أحدث الأخبار مع #Mint
صدى الالكترونية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى الالكترونية
ماسك يستقيل من إدارة ترامب مايو المقبل
أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك مؤخراً، اعتزامه التنحي عن منصبه في وزارة كفاءة الحكومة DOGE بحلول نهاية مايو المقبل. وبحسب تقرير لموقع 'Mint' سيستقيل ماسك من الوزارة بنهاية مايو، بعد أن أشرف على تقليص العجز في الميزانية الأميركية بمقدار تريليون دولار. وانضم الملياردير الأمريكي إلى الإدارة الأمريكية بصفته 'موظفًا حكوميًا خاصًا' لمدة 130 يومًا، حيث تولى قيادة جهود ترشيد الإنفاق الحكومي من خلال وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، وهي هيئة تم إنشاؤها حديثًا لخفض النفقات وتعزيز كفاءة إدارة الموارد. ووصف ماسك في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، ولايته بأنها إصلاح جذري للإنفاق الفيدرالي، معتبرًا أنها قد تكون 'أكبر ثورة حكومية منذ الثورة الأميركية الأصلية'. وقال: 'نشهد تغييرًا جذريًا في آلية إدارة الإنفاق العام، في نهاية المطاف، ستكون الولايات المتحدة في وضع مالي أقوى، وسنضمن مستقبلاً أكثر استدامة'. وأضاف: 'لن أمدد فترة خدمتي بعد انتهاء المدة المتفق عليها، وأهداف خفض العجز سيتم تحقيقها في الإطار الزمني المحدد'. وتابع ماسك: 'أعتقد أننا سننجز المهمة الأساسية المتمثلة في تقليل العجز بمقدار تريليون دولار خلال هذه الفترة'. ووفقًا للموقع الرسمي لوزارة كفاءة الحكومة، فقد نجحت الهيئة حتى 27 مارس الماضي في تحقيق وفورات بقيمة 130 مليار دولار، وهو ما يعادل 807 دولارات لكل دافع ضرائب أميركي.
سويفت نيوز
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- سويفت نيوز
بعد تريليون دولار من خفض العجز.. إيلون ماسك يستقيل من إدارة ترامب
واشنطن – سويفت نيوز: أعلن الملياردير التكنولوجي إيلون ماسك، يوم الخميس، اعتزامه التنحي عن منصبه في إدارة الرئيس دونالد ترامب بحلول نهاية مايو ، بعد أن أشرف على تقليص العجز في الميزانية الأميركية بمقدار تريليون دولار، بحسب ما نقله موقع 'Mint'. وكان ماسك قد انضم إلى الإدارة بصفته 'موظفًا حكوميًا خاصًا' لمدة 130 يومًا، حيث تولى قيادة جهود ترشيد الإنفاق الحكومي من خلال وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، وهي هيئة تم إنشاؤها حديثًا لخفض النفقات وتعزيز كفاءة إدارة الموارد. في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، وصف ماسك ولايته بأنها إصلاح جذري للإنفاق الفيدرالي، معتبرًا أنها قد تكون 'أكبر ثورة حكومية منذ الثورة الأميركية الأصلية'. وقال ماسك: 'نشهد تغييرًا جذريًا في آلية إدارة الإنفاق العام. في نهاية المطاف، ستكون الولايات المتحدة في وضع مالي أقوى، وسنضمن مستقبلاً أكثر استدامة'. أكد ماسك أنه لن يمدد فترة خدمته بعد انتهاء المدة المتفق عليها، مشيرًا إلى أن أهداف خفض العجز سيتم تحقيقها في الإطار الزمني المحدد. وقال: 'أعتقد أننا سننجز المهمة الأساسية المتمثلة في تقليل العجز بمقدار تريليون دولار خلال هذه الفترة'. ووفقًا للموقع الرسمي لوزارة كفاءة الحكومة، فقد نجحت الهيئة حتى 27 مارس في تحقيق وفورات بقيمة 130 مليار دولار، وهو ما يعادل 807 دولارات لكل دافع ضرائب أميركي. قاد ماسك وفريقه، المكون من سبعة أعضاء، جهودًا مكثفة لاستئصال الهدر الحكومي وتقليل الإنفاق غير الضروري. ووفقًا لتصريحاته، فإن الفريق استهدف تحقيق خفض بنسبة 15% في ميزانية المؤسسات الحكومية، دون المساس بالخدمات الأساسية. وقال ماسك: 'الحكومة تدار بشكل غير فعال، وهناك مستويات مرتفعة من الهدر والاحتيال. نعتقد أن خفض الإنفاق بنسبة 15% يمكن تحقيقه دون التأثير على الوظائف الحيوية.' من بين القضايا التي ركزت عليها وزارة كفاءة الحكومة هي إدارة البطاقات الائتمانية الحكومية، حيث كشف الفريق عن وجود 4.6 مليون بطاقة ائتمان فيدرالية لحوالي 2.4 مليون موظف، وهو ما وصفه ماسك بأنه أمر غير منطقي على الإطلاق. وقال ستيف ديفيس، أحد أعضاء الفريق: 'طلبنا من الوكالات مراجعة هذه البطاقات والتأكد مما إذا كانت تُستخدم بالفعل، وما إذا كان بالإمكان تقليل عددها.' رغم الإشادة بإجراءات الوزراة، واجه ماسك انتقادات من جهات عدة، حيث اعتبر معارضوه أن الفريق يتمتع بسلطة مفرطة ولا يخضع للرقابة الكافية، متهمين إياه بإلغاء عقود فيدرالية وإجراء تخفيضات دون موافقة الكونغرس. لكن ماسك رفض هذه الادعاءات، مؤكدًا أن فريقه يتبع منهجية مدروسة في اتخاذ القرارات المالية. وقال إنه يصف البعض ما نقوم به بأنه قرارات مرتجلة، لكنه في الحقيقة عملية دقيقة ومحسوبة. نحن نراجع الأمور بعناية قبل أن نتخذ أي إجراء. وأضاف أن هذا لا يعني أننا لا نرتكب الأخطاء، ولكن عندما نخطئ، نقوم بتصحيحها بسرعة ونواصل التقدم.
العربية
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
بعد تريليون دولار من خفض العجز.. إيلون ماسك يستقيل من إدارة ترامب
أعلن الملياردير التكنولوجي إيلون ماسك ، يوم الخميس، اعتزامه التنحي عن منصبه في إدارة الرئيس دونالد ترامب بحلول نهاية مايو/أيار، بعد أن أشرف على تقليص العجز في الميزانية الأميركية بمقدار تريليون دولار، بحسب ما نقله موقع "Mint" واطلعت عليه "العربية Business". وكان ماسك قد انضم إلى الإدارة بصفته "موظفًا حكوميًا خاصًا" لمدة 130 يومًا، حيث تولى قيادة جهود ترشيد الإنفاق الحكومي من خلال وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، وهي هيئة تم إنشاؤها حديثًا لخفض النفقات وتعزيز كفاءة إدارة الموارد. "ثورة حكومية غير مسبوقة" في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، وصف ماسك ولايته بأنها إصلاح جذري للإنفاق الفيدرالي، معتبرًا أنها قد تكون "أكبر ثورة حكومية منذ الثورة الأميركية الأصلية". وقال ماسك: "نشهد تغييرًا جذريًا في آلية إدارة الإنفاق العام. في نهاية المطاف، ستكون الولايات المتحدة في وضع مالي أقوى، وسنضمن مستقبلاً أكثر استدامة". تقليص العجز وتحقيق وفورات بمليارات الدولارات أكد ماسك أنه لن يمدد فترة خدمته بعد انتهاء المدة المتفق عليها، مشيرًا إلى أن أهداف خفض العجز سيتم تحقيقها في الإطار الزمني المحدد. وقال: "أعتقد أننا سننجز المهمة الأساسية المتمثلة في تقليل العجز بمقدار تريليون دولار خلال هذه الفترة". ووفقًا للموقع الرسمي لوزارة كفاءة الحكومة، فقد نجحت الهيئة حتى 27 مارس/آذار في تحقيق وفورات بقيمة 130 مليار دولار، وهو ما يعادل 807 دولارات لكل دافع ضرائب أميركي. تخفيضات واسعة ومراجعة للإنفاق الحكومي قاد ماسك وفريقه، المكون من سبعة أعضاء، جهودًا مكثفة لاستئصال الهدر الحكومي وتقليل الإنفاق غير الضروري. ووفقًا لتصريحاته، فإن الفريق استهدف تحقيق خفض بنسبة 15% في ميزانية المؤسسات الحكومية، دون المساس بالخدمات الأساسية. وقال ماسك: "الحكومة تدار بشكل غير فعال، وهناك مستويات مرتفعة من الهدر والاحتيال. نعتقد أن خفض الإنفاق بنسبة 15% يمكن تحقيقه دون التأثير على الوظائف الحيوية." البطاقات الائتمانية الفيدرالية تحت المجهر من بين القضايا التي ركزت عليها وزارة كفاءة الحكومة هي إدارة البطاقات الائتمانية الحكومية، حيث كشف الفريق عن وجود 4.6 مليون بطاقة ائتمان فيدرالية لحوالي 2.4 مليون موظف، وهو ما وصفه ماسك بأنه أمر غير منطقي على الإطلاق. وقال ستيف ديفيس، أحد أعضاء الفريق: "طلبنا من الوكالات مراجعة هذه البطاقات والتأكد مما إذا كانت تُستخدم بالفعل، وما إذا كان بالإمكان تقليل عددها." انتقادات ودعوات للرقابة رغم الإشادة بإجراءات الوزراة، واجه ماسك انتقادات من جهات عدة، حيث اعتبر معارضوه أن الفريق يتمتع بسلطة مفرطة ولا يخضع للرقابة الكافية، متهمين إياه بإلغاء عقود فيدرالية وإجراء تخفيضات دون موافقة الكونغرس. لكن ماسك رفض هذه الادعاءات، مؤكدًا أن فريقه يتبع منهجية مدروسة في اتخاذ القرارات المالية. وقال إنه يصف البعض ما نقوم به بأنه قرارات مرتجلة، لكنه في الحقيقة عملية دقيقة ومحسوبة. نحن نراجع الأمور بعناية قبل أن نتخذ أي إجراء. وأضاف أن هذا لا يعني أننا لا نرتكب الأخطاء، ولكن عندما نخطئ، نقوم بتصحيحها بسرعة ونواصل التقدم.
أخبار مصر
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
بعد تريليون دولار من خفض العجز.. إيلون ماسك يستقيل من إدارة ترامب
أعلن الملياردير التكنولوجي إيلون ماسك، يوم الخميس، اعتزامه التنحي عن منصبه في إدارة الرئيس دونالد ترامب بحلول نهاية مايو/أيار، بعد أن أشرف على تقليص العجز في الميزانية الأميركية بمقدار تريليون دولار، بحسب ما نقله موقع 'Mint' واطلعت عليه 'العربية Business'.وكان ماسك قد انضم إلى الإدارة بصفته 'موظفًا حكوميًا خاصًا' لمدة 130 يومًا، حيث تولى قيادة جهود ترشيد الإنفاق الحكومي من خلال وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، وهي هيئة تم إنشاؤها حديثًا لخفض النفقات وتعزيز كفاءة إدارة الموارد. 'ثورة حكومية غير مسبوقة'في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، وصف ماسك ولايته بأنها إصلاح جذري للإنفاق الفيدرالي، معتبرًا أنها قد تكون 'أكبر ثورة حكومية منذ الثورة الأميركية الأصلية'.وقال ماسك: ' نشهد تغييرًا جذريًا في آلية إدارة الإنفاق العام. في نهاية المطاف، ستكون الولايات المتحدة في وضع مالي أقوى، وسنضمن مستقبلاً أكثر استدامة.'تقليص العجز وتحقيق وفورات بمليارات الدولاراتأكد ماسك أنه لن يمدد فترة خدمته بعد انتهاء المدة المتفق عليها، مشيرًا إلى أن أهداف خفض العجز سيتم تحقيقها في الإطار الزمني المحدد.وقال: 'أعتقد أننا سننجز المهمة الأساسية المتمثلة في تقليل العجز بمقدار تريليون دولار خلال هذه الفترة'.ووفقًا للموقع الرسمي لوزارة كفاءة الحكومة، فقد نجحت الهيئة حتى 27 مارس/آذار في تحقيق وفورات بقيمة 130 مليار دولار، وهو ما يعادل 807 دولارات لكل دافع ضرائب أميركي.تخفيضات واسعة ومراجعة للإنفاق الحكوميقاد ماسك وفريقه، المكون من…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
موجز نيوز
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- موجز نيوز
تعريفات ترامب قد تشمل أجهزة أيفون وماك بوك.. وهذا ما سيحدث بالسوق الهندي؟
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض تعريفات جمركية متبادلة تستهدف الهند، ما قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار أجهزة آيفون والإلكترونيات الاستهلاكية الأخرى في البلاد، ومن المقرر أن تدخل هذه التعريفات حيز التنفيذ في 2 أبريل، كجزء من استراتيجية أوسع لفرض ضرائب على الواردات من الدول التي تفرض رسومًا أعلى على المنتجات الأمريكية، وقد يؤدي هذا القرار إلى زيادة أسعار المنتجات الإلكترونية مثل آيفون وماك بوك. خلال جلسة مشتركة للكونجرس الأمريكي، انتقد الرئيس ترامب عدة دول، بما في ذلك الهند، لفرضها تعريفات "غير عادلة"، وأشار تحديدًا إلى أن الهند تفرض تعريفات جمركية "تتجاوز 100%" على واردات السيارات الأمريكية. وقال ترامب: "في 2 أبريل، سنفرض تعريفات متبادلة، أي نسبة ضريبة يفرضونها علينا، سنفرضها عليهم" وتهدف هذه السياسة إلى ضمان المساواة في الضرائب المفروضة على الواردات بين الولايات المتحدة والدول الأخرى. ورغم أن ترامب لم يذكر المنتجات الإلكترونية بشكل مباشر، إلا أن تقريرًا صادرًا عن Mint يشير إلى أن التعريفات الجديدة قد تشمل مجموعة واسعة من المنتجات، بما في ذلك الإلكترونيات الاستهلاكية، وتعتبر الهند مركزًا رئيسيًا لتصنيع العلامات التجارية الكبرى مثل آبل، التي عززت إنتاجها المحلي لأجهزة آيفون وغيرها من الأجهزة على مدى السنوات الأخيرة. ومنذ عام 2017، بدأت آبل في تصنيع أجهزة آيفون في الهند، لكنها اقتصرت في البداية على الطرازات الأساسية، وفي الآونة الأخيرة، وسّعت الشركة نطاق إنتاجها ليشمل طرازات أكثر تقدمًا، ومع إطلاق سلسلة آيفون 16، أصبحت آبل تصنع طرازي iPhone 16 Pro و 16 Pro Max في الهند، كما تخطط الشركة لإنتاج جهاز iPhone 16e حصريًا في الهند، سواء للسوق المحلي أو للتصدير. ولكن، قد تؤدي التعريفات الأمريكية الجديدة إلى زيادة الضرائب على المنتجات الإلكترونية المستوردة من الهند، مما قد يرفع تكاليف الإنتاج للشركات التي تعتمد على التصنيع الهندي، وإذا تم فرض ضرائب كبيرة، فقد تضطر الشركات إلى رفع الأسعار للحفاظ على هوامش أرباحها، مما سيؤدي إلى ارتفاع أسعار المنتجات ليس فقط في الهند، ولكن أيضًا على المستوى العالمي. يأتي الإعلان عن التعريفات المتبادلة بعد تقارير أخرى تفيد بأن آبل ستواجه تعريفة جديدة بنسبة 10% على المنتجات المستوردة من الصين إلى الولايات المتحدة، وهذا قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار أجهزة آيفون وآيباد وماك بوك داخل الولايات المتحدة. وقد جاء إعلان ترامب بعد فترة وجيزة من دخول تعريفات جديدة بنسبة 25% على الواردات من كندا والمكسيك حيز التنفيذ، وفي الوقت نفسه تم مضاعفة التعريفات الجمركية على الواردات الصينية إلى 20%. وتسلط هذه التطورات الضوء على التوترات التجارية المستمرة وتأثيرها المحتمل على سلاسل التوريد العالمية واستراتيجيات تسعير المنتجات للمستهلكين.
