أحدث الأخبار مع #Meloni
أخبار اليوم المصرية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
خلال لقائها مع ترامب.. ميلوني تتدخل لترجمة حديثها بعد ارتباك المترجمة
شهد لقاء بين رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني ، و الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، موقفا غير متوقع في البيت الأبيض، بعد أن واجهت المترجمة الفورية المرافقة لميلوني، صعوبات واضحة في أداء مهمتها خلال الاجتماع. المترجمة فالنتينا مايوليني روثباخر، وصفت ما جرى بأنه "أسوأ ما يمكن أن يحدث لمترجم فوري"، مضيفة في تصريحات لصحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية: "كان موقفا محرجا للغاية". Sbaglio o la traduttrice è andata nel panico? Credo che non lavorerà ancora per molto... #Meloni #MeloniTrump — CAESO QUIINCTIUS (@Orgoglioitalia3) April 18, 2025 وبينما كانت تحاول مواكبة الحوار، لاحظت ميلوني ارتباك مترجمتها، فتدخلت لترجمة ملاحظاتها بنفسها إلى اللغة الإنجليزية، حرصا على دقة التواصل في جلسة اعتبرتها "بالغة الأهمية". وأكدت المترجمة أن تدخل ميلوني كان في محله، قائلة: "كل كلمة في هذه الجلسة كانت ذات وزن كبير، وكانت محقة في مقاطعتي". روثباخر، التي تتمتع بخبرة طويلة في المؤتمرات الدولية، أوضحت أن "هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها البيت الأبيض، وأنها لم تتلق أي دعم فني خلال الجلسة، وسط أجواء ضجيج أربكتها". وأضافت أن الرئيس ترامب ، توجه إليها بعبارة: "من فضلك، من فضلك"، ما زاد من ارتباك اللحظة. ورغم الموقف، شددت روثباخر على أنها لم ترتكب أي خطأ في الترجمة، إلا أن ضغط اللحظة والبيئة غير المألوفة ساهما في فقدان السيطرة مؤقتا.
وكالة نيوز
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
'اجعل الغرب رائعًا مرة أخرى': ترامب ، ميلوني متفائل في صفقة التعريفة الجمركية في الاتحاد الأوروبي
يقول الرئيس الأمريكي إن احتمال اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي هو '100 في المائة' ، ويشيد برئيس الوزراء الإيطالي على أنه 'رائع'. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب و رئيس الوزراء الإيطالي جورجيا ميلوني أعربت عن تفاؤلها بشأن تعريفة التعريفات المحتملة للولايات المتحدة الأوروبية حيث التقى الزعيمان في البيت الأبيض ، حيث لا يرقى الاقتصادي إلى السوق. ألقت ميلوني نفسها بأنها الأوروبية الوحيدة التي يمكنها إلغاء حرب ترامب التجارية ، وقد سلطت الضوء على أرضها المشتركة المحافظة ، معلنة أنها تريد 'جعل الغرب عظيماً مرة أخرى'. 'ستكون هناك صفقة تجارية ، 100 في المائة' ، أعلن ترامب يوم الخميس ، بينما قالت ميلوني إنها 'متأكد' أنها يمكن أن توصل إلى صفقة. ضرب الزعيمان لهجة دافئة أثناء غداء عمل وعقد اجتماع في المكتب البيضاوي ، حيث كان ترامب يشيد الزعيم الإيطالي البالغ من العمر 48 عامًا بأنه 'رائع'. 'الخدمات المصرفية على ميلوني' وقال آلان فيشر من الجزيرة ، الذي أبلغ عن البيت الأبيض ، إن الزعماء الأوروبيين 'يصرخون على ميلوني' لجعل رسالة الكتلة إلى ترامب 'تبدو أفضل قليلاً'. Meloni هو أول زعيم أوروبي يزور الجمهوري منذ أن صفع 20 في المائة على صادرات الاتحاد الأوروبي ، والتي علقت منذ ذلك الحين لمدة 90 يومًا. وقال الزعيم الإيطالي إن ترامب قبل دعوة لزيارة روما في 'المستقبل القريب' وأنه قد يقابل القادة الأوروبيين هناك. وقالت: 'حتى لو كانت لدينا بعض المشكلات بين شواطئ المحيط الأطلسي ، فهذا هو الوقت الذي نحاول فيه الجلوس وإيجاد حلول'. سلط ميلوني الضوء على وجهات نظرهم المشتركة حول الهجرة وأيديولوجية 'استيقظ' وأضاف: 'الهدف بالنسبة لي هو جعل الغرب رائعًا مرة أخرى ، وأعتقد أنه يمكننا القيام بذلك معًا'. لكن في حين أعرب ترامب عن ثقتها في صفقة نهائية مع الكتلة 27 دولة التي اتهمها بمحاولة الاستفادة من الولايات المتحدة ، قال إنه في 'أي اندفاع'. وأضاف ترامب: 'الكل يريد عقد صفقة – وإذا كانوا لا يريدون عقد صفقة ، فسنجري الصفقة لهم'. في مقابلة مع الجزيرة ، قال فيدريجا بيندي ، الأستاذ بجامعة روما تور فيرغاتا ، إن ميلوني في وضع صعب يوازن بين اهتمام الناخبين الإيطاليين بينما يحاول أيضًا إرضاء الكتلة الأوروبية بأكملها. 'أعتقد أن ميلوني تحاول تطبيق الدروس من (رئيس الوزراء الإيطالي السابق سيلفيو) بيرلوسكوني. مثلما كانت اليوم ، كان منبوذاً للسياسة الأوروبية (بيرلوسكوني) استفاد من علاقته مع جورج دبليو بوش' ، أوضح بيندي. 'تمكنت Berlusconi من سحبها. لست متأكدًا مما إذا كان بإمكان Meloni أن يسحبه (مع ترامب). ما يختلف هو أن Berlusconi كان لديه صداقة حقيقية مع بوش ، وهو أمر مستحيل مع ترامب.' 'الحصول على ذكية' ترامب كرر انتقاداته لأوروبا ، قائلاً إنها تحتاج إلى 'أن تصبح ذكية' على الهجرة وتعزيز الإنفاق الدفاعي على الناتو. ظلت حرب روسيا في أوكرانيا موضوعًا حساسًا ، حيث أخبر ترامب ميلوني أنه 'ليس معجبًا كبيرًا' بالرئيس الأوكراني Volodymyr Zelenskyy. لقد كان ميلوني حليفًا قويًا لـ Zelenskyy منذ غزو روسيا على نطاق واسع للبلاد في عام 2022 ، ودعا مؤخرًا هجوم موسكو على مدينة سومي 'الرهيبة والرائعة'.
وكالة نيوز
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
إيطاليا جورجيا ميلوني لمقابلة ترامب في البيت الأبيض مع وزن القلق في الاتحاد الأوروبي على كتفيها
كان من المفترض أن يجتمع رئيس الوزراء الإيطالي جورجيا ميلوني في البيت الأبيض يوم الخميس مع الرئيس ترامب ، فيما وصفه مساعدوها بأنه 'مهمة سلام تجارية'. القادة الأوروبيون يأملون رئيس الوزراء اليميني في إيطاليا يمكن أن توضع نفسها كجسر بين إدارة ترامب والاتحاد الأوروبي ، والتي تعرض لها السيد ترامب ومساعديه الأعلى كقشرة ميتة ، إن لم يكن شريك مسيء على الدفاع والتجارة. الأمل ليس فقط في روما ، ولكن في عواصم الاتحاد الأوروبي عبر الكتلة المكونة من 27 دولة ، من المحتمل أن يكون ميلوني أن يقنع السيد ترامب بعدم فرض ارتفاع التعريفة الحادة التي هددها ، والتي يمكن أن تدمر الاقتصادات الأوروبية. يبدو أن Meloni و Trump 'يمتلكان بشكل رائع' وضعت ميلوني نفسها لأن الزعيم الأوروبي السيد ترامب من المرجح أن يستمع إليه. طور الاثنان علاقة تستند إلى ارتباطات سياسية وأيديولوجية مشتركة حول القضايا بما في ذلك حقوق الهجرة وحقوق LGBTQ. كان ميلوني الزعيم الأوروبي الوحيد الذي تمت دعوته إلى تنصيب السيد ترامب في يناير ، ولديه امتدحها عدة مرات ، وصفها بأنها 'زعيمة رائعة وشخص' ، وشخص يمكن أن يعمل معه من أجل 'تقويم العالم قليلاً'. بعد في باريس العام الماضي ، والتي حضرها كلا الزعيمين ، نقل السيد ترامب من قبل نيويورك بوست قولًا: 'لقد كنت معها كثيرًا' و 'نتعامل مع رائع'. لكن سيتعين على الزعيم الإيطالي أن يحاول التوازن بين هذه العلاقة الخاصة مع تفويضها لحماية المصالح ليس فقط من اقتصاد أمها ، ولكن الاتحاد الأوروبي ، الذي يرتبط به مستقبل إيطاليا بشكل لا ينفصم. أوروبا لديها الأمل والقلق ، على اجتماع ترامب ملاوني ناقشت ميلوني ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لين استراتيجيات حول كيفية التعامل مع لقائها مع السيد ترامب خلال مكالمات هاتفية متعددة قبل الرحلة ، وفقا لمتحدث باسم اللجنة. لم تُمنح فون دير لين نفسها اجتماعًا مع السيد ترامب ، على الرغم من الطلبات المتكررة. سيكون الجلوس في ميلوني في البيت الأبيض هو الأول مع أي زعيم أوروبي منذ أن أعلنت الإدارة التعريفات على كل أمة تقريبًا التي تجري بها الولايات المتحدة التجارة في بداية أبريل. ال أصيب الاتحاد الأوروبي مع معدل تعريفة بنسبة 20 ٪ على جميع الصادرات إلى الولايات المتحدة مع هذا الإعلان ، على الرغم من السيد ترامب وضع تلك المعدلات المرتفعة في الانتظار لمدة 90 يومًا بعد حوالي أسبوع ، حيث تراجعت أسواق الأسهم العالمية ، تاركة معدل عالمي بنسبة 10 ٪. لقد خلقت ميلوني بلطف التعريفات الشاملة على الاتحاد الأوروبي باعتبارها 'خاطئة' ، لكنها كانت واحدة من الأصوات التي تحث على الكتلة القارية على عدم فرض تدابير انتقامية ، مصرة على أن الاستجابة الهادئة التي تركز على المفاوضات ستؤدي إلى حل أكثر بناءًا. يزعم البيت الأبيض العشرات من المقاطعات سعياً للتفاوض على اتفاقيات تجارية جديدة مع الولايات المتحدة ، مع السيد ترامب يتباهى أن القادة كانوا يتصلون به و 'تقبيل مؤخرتي' ، يتوسلون إلى الإضراب لتجنب إعادة فرض الرسوم العليا. وقالت ميلوني مع مذكرة من المفارقة الواضحة في حفل توزيع الجوائز قبل يومين من اجتماع البيت الأبيض: 'نعلم أننا نمر بفترة صعبة ، دعنا نرى كيف تسير الأمور في الساعات القادمة. لا أشعر بأي ضغط ، كما يمكنك أن تتخيل ، خلال يومين المقبلين'. 'أنا على دراية بما أمثله ، وأنا على دراية بما أدافع عنه.' لم يكن جميع السياسيين الأوروبيين متفائلين للغاية بشأن النتيجة المحتملة لاجتماع ترامب-ميليوني. وقال سياسي المعارضة الإيطالية كارلو كلكندا: 'أهم شيء هو أن ميلوني لا تسمح لنفسها باستخدام ترامب لتقسيم الجبهة الأوروبية'. في العواصم الأوروبية الأخرى ، كان هناك قلق واضح بشأن احتمال أن يستخدم البيت الأبيض الاجتماع لمحاولة تقويض وحدة الاتحاد الأوروبي. 'إذا بدأنا في إجراء مناقشات ثنائية ، فمن الواضح أنها ستحطم الديناميكية الحالية' ، قال وزير الحكومة والطاقة الفرنسية ، مارك فيرشي الأسبوع الماضي ، مضيفًا: 'أوروبا قوية فقط إذا كانت متحدة'. وقالت وكالة الأنباء الفرنسية لوكالة فرانس برس إن متحدثة باسم الحكومة أكدت في وقت لاحق أن أي أصوات قادرة على تشجيع الحوار بين واشنطن والاتحاد الأوروبي كان يجب الترحيب بها. ردد هذا البيان التصريحات التي قام بها المتحدث الرسمي باسم الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين ، الذي أشار إلى التنسيق الوثيق بين ميلوني وفون دير لين قبل رحلة الزعيم الإيطالي إلى واشنطن وقال إن 'التواصل مرحب به للغاية'. بعد زيارتها القصيرة لواشنطن ، ستعود الزعيم الإيطالي إلى ديارهم ، حيث من المتوقع أن تلتقي يوم الجمعة مع نائب الرئيس JD Vance خلال زيارته للعاصمة الإيطالية والفاتيكان. التقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ورئيس الوزراء الأيرلندي ميشيل مارتن بالسيد ترامب في مكتب البيضاوي منذ توليه منصبه لفترة ولايته الثانية ، لكن تلك اللقاءات جاءت جميعها قبل إعلان التعريفات الهائلة في 2 أبريل.
موقع 24
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- موقع 24
قبل إعلان رسوم ترامب..ميلوني تحذر الأوروبيين من حرب تجارية مع أمريكا
24 - د ب أ 24 - د ب أ 24 - د ب أ حذرت رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني من حرب تجارية، قبل إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المنتظر، فرض رسوم جمركية جديدة شاملة على شركاء الولايات المتحدة التجاريين. وقالت ميلوني اليوم الأربعاء: "يجب أن نبذل ما بوسعنا لمنع حرب تجارية لن تفيد لا أمريكا ولا أوروبا" غير أنها أضافت أن على الأوروبيين "أن يكونوا مستعدين للدفاع عن أنفسهم إذا لزم الأمر". وأعربت ميلوني عن قلقها بشكل خاص من الرسوم الجمركية المحتملة على المنتجات الزراعية الإيطالية. Dazi Usa, Meloni: 'Risvolti pesanti per produttori italiani e ingiustizia per cittadini americani' — Agenzia VISTA (@AgenziaVISTA) April 2, 2025 وتعد رئيسة الوزراء اليمينية واحدة من أهم الشخصيات المؤثرة في الحكومة الأمريكية بين الزعماء الأوروبيين. وأشاد بها ترامب في العديد من المناسبات، وزارته ميلوني أيضاً مرتين في الأشهر الأخيرة. ووصف الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا الرسوم الجمركية التي يخطط لها ترامب بـ "خطأ خطير" وحث على استجابة أوروبية موحدة هادئة وحاسمة". ومن المقرر أن يعلن ترامب رسوماً جمركية جديدة على الواردات في خطاب يلقيه في حديقة البيت الأبيض مساء اليوم. كل ما تريد معرفته عن تعريفات "يوم التحرير".. التفاصيل والتداعيات - موقع 24بلغت مداولات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول خططه لفرض رسوم جمركية متبادلة مراحلها النهائية، مع استمرار فريقه في تحديد نطاق التعريفات الجديدة التي سيعلنها اليوم الأربعاء بعد الظهر. ودأب على مدى أسابيع على الترويج ليوم 2 أبريل (نيسان) باعتباره "يوم التحرير" في الولايات المتحدة.
وكالة نيوز
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
تعارض إيطاليا خطة إنفاق الدفاع عن الاتحاد الأوروبي ، وفحص زخم Bloc
روما – عارض رئيس الوزراء الإيطالي جورجيا ميلوني خطط الاتحاد الأوروبي لجمع 800 مليار يورو (870 مليار دولار) لإنفاق الدفاع ، وإفساد عرض الكتلة لبرافورا في مواجهة العدوان الروسي وتجاهل دونالد ترامب. اقترح رئيس لجنة الاتحاد الأوروبي ، رئيس لجنة الاتحاد الأوروبي ، أورسولا ليين الذي يدعم خططًا بقيمة 150 مليار يورو كقروض للإنفاق الدفاعي من قبل الدول الأعضاء. ستشهد الاقتراح الثاني أن يُسمح للدول الأعضاء بإعفاء الإنفاق الدفاعي بقيمة 1.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي الوطني من قواعد ديون الاتحاد الأوروبي والتي تم تصميمها لمنع الأعضاء من زيادة العجز المفرط. إذا استفادت جميع الدول من الإعفاء ، يتوقع الاتحاد الأوروبي أن الإنفاق الدفاعي على مستوى الكتلة سوف يتضخم بمقدار 650 مليار يورو – يجمع بين القروض لتحقيق ما مجموعه 800 مليار يورو. لكن إيطاليا رئيس الوزراء أعطت ميلوني مخطط قاعدة الديون لأسفل عندما قابلت فون دير لين في بروكسل يوم الخميس قبل قمة الاتحاد الأوروبي لمناقشة الخطة. وقالت إنها فضلت رؤية المستثمرين من القطاع الخاص يشجعون على وضع الأموال في برامج الدفاع ، أو توجيه تمويل الاتحاد الأوروبي والذي 'لا يؤثر بشكل مباشر على ديون الدولة'. إن افتقار ميلوني إلى الحماس قد فاجأ مسؤولي الدفاع في أوروبا لأن حكومتها ناشدت مرارًا وتكرارًا إعفاء الإنفاق الدفاعي من حدود الإنفاق على عجز الاتحاد الأوروبي. هذه الخطوة ، قال وزير الدفاع Guido Crosetto سابقًا ، كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تأمل بها إيطاليا في زيادة إنفاقها ، والتي تبلغ حوالي 1.5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي. الآن وبعد أن قال الاتحاد الأوروبي إن إيطاليا يمكنها أن تفعل ما دفعته للقيام به لسنوات ، رفضت ميلوني تناول العرض. أحد الأسباب هو أنه سواء كان الاتحاد الأوروبي يسمح بإنفاق الديون الطازجة أم لا ، فقد تكون الأسواق أقل تسامحًا. سبب آخر هو أن ميلوني لا يزال متشككًا في أن تصبح أوروبا قوة فائقة للدفاع دون دعم قوي من الولايات المتحدة. ورفضت هذا الشهر الانضمام إلى خطط تفوقت من قبل المملكة المتحدة والإفران لنشر محامي السلام إلى أوكرانيا في حالة وقف إطلاق النار. في رسالة إلى Corriere Della Sera اليومية الإيطالية يوم الخميس ، كتب وزير الدفاع في Meloni ، Crosetto ، أن الناتو فقط ، وليس الاتحاد الأوروبي ، قدم ضمانًا للمساعدة العسكرية بين الأعضاء. 'النموذج الدفاعي الملموس والعملي الوحيد ، هنا والآن ، هو الناتو' ، كتب. يعكس حذر ميلوني من التجريع معارضة الناخبين الإيطاليين إلى الإنفاق على الأسلحة بدلاً من الرعاية الصحية. أفاد استطلاع للرأي هذا الشهر أن 54.6 ٪ من الإيطاليين يعارضون خطة الإنفاق البالغة 800 مليار يورو. كما أن نائب رئيس الوزراء في ميلوني ، ماتيو سالفيني ، وهو يوروسيتيك الذي كان ناعماً منذ فترة طويلة في روسيا ، يعارض هذا الأسبوع إنفاق الدفاع الإضافي ، مدعيا أن أكبر تهديد لإيطاليا هو الإرهاب الإسلامي ، وليس فلاديمير بوتين. وعندما سئل عن جيش أوروبي محتمل يوم الخميس ، أجاب قائلاً: 'ماذا سيفعل الجيش الأوروبي بقيادة فرنسا وألمانيا اليوم: هل ستذهب إلى الحرب؟'
