#أحدث الأخبار مع #Moneta_Marketsالعربية٠٧-٠٥-٢٠٢٥أعمالالعربيةخبير للعربية: اجتماع الفيدرالي حاسم في تحديد مسار الفائدة وسط ضغوط سياسيةقال كبير استراتيجيي الأسواق في Moneta Markets، فادي رياض، إن اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الحالي سيكون حاسمًا، خاصة فيما يتعلق بمدى ثبات رئيسه جيروم باول على موقفه. وأضاف رياض في مقابلة مع "العربية Business"، أن تصريحات باول الأخيرة أوضحت عدم وجود داعٍ لتدخل الفيدرالي المباشر لدعم الأسواق، وهو ما يتعارض مع رغبة الإدارة الأميركية التي مارست ضغوطًا على باول. وأوضح أن الفيدرالي يعتمد في قراراته على البيانات الاقتصادية، والتي أظهرت مؤخرًا قوة في قطاع التوظيف، مما يدعم موقف باول في الإبقاء على معدلات الفائدة لحين وضوح الصورة الاقتصادية. وأكد أن لا أحد، بما في ذلك الإدارة الأميركية والفيدرالي، يعلم التأثير الحقيقي للسياسات الجديدة على الاقتصاد والشركات. وذكر أن تمسك باول بموقفه هو التصرف الأمثل، ومن المتوقع أن نشهد خفض الفائدة، ربما بنهاية العام أو في الربع الأخير من عام 2025. وأشار إلى أن قوة بيانات التوظيف تدعم موقف باول، وأن تراجعه عن موقفه بسبب الضغوط سيكون غير مبرر. وأن المستثمرين والمتداولين على المدى القصير يجب أن ينظروا إلى الصورة الأوسع، وأن حالة عدم اليقين بشأن تأثير السياسات الجديدة على الاقتصاد لا تزال قائمة. وتوقع أن نتائج الربع الثاني والثالث من العام الحالي ستكون أسوأ من الربع الأول، حيث سيتضح تأثير حالة عدم اليقين على نتائج الشركات. وأن الاتفاقات التجارية قد تستغرق وقتًا أطول مما يتوقعه الكثيرون، وأن هناك غموضًا يحيط بالإجراءات التي قد تتخذها الإدارة الأميركية بعد انتهاء فترة التسعين يومًا.
العربية٠٧-٠٥-٢٠٢٥أعمالالعربيةخبير للعربية: اجتماع الفيدرالي حاسم في تحديد مسار الفائدة وسط ضغوط سياسيةقال كبير استراتيجيي الأسواق في Moneta Markets، فادي رياض، إن اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الحالي سيكون حاسمًا، خاصة فيما يتعلق بمدى ثبات رئيسه جيروم باول على موقفه. وأضاف رياض في مقابلة مع "العربية Business"، أن تصريحات باول الأخيرة أوضحت عدم وجود داعٍ لتدخل الفيدرالي المباشر لدعم الأسواق، وهو ما يتعارض مع رغبة الإدارة الأميركية التي مارست ضغوطًا على باول. وأوضح أن الفيدرالي يعتمد في قراراته على البيانات الاقتصادية، والتي أظهرت مؤخرًا قوة في قطاع التوظيف، مما يدعم موقف باول في الإبقاء على معدلات الفائدة لحين وضوح الصورة الاقتصادية. وأكد أن لا أحد، بما في ذلك الإدارة الأميركية والفيدرالي، يعلم التأثير الحقيقي للسياسات الجديدة على الاقتصاد والشركات. وذكر أن تمسك باول بموقفه هو التصرف الأمثل، ومن المتوقع أن نشهد خفض الفائدة، ربما بنهاية العام أو في الربع الأخير من عام 2025. وأشار إلى أن قوة بيانات التوظيف تدعم موقف باول، وأن تراجعه عن موقفه بسبب الضغوط سيكون غير مبرر. وأن المستثمرين والمتداولين على المدى القصير يجب أن ينظروا إلى الصورة الأوسع، وأن حالة عدم اليقين بشأن تأثير السياسات الجديدة على الاقتصاد لا تزال قائمة. وتوقع أن نتائج الربع الثاني والثالث من العام الحالي ستكون أسوأ من الربع الأول، حيث سيتضح تأثير حالة عدم اليقين على نتائج الشركات. وأن الاتفاقات التجارية قد تستغرق وقتًا أطول مما يتوقعه الكثيرون، وأن هناك غموضًا يحيط بالإجراءات التي قد تتخذها الإدارة الأميركية بعد انتهاء فترة التسعين يومًا.