أحدث الأخبار مع #MarksSpencer


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : أكبر مطاردة إلكترونية دولية.. تفاصيل سقوط أباطرة الابتزاز الإلكتروني
الاثنين 26 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - قال محققو الجرائم الإلكترونية في أوروبا وأمريكا الشمالية إنهم فككوا جوهر عملية برمجيات خبيثة يديرها مجرمون روس، وذلك بعد عملية عالمية شاركت فيها الشرطة البريطانية والكندية والدنماركية والهولندية والفرنسية والألمانية والأمريكية. وأصدر محققون أوروبيون مذكرات توقيف دولية بحق 20 مشتبهًا بهم، معظمهم يقيمون في روسيا، بينما كُشف النقاب في الولايات المتحدة عن لوائح اتهام ضد 16 شخصًا، بحسب theguardian ومن بين المتهمين القادة المزعومين لعمليات البرمجيات الخبيثة Qakbot و Danabot، بمن فيهم رستم رافايليفيتش جالياموف، 48 عامًا، الذي يعيش في موسكو وألكسندر ستيبانوف، 39 عامًا، المعروف أيضًا باسم JimmBee وأرتيم ألكساندروفيتش كالينكين، 34 عامًا، المعروف أيضًا باسم Onix، وكلاهما من نوفوسيبيرسك، روسيا، حسبما ذكرت وزارة العدل الأمريكية. وأصبحت الهجمات الإلكترونية التي تهدف إلى زعزعة استقرار الحكومات أو السرقة البسيطة والابتزاز أكثر ضررًا، ويُعد متجر التجزئة الرئيسي Marks & Spencer أحد أبرز الضحايا وأحدثهم في المملكة المتحدة هذا الشهر. فيما أصدر الأوروبيون بقيادة وكالة الجريمة الألمانية Bundeskriminalamt (BKA) نداءات عامة في محاولاتها لتعقب 18 مشتبهًا يُعتقد أنهم متورطون في عائلة البرامج الضارة Qakbot إلى جانب برنامج خبيث ثالث يُعرف باسم Trickbot. و صرح المكتب الاتحادي للتحقيقات الجنائية (BKA) ونظراؤه الدوليون أن غالبية المشتبه بهم مواطنون رو،س و يُعد المواطن الروسي فيتالي نيكولايفيتش كوفاليف، البالغ من العمر 36 عامًا، والمطلوب بالفعل في الولايات المتحدة، أحد أبرز المطلوبين لدى المكتب الاتحادي للتحقيقات الجنائية. ويُزعم أنه يقف وراء عصابة كونتي، التي تُعتبر أكثر مجموعات ابتزاز برامج الفدية احترافية وتنظيمًا في العالم، حيث وصفه المحققون الألمان بأنه أحد "أنجح المبتزين في تاريخ الجرائم الإلكترونية". باستخدام الاسمين المستعارين ستيرن وبن، يزعم مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه هاجم مئات الشركات حول العالم وابتزاز مبالغ فدية كبيرة منها. يُعتقد أن كوفوليف، البالغ من العمر 36 عامًا، من فولغورود، يقيم في موسكو، حيث سُجِّلت عدة شركات باسمه. وقد كشف محققون أمريكيون عنه عام 2023 كعضو في شبكة تريكبوت. يعتقد المحققون الآن أيضًا أنه كان على رأس شبكة كونتي ومجموعات ابتزاز أخرى، مثل رويال وبلاك سوت (التي تأسست عام 2022). ويُقال إن قيمة محفظته الرقمية الخاصة تُقدَّر بحوالي مليار يورو، وأعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي، بالتعاون مع شركائه الدوليين، أن لديهم أدلة كافية لإصدار 20 مذكرة توقيف بحق 37 متهمًا تم تحديد هويتهم. وفي الوقت نفسه، كشف مكتب المدعي العام الأمريكي في كاليفورنيا عن تفاصيل التهم الموجهة إلى 16 متهمًا يُزعم أنهم "طوروا ونشروا برنامج دانابوت الخبيث". تم "التحكم في عمليات التسلل الإجرامية إلى أجهزة كمبيوتر الضحايا ونشرها" من قِبل منظمة إجرامية إلكترونية مقرها روسيا، والتي أصابت أكثر من 300 ألف جهاز كمبيوتر حول العالم، لا سيما في الولايات المتحدة وأستراليا وبولندا والهند وإيطاليا. وُزِّع البرنامج على المنتديات الإجرامية الناطقة بالروسية، كما ورد في لائحة الاتهام أنه كان يحتوي على "نسخة تجسسية تُستخدم لاستهداف المنظمات العسكرية والدبلوماسية والحكومية وغير الحكومية". بالنسبة لهذا النوع، تم إنشاء خوادم منفصلة، بحيث تم تخزين البيانات المسروقة من هؤلاء الضحايا في نهاية المطاف في الاتحاد الروسي. كما ورد على قائمة المطلوبين في أوروبا نتيجةً للعملية الألمانية، رومان ميخائيلوفيتش بروكوب، وهو أوكراني ناطق بالروسية يبلغ من العمر 36 عامًا، ويُشتبه في عضويته في عصابة "كاكبوت"، وفقًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي. بدأت السلطات الألمانية عملية "نهاية اللعبة" عام 2022. وصرح هولجر مونش، رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي، بأن ألمانيا كانت محط أنظار المجرمين الإلكترونيين. ويُجري مكتب التحقيقات الفيدرالي تحقيقاتٍ خاصة في تورط المشتبه بهم في أنشطةٍ مرتبطة بالعصابات والابتزاز التجاري، بالإضافة إلى عضويتهم في منظمةٍ إجراميةٍ تتخذ من الخارج مقرًا لها. بين عامي 2010 و2022، ركزت مجموعة كونتي تحديدًا على المستشفيات الأمريكية، وزادت من هجماتها خلال جائحة كوفيد. وقد عرضت السلطات الأمريكية مكافأةً قدرها 10 ملايين دولار لمن يُرشدهم إلى قادتها. يعمل معظم المشتبه بهم في روسيا، وبعضهم أيضًا في دبي. وقال مونش إن تسليمهم إلى أوروبا أو الولايات المتحدة أمرٌ غير مُرجح، لكن تحديد هويتهم كان ذا أهميةٍ كبيرةٍ وضارًا بهم. "مع عملية نهاية اللعبة "في الإصدار 2.0، أثبتنا مرة أخرى أن استراتيجياتنا تعمل - حتى في الشبكة المظلمة التي يُفترض أنها مجهولة الهوية."


النهار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
هجوم إلكتروني يطاول متاجر هارودز في بريطانيا
قالت سلسلة متاجر "هارودز " Harrods في لندن، الخميس، إن قراصنة حاولوا اختراق أنظمتها في ثالث هجوم إلكتروني كبير على شركة تجزئة في بريطانيا خلال أسبوعين، وذلك بعد حوادث في متاجر "ماركس اند سبنسر" Marks & Spencer ومجموعة "كو-أوب"Co-op . وتعرضت الشركات والهيئات والمؤسسات العامة البريطانية لموجة من الهجمات الإلكترونية في السنوات القليلة الماضية، مما كلفها عشرات ملايين الجنيهات الإسترلينية وشهوراً من الاضطرابات في غالب الأحيان. وقالت "هارودز" المملوكة من جهاز قطر للاستثمار في بيان: "واجهنا في الآونة الأخيرة محاولات للوصول غير المصرح به إلى بعض أنظمتنا". وأضافت سلسلة المتاجر: "اتخذ فريقنا من خبراء أمن تكنولوجيا المعلومات خطوات استباقية على الفور للحفاظ على أمان الأنظمة، ونتيجة لذلك قيدنا الوصول إلى الإنترنت في مواقعنا اليوم". وقالت الشركة إن جميع مواقعها، بما في ذلك متجرها الرئيسي في نايتسبريدج في لندن ومتاجر المطارات، لا تزال مفتوحة ويمكن للعملاء أيضاً الاستمرار في التسوق عبر الإنترنت. ويبدو أن حادثتي" هارودز" و"كو-أوب" كان أثرهما أقل من الهجوم على "ماركس اند سبنسر"، أحد أشهر متاجر التجزئة في بريطانيا، والذي أوقف تلقي طلبات الملابس والطلبات المنزلية عبر موقعه الإلكتروني وتطبيقه خلال الأيام السبعة الماضية. وجاء الهجوم على "ماركس اند سبنسر" خلال فترة من الطقس الدافئ في بريطانيا يسجل فيها تجار التجزئة عادة زيادة في الطلب على ملابس الصيف والأطعمة الطازجة والمشروبات. كما تأثر توافر بعض المنتجات الغذائية في بعض المتاجر. ويعمل المركز الوطني للأمن الإلكتروني مع "ماركس اند سبنسر" و"كو-أوب"، في حين تقوم وحدة الجرائم الإلكترونية التابعة لشرطة العاصمة والوكالة الوطنية للجرائم بالتحقيق في هجوم "ماركس اند سبنسر". وذكر موقع (بليبينج كمبيوتر) الإلكتروني المتخصص بالتكنولوجيا نقلاً عن مصادر متعددة أن هجوم الفدية الذي شفّر خوادم "ماركس اند سبنسر" يُعتقد أنه من تنفيذ جماعة قرصنة تُعرف باسم "سكاترد سبايدر".


جفرا نيوز
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جفرا نيوز
شركات بريطانية تطالب بتقليص الإجراءات الرقابية
جفرا نيوز - دعت مجموعة من أبرز شركات التجزئة والإنتاج الغذائي في بريطانيا، من بينها Marks & Spencer وSainsbury's وAsda، وشركات أخرى، الاتحاد الأوروبي إلى تقليص الإجراءات الرقابية على المواد الغذائية والمشروبات العابرة للقنال الإنجليزي وبحر إيرلندا، والتي تسببت في تكاليف إضافية تُقدَّر بمليارات الجنيهات الإسترلينية. ووفق صحيفة الغارديان البريطانية، جاءت هذه الدعوة قبل قمة مرتقبة في 19 أيار المقبل، يُأمل أن تُعيد رسم ملامح العلاقات التجارية بين الجانبين بعد خمس سنوات من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست). وطالبت الشركات السياسيين بالتوصل إلى اتفاق بشأن الفحوص الصحية والصحة النباتية، يشمل اتفاقًا بيطريًا ويؤدي إلى توحيد أو الاعتراف المتبادل بقواعد سلامة الغذاء. وحذّرت الرسالة من أن القواعد الحالية تعرقل وصول مجموعة واسعة من المنتجات إلى الأسواق المحلية والدولية بأفضل الأسعار الممكنة. كما أعربت الشركات عن استعدادها لتقديم "دعم عملي للتغلب على العقبات الموجودة". ويأتي هذا التحرك في سياق جهود أوسع لإعادة ضبط العلاقات التجارية بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، في ظل مساعٍ موازية لإبرام اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. ويُذكر، أن الحكومة البريطانية فرضت الأسبوع الماضي حظرًا على استيراد منتجات اللحوم والألبان من بعض الدول الأوروبية، في محاولة لمنع انتشار مرض الحمى القلاعية بعد ظهور حالات جديدة في أوروبا.


الوكيل
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوكيل
شركات الإنتاج الغذائي البريطانية تطالب بتقليص الإجراءات...
الوكيل الإخباري- دعت مجموعة من أبرز شركات التجزئة والإنتاج الغذائي في بريطانيا، من بينها Marks & Spencer وSainsbury's وAsda، وشركات أخرى، الاتحاد الأوروبي إلى تقليص الإجراءات الرقابية على المواد الغذائية والمشروبات العابرة للقنال الإنجليزي وبحر إيرلندا، والتي تسببت في تكاليف إضافية تُقدَّر بمليارات الجنيهات الإسترلينية. اضافة اعلان ووفق صحيفة الغارديان البريطانية، جاءت هذه الدعوة قبل قمة مرتقبة في 19 أيار المقبل، يُأمل أن تُعيد رسم ملامح العلاقات التجارية بين الجانبين بعد خمس سنوات من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست). وطالبت الشركات السياسيين بالتوصل إلى اتفاق بشأن الفحوص الصحية والصحة النباتية، يشمل اتفاقًا بيطريًا ويؤدي إلى توحيد أو الاعتراف المتبادل بقواعد سلامة الغذاء. وحذّرت الرسالة من أن القواعد الحالية تعرقل وصول مجموعة واسعة من المنتجات إلى الأسواق المحلية والدولية بأفضل الأسعار الممكنة. كما أعربت الشركات عن استعدادها لتقديم "دعم عملي للتغلب على العقبات الموجودة". ويأتي هذا التحرك في سياق جهود أوسع لإعادة ضبط العلاقات التجارية بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، في ظل مساعٍ موازية لإبرام اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. ويُذكر، أن الحكومة البريطانية فرضت الأسبوع الماضي حظرًا على استيراد منتجات اللحوم والألبان من بعض الدول الأوروبية، في محاولة لمنع انتشار مرض الحمى القلاعية بعد ظهور حالات جديدة في أوروبا.


رؤيا نيوز
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- رؤيا نيوز
شركات الإنتاج الغذائي البريطانية تطالب بتقليص الإجراءات الرقابية
دعت مجموعة من أبرز شركات التجزئة والإنتاج الغذائي في بريطانيا، من بينها Marks & Spencer وSainsbury's وAsda، وشركات أخرى، الاتحاد الأوروبي إلى تقليص الإجراءات الرقابية على المواد الغذائية والمشروبات العابرة للقنال الإنجليزي وبحر إيرلندا، والتي تسببت في تكاليف إضافية تُقدَّر بمليارات الجنيهات الإسترلينية. ووفق صحيفة الغارديان البريطانية، جاءت هذه الدعوة قبل قمة مرتقبة في 19 أيار المقبل، يُأمل أن تُعيد رسم ملامح العلاقات التجارية بين الجانبين بعد خمس سنوات من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست). وطالبت الشركات السياسيين بالتوصل إلى اتفاق بشأن الفحوص الصحية والصحة النباتية، يشمل اتفاقًا بيطريًا ويؤدي إلى توحيد أو الاعتراف المتبادل بقواعد سلامة الغذاء. وحذّرت الرسالة من أن القواعد الحالية تعرقل وصول مجموعة واسعة من المنتجات إلى الأسواق المحلية والدولية بأفضل الأسعار الممكنة. كما أعربت الشركات عن استعدادها لتقديم 'دعم عملي للتغلب على العقبات الموجودة'. ويأتي هذا التحرك في سياق جهود أوسع لإعادة ضبط العلاقات التجارية بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، في ظل مساعٍ موازية لإبرام اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. ويُذكر، أن الحكومة البريطانية فرضت الأسبوع الماضي حظرًا على استيراد منتجات اللحوم والألبان من بعض الدول الأوروبية، في محاولة لمنع انتشار مرض الحمى القلاعية بعد ظهور حالات جديدة في أوروبا.