتي تختلف في أسباب نشأتها، وآليات تطورها، والاستجابة للعلاج. وأوضحت التقارير أن النوع الأول من السكري هو حالة مناعية ذاتية، تهاجم فيها خلايا الجهاز المناعي خلايا البنكرياس المسؤولة عن إنتاج الأنسولين. وعلى الرغم من أنه غالباً ما يشخص هذا النوع لدى الأطفال، إلا أنه قد يظهر في أي عمر، ويتم علاجه باستخدام الأنسولين مدى الحياة. وفي بعض الحالات النادرة، يمكن التفكير في زراعة الخلايا الجذعية أو خلايا بنكرياسية مأخوذة من متبرعين. وأشارت التقارير إلى أن النوع الثاني هو الأكثر شيوعاً حول العالم، وغالباً ما يرتبط بعوامل، مثل: السمنة وقلة النشاط البدني، إلا أنه يمكن أن يصيب أيضاً من هم بوزن طبيعي. وقد نجح الطب الحديث في تقديم استراتيجيات علاجية متعددة، والتي تشمل الأدوية وخططاً غذائية فردية. كما أثبت الدراسات أن فقدان الوزن واتباع نظام غذائي منخفض السعرات، له فاعلية ملحوظة في عكس المرض لدى العديد من المرضى. ولفتت التقارير إلى أنه هناك أيضاً سكري الحمل، الذي يصيب النساء خلال الثلث الثاني من الحمل، ويزول غالباً بعد الولادة، لكنه قد يشير إلى خطر مرتفع للإصابة بالنوع الثاني لاحقاً. وبالإضافة إلى ذلك، توجد أنواع نادرة، مثل سكري MODY الناتج عن طفرات جينية، أو النوع 3c الناتج عن أمراض البنكرياس. ونوهت التقارير إلى أنه بالنسبة للنوع الجديد، النوع الخامس، فقد ثبت أنه ينشأ نتيجة نقص حاد في البروتين والعناصر الغذائية الأساسية خلال مرحلة الطفولة، ما يعيق النمو الطبيعي للبنكرياس، ويؤثر على قدرته في إنتاج الأنسولين، رغم أن الجهاز المناعي يبقى سليماً. وهذا الشكل من المرض ينتشر بصورة كبيرة في البلدان منخفضة الدخل، حيث يقدر عدد المصابين به عالمياً بنحو 25 مليون شخص. وأكدت التقارير أن هذا التصنيف الجديد يمثل خطوة مهمة نحو فهم أدق لداء السكري، ما يساهم في تحسين التشخيص والعلاج المبكر، وتفصيل الحلول الطبية بحسب كل حالة على حدة. تم نشر هذا المقال على موقع

رسميًّا… الاعتراف بنوع جديد من داء السكري
رسميًّا… الاعتراف بنوع جديد من داء السكري

صوت لبنان

timeمنذ 9 ساعات

  • صحة
  • صوت لبنان

رسميًّا… الاعتراف بنوع جديد من داء السكري

العربية إعترف الاتحاد الدولي للسكري رسميًّا، بالنوع الخامس من داء السكري، الذي هو شكل خاص من المرض يرتبط بسوء التغذية في سن مبكرة. وأشارت صحيفة The Conversation، إلى أن الاعتراف يكشف مدى تعقيد وتنوع تشخيص داء السكري، حيث بالإضافة إلى التسميات المعتادة 'النوع 1' و'النوع 2″، هناك حاليا أكثر من عشرة أشكال مختلفة من المرض، يختلف كل منها في الأسباب وآلية التطور وطرق العلاج. – النوع الأول: هو مرض مناعي ذاتي، حيث تهاجم منظومة المناعة خلايا البنكرياس التي تنتج الأنسولين. ويمكن أن تتطور هذه الحالة في أي عمر ولا ترتبط بأسلوب الحياة أو النظام الغذائي. ويعالج هذا النوع باستخدام الأنسولين باستمرار. وقد يتطلب الأمر أحيانا اللجوء إلى زراعة الخلايا المتبرع بها أو الجذعية، ما قد يقلل جزئيا أو كليا من الحاجة إلى الأنسولين، ولكن هذا الأسلوب يظل صعب المنال. – النوع الثاني: يعتبر الأكثر انتشارا، وغالبا ما يرتبط بالوزن الزائد وانخفاض حساسية الأنسولين. ولكن يمكن أن يصيب الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي، وخاصة مع الاستعداد الوراثي. ويقدم الطب الحديث العشرات من الأدوية وخطط العلاج الفردية. وقد ثبت أن فقدان الوزن واتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية يعمل على عكس مسار المرض لدى نسبة كبيرة من المرضى. أما سكري الحمل فيتطور أثناء الحمل، عادة بين الأسبوع 24 و28، بسبب التغيرات الهرمونية. ويختفي عادة بعد الولادة، ولكنه يزيد من خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري في المستقبل. يتضمن العلاج تعديل النظام الغذائي والنشاط البدني، وإذا لزم الأمر، الأنسولين. وهناك أشكال أقل انتشارا من داء السكري ناجمة عن طفرة في جين واحد، أو الجراحة، أو الالتهاب، أو تناول أدوية (مثل الهرمونية). وتشمل هذه الأشكال مثلا داء السكري MODY (الذي يبدأ في مرحلة النضج عند الشباب)، والنوع 3c من داء السكري، الذي يتطور بسبب الإصابة بأمراض البنكرياس. ويعتبر النوع الخامس من داء السكري شكلا جديدا من أشكال المرض الذي يرتبط مباشرة بسوء التغذية لدى الأطفال. وقد أظهرت الدراسات أن نقص البروتين والعناصر الغذائية المهمة الأخرى يمكن أن يعطل التطور الطبيعي للبنكرياس. ويؤدي هذا إلى تخفيض قدرة الجسم على إنتاج الأنسولين، على الرغم من بقاء منظومة المناعة سليمة. ويعتبر النوع الخامس شائعا خاصة في البلدان ذات الدخل المنخفض ويعتقد أن حوالي 25 مليون شخص في العالم يعاني منه.

اعتراف عالمي بنوع جديد من «السكري» يهدد حياة الملايين
اعتراف عالمي بنوع جديد من «السكري» يهدد حياة الملايين

أخبار ليبيا

timeمنذ 18 ساعات

  • صحة
  • أخبار ليبيا

اعتراف عالمي بنوع جديد من «السكري» يهدد حياة الملايين

في تطور طبي لافت قد يغيّر مفاهيم التشخيص والعلاج، اعترف الاتحاد الدولي للسكري رسميًا بوجود نوع خامس من داء السكري، وهو شكل خاص من المرض يرتبط مباشرة بسوء التغذية في سن مبكرة، ويهدد نحو 25 مليون شخص حول العالم، خاصة في البلدان ذات الدخل المنخفض. ووفقًا لصحيفة The Conversation، فإن هذا الاعتراف يعكس مدى تعقيد وتنوع تشخيص داء السكري، إذ لم يعد المرض محصورًا بالنوعين الأول والثاني المعروفين، بل هناك أكثر من عشرة أنواع مختلفة تختلف في أسبابها وآليات تطورها وطرق علاجها. النوع الأول: مرض مناعي ذاتي تهاجم فيه المناعة خلايا البنكرياس المنتجة للأنسولين. يصيب الأطفال والبالغين دون ارتباط بنمط الحياة ويُعالج باستخدام الأنسولين باستمرار، وقد تُستخدم زراعة الخلايا أو الخلايا الجذعية كبدائل علاجية محدودة. النوع الثاني: الأكثر شيوعًا، غالبًا ما يرتبط بزيادة الوزن ومقاومة الأنسولين، لكنه قد يصيب أيضًا أصحاب الأوزان الطبيعية بسبب عوامل وراثية، وثبت أن فقدان الوزن واتباع نظام غذائي منخفض السعرات يمكن أن يعكس تطور المرض لدى نسبة كبيرة من المرضى. سكري الحمل: يتطور عادة في الفترة بين الأسبوع 24 و28 من الحمل، ويزول بعد الولادة، لكنه يزيد من خطر الإصابة بالنوع الثاني لاحقًا، ويعتمد علاجه على النظام الغذائي والنشاط البدني، وأحيانًا الأنسولين. أنواع أخرى نادرة: تشمل داء السكري MODY (الذي يصيب الشباب بنضج مبكر)، والنوع 3c الناتج عن أمراض البنكرياس، إلى جانب أنواع ناجمة عن طفرات جينية، أو عمليات جراحية، أو التهابات، أو أدوية مثل الستيرويدات. أما النوع الخامس الجديد، فقد تم ربطه مباشرة بحالات سوء التغذية في مرحلة الطفولة، حيث أظهرت الدراسات أن نقص البروتين والعناصر الغذائية الأساسية يمكن أن يعطل النمو الطبيعي للبنكرياس، ما يقلل من إنتاج الأنسولين رغم سلامة الجهاز المناعي. ويُعد التصنيف الصحيح لأنواع داء السكري خطوة محورية نحو تحسين التشخيص واختيار العلاج المناسب، مع فهم أعمق لأسباب المرض وآلياته، خاصة في ظل تزايد انتشاره وتنوع أنماطه على مستوى العالم. وداء السكري أحد أكثر الأمراض المزمنة انتشارًا في العالم، ويؤثر على مئات الملايين من الأشخاص بمختلف أعمارهم، وتقليديًا، كان يُصنف إلى نوعين رئيسيين: النوع الأول (المناعي الذاتي) والنوع الثاني (المرتبط بنمط الحياة والوراثة)، غير أن التقدم الطبي والعلمي خلال العقدين الأخيرين كشف عن أشكال متعددة من السكري، ترتبط بعوامل جينية أو بيئية أو وظيفية، ما دفع إلى إعادة النظر في التصنيف التقليدي للمرض. وفي هذا السياق، جاء الاعتراف الرسمي من الاتحاد الدولي للسكري بالنوع الخامس كخطوة مهمة نحو تعزيز فهم الأبعاد الاجتماعية والصحية لداء السكري، لا سيما في الدول ذات الدخل المنخفض، ويُسلّط الاعتراف الضوء على العلاقة الوثيقة بين سوء التغذية في مرحلة الطفولة والإصابة بأمراض مزمنة في مراحل لاحقة من الحياة، مما يعكس الترابط بين الظروف الاقتصادية والصحية والمرضية. The post اعتراف عالمي بنوع جديد من «السكري» يهدد حياة الملايين appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

اعتراف عالمي بنوع جديد من «السكري» يهدد حياة الملايين
اعتراف عالمي بنوع جديد من «السكري» يهدد حياة الملايين

عين ليبيا

timeمنذ 20 ساعات

  • صحة
  • عين ليبيا

اعتراف عالمي بنوع جديد من «السكري» يهدد حياة الملايين

في تطور طبي لافت قد يغيّر مفاهيم التشخيص والعلاج، اعترف الاتحاد الدولي للسكري رسميًا بوجود نوع خامس من داء السكري، وهو شكل خاص من المرض يرتبط مباشرة بسوء التغذية في سن مبكرة، ويهدد نحو 25 مليون شخص حول العالم، خاصة في البلدان ذات الدخل المنخفض. ووفقًا لصحيفة The Conversation، فإن هذا الاعتراف يعكس مدى تعقيد وتنوع تشخيص داء السكري، إذ لم يعد المرض محصورًا بالنوعين الأول والثاني المعروفين، بل هناك أكثر من عشرة أنواع مختلفة تختلف في أسبابها وآليات تطورها وطرق علاجها. النوع الأول: مرض مناعي ذاتي تهاجم فيه المناعة خلايا البنكرياس المنتجة للأنسولين. يصيب الأطفال والبالغين دون ارتباط بنمط الحياة ويُعالج باستخدام الأنسولين باستمرار، وقد تُستخدم زراعة الخلايا أو الخلايا الجذعية كبدائل علاجية محدودة. النوع الثاني: الأكثر شيوعًا، غالبًا ما يرتبط بزيادة الوزن ومقاومة الأنسولين، لكنه قد يصيب أيضًا أصحاب الأوزان الطبيعية بسبب عوامل وراثية، وثبت أن فقدان الوزن واتباع نظام غذائي منخفض السعرات يمكن أن يعكس تطور المرض لدى نسبة كبيرة من المرضى. سكري الحمل: يتطور عادة في الفترة بين الأسبوع 24 و28 من الحمل، ويزول بعد الولادة، لكنه يزيد من خطر الإصابة بالنوع الثاني لاحقًا، ويعتمد علاجه على النظام الغذائي والنشاط البدني، وأحيانًا الأنسولين. أنواع أخرى نادرة: تشمل داء السكري MODY (الذي يصيب الشباب بنضج مبكر)، والنوع 3c الناتج عن أمراض البنكرياس، إلى جانب أنواع ناجمة عن طفرات جينية، أو عمليات جراحية، أو التهابات، أو أدوية مثل الستيرويدات. أما النوع الخامس الجديد، فقد تم ربطه مباشرة بحالات سوء التغذية في مرحلة الطفولة، حيث أظهرت الدراسات أن نقص البروتين والعناصر الغذائية الأساسية يمكن أن يعطل النمو الطبيعي للبنكرياس، ما يقلل من إنتاج الأنسولين رغم سلامة الجهاز المناعي. ويُعد التصنيف الصحيح لأنواع داء السكري خطوة محورية نحو تحسين التشخيص واختيار العلاج المناسب، مع فهم أعمق لأسباب المرض وآلياته، خاصة في ظل تزايد انتشاره وتنوع أنماطه على مستوى العالم. وداء السكري أحد أكثر الأمراض المزمنة انتشارًا في العالم، ويؤثر على مئات الملايين من الأشخاص بمختلف أعمارهم، وتقليديًا، كان يُصنف إلى نوعين رئيسيين: النوع الأول (المناعي الذاتي) والنوع الثاني (المرتبط بنمط الحياة والوراثة)، غير أن التقدم الطبي والعلمي خلال العقدين الأخيرين كشف عن أشكال متعددة من السكري، ترتبط بعوامل جينية أو بيئية أو وظيفية، ما دفع إلى إعادة النظر في التصنيف التقليدي للمرض. وفي هذا السياق، جاء الاعتراف الرسمي من الاتحاد الدولي للسكري بالنوع الخامس كخطوة مهمة نحو تعزيز فهم الأبعاد الاجتماعية والصحية لداء السكري، لا سيما في الدول ذات الدخل المنخفض، ويُسلّط الاعتراف الضوء على العلاقة الوثيقة بين سوء التغذية في مرحلة الطفولة والإصابة بأمراض مزمنة في مراحل لاحقة من الحياة، مما يعكس الترابط بين الظروف الاقتصادية والصحية والمرضية.

رسميًّا… الاعتراف بنوع جديد من داء السكري
رسميًّا… الاعتراف بنوع جديد من داء السكري

IM Lebanon

timeمنذ 21 ساعات

  • صحة
  • IM Lebanon

رسميًّا… الاعتراف بنوع جديد من داء السكري

إعترف الاتحاد الدولي للسكري رسميًّا، بالنوع الخامس من داء السكري، الذي هو شكل خاص من المرض يرتبط بسوء التغذية في سن مبكرة. وأشارت صحيفة The Conversation، إلى أن الاعتراف يكشف مدى تعقيد وتنوع تشخيص داء السكري، حيث بالإضافة إلى التسميات المعتادة 'النوع 1' و'النوع 2″، هناك حاليا أكثر من عشرة أشكال مختلفة من المرض، يختلف كل منها في الأسباب وآلية التطور وطرق العلاج. – النوع الأول: هو مرض مناعي ذاتي، حيث تهاجم منظومة المناعة خلايا البنكرياس التي تنتج الأنسولين. ويمكن أن تتطور هذه الحالة في أي عمر ولا ترتبط بأسلوب الحياة أو النظام الغذائي. ويعالج هذا النوع باستخدام الأنسولين باستمرار. وقد يتطلب الأمر أحيانا اللجوء إلى زراعة الخلايا المتبرع بها أو الجذعية، ما قد يقلل جزئيا أو كليا من الحاجة إلى الأنسولين، ولكن هذا الأسلوب يظل صعب المنال. – النوع الثاني: يعتبر الأكثر انتشارا، وغالبا ما يرتبط بالوزن الزائد وانخفاض حساسية الأنسولين. ولكن يمكن أن يصيب الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي، وخاصة مع الاستعداد الوراثي. ويقدم الطب الحديث العشرات من الأدوية وخطط العلاج الفردية. وقد ثبت أن فقدان الوزن واتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية يعمل على عكس مسار المرض لدى نسبة كبيرة من المرضى. أما سكري الحمل فيتطور أثناء الحمل، عادة بين الأسبوع 24 و28، بسبب التغيرات الهرمونية. ويختفي عادة بعد الولادة، ولكنه يزيد من خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري في المستقبل. يتضمن العلاج تعديل النظام الغذائي والنشاط البدني، وإذا لزم الأمر، الأنسولين. وهناك أشكال أقل انتشارا من داء السكري ناجمة عن طفرة في جين واحد، أو الجراحة، أو الالتهاب، أو تناول أدوية (مثل الهرمونية). وتشمل هذه الأشكال مثلا داء السكري MODY (الذي يبدأ في مرحلة النضج عند الشباب)، والنوع 3c من داء السكري، الذي يتطور بسبب الإصابة بأمراض البنكرياس. ويعتبر النوع الخامس من داء السكري شكلا جديدا من أشكال المرض الذي يرتبط مباشرة بسوء التغذية لدى الأطفال. وقد أظهرت الدراسات أن نقص البروتين والعناصر الغذائية المهمة الأخرى يمكن أن يعطل التطور الطبيعي للبنكرياس. ويؤدي هذا إلى تخفيض قدرة الجسم على إنتاج الأنسولين، على الرغم من بقاء منظومة المناعة سليمة. ويعتبر النوع الخامس شائعا خاصة في البلدان ذات الدخل المنخفض ويعتقد أن حوالي 25 مليون شخص في العالم يعاني منه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store