أحدث الأخبار مع #MSCCruises


نافذة على العالم
منذ 8 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : هل أصبحت سفن الرحلات البحرية الضخمة التجربة السياحية المفضلة للجميع؟
الخميس 22 مايو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تتمسّك أكبر خطوط الرحلات البحرية حول العالم، مثل "Royal Caribbean"، و"MSC Cruises"، و"Carnival Cruise Line"، و"Norwegian Cruise Line" بفكرة مفادها أنّ "الأكبر هو الأفضل". لا تزال سفن الرحلات البحرية العملاقة تتدفق واحدة تلو الأخرى من أحواض بناء السفن وصولاً إلى البحر. طلب لا يُظهر أي علامات على التراجع سفينة "Icon of the Seas" التابعة لشركة "Royal Caribbean" أثناء الإبحار من ولاية فلوريدا بأمريكا. Credit:من المتوقع أن يسافر أكثر من 37 مليون مسافر على متن سفن سياحية في عام 2025، وفقًا للرابطة الدولية لخطوط الرحلات البحرية "CLIA". صرّح متحدث باسم الرابطة لشبكة CNN أنّ طلبات سفن الرحلات البحرية العالمي تمتد حتى عام 2036، مع وجود 77 سفينة سياحية جديدة من المُقرر تسليمها. رغم أن ذلك قد يبدو مُرهقًا من ناحية تزايد الخيارات، والحجم، والبصمة الكربونية، إلا أنّ إطلاق سفن أكبر وأفضل ليس بأمرٍ جديد. أفادت رئيسة تحرير موقع "Cruise Critic"، كولين ماكدانيال أنه "قبل الجائحة، كانت شركات الرحلات البحرية في حالة ازدهار كبير مع وجود العديد من السفن قيد الطلب، ثمّ ظهرت الجائحة وتوقف كل شيء تقريبًا". رأت ماكدانيال أنّ ما نشهده الآن يبدو كعددٍ غير مسبوق من السفن السياحية قيد الطلب. بينما لا يوجد رقم رسمي لعدد الركاب فيما يتعلق بتعريف سفينة الرحلات البحرية العملاقة، أوضحت ماكدانيال أنّ موقع "Cruise Critic" يُصنّف السفن التي تحمل أكثر من 3 آلاف راكب ضمن هذه الفئة. سلاسة الحركة انطلقت سفينة "MSC World America" في أول رحلة لها بأبريل/نيسان. Credit: Ivan Sarfatti/MSC قالت ماكدانيال إنّ مفتاح جعل تجربة السفن العملاقة ممتعة للركاب يكمن في سلاسة تدفق الحركة على متنها، بالإضافة إلى توفير مساحات مميزة للاسترخاء والاستمتاع. وأضافت: "يجب على شركات الرحلات البحرية، حتى إذا تواجد على متن سفينة 6 آلاف شخص، أن تضمن إمكانية نقل الركاب براحة، وأن تجعلهم يشعرون بأنّها تجربة لا تشمل هذا العدد الكبير من الضيوف على متنها". تتميز السفن من طراز "Oasis" و"Icon Class" التابعة لخطوط " Royal Caribbean" بنظام "الأحياء"، بينما يتميز طراز "World Class" من خطوط "MSC" بنظام "المناطق" الذي يهدف إلى تسهيل إدارة الرحلات البحرية الكبيرة. نتيجةً لذلك، تبدو السفينة وكأنها وجهة بحد ذاتها، وهنا يكمن سر جاذبيتها بين العديد من الركاب. صيغة فعّالة لازارو وجينيتا شيبارد على متن سفينة "Wonder of the Seas" العام الماضي. Credit: Courtesy Jeanetta Sheppard في ظل المنافسة المتزايدة بقطاع الرحلات البحرية العالمي، يبحث كبار مقدمي الخدمات عن فرص لزيادة حصتهم في السوق من خلال تقديم تجارب سفر فريدة، بحسب ما ذكره جيري روبر وهو كبير مهندسي الخدمات الرقمية في شركة "Deloitte Digital"، التي تُحلل اتجاهات قطاع السفر. وشرح روبر: "تشهد السفن الأكبر حجمًا زيادة كبيرة في مستويات الإشغال، وتُعتبر التجربة الأحدث عامل جذب للعملاء". أبحرت جينيتا شيبارد، المقيمة في تامبا بولاية فلوريدا الأمريكية، في حوالي 20 رحلة بحرية على متن سفن بأحجام مختلفة، لكنها تُفضل السفن الضخمة مثل " Icon of the Seas"، و" Utopia of the Seas" التي تتسع لأكثر من 5،600 راكب. حتى عند إلغاء تجربة معينة، أشارت شيبارد إلى أنّها لا تزال تعثر على الكثير من الأنشطة على متن السفينة، مثل "استكشاف السفينة، والتجول بين مختلف الأعمال الفنية، والطوابق. هناك ما يمكن القيام به دائمًا". "وفقًا للمخطط" صورة تخيلية لسفينة "Star of the Seas" التي ستبحر لأول مرة في أغسطس/آب. Credit: Royal Caribbean International قال الرئيس التنفيذي لشركة "Royal Caribbean"، مايكل بايلي، إنّه رُغم تفاؤل الشركة الكبير عند إطلاق سفينة "Icon of the Seas" العام الماضي، إلا أنّ الفريق "لم يتوقع هذا المستوى من الإقبال". وأضاف أن السفينة لم تكن الأكبر فحسب، بل كانت أيضًا أكبر نجاح حققته الشركة على الإطلاق. أفاد بايلي أنّ بناء سفينة ضخمة مثل "Icon of the Seas" أو "Star" يستغرق أكثر من عامين بقليل، وتبدأ عملية التصميم قبل خمس سنوات تقريبًا من دخول السفينة إلى الماء. تتمتع سفينة "Icon of the Seas" بأحياء يمكن للركاب استكشافها. Credit: Michel Verdure/Royal Caribbean International كما أكّد أنّ سفينة "Star of the Seas" لا تزال قيد الإنشاء في حوض بناء السفن في توركو بفنلندا، وقد دخلت مراحل البناء النهائية منذ أوائل مايو/أيار. وقال بايلي لـ CNN: "محركاتها جاهزة مع جميع أنظمتها التقنية. السفينة على وشك الانتهاء.. كل شيء يسير وفقًا للمخطط وفي الوقت المحدد له". سيتبع ذلك تجارب الإبحار، وحينها يختبر الفنيون الأنظمة الرئيسية للسفينة في المياه لتُبحر عبر المحيط الأطلسي إلى ميناء "كانافيرال" كجزء من "رحلات تجريبية" لمعالجة أي مشاكل قبل دخولها الخدمة في أواخر أغسطس/آب. أثر السفن السياحية على البيئة تُثير السفن العملاقة مخاوف بيئية أيضًا، وتخشى بعض الموانئ من استقبال هذا الكم الهائل من الركاب. قال مدير البرامج البحرية في المجلس الدولي للنقل النظيف، برايان كومر، إنّ سفن الرحلات البحرية الضخمة "أشبه بمدن عائمة"، مضيفًا: "مع كل إصدار لسفينة جديدة، نشهد زيادة في استهلاك الوقود، وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وتلوث الهواء، وتصريف مياه الصرف الصحي". تعمل السفن العملاقة، بما في ذلك "Icon of the Seas"، و"Star of the Seas"، و"MSC World America" بالغاز الطبيعي المسال، وهو وقود بحري بديل يُنتج من الغاز الطبيعي المستخرج من احتياطيات باطن الأرض، بالإضافة إلى الوقود البحري التقليدي. قد يهمك أيضاً جُهزت جميع السفن الثلاث بوصلات كهربائية ساحلية تتيح إيقاف تشغيل المحركات عند الموانئ للحد من الانبعاثات المحلية. لكن يرى كومر أنّ الميثانول الحيوي والميثانول المتجدد أفضل من الغاز الطبيعي المسال عندما يتعلق الأمر بالأثر طويل الأمد على المناخ، وتحقيق انبعاثات منخفضة للغاية من غازات الدفيئة. وأوضح: "حتى لو استخدمت السفن في نهاية المطاف الغاز الطبيعي المسال الحيوي أو الغاز الطبيعي المسال المتجدد، ستؤدي أي انبعاثات للميثان من خزانات الوقود أو المحركات إلى تقليل بعض الفوائد المناخية، ما يُصعِّب تحقيق صافي انبعاثات صفري". يجب أيضًا أخذ السياحة المفرطة بعين الاعتبار، وتأثيرها على البنية التحتية المحلية عند ضخ آلاف السياح للموانئ.


البوابة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
مطارات دبي تستقبل 8.5 مليون مسافر في يناير وتقترب من 96 مليون بنهاية 2025
استعرض بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لمطارات دبي، أحدث الأرقام والإحصاءات، كاشفًا عن استقبال مطارات دبي لـ 8.5 مليون مسافر خلال يناير الماضي فقط، مع توقعات ببلوغ 96 مليون مسافر بنهاية العام. وأكد غريفيث أن الأسواق الرئيسية مثل الهند والسعودية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة تواصل دعم نمو حركة السفر عبر دبي، مشددًا على التزام مطارات دبي بتوفير تجارب سفر ذكية وسلسة، بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعرف على الوجه. وأشار إلى أن مطار آل مكتوم الدولي سيكون نموذجًا للمطارات المستقبلية، عبر تصميمه المعتمد على صالات أصغر وأكثر كفاءة لتقليل أوقات العبور وتحقيق راحة أكبر للمسافرين، مضيفًا: 'المنافسة اليوم لم تعد تقتصر على الخدمات على متن الطائرة، بل تشمل جودة التجربة بأكملها، بدءًا من المطار وحتى الوصول. وشهد معرض سوق السفر العربي بدولة الامارات حضورًا بارزًا لقطاعات الطيران والرحلات البحرية، وسط تزايد ملحوظ في أعداد المسافرين وتطورات تقنية متسارعة تعيد تشكيل تجربة السفر عالميًا. قفزة نوعية في قطاع الرحلات البحرية بالمنطقة وفي جلسة نقاشية أخرى، سلط خبراء القطاع البحري الضوء على النمو المتسارع لسياحة الرحلات البحرية، حيث كشفت بيانات 'توريزم إيكونوميكس' عن نمو عالمي بنسبة 25% بين 2019 و2024، مع توقعات بمزيد من التوسع بنسبة 5% خلال 2025. كما سجلت منطقة الخليج العربي نموًا بنسبة 125% في متوسط أيام الرحلات، ما يعزز مكانتها كمحور صاعد في قطاع الكروز. وتحدث أنجيلو كابورو، المدير التنفيذي لشركة MSC Cruises، عن ارتفاع أعداد المسافرين من 150 جنسية مختلفة، مشيرًا إلى النمو الملحوظ في الحجوزات القادمة من آسيا الوسطى، بفضل التيسيرات في التأشيرات وتحسن الربط الجوي. السعودية تدخل سوق برحلات 'أرويا كروز' من أبرز محاور النقاش أيضًا، إطلاق شركة 'أرويا كروز' كأول خط رحلات بحرية فاخرة في المملكة العربية السعودية، ضمن خطوات لتعزيز موقع المنطقة على خريطة الرحلات البحرية العالمية، إلى جانب جهود تحالف الرحلات البحرية لتعزيز التعاون وتحسين تجارب المسافرين منصة عالمية احتضن المسرح العالمي في سوق السفر العربي جلسات تفاعلية متنوعة، جمعت كبار التنفيذيين والمسؤولين الحكوميين وصنّاع القرار، لبحث مستقبل السياحة، والابتكار، والاستدامة، والفرص الناشئة في الأسواق العالمية. وفي اليوم الختامي، خصّصت إحدى الجلسات لتحليل توجهات السوق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، مع تسليط الضوء على جيل المسافرين الجديد في الهند، وسط نمو متسارع في حركة السياحة هناك. دانييل كورتيس، مديرة المعرض في الشرق الأوسط، علّقت على الفعاليات قائلة: 'سعدنا باستضافة نخبة من أبرز قادة القطاع السياحي العالمي هذا الأسبوع. النقاشات الغنية التي شهدناها هذا العام حول الابتكار واستدامة الضيافة والفرص الجديدة، تؤكد الدور الحيوي لمعرض سوق السفر العربي في تشكيل مستقبل السياحة.'


زاوية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
السفر البحري والجوي يتصدران المشهد في معرض سوق السفر العربي 2025 تزامناً مع ارتفاع أعداد المسافرين
في وقت لاحق من ذلك اليوم، ناقشت لجنة من الخبراء ظهور صناعة الرحلات البحرية في المنطقة والنمو العالمي القوي دبي، الإمارات العربية المتحدة: كان السفر البحري والجوي محط أنظار معرض سوق السفر العربي هذا الأسبوع، حيث استضاف الحدث قادة عالميين في قطاعي الطيران والرحلات البحرية. وقد شارك بالأمس بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لمطارات دبي، آخر المستجدات حول أحدث أعداد المسافرين، بالإضافة إلى رؤيته الثاقبة حول مستقبل الطيران وتجربة المطار، وفي غضون ذلك، اجتمعت لجنة من الخبراء لمناقشة التقدم المحرز في ترسيخ مكانة الخليج العربي كوجهة عالمية رائدة للرحلات البحرية. هذا وتستعد مطارات دبي لعام قياسي آخر بعد بداية قوية لعام 2025، حيث شهد شهر يناير وحده 8.5 مليون مسافر، وتشير التوقعات إلى 96 مليون مسافر بحلول نهاية العام. وخلال الحديث الجانبي، سلط غريفيث الضوء على استمرار قوة الأسواق الرئيسية مثل الهند والمملكة العربية السعودية والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، مما يؤكد مكانة دبي كمركز عالمي حيوي. ويُعزى هذا النمو إلى التزام مطارات دبي بالابتكار، مع التركيز على تجارب سفر سلسة ومدعومة بالتكنولوجيا، بما في ذلك تقنيات التعرف على الوجه والذكاء الاصطناعي، كما قدّم غريفيث رؤىً حول استراتيجية التصميم التي تُركّز على العميل في مطار آل مكتوم الدولي، والذي يضم ثماني صالات أصغر حجمًا لتقليل أوقات العبور وتحقيق أقصى قدر من الراحة للمسافرين. وفي حديثه على المسرح العالمي لمعرض سوق السفر العربي، قال غريفيث: "في المستقبل، لن تقتصر تفضيلات العملاء على السعر والمنتج على متن الطائرة فحسب، بل ستشمل أيضًا راحة وجودة تجربة العميل على الأرض في المطارات. ليس هناك مكان آخر تسعى إليه مطارات دبي سوى المركز الأول". ووفقًا للإحصاءات التي عرضتها شركة "توريزم إيكونوميكس" (التابعة لأكسفورد إيكونوميكس) خلال جلسة نقاشية حول قطاع الرحلات البحرية، ازداد الانتشار العالمي للقطاع بنسبة 25% بين عامي 2019 و2024، مع تحقيق توسع إضافي بنسبة 5% حتى عام 2025، وتتصدر منطقة البحر الكاريبي وأوروبا وآسيا والمحيط الهادئ قائمة مناطق انتشار الرحلات البحرية، وفي الشرق الأوسط، ارتفع متوسط عدد أيام الرحلات البحرية في المنطقة بنسبة مذهلة بلغت 125%. عند سؤاله عن الأسواق الرئيسية المصدرة لرحلات MSC Cruises ، قال أنجيلو كابورو، المدير التنفيذي لقسم الرحلات البحرية في مجموعة MSC: "في العام الماضي، استقبلنا عددًا قياسيًا من المسافرين بلغ 150 جنسية مختلفة، وشهدنا زيادة ملحوظة في عدد المسافرين القادمين من آسيا الوسطى، مدفوعةً بزيادة الربط وتسهيل الحصول على التأشيرات، بالإضافة إلى جاذبية الشرق الأوسط كوجهة سياحية مميزة". وقد سلطت الجلسة الضوء على بروز الشرق الأوسط كوجهة سياحية عالمية، مدفوعةً باستثمارات البنية التحتية والتعاون الإقليمي والإقبال المتزايد على تجارب السفر الثقافية والغامرة، كما شكّل إطلاق شركة أرويا كروز ، أول خط رحلات بحرية فاخرة في المملكة العربية السعودية، موضوعًا رئيسيًا، بالإضافة إلى دور تحالف الرحلات البحرية في تعزيز التعاون الإقليمي وتحسين تجارب المسافرين. هذا ويضمّ المسرح العالمي في سوق السفر العربي نخبةً من أبرز الخبراء، ويضمّ كبار المسؤولين التنفيذيين وقادة الوزارات والمؤثرين العالميين، ويقدّم مزيجًا ديناميكيًا من الجلسات النقاشية والمقابلات والعروض التقديمية، جميعها مُصمّمة بعناية لإلهام وتثقيف الجمهور وتقديم أفكار عملية. وفي اليوم الأخير من معرض سوق السفر العربي، استضاف المسرح العالمي جلسةً مُخصّصةً لتحليل رؤى السوق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وسلّط الضوء على جيل المسافرين القادم في الهند في ظلّ النموّ السريع لسوق السياحة في البلاد. وبهذه المناسبة قالت دانييل كورتيس، مديرة معرض سوق السفر العربي في الشرق الأوسط: "لقد حظينا هذا الأسبوع في سوق السفر العربي بشرف استضافة نخبة من أبرز القادة وأصحاب الرؤى المؤثرين في قطاع السياحة العالمي، كما شهدنا خلال جلسات المؤتمر نقاشات ثرية حول مستقبل السفر، واستدامة قطاع الضيافة، والابتكار، وفرص السوق الجديدة، مما يُبرز الدور المحوري الذي يلعبه هذا الحدث في رسم ملامح مستقبل هذا القطاع". للاطلاع على آخر وأحدث الاخبار الصحفية لمعرض سوق السفر العربي 2025 يرجى زيارة الرابط التالي: نبذة حول معرض سوق السفر العربي: يواصل معرض سوق السفر العربي "الملتقى" في عامه الـ 32 دوره الرائد في منطقة الشرق الأوسط بصفته حدثاً عالمياً متخصصاً في قطاع السياحة والسفر في هذه المنطقة التي تشهد تغيرات مستمرة. كما يعد المعرض مركزاً رئيسياً لتلاقي الأفكار وإطلاق المبادرات التي تسهم في تطور هذه الصناعة، ويوفر في الوقت عينه فرصةً هائلة لاستقطاب الشركات المبتكرة، وفتح آفاق واسعة لفرص الأعمال. سوق السفر العربي جزء من أسبوع السفر العربي. وستقام الدورة المقبلة من معرض سوق السفر العربي من الإثنين 28 أبريل ولغاية الخميس 01 مايو 2025 في مركز دبي التجاري العالمي. نبذة حول أسبوع السفر العربي: يعد أسبوع السفر العربي حدثاً شاملاً يضم معرض سوق السفر العربي 2025، ويشهد إقامة معارض رئيسية هي ومنتدى أرايفال دبي (أكاديمية وكلاء السفر) ويوم مؤثرو وسائل التواصل الاجتماعي لسوق السفر العربي وجلسات تسريع التواصل مع المؤثرين الرقميين، كما يجدد أسبوع السفر العربي التركيز على أبرز المواضيع الرئيسية التي تهم صناعة السفر والسياحة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومنديات المشترين المخصصة للأسواق الرئيسية المصدرة للسياح في كلٍ من: السعودية والصين والهند، وذلك على مدار أسبوعٍ كامل. المعلومات، يرجى زيارة WTM Global Hub: هو بوابة محفظة سوق السفر العالمي الجديدة عبر الإنترنت التي تم إنشاؤها للاتصال ودعم المتخصصين في صناعة السفر حول العالم. يقدم مركز الموارد أحدث الإرشادات والمعرفة لمساعدة العارضين والمشترين وغيرهم في صناعة السفر على مواجهة تحديات جائحة فيروس كورونا العالمي. تستفيد محفظة سوق السفر العالمي من شبكتها العالمية من الخبراء لإنشاء محتوى للمركز. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة: نبذة عن شركة ريد إكزيبشنز العالمية (آر إكس): RX هي شركة عالمية رائدة في تنظيم الفعاليات والمعارض، حيث تستفيد من الخبرة الصناعية والبيانات والتكنولوجيا لبناء أعمال تجارية للأفراد والمجتمعات والمنظمات. ومن خلال تواجدها في 25 دولة عبر 42 قطاعًا صناعيًا، حيث تستضيف RX ما يقرب من 350 حدثًا سنويًا، وتلتزم RX بخلق بيئة عمل شاملة لجميع موظفينا. تعمل RX على تمكين الشركات من تحقيق الازدهار من خلال الاستفادة من الرؤى المستندة إلى البيانات والحلول الرقمية. تعد RX جزءًا من RELX، المزود العالمي للتحليلات القائمة على المعلومات وأدوات القرار للعملاء المحترفين ورجال الأعمال. للمزيد من المعلومات يرجى زيارة نبذة عن مجموعة ريلكس (RX): تعد مجموعة ريلكس كمزود عالمي رائد للتحليلات القائمة على المعلومات وأدوات القرار للعملاء المحترفين والتجاريين في مختلف القطاعات والصناعات والشركات. تخدم المجموعة عملاء في أكثر من 180 دولة ولديها مكاتب في حوالي 40 دولة. ويعمل لدى الشركة حوالي أكثر من 36 ألف موظف، نصفهم تقريبًا في أمريكا الشمالية. يتم تداول أسهم شركة RELX PLC، الشركة الأم في بورصات لندن وأمستردام ونيويورك باستخدام رموز الأسهم التالية: London: REL؛ أمستردام: REN ؛ نيويورك: RELX. ملاحظة: يمكن الاطلاع على القيمة السوقية الحالية على الرابط التالي: نبذة حول سوق السفر العالمي تضم محفظة سوق السفر العالمي (WTM) فعاليات رائدة متخصصة في أعمال الشركات في أربع قارات، بصفقات تزيد عن 7.5 مليار دولار أمريكي. ومن أبرز هذه الأحداث والفعاليات: معرض أسبوع السفر العالمي لندن: هو الحدث الشامل لمستضيفي الفعاليات والزوار ليتمكنوا من رسم ملامح الاثني عشر شهرًا القادمة من قطاع السفر معًا. يدعم مهرجان الفعاليات صناعة السفر والسياحة العالمية من خلال تغطية الأخبار وتعزيز الاتصالات الصناعية. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة معرض سوق السفر العالمي لندن: الحدث العالمي الرائد في صناعة السفر الذي يعقد على مدار ثلاثة أيام ويستقطب نحو 50,000 زائر من كبار المتخصصين في قطاع السفر والسياحة ومسؤولي الحكومات ووسائل الإعلام العالمية الذين يجتمعون في "إكسل لندن" (أكبر مركز للمعارض والمؤتمرات الدولية في لندن) في شهر نوفمبر من كل عام، حيث يولد المعرض صفقات وعقود تزيد قيمتها عن 3.71 مليار جنيه إسترليني في قطاع السفر. سيقام هذا المعرض بنسخته الحية القادمة من 4 إلى 6 نوفمبر 2025 في إكسل لندن لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة: معرض سوق السفر العالمي أفريقيا: تم إطلاق هذا المعرض لأول مرة عام 2014 في كيب تاون، جنوب أفريقيا. يحضره ما يقرب من 6,000 شخص من خبراء صناعة السفر والسياحة في أفريقيا. يشكل المعرض مزيجاً من المشترين ووسائل الإعلام والمواعيد المجدولة مسبقاً والتواصل بين الزوار. سيقام هذا المعرض في نسخته المقبلة من 9 ولغاية 11 أبريل عام 2025 في مركز كيب تاون الدولي للمؤتمرات في كيب تاون. -انتهى-


صحيفة الخليج
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
1391 سفينة ليغو إلى «غينيس» (فيديو)
احتفلت شركة «MSC Cruises» الأمريكية بإطلاق سفينتها السياحية الرائدة الجديدة، «MSC World America»، من خلال حدث مبتكر سجلت من خلاله رقماً قياسياً عالمياً في موسوعة «غينيس»، بعد أن جمع طاقمها المكون من 1500 فرد 1391 سفينة من مكعبات الليغو، ووضعها على سطح السفينة، ليصل طول الصف إلى 89 متراً، محققين بذلك أطول صف من سفن الليغو في العالم. الحدث الذي جرى أثناء إبحار السفينة من حوض بناء السفن في سان نازير الفرنسية، إلى ميناء ميامي، فلوريدا بالولايات المتحدة حيث مقر الشركة، شهد حضور محكم من «غينيس»، أشرف على المحاولة، واعتمد الرقم القياسي الجديد. وفي إطار الاحتفالات بإطلاق السفينة، سيقام حفل لتسميتها الأربعاء، على أن تبدأ موسمها الافتتاحي بمنطقة البحر الكاريبي السبت، وأكدت الشركة بذلك التزامها بتقديم تجارب سياحية فريدة ومميزة للمسافرين.