أحدث الأخبار مع #MeghanMarkle
ET بالعربي
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ET بالعربي
الأمير هاري يخسر معركته لاستعادة الحماية الأمنية في بريطانيا
بعد قرار قضائي نهائي صدر يوم الجمعة 2 مايو، خسر الأمير هاري Prince Harry محاولته الأخيرة لاستعادة الحماية الأمنية الممنوحة من الدولة في المملكة المتحدة United Kingdom. وكان دوق ساسكس Duke of Sussex قد تقدّم بطلب لاستعادة حقه بالحماية الأمنية، مشيرًا إلى أن هذا الامتياز قد سُحب منه بطريقة غير عادلة بعد تخليه عن دوره كعضو عامل في العائلة المالكة وانتقاله للعيش في الولايات المتحدة United States مع زوجته ميغان ماركل Meghan Markle وأطفالهما آرتشي Archie وليليبيت Lilibet. ووفقًا لمجلة People، فقد أصدر القاضي جيفري فوس Sir Geoffrey Vos حكمه برفض الاستئناف، وأيّده في ذلك قاضيان آخران. وأوضح فوس أن الأمير هاري لم يعد يُعتبر من أفراد العائلة المالكة العاملين، كما أنه يُقيم خارج البلاد. ما الذي صدر في الحكم النهائي بقضية الأمير هاري؟ جاء في نص الحكم: "بما أنه يقيم خارج المملكة المتحدة، فهو لم يعد ضمن الفئة التي يُفترض بـ RAVEC تأمين الحماية اليومية لها". وRAVEC هي اللجنة التنفيذية الخاصة بالحماية الملكية والمراسم. مع ذلك، أكّد الحكم أن الحماية الأمنية ستُمنح لهاري وعائلته في حال وجودهم داخل الأراضي البريطانية، وذلك بحسب الظروف المحيطة. وقال القاضي فوس: "لقد قلت في حكمي إنه من غير الممكن اعتبار هذا المنطق غير منطقي أو غير ملائم. بل بدا معقولاً". الأمير هاري : "مرهق ومثقل" وكان الأمير هاري قد سافر من منزله في كاليفورنيا California إلى لندن London لحضور جلسات الاستماع التي استمرت يومين في Royal Courts of Justice في 8 و9 أبريل الماضي، في إطار مساعيه المستمرة منذ سنوات لاستعادة الحماية الأمنية التي تُموّلها الدولة خلال زياراته لبريطانيا. وفي حديثه للمجلة، أقرّ الأمير هاري بأنه كان "مرهقًا ومثقلًا" طيلة هذه العملية القضائية، بينما وصفت فرقته القانونية هذه القضية بأنها "معركة من أجل الحياة". وكان الأمير قد خسر في فبراير 2024 القضية الأولى التي رفعها ضد RAVEC بسبب خفض مستوى حمايته الأمنية في المملكة المتحدة. "أسوأ مخاوفي تأكدت" وفي تعليق صادم، قال الأمير هاري: "أسوأ مخاوفي قد تأكدت"، مضيفًا أن مستقبل عائلته بأكمله كان معلقًا بنتيجة هذه القضية، قائلاً: "هذه القضية كانت دائمًا الأهم". وكان هاري يأمل، بحسب تقارير إعلامية، بالحصول على دعم من والده الملك تشارلز King Charles، بصفته رئيس الدولة الفخري. إلا أن مصدرًا مقرّبًا من القصر الملكي Palace أكد أنه لا تزال هناك فجوة بين الأب وابنه. وأضاف المصدر: "لا أعتقد أن هناك تقاربًا. لا شيء تغيّر". تقرير سابق من ET بالعربي: الأمير هاري يختارأسلوب ديانا للإنتقام
ET بالعربي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
ميغان ماركل تنهار بالبكاء خلال مقابلة جديدة
في ظهور نادر ومؤثر، دخلت دوقة ساسكس ميغان ماركل Meghan Markle في نوبة بكاء خلال مقابلة جديدة كشفت فيها عن الضغوطات والنقد اللاذع الذي تعرضت له على مدار السنوات الخمس الماضية. وخلال حلولها ضيفة على حلقة بودكاست The Jamie Kern Lima Show، بدت ميغان، البالغة من العمر 43 عاماً، متأثرة للغاية وهي تتحدث عن تأثير الحكم العام عليها، وعن علاقتها الخاصة بأطفالها الأمير آرتشي Prince Archie (5 سنوات) والأميرة ليليبيت Princess Lilibet (3 سنوات). "الناس لا يحبونني. هم لا يعرفونني"، اعترفت ميغان بصوت متقطع من شدة التأثر. "كل ما تريده هو أن تكون محبوباً. أن تُرى بناءً على القيم التي تمثلك." وتحدثت ميغان بصراحة عن الصعوبة التي واجهتها في الحفاظ على هويتها الحقيقية في ظل الهجمات المستمرة، مشيرة إلى أنها شعرت كثيراً بأنها "محطمة" من قِبل أشخاص لم يسبق لهم أن التقوها. وبينما كانت تحبس دموعها، أكدت أن وراء الصورة العامة المصقولة، هناك صراع حقيقي ومؤلم – صراع لا يراه الكثيرون. "في الواقع، أقوى الأشخاص الذين أعرفهم هم أولئك الذين يملكون الشجاعة لطلب المساعدة عندما يحتاجون إليها"، قالت ميغان. ميغان ماركل : "رسالتي الأهم هي أطفالي" في جزء آخر من المقابلة، تحدثت ميغان عن طفليها، مشيرة إلى الدروس التي ترغب في غرسها فيهما منذ الصغر. "كل حياتي تدور حول الخدمة"، قالت. "وفكرة أنني أستطيع القيام بذلك كأم – أن أربي أطفالي ليكونوا طيبين وصالحين – هذا بالنسبة لي هو أعظم نجاح." وكشفت ميغان عن طقس عائلي مؤثر، حيث ترسل كل ليلة بريداً إلكترونياً (Email) إلى آرتشي وليليبيت، ليكون بمثابة "كبسولة زمنية" يتصفحانها عندما يكبران. لكن اللحظة التي أبكتها فعلاً كانت عندما قرأت مقدّمة البرنامج رسالة من طفليها أرسلها الأمير هاري Prince Harry نيابةً عنهما: "نحب طبخك. نحب فطائرك، ونحب، نحب، نحب عناقك. أنتِ أفضل أم في العالم ونحن نحبك." تأثرت ميغان بشدة ولم تتمالك دموعها أثناء الاستماع إلى كلمات زوجها وأطفالهما. "أشعر أنني أبدأ للتو" على مدار المحادثة التي استمرت 50 دقيقة، أكدت ميغان مراراً أهمية الثبات على القيم الشخصية وسط الضغوط الخارجية المتواصلة، بعيداً عن العناوين الملكية وتكهنات الإعلام. "تصل إلى مرحلة تقول فيها: حسناً، ما الذي أؤمن به فعلاً؟"، تساءلت ميغان. "ليس ما يُطلب مني أن أؤمن به، ولا ما يقوله الناس عني، بل ما أعرفه حقاً عن نفسي." ورغم أنها لم تذكر العائلة المالكة أو حياتها السابقة في المملكة المتحدة United Kingdom بشكل مباشر، فإن حديثها عن "الوحشية" التي واجهتها وسعيها لحماية سلامها الداخلي كان واضحاً وصريحاً. "بطريقة ما، أشعر أنني أبدأ للتو"، قالت ميغان وهي تبتسم من بين الدموع. "لا يزال هناك الكثير الذي أرغب في إنجازه." فيديو سابق: ابنة ميغان ماركل الأميرة ليليبت ومربى الفراولة المنزلية
صدى الالكترونية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى الالكترونية
هاري وميغان يقرران قطع دعم مؤسسة لدعمها للقضية الفلسطينية
قطعت مؤسسة Archewell، التي أسسها الأمير هاري Prince Harry وزوجته ميغان ماركل Meghan Markle، التمويل عن منظمة نسائية مسلمة مقرها ميلووكي Milwaukee تُعرف باسم 'تحالف النساء المسلمات' Muslim Women's Coalition (MMWC)، وذلك بسبب مقال رأي كتبته مؤسِسة المنظمة، جَنان نجيب Janan Najeeb، أعربت فيه عن دعمها لفلسطين. وكانت MMWC قد تأسست بهدف 'تمكين النساء والفتيات المسلمات من خلال برامج التعليم والقيادة والتوعية والعافية، لمساعدتهن على تحقيق إمكاناتهن الكاملة'. وفي فبراير 2024، نشرت جَنان نجيب مقالًا في مجلة Wisconsin Muslim Journal، وصفت فيه الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين على مدار 75 عامًا بأنه 'ظلم فادح'، وأشارت إلى أن 'ما يحدث في غزة هو إبادة جماعية'. وأضافت: 'نطالب بوقف دائم لإطلاق النار، وإنهاء تسليح دولة الاحتلال والفصل العنصري إسرائيل، وتحرير فلسطين. من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرّة، ومن البحر إلى النهر، فلسطين ستبقى حيّة إلى الأبد.' وجاء في رسالة بتاريخ 9 أبريل 2025، وجهتها مؤسسة 'أركيول' إلى نجيب وتم نشرها عبر منصة لجمع التبرعات الإلكترونية: 'لقد تم إبلاغنا مؤخرًا بمقال رأي إلكتروني منسوب إليك يتعارض مع القيم التي تقوم عليها مؤسسة أركيول. نحن كمؤسسة نحتفي بتنوع الآراء والخلفيات، ولكن لا يمكننا التسامح مع الخطاب أو الأفعال أو الدعاية التي تنطوي على كراهية، وعليه، سيتم حذف MMWC من شبكتنا ابتداءً من اليوم، ولن تُمنح أي تمويلات إضافية للتحالف في الوقت الراهن.'
ET بالعربي
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ET بالعربي
الأمير هاري وميغان يقطعان التمويل عن مؤسسة بسبب دعمها للقضية
مؤسسة Archewell، التي أسسها الأمير هاري Prince Harry وزوجته ميغان ماركل Meghan Markle، هي من قطعت التمويل عن منظمة نسائية مسلمة مقرها ميلووكي Milwaukee تُعرف باسم "تحالف النساء المسلمات" Muslim Women's Coalition (MMWC)، وذلك بسبب مقال رأي كتبته مؤسِسة المنظمة، جَنان نجيب Janan Najeeb، أعربت فيه عن دعمها لفلسطين. الأمير هاري وميغان ماركل يقطعان التمويل عن MMWC بسبب تأييدها لفلسطين تأسست MMWC بهدف "تمكين النساء والفتيات المسلمات من خلال برامج التعليم والقيادة والتوعية والعافية، لمساعدتهن على تحقيق إمكاناتهن الكاملة". وفي فبراير 2024، نشرت جَنان نجيب مقالًا في مجلة Wisconsin Muslim Journal، وصفت فيه الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين على مدار 75 عامًا بأنه "ظلم فادح"، وأشارت إلى أن "ما يحدث في غزة هو إبادة جماعية". وأضافت: "نطالب بوقف دائم لإطلاق النار، وإنهاء تسليح دولة الاحتلال والفصل العنصري إسرائيل، وتحرير فلسطين. من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرّة، ومن البحر إلى النهر، فلسطين ستبقى حيّة إلى الأبد." وسائل الإعلام الأمريكية، مثل The New York Post وMilwaukee Journal Sentinel، أفادت أن السجلات الضريبية للعام 2023 أظهرت تقديم "أركيول" منحة بقيمة 21,077 جنيهًا إسترلينيًا (أي ما يعادل 27,960 دولارًا أمريكيًا). ورغم عدم توفر السجلات الضريبية لعام 2024 بعد، أكدت نجيب أن قيمة المنحة لذلك العام كانت مماثلة تقريبًا. التمويل كان مخصصًا لدعم برامج موجهة للاجئات الأفغانيات في ميلووكي، مثل "مجموعة خياطة النساء الأفغانيات" و"دائرة الدعم". لكن بعد نشر مقال الرأي، قررت مؤسسة "أركيول" إنهاء علاقتها بالتحالف، معتبرة أن تصريحات نجيب "تتعارض" مع قيم المؤسسة. وجاء في رسالة بتاريخ 9 أبريل 2025، وجهتها مؤسسة "أركيول" إلى نجيب وتم نشرها عبر منصة لجمع التبرعات الإلكترونية: "لقد تم إبلاغنا مؤخرًا بمقال رأي إلكتروني منسوب إليك يتعارض مع القيم التي تقوم عليها مؤسسة أركيول. نحن كمؤسسة نحتفي بتنوع الآراء والخلفيات، ولكن لا يمكننا التسامح مع الخطاب أو الأفعال أو الدعاية التي تنطوي على كراهية. وعليه، سيتم حذف MMWC من شبكتنا ابتداءً من اليوم، ولن تُمنح أي تمويلات إضافية للتحالف في الوقت الراهن." من جانبها، ردت جَنان نجيب على قرار المؤسسة برسالة قالت فيها: "لن أعتذر عن موقفي في الدفاع عن حقوق الإنسان، وعن رفضي لتجريد أي شعب، بما فيهم الفلسطينيين، من إنسانيّتهم." كما صرّحت لـ Milwaukee Journal Sentinel أن قرار مؤسسة "أركيول" يُمثّل جزءًا من "توجه أوسع" لدى المؤسسات لتجنّب أي صلة بمواقف مؤيدة لفلسطين، "خوفًا من الانتقادات أو الانتقام". وقالت: "من المؤسف أن جهة مانحة مثل أركيول تراجعت بهذه السرعة. هذا للأسف ليس مفاجئًا، بل يتماشى مع ما نشهده على مستوى البلاد." هذا ولم يصدر أي تعليق رسمي حتى الآن من الأمير هاري Prince Harry أو ميغان ماركل Meghan Markle. هدى قطان تنتقد بشدة قرار الثنائي الملكي: "مقزّزون!" وفي رد فعل غاضب على ما حدث، عبّرت هدى قطان Huda Kattan عن استيائها من قرار الأمير هاري وميغان ماركل، حيث أعادت نشر الخبر عبر خاصية القصص على حسابها في إنستغرام Instagram، وعلّقت عليه بكلمات قصيرة لكنها صادمة: "!Wow 🤮 هم مقزّزون للغاية" وقد حظيت القصة بتفاعل واسع من المتابعين، حيث رأى كثيرون أن تعليق قطّان يعكس المواقف المتناقضة لبعض المؤسسات الغربية في ما يخص القضية الفلسطينية.
ET بالعربي
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
ميغان ماركل تتخلى عن اسم عائلتها رسميًا في بودكاستها الجديد
في خطوة وُصفت بالجريئة وغير المتوقعة، اختارت ميغان ماركل Meghan Markle التخلّي عن لقبها الشهير والظهور باسمها الأول فقط في البودكاست الجديد الخاص بها "اعترافات مؤسسة" Confessions of a Female Founder، الذي تنتجه شركة Lemonada Media. ففي بداية الحلقة خاطبت جمهورها قائلة: "أنا ميغان"، دون أي إشارة لاسمها العائلي، سواء ماركل أو ساسكس. "Sussex هو اسم عائلتنا كعائلة"... هكذا برّرت ميغان التغيير قرار التخلي عن "ماركل" لم يكن مفاجئًا تمامًا، خاصةً بعد ظهورها في سلسلة Netflix بعنوان "With Love, Meghan"، حيث قالت خلال حديثها مع النجمة الكوميدية ميندي كالينغ Mindy Kaling: "من الطريف أنك تواصلين مناداتي ميغان ماركل... أنا الآن ساسكس". بررت ميغان هذا التغيير العاطفي بقولها:"عندما يكون لديك أطفال، تشعر برغبة في مشاركة اسم العائلة معهم... لم أكن أتوقع مدى أهمية ذلك بالنسبة لي، لكنه يعني لي الكثير. إنه اسم عائلتنا الصغيرة." وأكدت مجددًا في مقابلة مع مجلة PEOPLE، أن "جزء كبير من قصة حبنا يتمثل في أننا نتشارك اسم العائلة... ساسكس هو اسمنا المشترك كعائلة". الظهور العلني الأول تحت اسم "ميغان" فقط بعد إنهاء مقابلتها مع مؤسسة تطبيق Bumble، ويتني وولف هيرد Whitney Wolfe Herd، أُذيعت شارة النهاية من قبل صوت نسائي آخر، قالت فيه ما معناه: "بودكاست اعترافات مؤسسة هو من إنتاج Lemonada Media، وتم ابتكاره وتقديمه من قبل ميغان". وحتى الصورة الترويجية الرسمية المعروضة على منصات البث مثل Spotify وApple Podcasts كُتب عليها: 'Confessions of a Female Founder with Meghan'. وفي آخر ظهور إعلامي لها، قُدّمت ميغان في برنامج "The Drew Barrymore Show" باسم "ميغان ساسكس" Meghan Sussex، لتكرّس هذا التحوّل في هويتها العامة. كما سبق وعبّرت ميندي كالينغ عن إعجابها بهذا القرار خلال مقابلة أخرى قائلة: "الآن فهمت... وأحببت ذلك!" هل تسعى ميغان ماركل لحياة بلا ألقاب؟ خطوة ميغان تأتي في وقت ما زال يشهد جدلًا واسعًا في الإعلام البريطاني والعالمي حول إمكانية سحب الألقاب الملكية منها ومن زوجها الأمير هاري Prince Harry، خاصة بعد قرارهما بالانسحاب من الحياة الملكية عام 2020. لكن يبدو أن ميغان تحاول الآن تقديم نفسها بشكل أبسط وأقرب للناس — مجرد "ميغان"، دون ألقاب أو ألقاب عائلية، في أسلوب يشبه أساطير مثل مادونا Madonna وبيونسيه Beyoncé. فيديو سابق: من زيارة ميغان ماركل و الامير هاري الى كولومبيا
