أحدث الأخبار مع #Magda


مجلة هي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
خاص "هي": 3 نساء من أجيال مُختلفة.. بنين نعيم، عزة المغيري، ولينا السمان يناقش مفاهيم الجمال والتقدم في العمر
في عالم تحكمه معايير الجمال المتغيرة، وتضغط فيه التوقعات المجتمعية على النساء للحفاظ على مظهر شبابي دائم، يبرز سؤال جوهري: كيف ننظر إلى التقدم في العمر اليوم؟ هل هو مرحلة تُفرض علينا أم رحلة نعيد تعريفها وفق رؤيتنا الخاصة؟ في هذا الحوار الصريح والملهم، نجتمع مع ثلاث نساء من أجيال مختلفة: المؤثرة بنين نعيم، الإعلامية ومدربة الرياضة عزة المغيري، ومؤثرة الموضة وسيدة المجتمع لينا السمان، لمناقشة مفاهيم الجمال والتقدم في العمر، والثقة بالنفس، وتقبّل الذات عبر مراحل الحياة. من مخاوف الشباب إلى الحكمة التي تجلبها السنوات، نكتشف كيف تؤثر التجارب الشخصية والثقافات المختلفة في رؤيتنا للتقدم في العمر، وكيف يمكن للمرأة أن تتجاوز الضغوط المجتمعية لتعانق تطورها الطبيعي بقوة وثقة. لأن التقدم في العمر ليس تراجعا، بل هو رحلة تفيض بالجمال والنضج، نعيد اليوم تعريفه كقوة تدفعنا نحو مزيد من القبول والحكمة، بعيدا عن معايير الجمال غير الواقعية التي لطالما فرضها المجتمع. من اليمين الى اليسار: بنين نعيم: جاكيت من Magda Butrym لينا السمان: جاكيت وفستان من Weekend Max Mara عزة المغيري: جاكيت من Max Mara المؤثرة بنيـن نعـيــم: التقدّم في العمر ليس عدوًا، بل رحلة يجب احتضانها قميص وتنورة من Fabric of Society جيل زد يعيد تعريف الجمال بالشمولية والأصالة، كيف تنظرين إلى التقدم بالعمر في هذه المرحلة من حياتك؟ أرى التقدم في العمر كأنه الارتقاء إلى مستوى جديد في الحياة. كنت أخاف منه في السابق، لكن لماذا يجب أن نخشى شيئا هو جزء من الطبيعة؟ الجميع يتقدمون في العمر في نهاية المطاف، ولا أحد يستطيع البقاء شابا إلى الأبد. في مراهقتي، كنت منشغلة بمحاربة التقدم في العمر، لكنني أدركت لاحقا أن التقدم في العمر ليس عدوا، بل رحلة يجب احتضانها. اليوم، أستمتع بمرحلة شبابي من دون خوف مما سيأتي، بل بحماس لمواكبة كل مراحل الحياة مع الاعتناء بنفسي، ليس لإيقاف الزمن، ولكن لأعيش كل لحظة بجمالها. هل ترين التقدّم في العمر مجرد مرحلة تفرضها الطبيعة، أم تجربة يمكنك تشكيلها واحتضانها بإرادتك؟ نعم، التقدم في العمر هو بلا شك أمر حتمي، لكنه واقع يجب احتضانه. كل شيء يعتمد على طريقة اعتنائنا بأنفسنا، سواء من الناحية الجسدية أو العقلية أو حتى الطاقة التي نحملها في داخلنا. العناية بالنفس لا تعني محاربة الزمن، بل جعل هذه الرحلة أكثر راحة وجمالا. في عصر الرقمنة، كيف أثرت وسائل التواصل الاجتماعي في نظرتك للجمال والضغط للحفاظ على مظهر معين؟ هل تعتقدين أن جيلك لا يزال يخشى التقدم في العمر؟ لا شك في أن وسائل التواصل الاجتماعي أثرت بشكل كبير في مفهوم الجمال لدينا. فهي تضع معايير، وتخلق اتجاهات، وتجعل مظاهر معينة تبدو كأنها المقياس الوحيد للجمال. لكنها في الوقت نفسه فتحت المجال أمام التنوع، وأعطت مساحة للتعبير عن الجمال بطرق أكثر فرديّة وشخصيّة. تعلمت أن أفرز هذا الكمّ الهائل من المعلومات، وأركز فقط على ما يجعلني أشعر بالثقة، بدلا من مطاردة معايير غير واقعية. أما عن الخوف من التقدم في العمر، فلا يمكن إنكاره تماما، لكنه تغير في مفهومه. جيلنا يهتم كثيرا بالعناية بالنفس، ليس فقط لمجرد الحفاظ على المظهر، بل للشعور بالرضى في كل مراحل الحياة. لم يعد الأمر متعلقا بالخوف من الزمن، بل بضمان أن نشعر بالجمال والثقة في كل الأعمار. الكثير من النساء الشابات يخشين التقدم في العمر بسبب الضغوط المجتمعية، ما الذي يجب أن يتغير ليصبح التقدم في العمر رحلة إيجابية بدلا من مصدر للخوف؟ ليس من السهل أن تكوني امرأة في مجتمع يضع "تاريخ صلاحية" للجمال. من أكثر الشخصيات التي تلهمني في الحياة في هذا الجانب هي "أودري هيبورن" Audrey Hepburn، التي كانت مثالا رائعا للمرأة التي تتقدّم في العمر بجمال طبيعي وتحتضن وتحب جسدها مهما تقدمت في العمر. علينا أن نعيد تعريف التقدم في السن على أنه تطوّر ونضج، وليس تراجعا أو اختفاء. عندما نركز على العناية بأنفسنا، ونتقبل التغيرات، ونعيد تعريف الجمال بشروطنا الخاصة، يتحول التقدم في العمر من شيء نخافه إلى شيء نفخر به. هل تعتقدين أن "جيل زد" قد تحرّر من معايير الجمال التقليدية، أم لا تزال هناك توقعات غير واقعية؟ "جيل زد" بلا شك تحدّى الكثير من معايير الجمال التقليدية، وجعل مفهوم الجمال أكثر شمولية وتنوّعا. لكن دعونا نكن واقعيين: لا تزال هناك توقعات غير واقعية، ومعايير قد تكون أحيانا قاسية. وسائل التواصل الاجتماعي منحتنا تمثيلا أوسع للجمال، لكنها في الوقت ذاته تخلق اتجاهات جديدة قد تجعل البعض يشكّك في نفسه أحيانا. ومع ذلك، أصبح الجمال اليوم أكثر ارتباطا بالتميّز والثقة بالنفس، وليس فقط بمظهر معيّن. لا يزال هناك ضغط، لكن لدينا حرية أكبر في تحديد معاييره بطريقتنا الخاصة. إذا أتيحت لك فرصة طرح سؤال على امرأة أكبر منك سنا حول التقدم في العمر، فماذا سيكون؟ سأطرح عليها هذا السؤال: ما أكبر كذبة يروّجها المجتمع للنساء عن التقدم في العمر؟ الإعلامية ومدربة الرياضة الإماراتية عزة المغيري: اتباع الآخرين سهل، ولكن أن تكوني نفسك هو الأصعب عباية من 1309 Studios وفستان من LIMÉ كيف تطورت نظرتك إلى التقدم في السن على مر السنين؟ أعتقد أن الأمر الأساسي الذي تغير بالنسبة لي مع التقدم في العمر والنضج هو فكرة تقبل الأمر من دون الإفراط في التفكير بشأن العمر وكيفية الظهور بشكل شاب أو عدم الظهور بمظهر كبير في السن، بل العيش وفهم أنه لا يوجد عمر محدد لأي شيء. لقد لمست هذا الأمر بالفعل هذا العام مع دخولي في مجال عمل جديد. لكونك في مجال الإعلام، هل شعرتِ يوما بالضغط للظهور بطريقة معينة؟ نعم، خسرت الكثير من الوظائف، لأنني لم أكن أتمتع بالمظهر الذي كانوا يبحثون عنه في التلفزيون، وكان ذلك قبل 18 عاما، حيث كانت هناك معايير محددة للجمال في التلفزيون، وخاصة فيما يتعلق بشكل الأنف. الحمدلله أنني لم أُجارِ ما كان مطلوبا، لأنني لم أكن أرى مشكلة في مظهري، وفي النهاية حصلت على وظيفة مراسلة تلفزيونية، ولا أزال أعمل في مجال الاعلام المرئي. في ذلك الوقت، كنتُ أعارض بشدة عمليات التجميل وأي تغيير من أجل الآخرين، وليس من أجل نفسي. كيف تحافظين على ثقتك بنفسك في مجال غالبا ما يمجد الشباب؟ من خلال أن أكون أنا بكل بساطة! أن أكون فريدة في مجال يبدو فيه الجميع كأنهم نسخة واحدة. صدقيني، هذا ما جعلني أتميز في النهاية. أن أكون صادقة وحقيقية ومختلفة في مجال أصبح المشاهدون اليوم أكثر وعيا، والعملاء يبحثون عن التفرد. لقد أعادت وسائل التواصل الاجتماعي تعريف معايير الجمال، أحيانا للأفضل وأحيانا للأسوأ. كيف تتفادين هذه الضوضاء وتبقين صادقة مع نفسك؟ أدركت، خصوصا من خلال عملي ووجودي في وسائل التواصل الاجتماعي، أنه يجب عليكِ أن تستمعي لنفسك فقط. أعني أن تكوني حقيقية، أن تكوني أنتِ. اتباع الآخرين سهل، ولكن أن تكوني نفسك هو الأصعب، لكنه مجزٍ في النهاية. عندما بدأت في هذا المجال منذ تسع سنوات، قررت أن أطرح موضوعات مجتمعية، ولا أستخدم الماكياج أو الفيلر، وأن أكون حقيقية، وهذا لم يكن شائعا حينها. انظري الآن، أصبح هذا هو الاتجاه، وهو ما يحبه الناس. نعم، وسائل التواصل الاجتماعي حسّنت المعايير، وأصبح الجمال أكثر طبيعية وبساطة، ولكن لا يزال الجمهور يتابع الحياة المزيفة والرفاهية المبالغ فيها، بينما من يكونون طبيعيين وبسطاء يتعرضون للتنمر أو لا يحققون الكثير من المتابعين. في النهاية، تتعلمين أن تكوني نفسك في هذا المجال. برأيك، ما الذي تفعلينه بشكل مختلف فيما يتعلق بتقبل التقدم في السن مقارنة بالأجيال السابقة؟ أنا أفعل كل الأشياء التي قيل لنا في السابق إنه لا يمكننا فعلها في سن معينة أو عندما نكبر أو نصبح أمهات. أصر على القول إنه لا يوجد عمر محدد لبدء وظيفة جديدة أو الزواج أو أن تكوني أمّا أو أن تبدئي شيئا جديدا، وأهم من ذلك فكرة أن تظهري بعمرك الحقيقي. معظم السيدات في الأربعينيات وما فوق وأنا على وشك أن أكون من بينهن، لا يبدون حتى في سن الثلاثين. المهم ألا يجبرن أنفسهن على ألا يبدون بسنّهن. إذا كان بإمكانك تقديم نصيحة واحدة لنفسك في سن العشرين حول الجمال والتقدم في العمر، فماذا ستكون؟ يا عزة الشابة، أعدك بأن ما يقال صحيح، العمر مجرد رقم. وما ترينه جميلا قد لا يراه الآخرون كذلك، وهذا أمر طبيعي. إذا كان هناك شيء في نفسك لا تحبينه، فغيّريه من أجلك، سواء كان في وجهك أو جسدك، فهذا أيضا نوع من حب الذات. إن مُنحتِ مرآة سحرية تظهر لك نفسك في المستقبل، فكيف تأملين أن يكون مظهرك وأفكارك ومشاعرك؟ بصراحة، تماما كما أنا الآن أو كما من المفترض أن أكون. خلال السنتين الماضيتين، تعلمت أنني لا أحتاج إلى التخطيط أو اتخاذ قرارات حول كيف يجب أن أكون أو أين أو كيف يجب أن أبدو. بدلا من ذلك، أقول: "ما هو الأفضل لي، فليأتِ" وهذه كانت أفضل سنوات حياتي. مؤثرة الموضة وسيدة المجتمع لينا السمان: التقدم في العمر ليس عبئاً بل رحلة غنية بالتجارب جاكيت وسروال من الدينيم من Magda Butrym كيف تطورت نظرتك إلى التقدم في العمر على مرّ السنين؟ وهل كنتِ تخشين ذلك في السابق؟ وإذا كان الأمر كذلك، فما الذي تغيّر؟ في السابق كنت أعيش اللحظة، وأستمتع فيها ولم أكن أفكر كثيرا في موضوع التقدم في العمر إلا بمحاولة اكتساب التجارب والنضج لأقصى حدّ، وحينها لم أكن أخشى ذلك بالطبع. لكن عندما بدأت السنون تمضي بإيقاع سريع، وبدأت ظروف الحياة بالتغيّر كمرورنا بجائحة "كورونا" بدأت أشعر بأهمية الوقت والاستفادة منه والاستمتاع بشكل أكبر، وهذه نصيحة لكل الأجيال وليس لي ولجيلي فقط. العمر هو رحلة مليئة بالتعلم والتطور والحكمة والراحة مع الذات. يُقال إن الثقة بالنفس تزداد مع العمر، هل كان هناك لحظة فارقة شعرتِ فيها حقا بهذا التغيير داخلك؟ بصراحة وصدق أجيبك بأن الثقة بالنفس بالنسبة لي كانت موجودة معي في كل مراحل حياتي وهذا ما قد يميزني. التـــقـــدم في الـــعـمــــر في العـــالــــم العــــربي يحــمـــــل مجموعة من التــــوقعــــات. هل شعــــــرتِ يومـــــا بثقل هــــذه التوقعات المجتـــمــعــيـــة؟ وإذا كان بإمكانك إعـــــادة صيـــاغـــــة معايير الجمال والتقدم في العمر في منطقتنا، فما الصورة النمطية التي تودين محوها إلى الأبد؟ لقد تغيرت المفاهيم والأطر التي كانت مفروضة سابقا في العالم العربي حينما كانت الصورة النمطية تربط الجمال حصريا بالشباب. اليوم هناك طـــــرق كثيرة تمــكّن النـــساء من المحــــــــافظة على جمــالــهــــن، فلــم يعـــد هنـــــاك أي مشكلـــة، وأنا شخصـيــــــــــا ضد المبالغة عند بعض النساء. أرغب في التركيز بشكل أكبر على النضج والحكمة اللذين يأتيان مع العمر. كما الجمال ألا يجب أن يكون محددا بسن معينة، بل بمقدار الراحة التي يشعر بها الشخص مع ذاته. غالبا ما يربط المجتمع الجمال بالجاذبية، برأيكِ، هل يمنح التقدم في العمر المرأة حرية التحرر من هذا الرابط، أم أنه يضيف طبقة جديدة من التعقيد؟ برأيي الكاريزما والثقة بالنفس والخبرة مع النضج والجمال الداخلي هي أهم بكثير وأبقى من الشكل الخارجي الفارغ. ما الدروس التي تعلمتِها عن التقدم في العمر من والدتك؟ وما الدروس التي تأملين في نقلها لبناتك؟ والــــــــدتي كانت سيــدة عظيمة ومحافظة على صحتها وجـــمــالــهــــــا وأناقتها ومبادئها بشهادة كل من عرفها، وأنا اكتسبـــــت قدر ما أستــطيــــع منــهـــا كالمحافــظـــة عــلى الشغــــف بالحيــــــاة رغم التغيرات. كما أنني حاولت ولا أزال أحاول أن أزرع في بناتي "تالا وتمارا" الحكمة وتطبيق القيم الصحيحة في كل أمور حياتهما والعناية بالنفس جسديا وعاطفيا. العمر هو رحلة غنيّة بالتجارب، وليس عبئا وأنا متحمسة لما يحمله المستقبل الجميل إن شاء الله. عززت وسائل التواصل الاجتماعي النقاشات حول الجمال والتقدم في العمر. برأيك، هل ساعد ذلك النساء على تقبّل أعمارهن، أم زاد من الضغوط عليهن للجوء إلى الخيارات الطبية التجميلية؟ وسائــــــل الـــتــــــواصـــل الاجــتــمـــــاعيــــــة لعبت دورا مزدوجــــا، فهناك نماذج مُلهمة لنساء ناجحات وجميلات من مختلف الأعمار، وخصوصا من يظهرن جمالهن "الطبيعي" الداخلي والخارجي من غير تكـــلـــف. من ناحيـــــة أخـــــرى، زادت الضغـــــــــوط على فئة من النساء الأخريات بسبب المقارنات المستمرة مع الصور المزيفة والمعدلة رقميا والمثالية غير الواقعية التي تنتشر عبر بعض مواقـــــع التـــــواصل الاجتـــمـــاعي، وبــعــضـها مضحك للأسف. في النهاية تأثير وسائل التواصل الاجتماعي يعتمد على كيفيـــــة استـخــدامهـــــا، ويختـــلف حســـب وعي الفـــــرد وطــريــقـــــة تعـــامــلـــه مع المحتوى المعروض.


ET بالعربي
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
كلوي سيفيني وغيرها باطلالات موردة في حفل ماغدا بوتريم و H&M
في قلب مجموعة ماغدا بوتريم Magda Butrym لصالح H&M، تتواجد الوردة، رمز جمالي مميز يعكس أسلوبها الخاص. وللاحتفال بإطلاق هذه التعاون المنتظر، حولت ماغدا بوتريم و H&M مكان One Hanson التاريخي في بروكلين إلى عالم زهري ساحر. وقد حضر الحدث عدد من النجوم مثل "إيريس لو" و"نارا سميث" و"إيرينا شايك" و"أميليا جراي" و"فالنتينا سامبايو" و"كلوي سيفيني"، حيث اختلطوا بين التراكيب الزهرية الرائعة وتناولوا الكوكتيلات المعطرة بالورود، في حين تحولت أجواء المكان التاريخية إلى سجادة من الزهور. ماغدا بوتريم و H&M يقدمان مجموعة ملهمة للنساء تُبرز المجموعة ارتباط ماغدا بوتريم Magda Butrym العميق بالنساء الملهمات واهتمامها بتصميم قطع أزلية تُعزز من أنوثة المرأة. بدلاً من عرض المجموعة على منصة تقليدية، تم تقديمها من خلال ارتداء الضيوف أنفسهم لها، مما أضاف جوًا فريدًا وحميميًا للحدث. اطلالات النجمات في حفل ماغدا بوتريم و H&M كلوي سيفيني تألقت كلوي سيفيني بفستان أنيق باللون الأسود، الذي جاء مزينًا بالورود الحمراء، مما أضفى لمسة من الأنوثة والجمال. وقد أكملت الإطلالة مع سترة "Bomber Jacket" بأسلوب عصري يعكس روحها الشابة والمليئة بالحيوية. شارلوت لورانس أما شارلوت لورانس فقد اختارت فستانًا طويلًا من الكروشيه الفضي من نفس المجموعة، والذي تم تنسيقه مع أقراط متدلية لامعة تضفي لمسة من البريق. وأضافت لمسة جمالية من خلال حذاء مزين بوردة على الكعب، ليكون كل شيء متكاملًا في تناغم رائع. إيريس لو أما إيريس لو، فقد اختارت فستان ميدي أحمر مزين بأزهار عند الصدر، حيث كان اللون الأحمر الجريء يتناغم بشكل رائع مع الزهور المنقوشة على الفستان، مما أضاف لمسة من الرومانسية والأنوثة إلى إطلالتها. نارا عزيزة في إطلالة مميزة، اختارت نارا عزيزة فستان ميني أحمر من المجموعة، الذي جاء مزينًا بتفاصيل دقيقة تذكرنا بتكوين باقة من الورود، مما أضاف إليه جمالية خاصة وأضفى لمسة أنثوية بامتياز. إيرينا شايك أما إيرينا شايك فقد اختارت تصميمًا جريئًا وحادًا باللون الأسود، مع تفاصيل كلاسيكية تمنح الإطلالة لمسة من الفخامة والتميّز، مما أظهر شخصيتها القوية والثقة. أميليا جراي أما أميليا جراي، فقد اختارت توب جيرسي أسود مع تفاصيل زهورية منحوتة عند الرقبة، وهو ما أضاف لمسة من الفخامة البسيطة. ونسقت التوب مع تنورة طويلة متناسقة، ليكتمل اللوك بأناقة. فالنتينا سامبايو تميزت فالنتينا سامبايو بمعطف ترنش بجلد بوردو من المجموعة، الذي أضاف لمسة مميزة من الدفء والفخامة إلى إطلالتها، مما جعلها تبرز بين الحضور. ليوني هان تألقت ليوني هان بفستان قصير باللون الزهري، الذي كان مزينًا بالورود. وقد نسقت الفستان مع معطف جلد باللون البورغندي، مما جعل إطلالتها تجمع بين الأنوثة والأناقة بأسلوب مميز وجميل. تمارا كالينيك أما تمارا كالينيك، فقد اختارت فستانًا أبيض قصيرًا مع تفاصيل بارزة، ليبرز جمال إطلالتها. وكان التفصيل الجميل عند منطقة الصدر هو ما ميز هذا اللوك وجعله يتألق بشكل خاص. كلوي لو كارو اختارت كلوي لو كارو فستانًا أسود طويلًا، كان يتميز بتفاصيل جميلة مع فتحة عند الظهر، مما أضاف لمسة من الجاذبية والأنوثة، ليكمل لوكها الفخم. تفاصيل تاريخية في مجموعة ماغدا بوتريم و H&M كان الجو عبارة عن احتفال بالنساء القويات اللاتي جلبن هذه المجموعة إلى الحياة بطرقهن الخاصة. الحدث الذي حمل إشارات تاريخية ورومانسية يعكس حقيقة أن هذه المجموعة تعتبر تكريمًا لتراث ماغدا بوتريم Magda Butrym الخاص. الروح السلافية التي تسري عبر كل تفاصيل المجموعة تمنح كل قطعة رومانسية وأصالة. ستكون مجموعة ماغدا بوتريم و H&M متوفرة على الإنترنت وفي بعض المتاجر المختارة ابتداءً من 24 أبريل 2025.