#أحدث الأخبار مع #MoWالوئاممنذ 11 ساعاتمنوعاتالوئامالسعودية تقود حفظ التراث الوثائقي العربيخاص – الوئام تشهد المملكة العربية السعودية تقدمًا ملحوظًا في مجال حفظ التراث الوثائقي، من خلال تعزيز شراكتها مع برنامج ذاكرة العالم (MoW) التابع لليونسكو، بالشراكة مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا. وقد أسفرت هذه الشراكة عن تنظيم ورش تدريبية متقدمة استهدفت العاملين في مجال التراث الوثائقي والمؤسسات المعنية بالذاكرة الثقافية في المملكة، بهدف تطوير مهاراتهم في مجالات الحفظ، وإدارة المخاطر، والتحول الرقمي. 2024: عام التدريب والمشاركة المجتمعية شملت أنشطة عام 2024: ورشًا تطبيقية حول الصيانة والتأهب للكوارث؛ وجلسات حوارية ضمت تربويين محليين، حرّاس المواقع التراثية، ورُواة القصص الشعبية، وذلك لتعزيز المشاركة المجتمعية في حماية الذاكرة الثقافية. وتعكس هذه المبادرات إدراك المملكة لأهمية إشراك المجتمع المحلي بوصفه ركيزة أساسية في الحفاظ على التراث الوثائقي، وضمان استدامته كجزء من الهوية الوطنية. نحو لجنة وطنية لذاكرة العالم في إطار جهودها المؤسسية، دعمت المملكة إنشاء لجنة فنية ضمن اللجنة الوطنية السعودية لليونسكو تُعنى ببرنامج ذاكرة العالم، تمهيدًا لتأسيس لجنة وطنية متكاملة تعنى بتسجيل الوثائق التاريخية وحمايتها. وتُعد هذه الخطوة تحولًا استراتيجيًا يؤسس لبنية تحتية مستدامة لحفظ الذاكرة الوثائقية الوطنية، ويدعم موقع المملكة كمركز إقليمي في هذا المجال. كما تهدف المملكة إلى تصدير نموذج سعودي رائد في التعامل مع التراث الوثائقي، مستند إلى أفضل الممارسات العالمية، وفقًا لما نشره موقع UNESCO. العلا.. ذاكرة محفورة في الحوار بين الثقافات شهد المؤتمر إطلاق دراسة جديدة صادرة عن اليونسكو بعنوان: 'التراث الوثائقي من أجل الحوار بين الثقافات: دراسة حالة من العلا'، والتي تسلط الضوء على النقوش القديمة في العلا ودورها في تعزيز الهوية الثقافية والتفاهم بين الشعوب. وتبرز الدراسة أهمية المجتمع المحلي بوصفه حارسًا لهذا الإرث الفريد، مانحة الأصوات المحلية دورًا محوريًا في رواية التاريخ. وتعكس هذه المبادرة رؤية المملكة نحو تمكين المجتمعات من سرد ماضيها، وترسيخ الشعور بالانتماء، وجعل العلا نموذجًا حيًا لتكامل الثقافة، والتاريخ، والحوار الحضاري. سرد بصري للتراث السعودي على الساحة الدولية على هامش المؤتمر، أُقيم معرض خاص بالتراث الوثائقي السعودي، قدّم تجربة تفاعلية فريدة للزوار عبر: – عرض مخطوطات نادرة – نقوش صخرية – خرائط تاريخية – وثائق تعكس ثراء الذاكرة السعودية هذا المعرض جسّد أهمية السرد البصري في فهم التاريخ وإبراز الهوية الثقافية، مؤكدًا أن الوثيقة ليست فقط مادة محفوظة، بل أداة فاعلة في بناء السرد التاريخي وتعزيز الحضور الثقافي العربي عالميًا. الحارس المتقدم لذاكرة العالم العربي من خلال هذه الشراكات الدولية والمبادرات المحلية، تؤكد المملكة العربية السعودية مكانتها كقوة ثقافية صاعدة، تقود جهود حفظ التراث الوثائقي العربي، وتعمل على تمكين المجتمعات من حماية ذاكرتها وسرد قصتها للعالم.
الوئاممنذ 11 ساعاتمنوعاتالوئامالسعودية تقود حفظ التراث الوثائقي العربيخاص – الوئام تشهد المملكة العربية السعودية تقدمًا ملحوظًا في مجال حفظ التراث الوثائقي، من خلال تعزيز شراكتها مع برنامج ذاكرة العالم (MoW) التابع لليونسكو، بالشراكة مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا. وقد أسفرت هذه الشراكة عن تنظيم ورش تدريبية متقدمة استهدفت العاملين في مجال التراث الوثائقي والمؤسسات المعنية بالذاكرة الثقافية في المملكة، بهدف تطوير مهاراتهم في مجالات الحفظ، وإدارة المخاطر، والتحول الرقمي. 2024: عام التدريب والمشاركة المجتمعية شملت أنشطة عام 2024: ورشًا تطبيقية حول الصيانة والتأهب للكوارث؛ وجلسات حوارية ضمت تربويين محليين، حرّاس المواقع التراثية، ورُواة القصص الشعبية، وذلك لتعزيز المشاركة المجتمعية في حماية الذاكرة الثقافية. وتعكس هذه المبادرات إدراك المملكة لأهمية إشراك المجتمع المحلي بوصفه ركيزة أساسية في الحفاظ على التراث الوثائقي، وضمان استدامته كجزء من الهوية الوطنية. نحو لجنة وطنية لذاكرة العالم في إطار جهودها المؤسسية، دعمت المملكة إنشاء لجنة فنية ضمن اللجنة الوطنية السعودية لليونسكو تُعنى ببرنامج ذاكرة العالم، تمهيدًا لتأسيس لجنة وطنية متكاملة تعنى بتسجيل الوثائق التاريخية وحمايتها. وتُعد هذه الخطوة تحولًا استراتيجيًا يؤسس لبنية تحتية مستدامة لحفظ الذاكرة الوثائقية الوطنية، ويدعم موقع المملكة كمركز إقليمي في هذا المجال. كما تهدف المملكة إلى تصدير نموذج سعودي رائد في التعامل مع التراث الوثائقي، مستند إلى أفضل الممارسات العالمية، وفقًا لما نشره موقع UNESCO. العلا.. ذاكرة محفورة في الحوار بين الثقافات شهد المؤتمر إطلاق دراسة جديدة صادرة عن اليونسكو بعنوان: 'التراث الوثائقي من أجل الحوار بين الثقافات: دراسة حالة من العلا'، والتي تسلط الضوء على النقوش القديمة في العلا ودورها في تعزيز الهوية الثقافية والتفاهم بين الشعوب. وتبرز الدراسة أهمية المجتمع المحلي بوصفه حارسًا لهذا الإرث الفريد، مانحة الأصوات المحلية دورًا محوريًا في رواية التاريخ. وتعكس هذه المبادرة رؤية المملكة نحو تمكين المجتمعات من سرد ماضيها، وترسيخ الشعور بالانتماء، وجعل العلا نموذجًا حيًا لتكامل الثقافة، والتاريخ، والحوار الحضاري. سرد بصري للتراث السعودي على الساحة الدولية على هامش المؤتمر، أُقيم معرض خاص بالتراث الوثائقي السعودي، قدّم تجربة تفاعلية فريدة للزوار عبر: – عرض مخطوطات نادرة – نقوش صخرية – خرائط تاريخية – وثائق تعكس ثراء الذاكرة السعودية هذا المعرض جسّد أهمية السرد البصري في فهم التاريخ وإبراز الهوية الثقافية، مؤكدًا أن الوثيقة ليست فقط مادة محفوظة، بل أداة فاعلة في بناء السرد التاريخي وتعزيز الحضور الثقافي العربي عالميًا. الحارس المتقدم لذاكرة العالم العربي من خلال هذه الشراكات الدولية والمبادرات المحلية، تؤكد المملكة العربية السعودية مكانتها كقوة ثقافية صاعدة، تقود جهود حفظ التراث الوثائقي العربي، وتعمل على تمكين المجتمعات من حماية ذاكرتها وسرد قصتها للعالم.