أحدث الأخبار مع #Metaverse


وكالة الصحافة اليمنية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
تقرير يكشف خلية إماراتية للتحريض على غزة يقودها الفلسطيني أمين عابد
متابعات/وكالة الصحافة اليمنية// كشفت مصادر مطلعة عن خلية إماراتية للتحريض على غزة يقودها فلسطيني يدعى أمين عابد بهدف التحريض على فصائل المقاومة الفلسطينية في خضم حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة على القطاع منذ 18 شهرا. وقالت المصادر ل'إمارات ليكس'، عن خلية التحريض الإماراتية تعمل من قلب مدينة 'الإمارات الإنسانية' المقامة في أبوظبي حيث يتم استغلال حاجة الجرحى الفلسطينيين في إطار التحريض والتضليل الإعلامي. وبحسب المصادر يرأس الخلية الإماراتية فلسطيني يدعى أمين عايد والذي ظهر في مقطع فيديو لإحدى الحفلات وهو يرقص واقفا على قدميه رغم ادعاءه تعرضه للشلل. وكان عابد روج إلى تعرضه لاعتداء بالضرب الشديد صيف العام الماضي، قبل أن يتم تنسيق سفره إلى الإمارات برعاية ومتابعة حثيثة من الجيش الإسرائيلي وذلك في سبتمبر الماضي. وفي حينه غادر عابد قطاع غزة بتنسيق خاص عبر معبر 'كرم أبو سالم/كيرم شالوم' الخاضع للسيطرة الإسرائيلية، ومنه إلى مطار رامون الإسرائيلي ثم إلى الإمارات. وقبيل مغادرته قطاع غزة، عمل عابد بشكل مكثف على ممارسة التحريض ضد فصائل المقاومة والترويج لروايات جيش الاحتلال بشأن استخدام فصائل المقاومة المستشفيات والعيادات الطبية لتبرير قصفها واستهدافها إسرائيليا. وأوضحت المصادر ذاته أن الخلية الإماراتية برئاسة عباد تقوم بالتحريض على التظاهر ضد فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة واثارة المشاكل وضخ أكاذيب حول استهداف مواطنين في غزة بسبب تعبيرهم عن آرائهم وسرقة المساعدات. وأكدت المصادر أن الخلية التي تعمل بأوامر ودعم مالي من السلطات الإماراتية يشرف عليه ضابط في جهاز المخابرات العامة الفلسطينية في رام الله. وسبق أن كشفت وثائق مسربة عن بعض خفايا تعاون إماراتي إسرائيلي ممنهج لتشويه المقاومة الفلسطينية والتحريض ضدها عبر منصات إعلامية يقودها فريق مشترك من أبوظبي وتل أبيب. وأظهرت الوثائق ضخ النظام الإماراتي عشرات الملايين من الدولارات لمنتجين ومؤثرين من أجل إنتاج موادا إعلامية تشوه المقاومة وتشيطن قيادتها وتعمل على تقليل إنجازاتها وتحميلها مسئولية الدمار والقتل الإسرائيلي في قطاع غزة. وبحسب الوثائق فإن مهام المنتجين والمؤثرين في المنصات الإسرائيلية الإماراتية تتضمن تأليب الرأي العام الفلسطيني والعربي والإسلامي على المقاومة الفلسطينية والترويج لدعم التطبيع مع إسرائيل. ويقف في مقدمة المنصات الإماراتية الإسرائيلية المذكورة منصة blinx'' وهي مشروع إعلامي رقمي انطلق في سبتمبر الماضي يتخذ من دبى مقراً له، وتروج له الأذرع الإماراتية باعتباره أوّل 'ميديا هَب' من نوعه في الشرق الأوسط. وقد أطلقت المنصة المذكورة منصة تابعة لها تحت اسم 'blinx news' للعمل على دعم المحتوى الذي يحقق الأهداف الإماراتية الإسرائيلية المشتركة بطابع إخباري يحظى بإنفاق ضخم من أبوظبي. وقد جهزت سلطات الإمارات منصة (blinx) بأحدث الاستوديوهات وتقنيات الإنتاج بالواقع المُمدَّد (Extended Reality) لمُحاكاة الميتافيرس (Metaverse)، كما زُودت غرف التحكم بأحدث أدوات الإنتاج المباشر، بما فيها تلك المعزّزة بالذكاء الاصطناعي (AI) لتحليل الفيديوهات والبيانات وإثراء المحتوى. ولدى تحليل مضمون المنصة المذكورة يظهر بوضوح اعتمادها على كل من شأنه التحريض على المقاومة الفلسطينية والإساءة للقضية الفلسطينية ومستقبلها مقابل الترويج للجيش الإسرائيلي وتبييض جرائمه بحق المدنيين الفلسطينيين.


وكالة نيوز
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- وكالة نيوز
مرحبًا بك في Metaverse
تقارير CBS هذا الفيلم الوثائقي ينغمس في حياة المتبنين الأوائل من Metaverse – سواء الحقيقية أو الافتراضية – في سعيهم لإنشاء طريق جديد للثروة. كن أول من يعرف احصل على إشعارات المتصفح للأخبار العاجلة والأحداث الحية والتقارير الحصرية. ليس الآن تشغيل


الرياض
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الرياض
ما دور الميتافيرس في الاتصال المؤسسي؟
الميتافيرس يمثل تحولًا جذريًا في الاتصال المؤسسي، من خلال تقديم أدوات مبتكرة لتحسين التواصل الداخلي والخارجي، وكذلك تعزيز العلامة التجارية وتوفير تجارب تفاعلية للعملاء، كما يفتح المجال أمام فرص جديدة للنمو والتوسع في الأسواق العالمية.. الميتافيرس (Metaverse) هو عالم افتراضي أو بيئة رقمية ثلاثية الأبعاد، يتيح للأفراد التفاعل مع بعضهم البعض ومع المحتوى الرقمي باستخدام تقنيات مثل الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR). يعتبر الميتافيرس مجالًا واعدًا في العديد من المجالات، بما في ذلك الاتصال المؤسسي، حيث يُمكن أن يُحدث تحولًا في كيفية تواصل الشركات مع موظفيها، عملائها، والمجتمع بشكل عام. دور الميتافيرس في الاتصال المؤسسي يكمن في تحسين التواصل الداخلي بين الموظفين، من خلال الاجتماعات الافتراضية التفاعلية، ففي الميتافيرس، يمكن للشركات إنشاء بيئات افتراضية مماثلة للمكاتب أو قاعات الاجتماعات التي تمكن الموظفين من اللقاء والتفاعل بشكل واقعي باستخدام الواقع الافتراضي (VR). على عكس الاجتماعات التقليدية عبر الإنترنت، توفر هذه البيئة تجربة أكثر غمرًا وتعزز الترابط الاجتماعي بين الزملاء. وكذلك ينشيء التعاون في بيئات افتراضية حيث يمكن للموظفين التعاون في المشاريع وتبادل الأفكار في مساحات عمل افتراضية تماثل البيئات المادية، مما يعزز التواصل غير اللفظي مثل لغة الجسد، ويزيد من الإبداع والتفاعل بين الفرق، ويعطي أهمية للتواصل مع العملاء والمستهلكين، من خلال تجارب تفاعلية للمنتجات والخدمات، حيث يمكن للشركات عرض منتجاتها أو خدماتها في بيئة ميتافيرس تفاعلية، حيث يمكن للعملاء التجول والتفاعل مع النماذج ثلاثية الأبعاد للمنتجات. على سبيل المثال، يمكن لعملاء شركات الموضة التجربة الافتراضية للملابس أو الأجهزة المنزلية قبل الشراء. وفي الفعاليات والمعارض الافتراضية، يمكن للشركات تنظيم مؤتمرات، معارض، وندوات افتراضية في الميتافيرس، مما يتيح لها التواصل مع جمهور عالمي في بيئة افتراضية دون الحاجة إلى السفر. هذا النوع من الفعاليات قد يكون أكثر جذبًا للمشاركين ويتيح لهم التفاعل مع المنتج أو الخدمة بشكل واقعي. كما يقوم بدور رئيس في تعزيز الثقافة المؤسسية والتدريب من خلال التدريب التفاعلي، فهو يوفر بيئات تدريبية واقعية ومحاكاة يمكن استخدامها لتدريب الموظفين على مهارات محددة، سواء كانت عملية أو تكنولوجية. على سبيل المثال، يمكن استخدام محاكاة لتدريب الفرق على إجراءات السلامة أو العمليات التشغيلية في بيئات خطرة. ويعزز الميتافيرس للاتصال المؤسسي الشعور بالانتماء، باستخدام بيئات ميتافيرس تفاعلية، يمكن للشركات بناء ثقافة مؤسسية قوية من خلال خلق فضاءات اجتماعية افتراضية حيث يمكن للموظفين الاجتماع ومشاركة أفكارهم، مما يساعد في تقليل الفجوات بين الأفراد وفرق العمل المتباعدة جغرافيًا، وكذلك بتعزيز العلامة التجارية وتجربة العملاء من خلال تسويق العلامات التجاري، حيث يمكن للشركات بناء عالم افتراضي مخصص يعكس هويتها المؤسسية ويساعد في تعزيز الوعي بالعلامة التجارية. على سبيل المثال، يمكن لشركة أن تبني متجرًا افتراضيًا داخل الميتافيرس حيث يتفاعل الزوار مع المنتجات، ويتعلمون عن قصة العلامة التجارية، مع تهيئة تجربة عملاء متطورة، حيث يمكن للعلامات التجارية خلق تجارب غنية ومبتكرة للعملاء داخل الميتافيرس، مثل تنظيم حفلات أو أنشطة تفاعلية داخل بيئة افتراضية، مما يسمح لهم بالاتصال بالعلامة التجارية بشكل جديد ومثير. ويقوم الميتافيرس بدور مهم في التواصل بين الشركات والشركاء، من خلال اجتماعات الشركات الافتراضية حيث يمكن للشركات عقد اجتماعات مع شركاء تجاريين عالميين في بيئات تفاعلية وواقعية، مما يحسن من قدرة الشركات على اتخاذ قرارات مشتركة وتبادل المعلومات عبر القارات، كما يعزز التعاون بين الشركات، بإنشاء مساحات افتراضية مشتركة لمشاركة الأفكار والتقنيات، مما يسهل بناء شراكات استراتيجية وتعزيز التعاون بين الشركات في مجالات متعددة، وكذلك الاستفادة من بيانات التواصل عبر تحليل البيانات التفاعلية، حيث يوفر الميتافيرس للشركات معلومات وبيانات دقيقة حول كيفية تفاعل الأفراد مع المحتوى الافتراضي، ما يمكن أن يساعد الشركات في تحسين استراتيجياتها التسويقية والاتصالية. يمكن لهذه البيانات أن تشمل كيف يتفاعل الزوار مع المتاجر الافتراضية أو كيف يشترون المنتجات أو يشاركون في الفعاليات. ومن الأمثلة المهمة على تطبيقات الميتافيرس في الاتصال المؤسسي، نجد فيسبوك (ميتا): شركة ميتا (الشركة الأم لفيسبوك) نفسها تعمل على تطوير الميتافيرس عبر منصتها الجديدة Horizon Workrooms، التي تمثل بيئة عمل افتراضية تتيح للفرق من مختلف أنحاء العالم الاجتماع والتعاون باستخدام الواقع الافتراضي. هذه الأدوات تهدف إلى تحسين التجربة العملية وتقريب المسافات بين الموظفين، وكذلك تبرز شركة نايكي، حيث قامت بإنشاء عالم افتراضي في منصات ميتافيرس مثل Roblox حيث يمكن للمستخدمين شراء أحذية رياضية رقمية. من خلال هذه التجربة الافتراضية، تتواصل الشركة مع جمهورها الشاب بطريقة مبتكرة وشيقة، وكذلك الشركة العملاقة مايكروسوفت والتي قدمت منصة Mesh التي تتيح للمستخدمين التفاعل في بيئات افتراضية باستخدام الواقع المختلط (Mixed Reality) التي توفر هذه المنصة بيئات افتراضية للاجتماعات، المؤتمرات، والفعاليات التي تعزز الاتصال بين الموظفين والعملاء. ختامًا، الميتافيرس يمثل تحولًا جذريًا في الاتصال المؤسسي، من خلال تقديم أدوات مبتكرة لتحسين التواصل الداخلي والخارجي، وكذلك تعزيز العلامة التجارية وتوفير تجارب تفاعلية للعملاء. استخدام تقنيات الميتافيرس في الأعمال سيساهم في إعادة تشكيل طريقة العمل، التدريب، والتفاعل مع العملاء، بينما يفتح المجال أيضًا أمام فرص جديدة للنمو والتوسع في الأسواق العالمية.


البلاد البحرينية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
نمو صناعة ألعاب 'Metaverse' بنسبة 33 %
تسجل الألعاب الافتراضية 'Metaverse Gaming' نموًا قياسيًا بنسبة 51.5 %، لتصل إلى 31.6 مليار دولار في العام 2025. و 'Metaverse' هو مصطلح يشير إلى العوالم الافتراضية المستمرة، حيث يمكن للأشخاص التواصل مع الأصدقاء والعمل وممارسة الألعاب والتسوق. وعلى مدى السنوات الماضية، أصبحت ألعاب الـMetaverse ملعبًا مثيرًا للاعبين والمبدعين، حيث تقدم تجارب فريدة من نوعها تمزج بين الترفيه والتفاعلات الاجتماعية بشكل لم يسبق له مثيل. ومع زيادة عدد اللاعبين الراغبين في استكشاف هذه العوالم الرقمية، ارتفعت الاستثمارات في ألعاب الـMetaverse، ما ساعد السوق على مضاعفة قيمتها 3 مرات تقريبًا في غضون 5 سنوات فقط. والنمو لا يتباطأ، بل على العكس، فهو يوشك على بلوغ مستوى قياسي. ووفقًا للبيانات التي قدمتها من المتوقع أن تقفز سوق ألعاب الـMetaverse بنسبة مذهلة تصل إلى 51.5 %، لتصل إلى قيمة 31.6 مليار دولار في العام 2025، وهي أكبر زيادة سنوية حتى الآن. لقد غيرت ألعاب الـMetaverse الطريقة التي يلعب بها الأشخاص ألعاب الفيديو. تسمح هذه العوالم التفاعلية للاعبين بالاستكشاف والتواصل الاجتماعي وحتى كسب المال، ما يجعل تجربة اللعب أكثر واقعية وإثارة من أي وقت مضى. وساعد استخدام التقنيات المتطورة مثل الواقع الافتراضي والواقع المعزز والبلوك تشين والتكامل عبر الأنظمة الأساسية في طمس الخطوط الفاصلة بين الحياة الواقعية والألعاب، ما أدى إلى جذب عشرات الملايين من المستخدمين الجدد كل عام. ومع ارتفاع عدد المستخدمين والاستثمارات، من المتوقع أن تشهد السوق نموًا قياسيًا هذا العام. ووفقًا لاستطلاع أجرته Statista Market Insights، من المتوقع أن تنمو صناعة ألعاب الـMetaverse العالمية بنسبة 51.5 %، لتصل إلى قيمة 31.6 مليار دولار في العام 2025، وهي أكبر زيادة سنوية حتى الآن. في العام الماضي، نما السوق بنسبة 46.6 %، بعد زيادة مثيرة للإعجاب بنسبة 39.1 % في العام 2023. وهذا يعني أن السوق سينمو بنسبة 33 % أسرع في العام 2025 مقارنةً بما كان عليه في العام 2023. وأدت وتيرة النمو المذهلة هذه إلى زيادة حجم الصناعة بأكثر من الضعف، حيث ارتفعت من 14.2 مليار دولار في العام 2023 إلى 31.6 مليار دولار متوقعة هذا العام. لكن توقعات السوق للسنوات التالية تبدو متفائلة بنفس القدر. فبعد تحقيق نمو قياسي بنسبة 52.4 % في العام 2026، سيتباطأ معدل النمو السنوي تدريجيًا، لكنه سيظل قويًا بنسبة 23.5 % في العام 2027. ومع 6 سنوات من التوسع المكون من رقمين في المستقبل، سيرتفع حجم سوق ألعاب الـMetaverse إلى أكثر من 168 مليار دولار بحلول نهاية العقد، أي 5 أضعاف حجمها المتوقع في العام 2025. ومن المتوقع أن يتدفق نحو 80 مليون لاعب إلى Metaverse في العام 2025، بزيادة 20 مليونًا عن العام السابق. وإضافة إلى نمو السوق، تشهد ألعاب الـMetaverse أيضًا أكبر زيادة على الإطلاق في عدد اللاعبين. ففي العام 2024، انضم 58 مليون لاعب جديد إلى Metaverse، ليصل إجمالي قاعدة اللاعبين إلى 300 مليون. لكن من المتوقع أن يشهد العام 2025 زيادة أكبر. وتقدّر Statista أن السوق ستكتسب رقمًا قياسيًا بلغ 78 مليون لاعب جديد هذا العام، ما يدفع مجتمع ألعاب الـMetaverse العالمي إلى 378 مليونًا. هذه زيادة بنسبة 87 % منذ العام 2022، عندما كانت قاعدة اللاعبين نحو 200 مليون. ومع تزايد عدد الأشخاص الذين يبحثون عن تجارب غامرة من المستوى التالي، من المتوقع أن تستمر الصناعة في صعودها، لتصل إلى أكثر من 940 مليون لاعب بحلول العام 2030.