logo
#

أحدث الأخبار مع #MSO

إصدار فريد من «ماكلارين 750S» في دبي
إصدار فريد من «ماكلارين 750S» في دبي

صحيفة الخليج

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • صحيفة الخليج

إصدار فريد من «ماكلارين 750S» في دبي

كشفت ماكلارين عن تسليم إصدار فريد ومخصص من سيارة ماكلارين 750S إلى مالكها الجديد في دبي. ويتميز الإصدار، الذي صُمم بالتعاون مع قسم ماكلارين للعمليات الخاصة (MSO)، مركز التخصيص حسب الطلب التابع لعلامة السيارات الخارقة البريطانية، بمجموعة من خيارات التخصيص، بما فيها تركيبات ألوان حصرية، ورسومات على هيكلها مخصصة حسب الطلب ومُصممة تكريماً لتاريخ ماكلارين العريق. تتألق السيارة من الخارج بلون أخضر XP راقٍ بتدرج خاص بالسباقات، تتخلله خطوط صفراء دقيقة، وتزدان بتفاصيل دقيقة ومتقنة على الهيكل، بما فيها توقيع بروس ماكلارين على المكبح الهوائي، وعلمَا المملكة المتحدة ونيوزيلندا جنباً إلى جنب، بالإضافة إلى شعار «سبيدي كيوي» على أغطية المرايا. وتمتد لمسات التخصيص الواضحة إلى المقصورة الداخلية؛ حيث يبرز تناغم الألوان بين الأخضر والبني الباهت، في تعبير عن تقدير عريق لتاريخ السباقات البريطانية، في حين تتألق مقاعد السباق بتصميم مستوحى من مقاعد ماكلارين سينا، والمزيّنة بتوقيعات خاصة، بلمسة ختامية تحتفي بإرث ماكلارين العريق في عالم رياضة السيارات. مجتمع شغوف وقال مازن النشار، مدير عام ماكلارين دبي: «يشتهر الشرق الأوسط بمجتمع شغوف بالسيارات الخارقة، والذي يظهر مَيلاً واضحاً نحو المركبات المخصصة. لذا يشكل العمل مع فريق قسم ماكلارين للعمليات الخاصة وعملائنا المميزين لتحقيق تطلعاتهم في إبداع إصدارات ماكلارين لا تتكرر تجربة مجزية للغاية، لا سيما عند رؤية ثمرة هذا التعاون النادرة والمميزة بكل ما فيها». من جهته، قال العميل الذي تسلّم السيارة: «لطالما كنت من أشدّ معجبي 765LT و720S، لكن عندما رأيتُ 750S وجرّبتها لأول مرة، شعرتُ بأنها الامتداد الأمثل للطرازَين السابقَين. وكنتُ أطمح لسيارة لا تشبه غيرها، ويمكنني القول، إن نسختي الخاصة من 750S جاءت بأفضل مما توقعت. وتحتفل السيارة بكلّ ما يمثّل ماكلارين، وقد حقق فريق قسم ماكلارين للعمليات الخاصة نتائج رائعة بحق. ويذهلني إبداعهم الذي ظهر بوضوح في سيارة تخطف الأنفاس!».

مناورات عسكرية للبحرية الإسبانية في محيط جزيرة ليلى تستعيد هواجس أزمة 2002
مناورات عسكرية للبحرية الإسبانية في محيط جزيرة ليلى تستعيد هواجس أزمة 2002

اليوم 24

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم 24

مناورات عسكرية للبحرية الإسبانية في محيط جزيرة ليلى تستعيد هواجس أزمة 2002

أنهت سفينة « إيسلا دي ليون » (P-83)، التابعة لسلاح البحرية الإسبانية، مهمتها في « مياه سبتة »، والتي تضمنت عمليات حضور، مراقبة، وردع ضمن نطاق السيادة الوطنية. وتأتي هذه العملية كجزء من جهود القوات المسلحة الإسبانية المستمرة في تعزيز الأمن البحري، إلى جانب العمليات التي تقوم بها سفن أخرى في المنطقة. بين 17 و23 مارس، قامت السفينة بدوريات مراقبة في « المياه الإقليمية الإسبانية حول سبتة » كما تسميها مدريد، في إطار عمليات الوجود والردع والمراقبة التي تنفذها القوات المسلحة. وكانت السفينة تحت قيادة القيادة العملياتية البحرية (MOM)، وتحت الإشراف المباشر لقائد العمليات العسكرية (CMOPS). خلال هذه المهمة، نفذت السفينة مهامها الخاصة بعمليات الأمن البحري (MSO)، والتي تشمل مراقبة وتفتيش حركة الملاحة البحرية لضمان حرية التنقل، وتعزيز الوجود البحري الإسباني في سبتة والمواقع الإسبانية في شمال إفريقيا. من بين الأهداف الرئيسية لهذه العملية، تحليل البيئة البحرية لتعزيز معرفة النشاطات غير القانونية في المنطقة، وهو عنصر أساسي لمكافحة التهديدات البحرية مثل التهريب والجرائم المنظمة. شملت هذه المهمة محيط جزيرة ليلى، مذكرة بالأزمة التي حصلت بين كل من المغرب وإسبانيا حول ملكية جزيرة تورة، وقد تحولت الأزمة في وقت لاحق إلى صراع بين البلدين كاد يصبح مسلحا بدأ في 11 يوليوز ثم انتهى في 20 يوليوز من العام 2002. السفينة « إيسلا دي ليون » ومهامها تنتمي السفينة إلى قوة العمل البحري (FAM)، وتخضع لقيادة وحدات العمل البحري في قادس (COMARDIZ)، مع قاعدتها الرئيسية في مدينة سبتة. سُمّيت السفينة تيمنًا بـجزيرة ليون، التي تضم مدينة سان فرناندو في قادس. يقود السفينة الضابط البحري خايمي غارات غونزاليس، وتضم طاقما من 13 فردًا، رجالا ونساء. القيادة العملياتية البحرية (MOM) تُعد القيادة العملياتية البحرية (MOM) جزءًا من البنية التشغيلية للقوات المسلحة الإسبانية، وتخضع لإشراف رئيس أركان الدفاع (JEMAD). تتمثل مهامها في التخطيط والإشراف وتنفيذ عمليات الحضور والرقابة والردع في المياه الخاضعة للسيادة والمسؤولية الوطنية. وتخضع مباشرةً لإدارة قائد العمليات البحرية (ALMART)، ومقرها في مدينة قرطاجنة. أهمية عمليات الحضور والردع تعتبر عمليات الحضور والرقابة والردع البحري أداة فعالة للحفاظ على السيطرة على المناطق الخاضعة للسيادة الإسبانية، حيث تتيح الاكتشاف المبكر للتهديدات المحتملة، والاستجابة الفورية للأزمات الأمنية. إضافةً إلى العمليات البحرية، تشمل الهيكلة الدفاعية للقوات الإسبانية عدة قيادات دائمة، منها: دور السفينة في مكافحة التهريب بالمضيق حظيت السفينة « إيسلا دي ليون » باهتمام إعلامي واسع مؤخرًا، خاصةً بعد تصريحات قائدها خايمي غارات، الذي أكد أن مضيق جبل طارق لم يعد مجرد ممر تجاري عالمي، بل أصبح « ممراً حيوياً » لشبكات تهريب المخدرات التي تغرق إسبانيا وأوروبا بالحشيش والكوكايين. في دراسة نشرها في المجلة العامة للبحرية، تحت عنوان « تهريب المخدرات في المضيق: قدرة البحرية الإسبانية على المواجهة », أوضح الضابط غارات أن موقع سبتة الاستراتيجي يجعلها نقطة محورية في مكافحة التهريب، حيث تلعب دورًا مهمًا في اعتراض القوارب المشبوهة ومراقبة المياه الإقليمية لمنع الأنشطة غير القانونية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store