logo
#

أحدث الأخبار مع #Mastodon

Bluesky تطلق شارة التوثيق الزرقاء على غرار منصة إكس: كيف تعمل؟
Bluesky تطلق شارة التوثيق الزرقاء على غرار منصة إكس: كيف تعمل؟

موجز نيوز

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • موجز نيوز

Bluesky تطلق شارة التوثيق الزرقاء على غرار منصة إكس: كيف تعمل؟

أعلنت منصة بلوسكاي الاجتماعية عن بدء تفعيل خاصية التوثيق عبر شارة زرقاء للحسابات الموثوقة، في خطوة تؤكد ما تم تداوله مؤخرًا بشأن اختبار الميزة بشكل تجريبي، وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي المنصة لتعزيز الثقة، عبر التحقق من هوية الحسابات البارزة والتأكد من مصداقيتها، على غرار الشارة الزرقاء التي كانت تعتمدها منصة إكس "تويتر سابقًا" قبل تعديل سياستها. وقالت الشركة في منشور عبر مدونتها الرسمية: "الثقة هي كل شيء، لقد قربتنا وسائل التواصل الاجتماعي من بعضنا البعض، لكنها لم توفّر دائمًا أدوات تمكّننا من معرفة من نتفاعل معهم ولماذا يمكننا الوثوق بهم". وأشارت إلى أن عملية التوثيق ستشمل استخدام عناوين النطاقات للمساعدة في التحقق المسبق من الحسابات الأصيلة والبارزة، مع عرض الشارة الزرقاء بجوار أسماء تلك الحسابات. وفي المرحلة الأولى، ستتعاون Bluesky مع عدد محدود من ما يُعرف بـ"الجهات الموثوقة للتحقق"، وهي كيانات محايدة قادرة على تأكيد هوية أعضاء الفرق داخل المؤسسات، فعلى سبيل المثال، يمكن لشركة أن تؤكد عبر الشارة الزرقاء هوية أعضاء فريق العلاقات العامة لديها، بهدف تعزيز الثقة في المعلومات التي يقدمونها. وسيشرف فريق الإشراف داخل بلوسكاي على مراجعة طلبات التحقق يدويًا لضمان الأصالة، كما تتيح المنصة للمستخدمين الراغبين في "توثيق أنفسهم" استخدام نطاقاتهم الخاصة كأسماء مستخدم، إلا أن هذه الطريقة تستثني عددًا كبيرًا من المستخدمين الذين لا يمتلكون نطاقات خاصة. جدير بالذكر أن بلوسكاي لا تستقبل حاليًا طلبات مباشرة للتوثيق، ولم توضح بعد آليات توثيق الشخصيات العامة مثل المشاهير والسياسيين والصحفيين والرياضيين. ورغم أهمية هذه الخطوة في دعم الموثوقية، إلا أن بعض المراقبين يرون أنها قد تعقد الأمور بالنسبة للمبدعين الجدد أو الشخصيات التي اكتسبت شهرة على منصات أخرى، دون أن تكون معروفة على نطاق واسع. وتعد بلوسكاي منصة تواصل اجتماعي تركز على النصوص، وتتيح للمستخدمين نشر رسائل قصيرة بحد أقصى 300 حرف، إلى جانب الصور والفيديوهات، بالإضافة إلى خدمة الرسائل المباشرة. وتعتمد المنصة على إطار عمل لامركزي شبيه بمنصة Mastodon، حيث يمكن للمستخدمين الانضمام إلى خوادم مستقلة ذات قواعد واهتمامات مختلفة، كما يمكنهم لاحقًا إنشاء خوادمهم الخاصة لبناء تجارب تواصل اجتماعي مخصصة، بعيدًا عن هيمنة الخوادم المركزية.

بدائل غير أمريكية للتواصل الاجتماعي: خيارات جديدة تضمن الخصوصية والحرية
بدائل غير أمريكية للتواصل الاجتماعي: خيارات جديدة تضمن الخصوصية والحرية

يمني برس

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يمني برس

بدائل غير أمريكية للتواصل الاجتماعي: خيارات جديدة تضمن الخصوصية والحرية

تواجه منصات التواصل الاجتماعي الأمريكية، مثل فيسبوك، تويتر، وجوجل، انتقادات واسعة نتيجة للرقابة المفرطة، وانتهاك الخصوصية، واستخدام البيانات لأغراض سياسية وتجارية. وقد كشفت فضيحة كامبريدج أناليتيكا في 2018 عن استغلال بيانات ملايين المستخدمين لأغراض سياسية، ما زاد من المخاوف بشأن الأمن الرقمي. ومع تصاعد هذه المخاوف، بدأ العديد من المستخدمين البحث عن بدائل غير أمريكية توفر بيئة أكثر أمانًا وحرية من سياسات الشركات العملاقة في وادي السيليكون. في هذا السياق، ظهرت مجموعة من البدائل غير الأمريكية التي تقدم حلولاً مختلفة للمستخدمين، سواء في إيران، الصين، روسيا، أو أوروبا. هذه المنصات تركز على حماية الخصوصية وتقديم خدمات متنوعة دون التقيد بالقوانين والرقابة الغربية. البدائل الإيرانية: حلول موجهة للمستخدمين في محور المقاومة مع تصاعد التوترات السياسية، طورت إيران مجموعة من المنصات الاجتماعية المحلية التي تستهدف المستخدمين الراغبين في الابتعاد عن النفوذ الأمريكي. ومن بين هذه البدائل: روبیکا (Rubika): تطبيق شامل يدمج المراسلة، ومشاركة الوسائط، والتواصل الاجتماعي، مع ضمان بيئة آمنة للمستخدمين في إيران. سروش (Soroush): بديل إيراني لتطبيق تلغرام يقدم تشفيرًا عاليًا ويعوض النقص الناتج عن حظر تلغرام جزئيًا. آی گپ (iGap): منصة مراسلة فورية مشابهة لتطبيق واتساب، تتمتع بميزات تضمن حرية التعبير دون رقابة غربية. بالا بالا (Bala Bala): منصة اجتماعية تهدف إلى توفير تجربة مشابهة لإنستغرام للمستخدمين الإيرانيين. البدائل الصينية: منصات توازي الغرب الصين هي إحدى الدول التي نجحت في بناء منصات تواصل اجتماعي مستقلة عن السيطرة الأمريكية، مع توفير خدمات شاملة تفوق نظيراتها الغربية في بعض الجوانب: WeChat (ويتشات): التطبيق الأوسع انتشارًا في الصين، الذي يجمع بين المراسلة، والشبكة الاجتماعية، وخدمات الدفع الإلكتروني. Weibo (ويبو): منصة تشبه تويتر لكنها توفر حرية أكبر في التعبير داخل الصين. TikTok (دوين): النسخة الصينية من تيك توك، التي تخضع لقوانين محلية وتجنب الرقابة الغربية. Baidu Tieba: منصة اجتماعية تعتمد على المنتديات والمناقشات العامة، مشابهة لـ'ريديت'. البدائل الروسية: منصات لحماية الخصوصية روسيا قدمت بدائل اجتماعية لحماية خصوصية مستخدميها بعيدًا عن الهيمنة الغربية، مثل: VKontakte (VK): بديل روسي لفيسبوك، يمتاز بشعبية واسعة داخل روسيا والدول المجاورة. Telegram: رغم انتقال مؤسسه إلى الإمارات، إلا أن التطبيق ما زال يحافظ على درجة عالية من الأمان مقارنة بالمنصات الأمريكية. منصة تدوين ومشاركة محتوى تعتبر بديلاً روسيًا لمواقع مثل 'Medium'. البدائل الأوروبية واللامركزية: حرية أكبر في التعبير ظهرت منصات أوروبية ولامركزية تقدم خيارات تركز على الخصوصية وحرية التعبير: Mastodon (ألمانيا): منصة لامركزية شبيهة بتويتر، لا تخضع لرقابة كيان واحد. Pixelfed (ألمانيا): بديل لإنستغرام يعتمد على اللامركزية. Diaspora (مشروع عالمي): شبكة اجتماعية لامركزية تتيح للمستخدمين التحكم الكامل في بياناتهم. Session (أستراليا): تطبيق مراسلة لامركزي يحمي بيانات المستخدمين من التتبع. الخاتمة مع تزايد المخاوف بشأن انتهاك الخصوصية من قبل الشركات الأمريكية، أصبح البحث عن بدائل آمنة ضرورة متزايدة. وتوفر الدول مثل إيران والصين وروسيا وأوروبا حلولًا مبتكرة تضمن حرية التعبير وتحترم خصوصية المستخدمين. منصات مثل Mastodon وDiaspora تقدم نموذجًا لامركزي يتيح للمستخدمين إدارة بياناتهم بحرية، مما يشير إلى تنوع متزايد في مشهد التواصل الاجتماعي في المستقبل. في النهاية، يبقى القرار بيد المستخدم: هل سيستمر في استخدام المنصات الأمريكية أم سيختار البدائل التي تضمن له حرية التعبير وحماية خصوصيته؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store