أحدث الأخبار مع #MarliNewYork


ET بالعربي
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
إطلالات ملفتة لـ سيرين عبد النور وماغي بو غصن في دبي
خلال إحدى المناسبات في دبي، خطفت سيرين عبد النور وماغي بو غصن الأنظار بإطلالتين مميزتين،عكست أسلوب النجمتين على طريقتها الخاصة، مما أضفى على الحدث لمسة من السحر والتميّز. سيرين عبد النور: فخامة ذهبية بتوقيع زهير مراد سيرين حضرت بفستان طويل من تصميم زهير مراد مصنوع من قماش الشيفون الفاخر تميّز بياقة مفتوحة وقصة حورية البحر بأسلوب أنيق. الفستان كان مطرزاً بالكامل بخيوط ذهبية براقة، مما منح الإطلالة هالة فاخرة تخطف الأبصار. لتكمل أناقتها، اختارت سيرين مجوهرات ملفتة من علامة "مارلي نيويورك" Marli New York، حيث أضافت لمسة من البريق المتناغم مع تفاصيل الفستان. أما من الناحية الجمالية، فقد جمعت شعرها إلى الخلف بأسلوب ناعم، ما أبرز ملامح وجهها الجذابة، واختارت مكياجاً بتدرجات وردية ناعمة. ماغي بو غصن: جاذبية درامية بالأسود والورود أما ماغي بو غصن، فقد فضّلت أسلوباً مختلفاً تماماً، حيث تألقت بفستان قصير باللون الأسود من اليزابيتا فرانكي Elisabetta Franchi، جاء بقصة الأكتاف المفتوحة أو ما يعرف بـ Col Bateau، ما أضفى على الإطلالة طابعاً درامياً أنيقاً. الفستان تميّز بورود كبيرة بارزة، مما أضاف لمسة فنية عصرية ومميزة على التصميم الكلاسيكي. هذا واختارت ماغي أيضاً مجوهرات فاخرة من توقيع "مارلي نيويورك" Marli New York، التي أضافت لمسة تألق راقية تكمل الإطلالة. وفيما يخص الأسلوب الجمالي، اعتمدت تسريحة شعر ناعمة منسدلة مع مكياج مشرق بلمسات ترابية.


٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
لمياء قرقاش: الصورة توقف الزمن بتخليد المشاعر
#منوعات في عوالم الضوء والظل، وبين الأثر الإنساني والزمن المتحول، تنسج الفنانة الإماراتية، لمياء قرقاش، سردياتها البصرية، حيث تتحول المساحات المهجورة إلى مشاهد حية، تنبض بالتاريخ والهوية. إنها لا تلتقط الصور فحسب، بل تعيد رسم الزمن عبر عدستها، لتوثّق لحظات الانتقال والتغير، التي تغفلها العين العابرة، لكنها تترك أثرًا في الذاكرة لا يُمحى. لمياء قرقاش ليست مجرد مصورة وثائقية؛ بل هي راوية قصص، تلتقط ما هو غير مرئي، وتحول التفاصيل البسيطة إلى تأملات عميقة في الهوية، والحداثة، والفناء. فمن دراستها في لندن، إلى مشاركاتها البارزة في «بينالي البندقية»، ومعارض دولية أخرى، تتنقل بين الحداثة والتراث، وتمزج الفن بالتوثيق، والحنين بالبحث، والتجريد بالعمق.. في هذا الحوار، تفتح لنا لمياء قرقاش - التي تزين غلاف «زهرة الخليج»، متألقةً بمجوهرات فاخرة من دار «مارلي نيويورك» (Marli New York) - أبواب رؤيتها، وتأخذنا في رحلة داخل فلسفتها الفنية؛ لنغوص في عمق التجربة، ونكتشف كيف يمكن لصورة أن تحفظ أثرًا أبدياً للحظة عابرة: قرط Cleo Twist by Marli مرصع بالألماس - عقد Cleo Twist by Marli مرصع بالألماس - كلاهما من Marli New York - الأزياء من By Rema هوية.. وذات بعيدًا عن الألقاب المهنية والفنية.. من لمياء قرقاش على المستوى الشخصي؟ أنا إنسانة، أستثمر في الجمال من حولي. وفي القصص الإنسانية، التي تحتويني، فأجد السرد الإنساني المتجسد في تفاصيل الحياة اليومية مصدر إلهام واهتمام. إنني دائماً في رحلة لا تنتهي من الاكتشاف والإبداع، فهي طريق بلا نهاية، وأنا أحب أن أُشعل شغفي، وأثقف نفسي، وأنا أواصل المسير. إن رحلة الاكتشاف أكثر متعة من الوصول إلى النتيجة النهائية؛ فالناس الذين نلتقيهم، والقصص التي نتفاعل معها على طول الطريق، هم من يمنحون هذه الرحلة قيمتها الحقيقية. ويمكنني القول بأنني شخص حساس للغاية، ولديَّ رؤية فريدة للعالم، وأكرّم هذه النظرة، وأحتفي بها. هل تشعرين، أحيانًا، بأن الفن وسيلة لاكتشاف نفسكِ، أكثر من التعبير عن الآخرين؟ الفن أحد أعمق أشكال التعبير الإنساني، فهو لغة ومرآة في آنٍ، فالفن ليس مجرد وسيلة للتعبير عن الآخرين، بل هو أيضًا رحلة لاكتشاف الذات. إنه مرآة تعكس مشاعرنا العميقة، وتساؤلاتنا، وتناقضاتنا الداخلية؛ فحينما نمارسه لا ننقل فقط ما نراه أو نشعر به، بل نخوض حوارًا داخليًا، يفتح آفاقًا جديدة للفهم والتأمل. فالفن لا يمنح إجابات نهائية، بل يثير تساؤلات، ويدعو إلى اكتشاف أبعاد غير ملموسة في ذواتنا. إذا كان بإمكانك العودة بالزمن إلى لحظة معينة في حياتكِ، فأي لحظة ستختارين، ولماذا؟ لطالما وجدتُ التاريخ أمرًا ممتعًا وعميقًا، فالقصص التي يتركها الناس وراءهم، وإرثهم، وبصماتهم، وهوياتهم، التي تتجلى من خلال التفاصيل؛ تظهر بعد عقود، أو سنوات، أو أيام، أو دقائق. ومن المذهل أن ندرك أن إنسانيتنا تدفع هذا العالم إلى الأمام؛ فهي السبب وراء اشتعال الشغف، وتحديدنا للأهداف؛ لنواصل المسير عبر الحياة بوعي ونيّة، مدفوعين بحماسة الاكتشافات الجديدة. لطالما راودتني فكرة العودة بالزمن مئات الأعوام إلى الوراء؛ لأعيش بساطة الحياة، التي لطالما حلمت بها. ففي هذا الزمن كان القليل كثيراً، حيث الانسجام الكامل مع الذات دون تشتت، أو تكنولوجيا متقدمة، ما يسمح للفرد بأن يكون غارقًا في ذاته حقًا. وأن يكتشف العالم ليس من خلال شاشة هاتف، بل عبر الانخراط العميق في جوهره الحقيقي. قرط Tip-Top Link Statement مرصع بالأكوامارين/ عقد Tip-Top Link Statement مرصع بالأكوامارين.. كلاهما من Marli New York بدايات.. وتأثيرات فنية كيف أثرت نشأتك بالإمارات في أسلوبك الفني، ونهجك بالتصوير الفوتوغرافي؟ لقد شكّلني وطني، وكان مصدر إلهامي الرئيسي؛ فقد صاغني بما أنا عليه اليوم، ومنحني الحرية لأكون على طبيعتي في عالم يدفعنا - باستمرار - لنكون شيئًا آخر؛ فتتحوّل تجاربنا – إيجابية أو سلبية – إلى فصول في حياتنا. وبينما تضيف كل مرحلة جديدة طبقات أخرى، وتواصل تشكيلنا، يظل جوهر «من نحن عليه» ثابتًا لا يتغير. إنني أحتفي بنفسي، وبجذوري، وهويتي في عالم يحاول، غالبًا، طمس وجودنا. منذ أن بدأت رحلتي في التصوير الفوتوغرافي، مع مرور الوقت، ومع التغيرات التي مررت بها، من الأمومة إلى التحديات؛ أدركت أهمية التقاط التفاصيل، التي تعكس التحولات الحتمية للحياة. فقد علّمتني التجارب أن الهوية لا تُخفى، بل تُحتضن، وأن لكل منا صوتًا فريدًا يستحق أن يُسمع. اليوم، أسعى إلى غرس هذه القيم في أطفالي، لأساعدهم على التميّز والفخر بجذورهم وهويتهم، بدلاً من الانصهار في ثقافات أخرى لا تناسبنا. تأثرت أعمالك بالمساحات المهجورة، والتغيرات السريعة في المشهد الثقافي.. ما الذي دفعك إلى هذا الاتجاه الفني؟ أعمالي لا توثق المساحات المهجورة فحسب، بل تسرد التجربة الإنسانية الكامنة فيها. ففي عالم يسابق الوقت، أجد الجمال في الترقب، والتفاصيل التي غالبًا تُهمل؛ لهذا أستخدم الكاميرات التقليدية، حيث يمنحني انتظار النتائج إحساسًا مفقودًا في عصر السرعة. كما أن المساحات التي أصورها تحمل قصصًا غير مروية، تدعو المشاهد إلى التأمل والتساؤل عن حكاياتها، ومن مرّ بها. في جوهر عملي، أسعى إلى اكتشاف الجمال الخفي، ودعوة الآخرين إلى رؤية العالم بعيون أكثر وعيًا وعمقًا. من الفنانون أو المصورون، الذين ألهموك في رحلتك الإبداعية، وكيف ساعدتك دراستك في «سنترال سانت مارتينز» على تطوير رؤيتك الفنية؟ خلال دراستي، شجعني أستاذي الراحل، طارق الغصين، على أن أكون صادقة وأصيلة في عملي، وهو دعم أثّر في مسيرتي بشكل عميق. كذلك، تأثرت بفنانين آخرين، ومنهم الفنانة والمصورة الألمانية كانديدا هوفر Candida Höfer، التي ألهمتني بفهمها للسرد المعماري، والغياب في المساحات. وقد ساعدتني دراستي في «سنترال سانت مارتينز» على توسيع آفاقي، والخروج من منطقة الراحة إلى اكتشاف ذاتي بعمق أكبر. اليوم، أبتكر الفن تعبيرًا عن حقيقتي، وليس لإرضاء الآخرين؛ لأن لكل شخص صوته الخاص، الذي يستحق أن يُحتفى به. قرط Cleo Jazz Statement من الألماس / عقد Cleo Jazz Statement من الألماس.. كلاهما من Marli New York / الأزياء من By Rema فن.. وهوية هل التصوير الفوتوغرافي أداة للحفاظ على ذاكرة الأماكن، وهل يخلد الفن اللحظة؟ نعم، إن التصوير الفوتوغرافي وسيلة للحفاظ على ذاكرة الأماكن؛ فالكاميرات التقليدية، خاصة الأفلام، تجبرني على التمهل والتأمل قبل التقاط الصورة؛ ما يعمق علاقتي بالمشهد. هناك لحظة فاصلة في مسيرتي، كانت عندما عدت من لندن، وزرت منزل طفولتي في ديرة بعد سنوات من مغادرته؛ فقد رأيته بعيون جديدة، مليئًا بذكريات منقوشة على الجدران والأشياء المهجورة. ساعتها، أدركت أنني أريد توثيق الجانب الإنساني لوطني، بعيدًا عن الصور النمطية اللامعة. إن الفن لا يوقف الزمن، لكنه يحفظ المشاعر والقصص، ويمنح اللحظات بعدًا أبديًا. أعمالك تجمع بين الحداثة والتراث.. كيف توازنين بين التقنيات الحديثة والرسائل العاطفية والإنسانية في صورك؟ أوازن بين الحداثة والتراث في أعمالي باستخدام الكاميرات التقليدية، حيث تجبرني حدود الأفلام على التمهل والتفاعل العميق مع محيطي. ومع عدد محدود من اللقطات، أكون أكثر انتقائية، ما يعزز التواصل العاطفي والإنساني في صوري. وفي عالم السرعة والإشباع الفوري، أجد في التصوير الفوتوغرافي بالأفلام وسيلة للعودة إلى الجذور؛ لاكتشاف الجمال في التفاصيل الصامتة، التي تمر دون أن يلتفت إليها أحد. ويتمحور عملي حول الإنسان، بقصصه وبصماته، وهو ما أواصل اكتشافه عبر فنون متعددة، كالنحت والتركيب (Visual Arts Installation)، والفنون البصرية، بحثًا عن جوهر الاتصال الإنساني. قرط Cleo Jazz Statement من الألماس / خاتم Cleo Jazz Statement من الألماس.. كلاهما من Marli New York معرض «كُن» يعكس معرض «كُن» رحلة تحوّلكِ الشخصية.. كيف وُلدت هذه الفكرة، وما الدافع الحقيقي وراء تقديمها بهذا الشكل؟ بدأت الفكرة قبل خمسة عشر عامًا برؤية دمج البوصلة واتجاه القبلة في عملي الإبداعي، ليس كرمز ديني، بل كدليل يعكس بحث الإنسان عن المعنى. وباستخدام القماش الذهبي، الذي يتدفق عبر المساحات المختلفة، أستكشف كيف تتحول البيئة عندما تُعطى هوية جديدة، حيث تصبح الروحانية تجربة شخصية وعالمية في آنٍ. ويوجد في قلب العمل تفصيل دقيق - ومقصود في الوقت نفسه - حيث يتم وضع القماش الذهبي، دائماً، في اتجاه القبلة، ليكون بمثابة مرساة من الناحيتين التركيبية والجمالية. هذه هي لمستي الشخصية، التي تؤسس العمل، وتترك رسالته مفتوحة وعالمية. ولا يرتبط المشروع بأي موضوع ديني؛ بل ترمز القبلة إلى نقطة اتجاه، ودليل يعكس الرغبة الإنسانية الفطرية في البحث عن شيء أعظم. وهو يعكس فكرة أن جميع البشر، بغض النظر عن خلفياتهم، يتشاركون التوق إلى المعنى والكمال. فالمشروع امتد من الشارقة ودبي إلى لندن وباث، فصنع رابطًا بين هذه المدن عبر لغة بصرية موحدة. أود أن أشكر فريق العمل في مركز «مرايا»؛ لدعمهم لي ولمشروعي، ولمنحي فرصة إحياء مشروع «كُنْ»، كما أتوق إلى مواصلة توسيع نطاق هذا العمل، وربط وطني بمدن مختلفة في جميع أنحاء العالم، وأنا متحمسة جدّا للرحلات القادمة مع هذه الخامة الذهبية، التي سترافقني بالتأكيد. صورة.. وسينما لديك تجارب في مهرجانات سينمائية عدة.. كيف ترين العلاقة بين التصوير الفوتوغرافي، وصناعة الأفلام؟ في البداية، كنت أرغب في متابعة صناعة الأفلام، لكن عائلتي لم تكن سعيدة بهذا القرار، وأتفهم ذلك؛ حيث كانت تلك الأوقات مختلفة جدًا؛ فالفن ووسائل الإعلام والتصميم لم تكن من الوظائف الموثوقة أو التقليدية. فكانت الفوتوغرافيا الخطوة التالية، حيث بدأت أستكشف المناظر الطبيعية، وعلم التصوير السينمائي. وقد شاركت في مهرجانات سينمائية عدة، مثل: مهرجان لوكارنو، ومهرجان دبي السينمائي، وآمل أن أستطيع التوجه إلى عالم السينما في المستقبل، فهناك العديد من القصص التي أريد أن أحييها، والعديد من القصص التي أرغب في التنقل بينها، وسردها. كامرأة إماراتية في مجال الفنون البصرية.. كيف ترين تطور المشهد الفني في الإمارات؟ المشهد الفني في الإمارات يشهد تطورًا ملحوظًا، حيث أصبح الفن وسيلة لاكتشاف التغيرات الثقافية والإنسانية. ولطالما لعبت المرأة دوراً مهماً في تطور الفنون، فقد تبنت أدواراً مختلفة كمقتنية ومبتكرة وقيّمة ومؤرخة وناقدة فنية، لقد تبوأت المرأة مناصب فنية كبرى، وبعد أن كانت موضوعاً للفن، أكدت حضورها كصانعة له عبر العصور، ومساهمة في تطوره وإثرائه، بأسلوبها ورؤيتها الخاصة. وفي عالم الفن اليوم، يعجبني مشهد دعم النساء لبعضهن، ورسمهن خطوات الجيل القادم بثقة وإبداع. عقد Empire Statement متعدد الطبقات من الألماس/ قرط Empire Statement المفتوح من الألماس.. كلاهما من Marli New York ما نصيحتكِ للشابات الإماراتيات، اللواتي يرغبن في دخول مجال التصوير الفوتوغرافي، أو الفنون البصرية؟ نصيحتي لجميع المبدعين، بغض النظر عن الجنس والعمر، كونوا صادقين مع أنفسكم، فلا تبتكروا عملاً لمجرد إرضاء الجماهير. وليس من الضروري أن تكون الفكرة كبيرة ومبالغاً فيها لتكون مؤثرة. وأقول لكل طامح: إذا أردت أن تترك بصمتك فاعمل بما تعرفه، واحتفِ برؤيتك وهويتك ومشاعرك. ولا تقدم عملاً فنياً جميلاً فقط، ويُنسى بعد لحظات، ولكن اسعَ إلى جعل العالم يتوقف ويفكر ويتساءل، ويسعى إلى الانخراط في محادثات لا نهائية، واجعل الناس يفكرون، ويشعرون؛ فهذا هو الفن، وما يجب أن تسعى إليه كفنان؛ فالرحلة لا تقل أهمية عن الوجهة. الفن.. والعائلة كيف توازنين بين كونكِ فنانة ذات رؤية واضحة، وأمًا مسؤولة عن عائلة؟ تمثل المرأة في الفن العديد من المشاعر والرموز، فهي الحامية، والراعية، والمُلهِمة. إن الأمومة دور أساسي في الحياة، لكنها، أيضًا، مسؤولية تتطلب الدعم والمساندة. أنا محظوظة بعائلة وأصدقاء يقفون بجانبي في رحلتي الإبداعية، لكن التوازن بين الأمومة والفن ليس سهلاً؛ فهناك تحديات وتضحيات، لكنها علّمتني التأمل الذاتي، وإعادة ترتيب الأولويات، حيث يحتل أطفالي دائمًا المركز الأول. كما جعلتني الأمومة أكثر وعيًا بأهمية العناية بالنفس؛ لأن الأم القوية تمنح أطفالها المزيد. وتعلمت، أيضاً، أن «الكيف أهم من الكم»؛ فساعة واحدة من الوجود الحقيقي مع أطفالي أثمن من يوم كامل دون انتباه. ولا توجد طريقة مثالية للأمومة، لكن ما يهم هو الحب والاهتمام والانسجام الحقيقي معهم. ولا يوجد شيء يعلم المرأة كيف تكون أماً مثالية، لكن الفطرة والحب يقودانها. وعلينا كنساء دعم بعضنا، خاصة في عالم تزداد فيه الضغوط. إن توازن الأدوار صعب، لكنه يمنحني فرصة للنمو واكتشاف نفسي من جديد. وهذا ما جعلني أقدّر تضحيات والدتي أكثر، فقد علّمتني أن جوهر الأمومة الحقيقي يكمن في عدم الاستسلام أبدًا. هل هناك لحظات شعرتِ فيها بأن الأمومة أخذتكِ بعيدًا عن فنكِ، وكيف تعاملتِ مع هذا الشعور؟ الأمومة كانت تحديًا، لكنها منحتني دروسًا لا تُقدّر بثمن؛ فقد علّمتني إدارة الوقت، والحضور الكامل مع عائلتي، وتحديد الأولويات. كما جعلتني أرى ما هو مهم حقًا في الحياة، وأن أكون محاطة بالحب والتجارب، التي تشكّل شخصيتي وفني. لا أنكر أن هناك لحظات شعرت فيها بأن الأمومة تأخذني بعيدًا عن فني، لكنني أدركت أنها في الواقع تغنيه؛ فتجربتي كأم جعلتني فنانة أفضل، وأكثر قدرة على التقاط جوهر الحياة في أعمالي. أنا ممتنة لأطفالي، ولعائلتي، وزوجي، ووالديَّ وإخوتي ولأصدقائي، وللأشخاص الذين يدعمونني؛ لأن الفن مثل الأمومة، يحتاج إلى مجتمع يؤمن به؛ ليزدهر. قرط Empire Statement المفتوح من الألماس/ خاتم Empire Statement من الألماس.. كلاهما من Marli New York رؤية مستقبلية أين ترين نفسكِ بعد 10 سنوات؟ المستقبل مهم، لذا أحاول أن أجعل رحلتي عامة وشاملة؛ لأن أهم شيء هو النمو، وأطمح إلى إقامة معرضي الخاص، وتوجيه الفنانين الناشئين؛ لمساعدتهم في التركيز على الرحلة الإبداعية، وليس فقط النجاح الفوري. كما أرغب في تنظيم عروض فنية، وإنشاء منصة للمبدعين، الذين لم تُتح لهم فرصة تقديم أعمالهم إلى العالم. إذا كان بإمكانكِ التحدث إلى نفسكِ في بداية رحلتكِ الفنية، فما النصيحة التي كنتِ ستقدمينها لها؟ هناك الكثير مما أود قوله لنفسي الأصغر سنًا، لكنني لا أومن بالندم، فالحياة تُشكّلنا. وأود أن أنصح نفسي الأصغر سنًا بألا تخاف، وأن تكون واثقة بنفسها، وأن تتذكر أنها ليست بحاجة إلى تقييم من الآخرين؛ فقيمتها لا تُحدد بآرائهم؛ وعليها أن تتقبلَ تفردها، وألا تخشَى المخاطرة. فالعالم واسع وكبير، وهناك الكثير لاكتشافه، والمغامرات الكثيرة تنتظرنا لنخوضها. وأن تقدّر الرحلة بتحدياتها؛ فالامتنان يفتح أبوابًا كثيرة، وكل تجربة، نجاحًا أو فشلًا، جزء من التعلم والنمو. هل هناك لحظة معينة في مسيرتك الفنية؛ شعرتِ خلالها بأنكِ وصلت إلى قمة الرضا عن عملك، أم أن الرضا بالنسبة لكِ رحلة مستمرة؟ هناك العديد من الأحداث التي شعرتُ بأنها تركت أثراً عميقاً، وربما كانت بمثابة نقطة تحول في مسيرتي الفنية. مثل تمثيلي الإمارات في بينالي البندقية 2009. كما أن ترشيحي من بين خمسة فنانين إقليميين ودوليين لجائزة «ريتشارد ميل» للفنون لعام 2024، التي تُقام بالتعاون مع اللوفر أبوظبي، عن منحوتتي الرملية الضخمة «Debutante Ball» شرف كبير، حيث يعكس العمل هويتي ورسالتي للعالم، ويكرّم جذوري باستخدام الرمال كرمز للتراث العريق. هل لديكِ مقولة أو فلسفة معينة، توجهين بها مسيرتك الفنية؟ قول أمي دائمًا: «إن لم يكن لنا ماضٍ، فلا مستقبل لنا ولا حاضر»؛ فأحرص على احترام جذوري وثقافتي وديني وهويتي، وأريد أن أرفع راية وطني وأعتز بعائلتي. فقد ربّاني والداي على تقدير أصولي، وأن العمل الجاد يُثمر، والمعرفة نور. ولكي يعيش المرء حياةً مثمرة، عليه أن يعمل ويتعلم ويخدم مجتمعه ووطنه. فالوجود شيء، لكن العيش تجربة مختلفة تمامًا، وأريد أن أعيش حياتي على أكمل وجه. كيف تحبين أن تُذكر لمياء قرقاش.. بعد سنوات من الآن؟ أريد أن أذكر بالخير الذي قدمته، وليس فقط بإنجازاتي الفنية. وأطمح لأن أكون منصة للمبدعين، وأترك أثرًا من خلال دعم المواهب الشابة، وإلهامها لتكون على طبيعتها. لم أكن يومًا شخصًا يجد العالم المادي مثيرًا؛ فأفعل ما أحب وأعيش حياتي مدفوعة بذلك. وأريد لأطفالي أن يكبروا؛ ليعطوا مجتمعاتهم، وأن يكونوا بشرًا طيبين، وأن يعيشوا حياة هادفة ومثمرة. في النهاية، ما يهم هو التأثير الذي نتركه في حياة الآخرين، والفرح الذي نضيفه إلى العالم.


مجلة هي
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
في يوم المرأة العالمي تعرفي على مصممات مجوهرات عالميات تميّزن بهوية خاصة
في اليوم العالمي للمرأة من المهم تسليط الضوء على النساء المبدعات اللواتي يتركن بصمتهن في عالم المجوهرات الفاخرة، فهؤلاء المصممات لا يقتصر دورهن على الإبداع الحرفي فقط، بل هن أيضًا راويات قصص ورائدات يقمن بإعادة تعريف الفخامة من خلال الابتكار الفني والتراث الثقافي. ونتعرف اليوم على مجموعة من مصممات المجوهرات اللاتي لفتن الأنظار عالمياً، حيث استطاعت كل واحدة منهن أن تؤسس هوية فريدة خاصة بها في عالم المجوهرات، حيث تجمع تصاميمهن بين الإرث التقليدي واللمسات العصرية، وحظيت ابداعاتهن بإعجاب عشاق القطع النادرة والمشاهير وعشاق المجوهرات حول العالم. سيدني إيفان Sydney Evan مجوهرات سيدني إيفان Sydney Evan أسست روزان كارمس علامة Sydney Evanعام 2001، لتصبح من أبرز الأسماء المرتبطة بالمجوهرات التي تمزج بين المرح والمعاني العميقة والرقي، وتتميز تصاميم المصممة المقيمة في لوس أنجلوس بطابع شخصي يعكس الروحانية والتعبير الذاتي بأسلوب يجمع بين البساطة والجاذبية، فمن رموز عين الحسد والكف إلى العقود المزينة بالعبارات والرموز المرحة.. تقدم هذه العلامة قطعًا تحمل دلالات إيجابية وتمنح مرتديها لمسة من الحماية والطمأنينة دون أن تتخلى عن الأناقة العصرية. ويعتمد أسلوب العلامة على استخدام الذهب الفاخر والألماس والأحجار الكريمة الملونة مما يضفي على كل قطعة لمسة من الفخامة حتى عند تبني تصاميم مرحة، كما تحظى مجوهرات Sydney Evanبشعبية كبيرة بين المشاهير نظرًا لقدرتها على تحقيق توازن مثالي بين الأناقة والرمزية، مما يجعلها خيارًا رائعًا لمن يرغبون في التعبير عن شخصيتهم من خلال مجوهراتهم اليومية. سوزان كالان Suzanne Kalan مجوهرات سوزان كالان Suzanne Kalan تمكنت سوزان كالان من إحداث ثورة في تصميم المجوهرات الراقية بفضل أسلوبها الفريد المتمثل في تقنية "الألعاب النارية" حيث يتم تنسيق ألماس الباغيت بطريقة تبدو عشوائية لكنها متناسقة في الوقت ذاته، وقد منحها هذا الأسلوب شهرة واسعة بين عشاق المجوهرات العصرية الذين يفضلون لمسة جريئة على القطع الكلاسيكية. وتُعرف كالان المصممة الأمريكية من أصول أرمينية والمقيمة في لوس أنجلوس، بتقديم تصاميم تمزج بين الياقوت بألوان الطيف والزمرد والياقوت الأحمر، وأصبحت تقنيتها الخاصة بتنسيق الألماس بشكل غير منتظم علامة فارقة في عالم المجوهرات، حيث تميزها عن التصاميم التقليدية التي تعتمد على الترتيب المألوف للأحجار الكريمة، وقد أثبتت كالان أن تجاوز الحدود التقليدية يمكن أن يتماشى مع الطابع الكلاسيكي لتقديم مجوهرات راقية بأسلوب عصري. صوفي بيل براهي Sophie Bille Brahe مجوهرات صوفي بيل براهي Sophie Bille Brahe استطاعت المصممة الدنماركية صوفي بيل براهي أن تعيد تعريف مجوهرات اللؤلؤ من خلال نهج حديث يتميز بالبساطة المعمارية والتوازن الانسيابي، وبينما تميل تصاميم اللؤلؤ التقليدية إلى الطابع الكلاسيكي فإن أعمالها تعتمد على الحركة والتناسق غير المتماثل والانسيابية مما يمنح اللؤلؤ طابعًا عصريًا متجدّدًا. ومن أبرز قطعها التي أصبحت رمزًا للأناقة العصرية أقراط Petite Elipse وعقود Venus المرصعة باللؤلؤ والتي تستهوي النساء اللواتي يقدرن الجمال البسيط بتأثير قوي، وبفضل التزامها بمبادئ التصميم الاسكندنافي تقدم بيل براهي مجوهرات تمزج بين الحداثة والرقي. مارال أرتينيان Marli New York مجوهرات مارال أرتينيان Marli New York أسست مارال أرتينيان علامة Marli New Yorkلتقدم مجوهرات تجسّد مفهوم الرقي العصري، حيث تعتمد تصاميمها على الخطوط الهندسية الواضحة والإحساس بالحركة والبساطة الراقية، وقد استوحت هذه المصممة رؤيتها من الطاقة الحيوية لمدينة نيويورك مما انعكس على أسلوب علامتها التي تلائم المرأة المستقلة والواثقة، حيث تمزج مجوهراتها بين الفخامة وسهولة الارتداء اليومي. وتتميز تصاميم Marli New Yorkباستخدام الألماس والأحجار الكريمة الزاهية ضمن إطارات ذهبية وغالبًا ما تحمل أشكالًا هندسية مميزة، كما تعكس مجموعاتها مثل Cleoقدرة أرتينيان على تحويل المجوهرات الفاخرة إلى قطع عصرية جريئة، سواء كان ذلك من خلال الأساور الماسية ذات الأطراف المدببة أو الخواتم التي يمكن تنسيقها بسهولة مع بعضها البعض. وبفضل شغفها بالحرفية والتصميم المبتكر نجحت أرتينيان في ترسيخ اسم Marli New York كواحدة من أبرز العلامات الفاخرة، حيث تقدم مجوهرات تعكس الأناقة العصرية بلمسة خالدة. جينيفر ماير Jennifer Meyer مجوهرات جينيفر ماير Jennifer Meyer برز اسم جينيفر ماير في عالم المجوهرات الراقية بفضل تصاميمها التي تجمع بين البساطة والفخامة، حيث جعلت المجوهرات اليومية الراقية عنصرًا أساسيًا في إطلالات النساء العصريات، وتستوحي ماير المصممة المقيمة في لوس أنجلوس إبداعاتها من أسلوب الحياة البوهيمي الأنيق مما يضفي على تصاميمها طابعًا هادئًا وجذابًا في آنٍ واحد. ومن بين أكثر قطعها شهرة القلائد الذهبية المزينة بالرموز والأساور الماسية الناعمة والخواتم القابلة للتكديس، حيث تعكس هذه المجوهرات أسلوبًا عمليًا دون أن تفقد رونقها الفاخر، حيث أثبتت أن الفخامة يمكن أن تكون جزءًا من الإطلالة اليومية بأسلوب يعكس روح كاليفورنيا العفوية. أنيتا كو Anita Ko مجوهرات أنيتا كو Anita Ko تُعيد أنيتا كو تعريف المجوهرات الفاخرة بأسلوب جريء يوازن بين الفخامة وسهولة الارتداء، وتشتهر تصاميمها بخطوطها الواضحة وتفاصيلها المبتكرة حيث تعتمد على ألماس مرصوف بدقة وأشكال مدببة من الذهب وتصاميم فريدة لأقراط الأذن، مما يجعلها خياراً مفضلاً بين المشاهير وعاشقات الموضة. وانطلاقاً من لوس أنجلوس استطاعت كو أن تقدم قطعاً تتسم بالأناقة العصرية دون تعقيد، مثل الأقراط الملتفة المرصعة بالألماس والقلائد الذهبية الرفيعة والتي تعكس ذوق المرأة التي تبحث عن تصميم يجمع بين الحداثة والطابع الجريء، وما يميز مجوهرات أنيتا كو هو قدرتها على الجمع بين التصميم القوي وإمكانية التنسيق المتعدد حيث تُصمم قطعها لتكون قابلة للتكديس والتنسيق بطرق مختلفة، مما يسمح لكل امرأة بإضفاء لمستها الخاصة على إطلالتها. بيبا سمول Pippa Small مجوهرات بيبا سمول Pippa Small تُعرف المصممة البريطانية بيبا سمول بتفانيها في مجال المجوهرات الأخلاقية حيث تعمل جنباً إلى جنب مع الحرفيين في المناطق المتأثرة بالنزاعات، مما يضمن لهم فرصاً اقتصادية مستدامة، وتتميز تصاميمها بأنها مستوحاة من عناصر الطبيعة والثقافات القديمة مما يعكس التقدير العميق للمواد المستخدمة والحرفيين الذين يبدعونها، ومن خلال التزامها بالممارسات العادلة تقدم سمول قطع مجوهرات أنيقة وتحمل أيضاً بعداً إنسانياً فريداً. ليديا كورتاي Lydia Courteille مجوهرات ليديا كورتاي Lydia Courteille تُعتبر المصممة ليديا كورتاي التي تتخذ من باريس مقراً لها واحدة من أبرز الأسماء في عالم المجوهرات الراقية، حيث تمتلك كورتاي خبرة واسعة في علم الأحجار الكريمة والمجوهرات العتيقة، وهو ما ينعكس في قطعها التي تتسم بجرأة التصميم وسحر التفاصيل، وتستلهم تصاميمها من الحضارات القديمة والقصص الخيالية والكائنات الغريبة لتقدم قطعاً تتجاوز حدود الجمال والموضة وتتحول إلى أعمال فنية تعكس رؤية فريدة لعالم المجوهرات.


١٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
مجوهرات أنيقة.. تألقي بها في «يوم الحب»
#مجوهرات وساعات «يوم الحب» من المناسبات الرائعة، التي تمنحكِ فرصة مثالية للتألق، والتعبير عن الحب والعاطفة، من خلال المجوهرات الفاخرة، التي ستتألقين بها. وتواصل العلامات التجارية، للمجوهرات الراقية؛ رفع مستوى الجاذبية والسحر، بتقديم مجموعات حصرية لهذا اليوم المميز من العام. وللتعبير عن نفسكِ وجاذبيتكِ، اختاري من القطع التالية؛ للتألقِ بها في «يوم الحب 2025»: سوار «Cleo Venus».. من «Marli NewYork»: سوار «Cleo Venus».. من «Marli NewYork» في حملة «ألوان الحب» (Colors of Love)، التي أطلقتها علامة المجوهرات «مارلي نيويورك» (Marli NewYork)، تلهم إبداعات مجموعة «كليو فينوس» (Cleo Venus)؛ العميلات؛ للاستفادة من الصفات القوية لكوكب الزهرة، الكوكب الأكثر سطوعاً في النظام الشمسي، ورمز الجمال والانسجام والجاذبية والوفرة. سوار «Cleo Venus»، الذي يأتي على شكل هلال ببريق مُذهل، مصنوع من الذهب الأصفر عيار 18 قيراطاً، ويحتوي على ألماس بوزن 05 قيراط، ما يزيد سحر القطعة الرائعة من المجموعة، المستوحاة من كوكب الزهرة. ويتوفر السوار بلونَي: الذهب الأبيض، والروز، ويمكنكِ تخصيصه مع القرط والخاتم والقلادة من نفس المجموعة الأنيقة، لتبرزي جمالكِ وسحركِ في هذا اليوم المميز. خاتم «Fleurette».. من «Van Cleef & Arpels»: خاتم «Fleurette».. من «Van Cleef & Arpels» خاتم «فلوريت» (Fleurette)، من «فان كليف آند آربلز»، من أرقي المجوهرات التي تزيد رومانسيتكِ وأناقتكِ في «يوم الحب». ويستمد إلهامه من عالم الزهور، كما يرمز إلى الجمال والأنوثة، حيث يأتي الخاتم مصنوعاً من الذهب الأصفر، أو الأبيض، أو الوردي، عيار 18 قيراطاً، ويُزين حجر الألماس القطعة المركزية للخاتم بـ17 حجراً، بوزن 1.21 قيراط، يأتي على هيئة أزهار في إطار محيط بالخاتم، ما يعطي إحساساً بالوهج والتألق، كما يمزج الأناقة الكلاسيكية بالرقي الحديث. قرط «Signature Pearls».. من «.Tiffany & Co»: قرط «Signature Pearls».. من «.Tiffany & Co» قرط الأذن «Tiffany Signature® Pearls» يعد مزيجاً مُذهلاً من الأناقة والرقي، كجزء من مجموعة «.Tiffany & Co» الشهيرة، ويجمع هذا القرط بين الجمال الخالد للؤلؤ، وأسلوب العلامة التجارية المميز والحرفية، ما يجعله قطعة مثالية لأي مناسبة، خاصة «يوم الحب»، وكذلك الاحتفالات الخاصة الأخرى. ويتميز قرط الأذن «Tiffany Signature® Pearls»، عادةً، بتصميم بسيط وأنيق، يُبرز الجمال الطبيعي للؤلؤ. ويتكون القرط من «لآلئ أكويا» المزروعة، والألماس المستدير اللامع العالي الجودة، ورُصع بذهب عيار 18 قيراطاً أبيض؛ لتعزيز أناقته. ساعة «Plein Valentine».. من «Philippe Plein»: ساعة «Plein Valentine».. من «Philippe Plein» ساعة رائعة تجمع بين الطاقة الجريئة والأناقة الخالدة. وتمتاز هذه الساعة بتصميمها، الذي يشكل القلب فيها الموجود بوضعية الساعة (6) جوهرها الأيقوني. وهو تعبير عن القوة والجرأة الإبداعية الفريدة، التي تحدد، دائمًا، عالم «فيليب بلين». وتتميز هذه الساعة بمجموعة متنوعة غير عادية من الألوان. أما القلب الأزرق المائي، المثبت على قرص فضي مضيء، فيعطي صورة متطورة ومتوازنة، تناسب محبات الأناقة العصرية. وللحصول على مسحة من الفخامة، ينضح القلب الأحمر المشع، المقترن بصندوق فاخر من الذهب الأصفر، بالرقي والثقة، ما يحول هذا النموذج إلى قطعة حقيقية لكل المناسبات. «مجموعة القلب».. من «MAS»: «مجموعة القلب».. من «MAS» تعتبر "مجموعة القلب«، من دار»MAS"، بمثابة تكريم مذهل للحب والأناقة، حيث تتميز بقطع مصنوعة بشكل رائع من الألماس الرقيق، المرصع بالذهب الفاخر. أما الزخارف على شكل قلب، التي تميز المجموعة وتصميمها المعقد، فتجعلها مناسبة تماماً للاحتفال بـ"يوم الحب"، ما يرمز إلى الرومانسية والرقي. وتقدم كهدية هادفة وفاخرة لأولئك اللاتي يتطلعن إلى التعبير عن حبهن للنعمة والأناقة. عقد «Butterfly».. من «Graff»: عقد «Butterfly».. من «Graff» للحصول على «لوك» أكثر فخامة وغرابة، فإن «عقد الفراشة»، من «جراف»؛ إكسسواركِ المُذهل في «يوم الحب». وتشتهر «جراف» بألماساتها الاستثنائية، وحرفيتها الرائعة. وتعتبر قطع المجوهرات، ذات الطابع الفراشي ساحرة ومتلألئة. ويتميز عقد الفراشة بقطعتين فراشتين مرسومتين بالألماس المقطوع، والمثبت بدقة؛ لإنشاء أجنحة الفراشة الرقيقة، التي ترمز إلى الجمال والتحول، والمصنوعة من الذهب الأبيض، كما تضم ألماساً مرصوفاً بوزن يبلغ 53 قيراطاً، لتضفي هذه القطعة الأناقة والخفة على «يوم الحب»، وتجسد الجمال العابر للحب، والعاطفة. سوار «Move Noa».. من «Messika»: سوار «Move Noa».. من «Messika» تعتبر مجموعة «Move»، من «Messika»، من أكثر تصاميم العلامة التجارية شهرة، وتشتهر بميزة الألماس المتحرك. ويتميز سوار «Move Noa»، المصنوع من الذهب الأبيض أو الأصفر أو الوردي، عيار 18 قيراطاً، بثلاث ألماسات تتحرك بحرية داخل الشريط، ما يمنح تأثيراً جميلاً. وتجعل الخطوط الناعمة للسوار، وتصميمه العصري، خياراً ممتازاً، كما ترمز الألماسات المتحركة إلى فرحة الحب. لذا سيكون سوار «Move Noa» الألماسي رفيقكِ اليومي؛ لتعزيز مظهركِ المتطور، والعفوي. ساعة «L'Heure du Diamant».. من «Chopard»: ساعة «L'Heure du Diamant».. من «Chopard» مع ساعة «L'Heure du Diamant»، تلتقط «شوبارد» بمهارة جمال الألماس. وتجمع هذه الساعة بين دقة صناعة الساعات السويسرية، وبريق الألماس، ما يبرز خبرة العلامة التجارية بكلا المجالين، وتم تزيين ميناء الساعة بالألماس، وتم تصنيع المينا من الذهب الوردي، عيار 18 قيراطاً، كما أنها مُرصعة بالألماس على الإطار الخارجي للمينا بوزن 2.35 قيراط، فضلاً عن حزامها الأحمر المثير، فهي ليست مجرد إكسسوار عملي فحسب، بل إنها تعبير عن الفخامة. فهذه القطعة مثالية لشخص يقدر الساعات الفاخرة، والمجوهرات المُذهلة.