#أحدث الأخبار مع #MaSandعبّر١٨-٠٥-٢٠٢٥أعمالعبّراكتشاف الغاز في المغرب: 'بريداتور أويل آند غاز' تعزز الآمال في إنتاج الغاز والهيليوم من جرسيفتقدم كبير في بئر MOU-3… والإنتاج التجريبي ينطلق في 2025 في تطورات جديد بشأن اكتشاف الغاز في المغرب، أعلنت شركة بريداتور أويل آند غاز البريطانية عن تقدم تقني جديد في برنامجها الاستكشافي بمنطقة جرسيف شمال شرق المغرب، مؤكدة استكمال تحليل مستقل لاختيارات التثقيب في طبقة الرمال 'أ' ببئر MOU-3، أحد أكثر المشاريع الواعدة ضمن الترخيص المغربي الذي يمتد على مساحة 4301 كيلومتر مربع. وتتوقع الشركة الشروع في اختبارات الإنتاج خلال الربع الثاني من سنة 2025، بعد اختيار أحد خياري التثقيب المقترحين، اعتمادًا على مدى توفر المعدات التقنية. اكتشاف الغاز في المغرب.. اهتمام بطبقة Ma Sand وتعزيز الضغط لتحفيز الإنتاج بموازاة التركيز على طبقة الرمال 'أ'، كشفت الشركة عن تقييم جارٍ لطبقة 'Ma Sand' الأعمق، التي تم اختراقها خلال عمليات الحفر في MOU-3، لكنها لم تُستغل بعد. وتسعى 'بريداتور' إلى رفع ضغط السحب لتحفيز هذه الطبقة على إنتاج الغاز، ضمن مقاربة تعتمد تقنيات حديثة لزيادة المردودية. الهيليوم يدخل المشهد عبر بئر MOU-5 في تطور استراتيجي جديد، تعمل الشركة على دمج بيانات الحفر في بئر MOU-5 مع نتائج تحليل جاذبية، مغناطيسية، وبيانات أقمار صناعية، في إطار البحث عن مؤشرات محتملة لوجود غاز الهيليوم، أحد أهم الموارد النادرة المستخدمة في الصناعات الدقيقة والتكنولوجيا المتقدمة. ومن المرتقب أن تنطلق أشغال حفر بئر MOU-5 في الربع الأول من سنة 2025، لاستكشاف طبقات الغاز من العصر الجوراسي، وتأكيد وجود الهيليوم الذي تم رصده في MOU-3. MOU-3… مشروع رائد نحو الإنتاج التجاري تضع شركة 'بريداتور' بئر MOU-3 في صدارة أولوياتها الحالية، نظرًا لما يحتويه من خزانات واعدة تناسب تطوير مشروع الغاز الطبيعي المضغوط (CNG). ويُتوقع أن يكون هذا البئر نقطة الانطلاق نحو إنتاج تجاري فعلي للغاز في شمال شرق المغرب، وهو ما يعزز أمن الطاقة الوطني ويقلل التبعية للخارج. التزام واضح بمشاريع الغاز والبنية التحتية في المغرب جددت 'بريداتور أويل آند غاز' تأكيدها على التزامها بتوسيع استثماراتها بشأن اكتشاف الغاز في المغرب، خاصة من خلال المساهمة في تطوير مشاريع البنية التحتية الغازية، في وقت يعزز فيه المغرب موقعه كوجهة ناشئة في سوق الطاقة، مستفيدًا من موقعه الجغرافي وموارده الطبيعية المتنوعة.
عبّر١٨-٠٥-٢٠٢٥أعمالعبّراكتشاف الغاز في المغرب: 'بريداتور أويل آند غاز' تعزز الآمال في إنتاج الغاز والهيليوم من جرسيفتقدم كبير في بئر MOU-3… والإنتاج التجريبي ينطلق في 2025 في تطورات جديد بشأن اكتشاف الغاز في المغرب، أعلنت شركة بريداتور أويل آند غاز البريطانية عن تقدم تقني جديد في برنامجها الاستكشافي بمنطقة جرسيف شمال شرق المغرب، مؤكدة استكمال تحليل مستقل لاختيارات التثقيب في طبقة الرمال 'أ' ببئر MOU-3، أحد أكثر المشاريع الواعدة ضمن الترخيص المغربي الذي يمتد على مساحة 4301 كيلومتر مربع. وتتوقع الشركة الشروع في اختبارات الإنتاج خلال الربع الثاني من سنة 2025، بعد اختيار أحد خياري التثقيب المقترحين، اعتمادًا على مدى توفر المعدات التقنية. اكتشاف الغاز في المغرب.. اهتمام بطبقة Ma Sand وتعزيز الضغط لتحفيز الإنتاج بموازاة التركيز على طبقة الرمال 'أ'، كشفت الشركة عن تقييم جارٍ لطبقة 'Ma Sand' الأعمق، التي تم اختراقها خلال عمليات الحفر في MOU-3، لكنها لم تُستغل بعد. وتسعى 'بريداتور' إلى رفع ضغط السحب لتحفيز هذه الطبقة على إنتاج الغاز، ضمن مقاربة تعتمد تقنيات حديثة لزيادة المردودية. الهيليوم يدخل المشهد عبر بئر MOU-5 في تطور استراتيجي جديد، تعمل الشركة على دمج بيانات الحفر في بئر MOU-5 مع نتائج تحليل جاذبية، مغناطيسية، وبيانات أقمار صناعية، في إطار البحث عن مؤشرات محتملة لوجود غاز الهيليوم، أحد أهم الموارد النادرة المستخدمة في الصناعات الدقيقة والتكنولوجيا المتقدمة. ومن المرتقب أن تنطلق أشغال حفر بئر MOU-5 في الربع الأول من سنة 2025، لاستكشاف طبقات الغاز من العصر الجوراسي، وتأكيد وجود الهيليوم الذي تم رصده في MOU-3. MOU-3… مشروع رائد نحو الإنتاج التجاري تضع شركة 'بريداتور' بئر MOU-3 في صدارة أولوياتها الحالية، نظرًا لما يحتويه من خزانات واعدة تناسب تطوير مشروع الغاز الطبيعي المضغوط (CNG). ويُتوقع أن يكون هذا البئر نقطة الانطلاق نحو إنتاج تجاري فعلي للغاز في شمال شرق المغرب، وهو ما يعزز أمن الطاقة الوطني ويقلل التبعية للخارج. التزام واضح بمشاريع الغاز والبنية التحتية في المغرب جددت 'بريداتور أويل آند غاز' تأكيدها على التزامها بتوسيع استثماراتها بشأن اكتشاف الغاز في المغرب، خاصة من خلال المساهمة في تطوير مشاريع البنية التحتية الغازية، في وقت يعزز فيه المغرب موقعه كوجهة ناشئة في سوق الطاقة، مستفيدًا من موقعه الجغرافي وموارده الطبيعية المتنوعة.