أحدث الأخبار مع #Mailonline


أخبارنا
منذ 2 أيام
- صحة
- أخبارنا
فنانة هوليوود تواجه الموت.. تشارلي تتحدى أخطر ورم دماغي!
أخبارنا : روت فنانة المكياج البريطانية تشارلي هونسلو، البالغة من العمر 41 عاماً، والتي عملت مع نجوم هوليوود مثل بول ميسكال وجلين باول، تجربتها المؤلمة بعد تشخيصها بأخطر أنواع أورام الدماغ، «الورم الأرومي الدبقي»، رغم عدم ظهور أعراض واضحة سوى صداع مفاجئ. هذه القصة تسلط الضوء على المخاطر الصامتة لهذا المرض الذي يودي بحياة 75% من المصابين خلال عام واحد. وفقاًً لموقع Mail online، شعرت تشارلي، التي كانت تتمتع بصحة جيدة، بصداع شديد قبل يومين من تشخيصها، فاعتقدت أنه مجرد صداع نصفي وتناولت مسكنات للألم، لكن في صباح اليوم التالي، استيقظت الساعة الخامسة فجراً وهي تعاني من قيء حاد، مما دفع أصدقاءها لنقلها إلى قسم الطوارئ في مستشفى واتفورد بمقاطعة هيرتفوردشاير. وكشف فحص طارئ عن نزيف دماغي ناتج عن ورم، ليتم نقلها فوراً إلى المستشفى الوطني للأعصاب والجراحة العصبية في لندن. وأكدت الفحوصات إصابتها بورم أرومي دبقي من الدرجة الرابعة، وهو نوع قاتل لا يتجاوز 5% من المصابين به خمس سنوات. وخضعت تشارلي هذا الشهر لعملية جراحية دقيقة تُعرف بـ«الجراحة الواعية»، حيث بقيت مستيقظة خلال العملية لمراقبة وظائفها الإدراكية، وطُلب منها تخمين أسماء الأغاني أثناء الجراحة لضمان عدم إتلاف أجزاء حيوية من دماغها. ورغم عرض الخدمة الصحية الوطنية (NHS) علاجاً تقليدياً بالكيميائي والإشعاعي، قررت تشارلي السعي لجمع 300 ألف دولار (224 ألف جنيه إسترليني) من خلال حملة تبرعات عبر الإنترنت للحصول على علاج خلايا دندريتية في ألمانيا، وهو علاج يعزز جهاز المناعة لمهاجمة الخلايا السرطانية، وغير متوفر كعلاج قياسي في بريطانيا. وتلقت تشارلي دعماً كبيراً من نجم هوليوود جلين باول، الذي عملت معه في فيلم The Running Man، حيث روج لحملة التبرعات عبر "إنستغرام'، واصفاً إياها بـ«الصديقة المخلصة ذات الضحكة المعدية». وأفاد شقيقها نيك، أنها خرجت من المستشفى مؤخراً، لكنها تعرضت لنوبة صرع طفيفة أثناء إقامتها في فندق قريب، وهي الآن تتناول أدوية مضادة للنوبات وتتعافى بشكل جيد. وحتى الآن، جمعت الحملة أكثر من 228 ألف دولار (170 ألف جنيه إسترليني). ويُشخص سنوياً حوالى 3000 بريطاني و12000 أمريكي بالورم الأرومي الدبقي، الذي أودى بحياة شخصيات بارزة مثل السياسية تيسا جويل عام 2018 ومغني فرقة The Wanted توم باركر عام 2022. وتشمل الأعراض الشائعة الصداع، النوبات، الغثيان، النعاس، وتغيرات في الشخصية، وتنجم عن زيادة الضغط داخل الجمجمة. العلاجات التقليدية مثل الجراحة والإشعاع والكيميائي غالباً ما تكون مؤقتة في السيطرة على المرض. وأثارت قصة تشارلي تعاطفاً واسعاً، مع دعوات لزيادة التمويل لأبحاث علاج السرطان، كما أشاد الجمهور بشجاعتها وإصرارها على البحث عن علاجات بديلة، مما يعكس روحها القتالية في مواجهة المرض.


رؤيا نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
الروبوت 'تالي' يهدد 365 موظفاً بشركة بريطانية
أعلنت سلسلة متاجر التجزئة البريطانية «موريسونز» عن إدخال روبوتات ذكية تُدعى «تالي» في ثلاثة من متاجرها في ويذربي، ريدكار، وستوكتون، كجزء من تجربة تهدف إلى تعزيز كفاءة العمليات داخل المتاجر. ووفقاً لموقع « Mail online » تعتمد هذه الروبوتات على تقنيات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية لاكتشاف الأخطاء في الأسعار، المنتجات الموضوعة في غير أماكنها، والسلع الناقصة على الرفوف. وأوضحت كاثرين ألاناش، مديرة التكنولوجيا في موريسونز، أن هذه الروبوتات تؤدي مهمات حيوية كانت تستغرق وقتاً طويلاً من الموظفين، مما يتيح لهم التركيز أكثر على خدمة العملاء. وأضافت: «الروبوت «تالي» يساعد في تحسين تجربة التسوق من خلال ضمان توفر المنتجات ودقة الأسعار». تأتي هذه الخطوة في أعقاب إعلان «موريسونز» عن إغلاق العديد من مقاهيها ومتاجرها بشكل دائم، بعد مراجعة شاملة كشفت عن ارتفاع تكاليف التشغيل في بعض المواقع مقارنة بالقيمة التي يحصل عليها العملاء. ونتيجة لهذا القرار، أصبحت وظائف 365 موظفاً معرضة للخطر، لكن الشركة أكدت أنها ستعيد توظيف معظم هؤلاء الموظفين في أقسام أخرى. روبوت «تالي» الذي طورته شركة «سيمبي روبوتيكس» الأمريكية، يتميز بتصميم نحيف وودود، ويعمل بكاميرات متطورة مزودة بتقنيات التركيز التلقائي والتصوير عالي الدقة. ويستطيع الروبوت فحص ما يصل إلى 30,000 منتج في الساعة بدقة تصل إلى 99%. كما أنه مزود بنظام شحن ذاتي، حيث يعود إلى قاعدته لإعادة الشحن عند الحاجة. وأكدت الشركة المطورة أن «تالي» لا يُستخدم لمراقبة الأشخاص، بل يركز فقط على فحص الرفوف وتحليل البيئة المحيطة بها، مما يجعله أداة غير مزعجة للعملاء. ويُستخدم هذا الروبوت بالفعل في متاجر عالمية مثل كارفور وكروجر. ولم تكن هذه المرة الأولى التي تعتمد فيها «موريسونز» على التكنولوجيا، حيث أثارت الشركة جدلاً العام الماضي عندما أدخلت أزراراً يتعين على العملاء الضغط عليها لشراء المشروبات الكحولية باهظة الثمن، وهو قرار قوبل بانتقادات واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره البعض إجراءً غير عملي.


أخبارنا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
الروبوت «تالي» يهدد 365 موظفاً بشركة بريطانية
أخبارنا : أعلنت سلسلة متاجر التجزئة البريطانية «موريسونز» عن إدخال روبوتات ذكية تُدعى «تالي» في ثلاثة من متاجرها في ويذربي، ريدكار، وستوكتون، كجزء من تجربة تهدف إلى تعزيز كفاءة العمليات داخل المتاجر. ووفقاً لموقع «Mail online» تعتمد هذه الروبوتات على تقنيات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية لاكتشاف الأخطاء في الأسعار، المنتجات الموضوعة في غير أماكنها، والسلع الناقصة على الرفوف. وأوضحت كاثرين ألاناش، مديرة التكنولوجيا في موريسونز، أن هذه الروبوتات تؤدي مهمات حيوية كانت تستغرق وقتاً طويلاً من الموظفين، مما يتيح لهم التركيز أكثر على خدمة العملاء. وأضافت: «الروبوت «تالي» يساعد في تحسين تجربة التسوق من خلال ضمان توفر المنتجات ودقة الأسعار». تأتي هذه الخطوة في أعقاب إعلان «موريسونز» عن إغلاق العديد من مقاهيها ومتاجرها بشكل دائم، بعد مراجعة شاملة كشفت عن ارتفاع تكاليف التشغيل في بعض المواقع مقارنة بالقيمة التي يحصل عليها العملاء. ونتيجة لهذا القرار، أصبحت وظائف 365 موظفاً معرضة للخطر، لكن الشركة أكدت أنها ستعيد توظيف معظم هؤلاء الموظفين في أقسام أخرى. روبوت «تالي» الذي طورته شركة «سيمبي روبوتيكس» الأمريكية، يتميز بتصميم نحيف وودود، ويعمل بكاميرات متطورة مزودة بتقنيات التركيز التلقائي والتصوير عالي الدقة. ويستطيع الروبوت فحص ما يصل إلى 30,000 منتج في الساعة بدقة تصل إلى 99%. كما أنه مزود بنظام شحن ذاتي، حيث يعود إلى قاعدته لإعادة الشحن عند الحاجة. وأكدت الشركة المطورة أن «تالي» لا يُستخدم لمراقبة الأشخاص، بل يركز فقط على فحص الرفوف وتحليل البيئة المحيطة بها، مما يجعله أداة غير مزعجة للعملاء. ويُستخدم هذا الروبوت بالفعل في متاجر عالمية مثل كارفور وكروجر. ولم تكن هذه المرة الأولى التي تعتمد فيها «موريسونز» على التكنولوجيا، حيث أثارت الشركة جدلاً العام الماضي عندما أدخلت أزراراً يتعين على العملاء الضغط عليها لشراء المشروبات الكحولية باهظة الثمن، وهو قرار قوبل بانتقادات واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره البعض إجراءً غير عملي.


عكاظ
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
الروبوت «تالي» يهدد 365 موظفاً بشركة بريطانية
تابعوا عكاظ على أعلنت سلسلة متاجر التجزئة البريطانية «موريسونز» عن إدخال روبوتات ذكية تُدعى «تالي» في ثلاثة من متاجرها في ويذربي، ريدكار، وستوكتون، كجزء من تجربة تهدف إلى تعزيز كفاءة العمليات داخل المتاجر. ووفقاً لموقع « Mail online » تعتمد هذه الروبوتات على تقنيات الذكاء الاصطناعي والرؤية الحاسوبية لاكتشاف الأخطاء في الأسعار، المنتجات الموضوعة في غير أماكنها، والسلع الناقصة على الرفوف. وأوضحت كاثرين ألاناش، مديرة التكنولوجيا في موريسونز، أن هذه الروبوتات تؤدي مهمات حيوية كانت تستغرق وقتاً طويلاً من الموظفين، مما يتيح لهم التركيز أكثر على خدمة العملاء. وأضافت: «الروبوت «تالي» يساعد في تحسين تجربة التسوق من خلال ضمان توفر المنتجات ودقة الأسعار». تأتي هذه الخطوة في أعقاب إعلان «موريسونز» عن إغلاق العديد من مقاهيها ومتاجرها بشكل دائم، بعد مراجعة شاملة كشفت عن ارتفاع تكاليف التشغيل في بعض المواقع مقارنة بالقيمة التي يحصل عليها العملاء. ونتيجة لهذا القرار، أصبحت وظائف 365 موظفاً معرضة للخطر، لكن الشركة أكدت أنها ستعيد توظيف معظم هؤلاء الموظفين في أقسام أخرى. أخبار ذات صلة روبوت «تالي» الذي طورته شركة «سيمبي روبوتيكس» الأمريكية، يتميز بتصميم نحيف وودود، ويعمل بكاميرات متطورة مزودة بتقنيات التركيز التلقائي والتصوير عالي الدقة. ويستطيع الروبوت فحص ما يصل إلى 30,000 منتج في الساعة بدقة تصل إلى 99%. كما أنه مزود بنظام شحن ذاتي، حيث يعود إلى قاعدته لإعادة الشحن عند الحاجة. وأكدت الشركة المطورة أن «تالي» لا يُستخدم لمراقبة الأشخاص، بل يركز فقط على فحص الرفوف وتحليل البيئة المحيطة بها، مما يجعله أداة غير مزعجة للعملاء. ويُستخدم هذا الروبوت بالفعل في متاجر عالمية مثل كارفور وكروجر. ولم تكن هذه المرة الأولى التي تعتمد فيها «موريسونز» على التكنولوجيا، حيث أثارت الشركة جدلاً العام الماضي عندما أدخلت أزراراً يتعين على العملاء الضغط عليها لشراء المشروبات الكحولية باهظة الثمن، وهو قرار قوبل بانتقادات واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره البعض إجراءً غير عملي.