logo
#

أحدث الأخبار مع #MailOnline

'الساونا' متعة قاتلة.. مخاطر صحية مرعبة وراء الاسترخاء
'الساونا' متعة قاتلة.. مخاطر صحية مرعبة وراء الاسترخاء

رؤيا نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • رؤيا نيوز

'الساونا' متعة قاتلة.. مخاطر صحية مرعبة وراء الاسترخاء

في حادثة مأساوية هزت بريطانيا، فقدت عارضة الأزياء السابقة ميليفا بروكس، البالغة من العمر 75 عامًا، حياتها بعد انهيارها داخل ساونا في صالة رياضية محلية، وقد أثارت هذه الواقعة جدلًا واسعًا حول المخاطر الصحية المرتبطة بـ«الساونا»، وهي من الأنشطة المفضلة لدى البريطانيين. وبينما تُروج «الساونا» كوسيلة للاسترخاء وتحسين الصحة، يحذر الخبراء، حسبما نشر موقع MailOnline ، من أنها قد تكون قاتلة إذا لم تُستخدم بحذر، خصوصا مع الارتفاع السريع في شعبيتها. وفي 26 أغسطس 2022، دخلت ميليفا بروكس ساونا صالة رياضية تابعة لسلسلة Everlast في الساعة 2:15 ظهرًا، بعد قراءة تحذير السلامة على الباب، لكن جلسة الاسترخاء تحولت إلى كابوس. ولاحظ أعضاء آخرون في الصالة صعوبة تنفسها، مما دفعهم لتفعيل زر الطوارئ، ليتم إيقاف تشغيل الساونا بحلول الساعة 3:16، وتم نقل ميليفا على الفور إلى مستشفى Cheltenham General ، لكنها فارقت الحياة بعد ثلاثة أيام. وخلص تحقيق أجري في سبتمبر 2023 إلى أن السبب الوحيد المحتمل لوفاتها هو ضربة الشمس، وهي حالة خطيرة ناتجة عن الارتفاع الشديد في درجة حرارة الجسم، مما يؤدي إلى فشل الأعضاء. وفي تطور لاحق، وفقًا لموقع MailOnline ، رفعت ابنة ميليفا، الممثلة ميلانكا بروكس (41 عامًا)، نجمة مسلسل Black Mirror على نتفليكس، دعوى قضائية ضد سلسلة Everlast تطالب بتعويض قدره 100,000 جنيه إسترليني، ولم تقدم مجموعة Frasers ، المالكة للصالات الرياضية، دفاعًا عن الدعوى حتى الآن، وفقًا لتقارير صحفية. وتشهد بريطانيا طفرة في شعبية «الساونا»، حيث تضاعف عدد «الساونا» العامة 3 مرات منذ عام 2023، ليصل إلى نحو 150 ساونا في جميع أنحاء البلاد، ومع تأييد مشاهير مثل جوينيث بالترو ومايا جاما لهذا الاتجاه، يتزايد عدد المستخدمين الجدد، لكن الخبراء يحذرون من أن قلة الوعي بالمخاطر قد تؤدي إلى المزيد من الحوادث. ويقول الدكتور مات مايلي، خبير درجات حرارة الجسم في جامعة لوبورو، إن «الساونا» لها فوائد صحية، لكنها ليست خالية من المخاطر، موضحًا أن «الساونا»، التي تصل درجة حرارتها إلى 80 مئوية (176 فهرنهايت)، يمكن أن ترفع درجة حرارة الجسم إلى مستويات خطيرة دون مراقبة طبية، على عكس التجارب المعملية التي تُجرى تحت إشراف صارم. وتُعد ضربة الشمس السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بـ«الساونا»، وتبدأ هذه الحالة عندما تصل درجة حرارة الجسم إلى 40 مئوية، مما يعطل قدرته على التبريد ويسبب ضررًا للأعضاء الحيوية مثل القلب والدماغ والكلى. ويحذر الدكتور مايلي من أن درجات حرارة أقل، مثل 38 مئوية، يمكن أن تسبب مشاكل صحية أيضًا، وتشمل العلامات المبكرة لضربة الشمس الدوخة، الارتباك، ضيق التنفس، وتشنجات عضلية، ويُنصح بالخروج فورًا من الساونا عند ظهور أي منها. كما يوضح الخبراء أن كبار السن، خصوصا من تجاوزوا 75 عامًا، هم الأكثر عرضة لضربة الشمس بسبب انخفاض كفاءة الجسم في التبريد مع تقدم العمر، كما أن الجفاف الناتج عن ممارسة الرياضة أو السباحة في الماء البارد قبل دخول «الساونا»، يزيد من المخاطر. وتشير الدراسات إلى أن نحو 50% من وفيات الساونا ترتبط بتناول الكحول، الذي يُسبب الجفاف ويؤثر على قدرة الجسم على تنظيم ضغط الدم.

«الساونا» متعة قاتلة.. مخاطر صحية مرعبة وراء الاسترخاء
«الساونا» متعة قاتلة.. مخاطر صحية مرعبة وراء الاسترخاء

عكاظ

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

«الساونا» متعة قاتلة.. مخاطر صحية مرعبة وراء الاسترخاء

في حادثة مأساوية هزت بريطانيا، فقدت عارضة الأزياء السابقة ميليفا بروكس، البالغة من العمر 75 عامًا، حياتها بعد انهيارها داخل ساونا في صالة رياضية محلية، وقد أثارت هذه الواقعة جدلًا واسعًا حول المخاطر الصحية المرتبطة بـ«الساونا»، وهي من الأنشطة المفضلة لدى البريطانيين. وبينما تُروج «الساونا» كوسيلة للاسترخاء وتحسين الصحة، يحذر الخبراء، حسبما نشر موقع MailOnline ، من أنها قد تكون قاتلة إذا لم تُستخدم بحذر، خصوصا مع الارتفاع السريع في شعبيتها. وفي 26 أغسطس 2022، دخلت ميليفا بروكس ساونا صالة رياضية تابعة لسلسلة Everlast في الساعة 2:15 ظهرًا، بعد قراءة تحذير السلامة على الباب، لكن جلسة الاسترخاء تحولت إلى كابوس. ولاحظ أعضاء آخرون في الصالة صعوبة تنفسها، مما دفعهم لتفعيل زر الطوارئ، ليتم إيقاف تشغيل الساونا بحلول الساعة 3:16، وتم نقل ميليفا على الفور إلى مستشفى Cheltenham General ، لكنها فارقت الحياة بعد ثلاثة أيام. وخلص تحقيق أجري في سبتمبر 2023 إلى أن السبب الوحيد المحتمل لوفاتها هو ضربة الشمس، وهي حالة خطيرة ناتجة عن الارتفاع الشديد في درجة حرارة الجسم، مما يؤدي إلى فشل الأعضاء. وفي تطور لاحق، وفقًا لموقع MailOnline ، رفعت ابنة ميليفا، الممثلة ميلانكا بروكس (41 عامًا)، نجمة مسلسل Black Mirror على نتفليكس، دعوى قضائية ضد سلسلة Everlast تطالب بتعويض قدره 100,000 جنيه إسترليني، ولم تقدم مجموعة Frasers ، المالكة للصالات الرياضية، دفاعًا عن الدعوى حتى الآن، وفقًا لتقارير صحفية. وتشهد بريطانيا طفرة في شعبية «الساونا»، حيث تضاعف عدد «الساونا» العامة 3 مرات منذ عام 2023، ليصل إلى نحو 150 ساونا في جميع أنحاء البلاد، ومع تأييد مشاهير مثل جوينيث بالترو ومايا جاما لهذا الاتجاه، يتزايد عدد المستخدمين الجدد، لكن الخبراء يحذرون من أن قلة الوعي بالمخاطر قد تؤدي إلى المزيد من الحوادث. أخبار ذات صلة ويقول الدكتور مات مايلي، خبير درجات حرارة الجسم في جامعة لوبورو، إن «الساونا» لها فوائد صحية، لكنها ليست خالية من المخاطر، موضحًا أن «الساونا»، التي تصل درجة حرارتها إلى 80 مئوية (176 فهرنهايت)، يمكن أن ترفع درجة حرارة الجسم إلى مستويات خطيرة دون مراقبة طبية، على عكس التجارب المعملية التي تُجرى تحت إشراف صارم. وتُعد ضربة الشمس السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بـ«الساونا»، وتبدأ هذه الحالة عندما تصل درجة حرارة الجسم إلى 40 مئوية، مما يعطل قدرته على التبريد ويسبب ضررًا للأعضاء الحيوية مثل القلب والدماغ والكلى. ويحذر الدكتور مايلي من أن درجات حرارة أقل، مثل 38 مئوية، يمكن أن تسبب مشاكل صحية أيضًا، وتشمل العلامات المبكرة لضربة الشمس الدوخة، الارتباك، ضيق التنفس، وتشنجات عضلية، ويُنصح بالخروج فورًا من الساونا عند ظهور أي منها. كما يوضح الخبراء أن كبار السن، خصوصا من تجاوزوا 75 عامًا، هم الأكثر عرضة لضربة الشمس بسبب انخفاض كفاءة الجسم في التبريد مع تقدم العمر، كما أن الجفاف الناتج عن ممارسة الرياضة أو السباحة في الماء البارد قبل دخول «الساونا»، يزيد من المخاطر. وتشير الدراسات إلى أن نحو 50% من وفيات الساونا ترتبط بتناول الكحول، الذي يُسبب الجفاف ويؤثر على قدرة الجسم على تنظيم ضغط الدم.

دراسة: الأطعمة النباتية درعٌ طبيعي ضد ارتفاع الكوليسترول
دراسة: الأطعمة النباتية درعٌ طبيعي ضد ارتفاع الكوليسترول

عكاظ

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

دراسة: الأطعمة النباتية درعٌ طبيعي ضد ارتفاع الكوليسترول

كشفت دراسة شاملة شملت نحو 50 بحثًا علميًا أن النظام الغذائي النباتي يُحدث انخفاضًا ملحوظًا في مستويات الكوليسترول، مما يجعله خيارًا مثاليًا للحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية. وفقًا لموقع MailOnline، أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يعتمدون على الخضراوات، الفواكه، والمكسرات يتمتعون بانخفاض ملحوظ في تناول الدهون المشبعة، مما يعزز صحتهم العامة. وتتميز الأطعمة النباتية باحتوائها على عناصر غذائية فعّالة مثل الألياف القابلة للذوبان، بروتين الصويا، والستيرولات النباتية، التي تُعرف بقدرتها على خفض الكوليسترول. وأوضحت الدراسة، التي قادها الدكتور يوكو يوكوياما من جامعة كيو في فوجيساوا، أن النباتيين يمتلكون مستويات كوليسترول إجمالية أقل بـ29.2 ملليغرام لكل ديسيلتر مقارنة بآكلي اللحوم، مضيفًا: حتى الأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا نباتيًا بشكل جزئي يمكنهم خفض الكوليسترول بمقدار 12.5 ملليغرام لكل ديسيلتر. ويُعتبر ارتفاع الكوليسترول خطرًا صحيًا كبيرًا لأنه غالبًا لا يُكتشف إلا بعد تفاقم المشكلة، كما يُعد هذا الارتفاع سببًا رئيسيًا لأمراض القلب التاجية، السكتات الدماغية، وأمراض الأوعية الدموية. ويؤكد الباحثون أن إدراج المزيد من الخضراوات في النظام الغذائي يُعد إجراءً وقائيًا فعّالًا للحفاظ على صحة القلب ومنع المضاعفات. أخبار ذات صلة وشملت الدراسة تحليل 30 دراسة رصدية و19 تجربة سريرية، أظهرت أن الأفراد الذين يتبعون النظام النباتي لفترات طويلة يتمتعون بتركيبة جسدية أكثر صحة، مما يساهم في تحسين مستويات الدهون في الدم. وأكدت سوزان ليفين، مديرة التثقيف الغذائي في لجنة الأطباء للطب المسؤول في واشنطن، أن الصحة هي مفتاح تحقيق الرفاهية الاقتصادية والاجتماعية، والبداية تكمن في اختيار أطعمة نباتية غنية بالعناصر الغذائية. وتوصي الدكتورة ليفين بضرورة الاهتمام بالتغذية منذ الصغر، مشيرة إلى أن بناء الوجبات حول الأطعمة النباتية يناسب جميع الأذواق والثقافات ويتماشى مع مختلف الميزانيات. وأضافت: من الأسهل الحفاظ على صحة مثالية منذ البداية بدلاً من تغيير العادات الغذائية في سن الستين أو السبعين، لكن التغيير الصحي ممكن في أي عمر. وتُعد هذه الدراسة دعوة واضحة لتبني أنماط غذائية نباتية للحفاظ على صحة القلب والوقاية من الأمراض المزمنة.

يصيب الأطفال وعلاجه شبه مستحيل.. ما هو سرطان رابدو مايو ساركوما النادر؟
يصيب الأطفال وعلاجه شبه مستحيل.. ما هو سرطان رابدو مايو ساركوما النادر؟

أخبارك

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارك

يصيب الأطفال وعلاجه شبه مستحيل.. ما هو سرطان رابدو مايو ساركوما النادر؟

انتفاخ البطن كان بمثابة علامة وحيدة أشارت لورم نادر وعدواني تطور في بطن الطفل «هيو ميناي-دافيس» صاحب الـ6 أعوام، وذلك في خريف 2020، إذ افترض والداه، فرانسيس (40 عامًا) وسيري (42 عامًا) من هيرتفورد بأمريكا، أنه كان يعاني من فيروس معوي. لكن عندما استمر التورم، أصرّت العائلة على إجراء فحوصات إضافية، وبعد سلسلة من الفحوصات، أخبر الأطباء الأسرة إن نجلهم مصاب بنوع نادر من السرطان، وفقًا لموقع «MailOnline». ونقلًا عن «ديلي ميل» تدهورت حالة الطفل «هيو» بسرعة بعد التشخيص، وتم نقله إلى مستشفى آدن بروكس في كامبريدج، إذ امتلأ بطنه بالسوائل، ما أدى إلى ضغط على رئتيه حتى لم يعد قادرًا على التنفس بمفرده. وعندما استقرت حالة هيو إلى حد ما، بدأ في دورة من العلاج الكيميائي في محاولة لهزيمة السرطان، وقد أثبت العلاج نجاحًا مبدئيًا وبدأ هيو بالتعافي في 17 نوفمبر 2020، لكن خلال الأشهر الستة التالية، أظهرت الفحوصات أن السرطان قد عاد، وأبلغ الأطباء العائلة بالخبر المحزن، وأن لا شيء آخر يمكنهم فعله له، ليلفظ أنفاسه الأخيرة في 18 سبتمبر 2021، بسبب سرطان «رابدو مايو ساركوما» النادر. واليوم، وبعد ما يقرب من أربع سنوات، حذر الزوجان الآباء الآخرين من تأجيل طلب المساعدة الطبية إذا شعروا بأعراض غريبة مثل «امتلاء البطن»، خاصة وإن الكشف المبكر يساهم في التعافي. وفقًا لمنظمة «Sarcoma UK»، فسرطان رابدو مايو ساركوما، هو نوع نادر وعدواني من السرطان يتشكل في العضلات أو الأنسجة الليفية، يصيب حوالي 55 طفلًا في المملكة المتحدة سنويًا، وغالبًا ما يصبح مقاومًا للعلاج. وعادًة ما يُوجد الورم بشكل أكثر شيوعًا في الرأس والعنق والصدر، لكنه يمكن أن يظهر في أجزاء أخرى من الجسم، بما في ذلك المعدة. وتعد أكثر الأعراض شيوعًا لسرطان الرابدو مايو ساركوما في الأطفال، هو وجود كتلة أو تورم عادةً في منطقة الرأس والعنق.

تقرير صادم يكشف المستشفيات "الأقذر" في إنجلترا وسط شكاوى من حشرات وتسربات
تقرير صادم يكشف المستشفيات "الأقذر" في إنجلترا وسط شكاوى من حشرات وتسربات

أخبارنا

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

تقرير صادم يكشف المستشفيات "الأقذر" في إنجلترا وسط شكاوى من حشرات وتسربات

كشف تقرير جديد نشره موقع MailOnline عن تفاوت مقلق في مستويات النظافة بين المستشفيات الإنجليزية، مسلطاً الضوء على مؤسسات تُوصف بأنها "الأقل نظافة" في البلاد، في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن سلامة المرضى والعاملين. ووفقاً للبيانات الصادرة عن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS)، احتلت مؤسسة "ليدز ويورك" المرتبة الأدنى من حيث النظافة بنسبة 92.5%، تلتها "ويتينغتون الصحية" و"مستشفى جامعة ويرال"، رغم أن جميع المؤسسات تجاوزت نسبة الـ90%. وفي سياق متصل، أظهر استطلاع رأي أجرته نقابة "يونيسون" على 9000 عامل صحي، أن الظروف داخل بعض المستشفيات تزداد سوءاً، إذ أبلغ 16% من الموظفين عن رؤيتهم لجرذان وصراصير ونمل وحشرات السمك الفضي خلال الأشهر الـ12 الماضية، وسط شكاوى من انهيار أسقف، وتعطل المصاعد، وتسرّب مياه الصرف الصحي، وهو ما وصفته النقابة بأنه "تهديد حقيقي لصحة العاملين والمرضى". ويُشار إلى أن متوسط تقييم النظافة في مستشفيات إنجلترا بلغ 98.3%، بينما حصلت سبع مؤسسات على تقييم 100%، منها "هومرتون" و"ديربيشاير"، ما يعكس تفاوتاً واضحاً يستدعي تدقيقاً أعمق في معايير النظافة وسلامة البنى التحتية. وتؤكد هيئة الخدمات الصحية أن هذه الأرقام لا تعني بالضرورة سوء الرعاية، لكنها تمثل مؤشراً خطيراً يستوجب التحقيق. من جهتهم، عبّر العاملون الصحيون عن مخاوف متزايدة من تأثير الظروف المتهالكة على أداء مهامهم، حيث أشار 17% منهم إلى أن بيئة عملهم "غير آمنة"، فيما أفاد أكثر من نصفهم باستخدام دلاء لتجميع مياه التسرب، الأمر الذي دفع النقابات للمطالبة بخطط عاجلة لإصلاح مرافق المستشفيات وتحسين شروط النظافة والصحة العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store