logo
#

أحدث الأخبار مع #Metro

ليفربول يحسم أول صفقة في ميركاتو 2025
ليفربول يحسم أول صفقة في ميركاتو 2025

WinWin

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • WinWin

ليفربول يحسم أول صفقة في ميركاتو 2025

قالت وسائل إعلام صادرة السبت إن نادي ليفربول حسم أولى صفقاته في الميركاتو الصيفي 2025، موضحة أن الإعلان الرسمي عن الصفقة مسألة وقت. ويعمل المدير الرياضي لليفربول، الإسكتلندي ريتشارد هيوز، على إغلاق عدة ملفات تعاقدية في الوقت الحالي، من أجل سد الثغرات وتعزيز قائمة الفريق. ليفربول حسم صفقة فريمبونغ فعّل ليفربول البند الجزائي في عقد الظهير الأيمن الهولندي جيريمي فيربمبونغ مع نادي باير ليفركوزن والبالغ 35 مليون يورو، حسب مصادر يومية (Metro). من المتوقع أن يخضع فريمبونغ (24 عامًا) إلى الفحوص الطبية في عيادات الريدز بالأيام القليلة المقبلة، وسيبرم عقدًا لمدة 5 مواسم، وفقًا للصحفي (Fabrizio Romano). ووقع اختيار النادي على فريمبونغ ليكون المعوض الرئيس للظهير الأيمن الإنجليزي ألكسندر أرنولد، الذي سيرحل بنهاية الموسم الجاري 2024-2025 على إثر انتهاء عقده. ويعد جيريمي أحد أفضل أظهرة أوروبا من الناحية الهجومية، بفضل تحركاته الذكية في الثلث الأخير من الملعب، حيث يضع نفسه في مواقف سانحة للتسجيل أو الصناعة أغلب الأوقات. منذ بداية الموسم الماضي وإلى الوقت الحالي (17 مايو) أسهم فريمبونغ في 43 هدفًا مع باير ليفركوزن من 95 مباراة، بواقع تسجيل 19 هدفًا وتقديم 24 تمريرة حاسمة إلى زملائه. وكان النادي السكاوزي قد أعلن عن تجديد عقد الظهير الأيمن الإيرلندي الشمالي الواعد كونور برادلي في وقت سابق اليوم السبت، حيث يمكن القول إنه يوم تأمين مركز الظهير الأيمن في النادي. وأبرم برادلي (21 عامًا) عقدًا مع النادي الإنجليزي إلى صيف 2029، ليكون المدير الرياضي ريتشارد هيوز قد أغلق تمامًا مسألة مركز الظهير الأيمن، باستقدام فريمبونغ وتجديد عقد برادلي. ليفربول بصدد إبرام صفقات أخرى وذكرت وسائل إعلام مقربة من دوائر ليفربول، أن هيوز يعمل على ملفات تعاقدية أخرى بخلاف فريمبونغ، حيث من المنتظر وصول قلب دفاع ومهاجم صريح، لإكمال منظومة المدرب سلوت. جدير بالذكر أن المدرب سلوت قاد الليفر إلى إحراز لقب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم للمرة العشرين في تاريخه، ليعادل الرقم القياسي في عدد مرات التتويج بلقب البطولة مناصفة مع مانشستر يونايتد. بخلاف البريميرليغ، سقط الفريق في مضمار بقية البطولات التي لعبها هذا الموسم، حيث خسر نهائي كأس الرابطة أمام نيوكاسل، وودع ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان، وخرج من ثمن نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي على يد بلايموث.

بريطانيا تكتشف فيروس "غرب النيل" القاتل في البعوض لديها لأول مرة
بريطانيا تكتشف فيروس "غرب النيل" القاتل في البعوض لديها لأول مرة

العربية

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • العربية

بريطانيا تكتشف فيروس "غرب النيل" القاتل في البعوض لديها لأول مرة

أعلنت الحكومة البريطانية عن اكتشاف أدلة على وجود فيروس "غرب النيل" القاتل في بعوض ينتشر في أجواء البلاد وذلك لأول مرة. ويُلقي الخبراء باللوم على تغير المناخ في انتشار هذا الفيروس، قائلين إن ارتفاع درجات الحرارة مكّن البعوض من الانتشار والتكاثر شمالاً أكثر مما كان عليه في السنوات السابقة. وقال تقرير نشرته جريدة "Metro" البريطانية، واطلعت عليه "العربية نت"، إن فيروس "غرب النيل" جزء من عائلة "الفيروسات المصفرة"، ويُمكن أن يُسبب أمراضاً عصبية ووفاة لدى البشر، وذلك على الرغم من أن معظم المصابين من الممكن أن يشفوا تماماً. وأفادت وكالة الأمن الصحي البريطانية بأنه لا يوجد دليل يشير إلى استمرار انتشاره، وأن خطره على عامة الناس "منخفض جداً". وبحسب المعلومات التي نشرتها الصحيفة البريطانية فقد تم العثور على الفيروس في عينتين من البعوض في الأراضي الرطبة على نهر "إيدل"، بالقرب من "غامستون"في "نوتنغهامشاير" في تموز/ يوليو 2023. ووُزّعت العينتان على 200 مجموعة، كل منها مكونة من 10 أفراد، وذلك لغايات الفحص، وقد أظهرت مجموعتان منها أدلة جينية على وجود فيروس غرب النيل. وأظهرت نتائج فحص 198 عينة أخرى من الموقع نفسه سلبية للفيروس. والبعوض الذي تبين أنه يحمل هذا الفيروس هو من نوع (Aedes vexans)، وهذا البعوض موطنه الأصلي بريطانيا، ولكن حتى الآن لا يوجد الكثير منه. ويظهر هذا البعوض بكثافة عالية في عدد قليل فقط في مناطق الأنهار المغمورة في الصيف، مثل نهر آيدل بالقرب من ريتفورد، حيث يسبب لدغات مزعجة للناس. صحة اليونان.. تحذير من "فيروس غرب النيل" الذي قتل 21 شخصاً وعلى الرغم من أن هذه هي المرة الأولى التي يُكتشف فيها وجود الفيروس في بريطانيا، إلا أنه انتشر بالفعل إلى مناطق أكثر شمالية وغربية من أوروبا القارية في السنوات الأخيرة. وحذّرت الحكومة البريطانية من أن تغير المناخ يجعل مناخ البلاد "أكثر احتمالاً، مما يُسهّل على البعوض البقاء والتكاثر وتكوين مجموعات محلية". وفيروس "غرب النيل" الذي يُشار له اختصاراً بالرمز (WNV) متوطن في مناطق تشمل أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط وغرب ووسط آسيا والولايات المتحدة الأميركية وأمريكا الجنوبية وأستراليا. وأفادت الحكومة أن البعوض الذي يتغذى على الطيور المصابة قد يُصاب بالعدوى، ولكن هذا لا يعني بالضرورة أنه متورط في انتقال مستمر للعدوى. ونصحت الحكومة العاملين في مجال الرعاية الصحية بإجراء فحص للمرض كإجراء احترازي، وذلك في حال إصابة المرضى بتورم في الدماغ (التهاب الدماغ) دون معرفة السبب. ويمكن إجراء ذلك عبر مختبر مسببات الأمراض النادرة والمستوردة التابع لوكالة خدمات الصحة والسلامة في المملكة المتحدة. ومع ذلك، أكدت الحكومة أنه لم تُسجل أي حالة إصابة بفيروس غرب النيل لدى البشر أو الخيول في بريطانيا حتى الان، وأن سبع حالات فقط تم تسجيلها منذ عام 2000، وتبين أنها جميعاً مرتبطة بالسفر. وقالت: "بناءً على بيانات المراقبة المتاحة، لا يوجد دليل يشير إلى استمرار انتشار الفيروس بين الطيور أو البعوض في بريطانيا". وصرحت الدكتورة ميرا تشاند، نائبة مدير الهيئة لشؤون صحة السفر والأمراض الحيوانية المنشأ والالتهابات الناشئة والجهاز التنفسي والسل: "على الرغم من أن هذا هو أول اكتشاف لفيروس غرب النيل لدى البعوض في بريطانيا حتى الآن، إلا أنه ليس مفاجئاً نظراً لانتشاره الواسع بالفعل في أوروبا". وأضافت: "يُقيّم خطر الفيروس على عامة الناس حالياً بأنه منخفض جداً. صُممت أبحاث النواقل من هذا النوع لتزويدنا بإنذار مبكر بالتهديدات المحتملة، حتى نتمكن من تعزيز أنشطة مراقبة الأمراض ومكافحتها، وضمان حصول المرضى على الفحوصات المناسبة". وقال الدكتور أران فولي، قائد مشروع رادار النواقل الذي درس البعوض: "يُعد اكتشاف فيروس غرب النيل في بريطانيا جزءاً من مشهد متغير أوسع، حيث تنتشر الأمراض التي ينقلها البعوض إلى مناطق جديدة في أعقاب تغير المناخ". وأضاف: "لا يمكننا تقييم الخطر على صحة الحيوان والصحة العامة إلا من خلال المراقبة المستمرة". يشار الى أن خطورة فيروس "غرب النيل" تكمن أن الأعراض لا تظهر على معظم الأشخاص، كما تتراوح فترة حضانة الفيروس عادةً بين يومين و14 يوماً، وقد تظهر فجأةً أعراض تُشبه أعراض الإنفلونزا لدى البعض، بما في ذلك: الحمى، الصداع، ألم عضلي، احتمال تضخم الغدد الليمفاوية، وطفح جلدي. ويقول الأطباء إن "معظم حالات العدوى تتحسن في غضون ثلاثة إلى ستة أيام، ولكن في حالات نادرة، قد تُؤثر على الدماغ، وقد تؤدي الى: التهاب السحايا، التهاب الدماغ، الشلل، ارتفاع درجة الحرارة، تيبس الرقبة، التوهان أو الارتباك، ضعف عضلي شديد، الرعشة، الغيبوبة، والوفاة".

صوتها أزعجها... امرأة تُوقف سيارة فارهة في شارع راقٍ!
صوتها أزعجها... امرأة تُوقف سيارة فارهة في شارع راقٍ!

ليبانون 24

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

صوتها أزعجها... امرأة تُوقف سيارة فارهة في شارع راقٍ!

في مشهد غير معتاد في أحد شوارع لندن الراقية، واجهت امرأة سائق سيارة فاخرة احتجاجًا على الإزعاج الناتج عن صوت محرك مركبته المرتفع. والواقعة التي جرت في شارع "ماونت" بمنطقة "مايفير" وثقها مقطع فيديو متداول، أظهر السيدة وهي تتقدم نحو سيارة من طراز "أستون مارتن" بقيمة 180 ألف جنيه إسترليني، وتطلب من السائق التوقف بعد أن بالغ في رفع صوت محركه. وبحسب موقع Metro، وقفت المرأة وسط الطريق ومدّت ذراعيها في إشارة لوقف السيارة، قبل أن تتحدث مباشرة إلى السائق، الذي رد بإشارات غاضبة تطلب منها الابتعاد. ورغم الضجيج المحيط، بدا أن السائق قد سمع احتجاجها بعدما فتح نوافذ سيارته. لكن المواجهة لم تُثمر، إذ غادر السائق بسرعة وهو يُصدر صوتًا مرتفعًا إضافيًّا من محرك سيارته، ما زاد من حدة الموقف، وجذب أنظار المارة الذين بدأوا بتصوير المشهد. وأثار الفيديو جدلاً على مواقع التواصل، بين من انتقدوا تصرف المرأة معتبرين أن صوتها تجاوز السيارة، ومن رأى أنها على حق وطالب بتشديد القوانين ضد الضجيج الناتج عن محركات ضوضاء السيارات، خاصة المعدّلة منها.

تبلغ من العمر 115 عاماً.. بريطانية تصبح أكبر معمرة بالعالم
تبلغ من العمر 115 عاماً.. بريطانية تصبح أكبر معمرة بالعالم

البلاد البحرينية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

تبلغ من العمر 115 عاماً.. بريطانية تصبح أكبر معمرة بالعالم

أصبحت امرأة بريطانية أكبر معمرة في العالم بعد وفاة المرأة التي كانت تتربع على هذا العرش مؤخراً وهي راهبة نجت من الحربين العالميتين. وبحسب تقرير نشرته جريدة "Metro" البريطانية، فإن أكبر معمرة في العالم توفيت يوم الأربعاء عن عمر ناهز 116 عاماً، لتتربع الآن على هذا العرش سيدة بريطانية تسكن بالقرب من لندن وهي تبلغ من العمر حالياً 115 عاماً. وبحسب التقرير فإن المعمرة التي توفيت الأربعاء وفارقت العالم هي إينا كانابارو لوكاس، وقد ولدت في البرازيل في 8 يونيو (حزيران) 1908، وتوفيت الأربعاء هناك. واستحوذت الآن على هذا اللقب معمرة بريطانية تبلغ من العمر 115 عاماً، وهي إثيل ماي كاترهام، المقيمة في مقاطعة ساري بالقرب من العاصمة البريطانية لندن. ووُلدت إثيل في 21 أغسطس (آب) 1909 في شيبتون بيلينجر، بمقاطعة هامبشاير البريطانية، وتبلغ من العمر الآن 115 عاماً، ويُعتقد أنها آخر رعايا الملك البريطاني إدوارد السابع على قيد الحياة. وهذه "المعمرة الخارقة" هي آخر شخص حي معروف وُلد في العقد الأول من القرن العشرين. ويُطلق لقب "المعمر الخارق" على كل شخص يبلغ من العمر 110 أعوام أو أكثر، بحسب ما يقول خبراء علم الاجتماع. وببلوغها 115 عاماً العام الماضي، أصبحت ثالث شخص بريطاني يبلغ هذا العمر، والأولى منذ آني جينينغز قبل أكثر من عقدين من الزمن في عام 1999. وفي سن الثامنة عشرة، عملت إثيل كمربية أطفال لدى عائلة أحد العسكريين في الهند، حيث عاشت لمدة ثلاث سنوات، لكنها عادت إلى بريطانيا عام 1931 والتقت بزوجها المستقبلي نورمان في حفل عشاء، وتزوجا في كاتدرائية سالزبوري عام 1933. وأصبح زوجها لاحقاً ضابطاً برتبة "مقدم" في فيلق الجيش الملكي البريطاني، وعاش الزوجان في هارنهام قبل أن يتمركزا في هونغ كونغ، ثم في جبل طارق. وأثناء إقامتها في هونغ كونغ، أنشأت إثيل حضانة لتعليم اللغة الإنجليزية، وفي جبل طارق، رُزق الزوجان بابنتين قاما بتربيتهما في إنجلترا. وتعيش إثيل حالياً في دار رعاية في لايت ووتر، حيث احتفلت بعيد ميلادها الأخير مع عائلتها وأصدقائها. ويقول تقرير جريدة "مترو" إن لهذه السيدة، التي ستبلغ قريباً 116 عاماً، عائلة تضم ثلاث حفيدات وخمسة من أبناء الأحفاد. ويقول أبناؤها وأحفادها إن السبب وراء طول عمرها يعود إلى حياة تتسم بالمرونة والقدرة على التكيف.

بريطانية تصبح أكبر معمرة بالعالم.. آخر إنسان حي من مطلع القرن الـ20
بريطانية تصبح أكبر معمرة بالعالم.. آخر إنسان حي من مطلع القرن الـ20

شفق نيوز

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • شفق نيوز

بريطانية تصبح أكبر معمرة بالعالم.. آخر إنسان حي من مطلع القرن الـ20

شفق نيوز/ أصبحت البريطانية، إثيل ماي كاترهام، أكبر معمرة في العالم بعد وفاة المرأة التي كانت تتربع على هذا العرش مؤخراً وهي راهبة نجت من الحربين العالميتين. وبحسب تقرير نشرته جريدة "Metro" البريطانية، فإن أكبر معمرة في العالم توفيت أمس الأربعاء عن عمر ناهز 116 عاماً، لتتربع الآن على هذا العرش السيدة البريطانية التي تبلغ من العمر حالياً 115 عاماً. وبحسب التقرير فإن المعمرة التي توفيت الأربعاء وفارقت العالم هي إينا كانابارو لوكاس، وقد ولدت في البرازيل في 8 يونيو (حزيران) 1908، وتوفيت الأربعاء هناك. ووُلدت إثيل في 21 أغسطس (آب) 1909 في شيبتون بيلينجر، بمقاطعة هامبشاير البريطانية، ويُعتقد أنها آخر رعايا الملك البريطاني إدوارد السابع على قيد الحياة، وتقيم حالياً في مقاطعة ساري بالقرب من العاصمة البريطانية لندن. وهذه "المعمرة الخارقة" هي آخر شخص حي معروف وُلد في العقد الأول من القرن العشرين. ويُطلق لقب "المعمر الخارق" على كل شخص يبلغ من العمر 110 أعوام أو أكثر، بحسب ما يقول خبراء علم الاجتماع. وببلوغها 115 عاماً العام الماضي، أصبحت ثالث شخص بريطاني يبلغ هذا العمر، والأولى منذ آني جينينغز قبل أكثر من عقدين من الزمن في عام 1999. وفي سن الثامنة عشرة، عملت إثيل كمربية أطفال لدى عائلة أحد العسكريين في الهند، حيث عاشت لمدة ثلاث سنوات، لكنها عادت إلى بريطانيا عام 1931 والتقت بزوجها المستقبلي نورمان في حفل عشاء، وتزوجا في كاتدرائية سالزبوري عام 1933. وأصبح زوجها لاحقاً ضابطاً برتبة "مقدم" في فيلق الجيش الملكي البريطاني، وعاش الزوجان في هارنهام قبل أن يتمركزا في هونغ كونغ، ثم في جبل طارق. وأثناء إقامتها في هونغ كونغ، أنشأت إثيل حضانة لتعليم اللغة الإنجليزية، وفي جبل طارق، رُزق الزوجان بابنتين قاما بتربيتهما في إنجلترا. وتعيش إثيل حالياً في دار رعاية في لايت ووتر، حيث احتفلت بعيد ميلادها الأخير مع عائلتها وأصدقائها. ويقول تقرير جريدة "مترو" إن لهذه السيدة، التي ستبلغ قريباً 116 عاماً، عائلة تضم ثلاث حفيدات وخمسة من أبناء الأحفاد. ويقول أبناؤها وأحفادها إن السبب وراء طول عمرها يعود إلى أن حياتها تتسم بالمرونة والقدرة على التكيف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store